
اتفاقية تعاون بين جامعتي مؤتة و العقبة للتكنولوجيا
وقد وقّع الاتفاقية عن جامعة مؤتة رئيسها الدكتور سلامة النعيمات، وعن جامعة العقبة للتكنولوجيا رئيسها الدكتور محمد وشاح ،وخلال حفل التوقيع، أكد الدكتور النعيمات أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار توجه جامعة مؤتة نحو بناء شراكات فاعلة مع مختلف المؤسسات الأكاديمية على المستويين الوطني والدولي، مشيراً إلى أن التعاون مع جامعة العقبة للتكنولوجيا سيفتح المجال أمام تنفيذ مشاريع بحثية مشتركة وتبادل الخبرات وأعضاء هيئة التدريس وتنظيم برامج تدريبية وورش عمل تصب جميعها في خدمة الطلبة والمجتمع.
من جانبه، أعرب الدكتور وشاح عن اعتزازه بهذا التعاون، مؤكداً أن الاتفاقية ستسهم في خلق بيئة أكاديمية محفزة وتوفير فرص تعليم نوعي يواكب متطلبات سوق العمل، مشدداً على أن جامعة العقبة للتكنولوجيا تنظر إلى هذه الشراكة مع جامعة مؤتة باعتبارها نموذجاً للعمل الأكاديمي المشترك الذي يثري العملية التعليمية والبحثية.
واختتم حفل التوقيع بمناقشات بين الجانبين حول آليات تفعيل الاتفاقية ووضع خطة عملية لتنفيذها بما يعكس الأهداف المشتركة ويعزز من دور الجامعتين في خدمة مسيرة التعليم العالي في المملكة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
اتفاقية تعاون بين جامعتي مؤتة و العقبة للتكنولوجيا
وقّعت جامعة مؤتة وجامعة العقبة للتكنولوجيا اتفاقية تعاون مشترك تهدف إلى تعزيز مجالات العمل الأكاديمي والبحثي وتبادل الخبرات بين الجانبين، وبما يسهم في تطوير البرامج التعليمية وخدمة مسيرة التعليم العالي في الأردن. وقد وقّع الاتفاقية عن جامعة مؤتة رئيسها الدكتور سلامة النعيمات، وعن جامعة العقبة للتكنولوجيا رئيسها الدكتور محمد وشاح ،وخلال حفل التوقيع، أكد الدكتور النعيمات أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار توجه جامعة مؤتة نحو بناء شراكات فاعلة مع مختلف المؤسسات الأكاديمية على المستويين الوطني والدولي، مشيراً إلى أن التعاون مع جامعة العقبة للتكنولوجيا سيفتح المجال أمام تنفيذ مشاريع بحثية مشتركة وتبادل الخبرات وأعضاء هيئة التدريس وتنظيم برامج تدريبية وورش عمل تصب جميعها في خدمة الطلبة والمجتمع. من جانبه، أعرب الدكتور وشاح عن اعتزازه بهذا التعاون، مؤكداً أن الاتفاقية ستسهم في خلق بيئة أكاديمية محفزة وتوفير فرص تعليم نوعي يواكب متطلبات سوق العمل، مشدداً على أن جامعة العقبة للتكنولوجيا تنظر إلى هذه الشراكة مع جامعة مؤتة باعتبارها نموذجاً للعمل الأكاديمي المشترك الذي يثري العملية التعليمية والبحثية. واختتم حفل التوقيع بمناقشات بين الجانبين حول آليات تفعيل الاتفاقية ووضع خطة عملية لتنفيذها بما يعكس الأهداف المشتركة ويعزز من دور الجامعتين في خدمة مسيرة التعليم العالي في المملكة.


