
وفاة بريطاني خلال عملية زراعة شعر في إسطنبول
وأفادت صحيفة 'ديلي ميل' في تقرير تابعته 'عين ليبيا'، أن لاتشمان خضع لإجراء تجميلي استغرق خمس ساعات في عيادة 'د. جينيك' بمنطقة بشكتاش، مقابل 1500 جنيه إسترليني، قبل أن يتعرض لمضاعفات صحية خطيرة أودت بحياته.
وتم نقل جثمانه إلى المملكة المتحدة بعد إجراء تشريح طبي في معهد الطب الشرعي التركي، في انتظار استكمال التحقيقات حول أسباب الوفاة.
وأعرب شقيق الراحل، ياشلي لاتشمان، عن حزنه العميق عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، أرفقه بصورة لشقيقه في صالة الألعاب الرياضية، وكتب: 'ارقد بسلام يا أخي.. ستبقى إلى الأبد مصدر إلهامي ودوافعي. شكرًا على كل شيء، سنفتقدك كثيرًا'.
من جهتهم، عبّر عدد من أفراد العائلة والأصدقاء عن حزنهم على الفقيد، وقاموا بتغيير صور حساباتهم إلى اللون الأسود حدادًا، مشيرين إلى أن لاتشمان كان من سكان منطقة بريدجند في ويلز، ويقيم في مدينة ميلتون كينز بمقاطعة باكينغهامشير.
ولا تزال السلطات التركية تحقق في ملابسات الحادثة، وسط تساؤلات متزايدة حول سلامة الإجراءات التجميلية للسياح في بعض العيادات الخاصة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 2 أيام
- عين ليبيا
وفاة بريطاني خلال عملية زراعة شعر في إسطنبول
كشفت وسائل إعلام بريطانية عن وفاة المواطن البريطاني مارتن لاتشمان، البالغ من العمر 38 عامًا، عقب خضوعه لعملية زراعة شعر في إحدى العيادات الخاصة بمدينة إسطنبول التركية. وأفادت صحيفة 'ديلي ميل' في تقرير تابعته 'عين ليبيا'، أن لاتشمان خضع لإجراء تجميلي استغرق خمس ساعات في عيادة 'د. جينيك' بمنطقة بشكتاش، مقابل 1500 جنيه إسترليني، قبل أن يتعرض لمضاعفات صحية خطيرة أودت بحياته. وتم نقل جثمانه إلى المملكة المتحدة بعد إجراء تشريح طبي في معهد الطب الشرعي التركي، في انتظار استكمال التحقيقات حول أسباب الوفاة. وأعرب شقيق الراحل، ياشلي لاتشمان، عن حزنه العميق عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، أرفقه بصورة لشقيقه في صالة الألعاب الرياضية، وكتب: 'ارقد بسلام يا أخي.. ستبقى إلى الأبد مصدر إلهامي ودوافعي. شكرًا على كل شيء، سنفتقدك كثيرًا'. من جهتهم، عبّر عدد من أفراد العائلة والأصدقاء عن حزنهم على الفقيد، وقاموا بتغيير صور حساباتهم إلى اللون الأسود حدادًا، مشيرين إلى أن لاتشمان كان من سكان منطقة بريدجند في ويلز، ويقيم في مدينة ميلتون كينز بمقاطعة باكينغهامشير. ولا تزال السلطات التركية تحقق في ملابسات الحادثة، وسط تساؤلات متزايدة حول سلامة الإجراءات التجميلية للسياح في بعض العيادات الخاصة.


أخبار ليبيا
منذ 3 أيام
- أخبار ليبيا
مفاجأة غير متوقعة.. حقن التخسيس وأثرها على الرغبة الجنسية!