رؤيا نيوز
منذ 5 ساعات
- رؤيا نيوز
اختتام فعاليات التمرين الميداني بقطاعات 'عين التنين'
احتفل في فندق القوات المسلحة الأردنية، اليوم الخميس، باختتام فعاليات التمرين الميداني بقطاعات 'عين التنين'، الذي نفذته القوات المسلحة الأردنية بالتعاون مع وكالة خفض التهديدات الدفاعية الأمريكية (DTRA)، ومختبرات أوكردج الوطنية التابعة لوزارة الطاقة الأمريكية، وذلك ضمن إطار البرنامج الأردني – الأمريكي في مجال مواجهة أسلحة الدمار الشامل. واشتمل التمرين على تنفيذ مجموعة من الفرضيات الميدانية والسيناريوهات العملية التي تحاكي آليات التعامل مع التهديدات النووية والإشعاعية، بما يسهم في تعزيز كفاءة المشاركين وصقل مهاراتهم، إلى جانب تبادل الخبرات الفنية والتقنية بين الجهات الوطنية والدولية ذات الصلة بهذا المجال الحيوي. وهدف التمرين إلى رفع قدرات المؤسسات الوطنية الأردنية في مجال الاستجابة والتصدي للحوادث النووية والإشعاعية، وتحديد مواطن القوة ومعالجة جوانب القصور في منظومة الأمن النووي والإشعاعي، إضافةً إلى دعم جاهزية القوات المسلحة الأردنية في التعامل الفاعل مع التهديدات غير التقليدية. كما سعى التمرين إلى تطوير إجراءات الاستجابة لسيناريوهات أسلحة الدمار الشامل، وتعزيز مستوى التنسيق والتعاون المشترك بين الجانبين الأردني والأمريكي في مجالات التدريب الميداني والتطبيق العملي، بما يواكب التطورات العلمية والتقنية الحديثة، ويرفع من مستوى الجاهزية الوطنية لمواجهة مختلف أشكال التهديدات، وبما يعزز من دور الأردن في حماية الأمن الوطني والإقليمي والدولي.


الرأي
منذ 6 ساعات
- الرأي
اختتام فعاليات التمرين الميداني بقطاعات "عين التنين"
احتفل في فندق القوات المسلحة الأردنية، اليوم الخميس، باختتام فعاليات التمرين الميداني بقطاعات "عين التنين"، الذي نفذته القوات المسلحة الأردنية بالتعاون مع وكالة خفض التهديدات الدفاعية الأمريكية (DTRA) ومختبرات أوكردج الوطنية التابعة لوزارة الطاقة الأمريكية، وذلك ضمن إطار البرنامج الأردني – الأمريكي في مجال مواجهة أسلحة الدمار الشامل. واشتمل التمرين على تنفيذ مجموعة من الفرضيات الميدانية والسيناريوهات العملية التي تحاكي آليات التعامل مع التهديدات النووية والإشعاعية، بما يسهم في تعزيز كفاءة المشاركين وصقل مهاراتهم، إلى جانب تبادل الخبرات الفنية والتقنية بين الجهات الوطنية والدولية ذات الصلة بهذا المجال الحيوي. وهدف التمرين إلى رفع قدرات المؤسسات الوطنية الأردنية في مجال الاستجابة والتصدي للحوادث النووية والإشعاعية، وتحديد مواطن القوة ومعالجة جوانب القصور في منظومة الأمن النووي والإشعاعي، إضافةً إلى دعم جاهزية القوات المسلحة الأردنية في التعامل الفاعل مع التهديدات غير التقليدية. كما سعى التمرين إلى تطوير إجراءات الاستجابة لسيناريوهات أسلحة الدمار الشامل، وتعزيز مستوى التنسيق والتعاون المشترك بين الجانبين الأردني والأمريكي في مجالات التدريب الميداني والتطبيق العملي، بما يواكب التطورات العلمية والتقنية الحديثة، ويرفع من مستوى الجاهزية الوطنية لمواجهة مختلف أشكال التهديدات، وبما يعزز من دور الأردن في حماية الأمن الوطني والإقليمي والدولي.