طُوّرت أدوية مثل 'مونجارو' و'ويغوفي' في الأصل لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، لكنها أصبحت شائعة للغاية للمساعدة في فقدان الوزن بسرعة، من خلال كبح الشهية. لكن الدكتورة شاشي براساد، الطبيبة العامة والمتخصصة في صحة المرأة، حذّرت من أن هذه الأدوية قد تؤدي أيضا إلى تغييرات في الرغبة الجنسية، لم تكن معروفة على نطاق واسع. وتوضح براساد أن الرغبة الجنسية تُعد جزءا أساسيا من صحة الإنسان، وأن هذا النوع من العلاجات لا يزال جديدا نسبيا، ومع تزايد استخدامه بدأت ملاحظات بشأن تأثيره على الرغبة الجنسية تظهر بشكل أكبر. وأشارت إلى أن الدهون الزائدة في الجسم تسبب التهابات مزمنة منخفضة المستوى، قد تؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية، وعندما يُفقد الوزن تقلّ هذه الالتهابات، مما قد يحسّن الوظيفة الجنسية. وتعمل أدوية GLP-1، مثل 'مونجارو'، من خلال محاكاة هرمون يُفرز في الأمعاء بعد تناول الطعام، حيث ينظّم مستويات السكر ويكبح الشهية، ما يجعل المريض يشعر بالشبع ويدفعه إلى تناول كميات أقل، وبالتالي خسارة الوزن. بالإضافة إلى ذلك، أشار بعض المستخدمين إلى تغيّر في عاداتهم المتعلقة بتناول الكحول، حيث أفادوا بفقدان الرغبة في شربه بعد بدء استخدام الدواء. ويُعتقد أن هذا التغير قد يعكس تأثيرا في كيمياء الدماغ، له صلة أيضا بتغير الرغبة الجنسية. وأوضحت الدكتورة براساد أن الكحول، رغم أنه قد يعطي شعورا مؤقتا بالثقة عبر تقليل كبح الذات (التثبيط)، إلا أنه من الناحية الفسيولوجية يعمل كمثبط للرغبة الجنسية، إذ يعيق الاستجابات العصبية المرتبطة بالإثارة الجنسية. كما لفتت إلى أن تحسين صورة الجسم وزيادة الثقة بالنفس الناتجين عن فقدان الوزن قد يكون لهما دور في ارتفاع الرغبة الجنسية. لكنها حذرت من أن بعض المستخدمين قد يواجهون تأثيرا معاكسا، إذ أبلغوا عن انخفاض في الرغبة الجنسية، ويُرجّح أن السبب هو أن هذه الأدوية تقلل إنتاج الدوبامين – المادة الكيميائية التي يفرزها الدماغ للاستجابة للمتعة. وقالت الدكتورة أليكسيس بيلي، خبيرة علم الأدوية العصبية في جامعة سانت جورج بلندن: 'الدوبامين مسؤول عن شعورنا بالسعادة تجاه الطعام والجنس، وغيرها. النظرية هي أن حقن GLP-1 تكبح طفرات الدوبامين، ما قد يؤدي لانخفاض الرغبة الجنسية'. كما أوضحت براساد أن فقدان الوزن السريع يمكن أن يخل بتوازن الهرمونات الجنسية مثل التستوستيرون والإستروجين، ما قد يضعف الرغبة الجنسية. ونصحت المستخدمين الذين يلاحظون تغييرات كبيرة في رغبتهم الجنسية بالتحدث مع أطبائهم لتحديد السبب، مضيفة: 'قد يكون السبب الإرهاق الناتج عن نقص السعرات، أو جرعة الدواء المرتفعة وتأثيرها على الجهاز العصبي والدوبامين'. وأوصت باتباع نظام غذائي صحي ومتوازن وممارسة الرياضة لتحفيز إفراز الإندورفين وتحسين الحالة المزاجية والرغبة الجنسية، كما دعت إلى مزيد من الأبحاث حول تأثير هذه الأدوية على الصحة الجنسية وضرورة فتح نقاش صريح بين المرضى والأطباء حول هذا الموضوع. المصدر: ديلي ميل


أخبار ليبيا
منذ 4 أيام
- أخبار ليبيا
تحذير طبي.. 3 عناصر سامة في غرفة نومك تهدد صحتك!
وأوضح سوراب سيثي، طبيب أمراض الجهاز الهضمي من كاليفورنيا، أن هذه الأشياء هي الوسائد القديمة ومعطرات الجو الصناعية والمراتب التي تزيد عمرها عن 7 إلى عشر سنوات. وفي مقطع فيديو على حسابه في إنستغرام @ بيّن المخاطر الصحية لهذه العناصر، مشيرا إلى أن الوسائد القديمة قد تحتوي على عث الغبار والعرق ومسببات الحساسية التي تتراكم مع مرور الوقت، ما يزيد من فرص الإصابة بالربو، خاصة إذا كانت الوسادة أقدم من عام أو عامين. كما حذر من استخدام معطرات الجو الاصطناعية في غرف النوم، لأنها تطلق مركبات كيميائية ضارة مثل الفثالات والمركبات العضوية المتطايرة التي قد تسبب دوخة وصداع واضطرابات في التركيز والرؤية على المدى القصير، وتؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة كأمراض القلب والسرطان مع التعرض الطويل. ودعا إلى استبدالها ببدائل طبيعية مثل الزيوت العطرية المستخرجة من النباتات. أما بالنسبة للمراتب، فأشار إلى أن استخدام مرتبة السرير لأكثر من 7 إلى 10 سنوات يؤثر سلبا على جودة النوم، وقد يسبب آلاما مزمنة في الظهر بسبب فقدان الصلابة والدعم، وهو ما أكدته دراسات حديثة. وأكد أنه من الأفضل استبدال المرتبة القديمة بأسرع وقت ممكن. وانتشرت تعليقات متباينة على الفيديو، حيث عبر بعض المتابعين عن صدمتهم من عمر وسائدهم القديمة، بينما أعرب آخرون عن قلقهم من التأثير البيئي لاستبدال الوسائد والمراتب بشكل متكرر. من جهة أخرى، أوضح مارتن سيلي، خبير النوم، وجود اختبار بسيط لمعرفة موعد استبدال الوسادة، وهو بطي الوسادة من المنتصف والضغط عليها، فإذا عادت إلى شكلها الأصلي فهذا يعني أنها ما زالت صالحة، أما إذا لم تعد فحان وقت استبدالها، مع التنويه أن هذا الاختبار لا يكشف عن تراكم العث أو البكتيريا. المصدر: ديلي ميل