
مركز طوارىء وزارة الصحة العامة: سقوط شهيد إثر استهداف مسيرة "إسرائيلية" سيارة في بلدة بريتال بالبقاع.
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
21:58
مركز طوارىء وزارة الصحة العامة: سقوط شهيد إثر استهداف مسيرة "إسرائيلية" سيارة في بلدة بريتال بالبقاع.
21:55
أكسيوس عن مسؤول "إسرائيلي": نتنياهو أثار خلال زيارة ويتكوف إمكانية توسيع نطاق الحرب بغزة وناقشها مع البيت الأبيض.
21:54
أكسيوس عن مسؤول أميركي: مشكلة الجوع في غزة تتفاقم وترامب لا يحب ذلك ولا يريد أن يموت الأطفال جوعا.
21:54
أكسيوس عن مسؤولين أميركيين: ترامب وويتكوف بحثا أمس خططا لزيادة الدور الأميركي في تقديم المساعدات الإنسانية لغزة، وواشنطن ستتولى إدارة الجهود الإنسانية بغزة لأن "إسرائيل" لا تتعامل معها بشكل مناسب.
21:53
أكسيوس عن مصادر: بعض مسؤولي إدارة ترامب بدأوا يشعرون بالقلق إزاء اقتراح نتنياهو توسيع نطاق الحرب.
21:21
استهداف سيارة على الطريق الدولي عند مدخل بريتال في البقاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 26 دقائق
- ليبانون ديبايت
ترامب منفتح على لقاء بوتين وزيلينسكي: "فرصة جيدة لإنهاء الحرب"
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الأربعاء، عن احتمال "كبير" لعقد اجتماع ثلاثي قريبًا مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في إطار جهود جديدة لإنهاء الحرب الدائرة بين موسكو وكييف، من دون أن يحدد موعدًا أو مكانًا للقمة المرتقبة. وقال ترامب للصحافيين: "هناك فرصة جيّدة لعقد اجتماع قريبًا جدًا"، قبل أن يخفف من سقف التوقعات بقوله: "بوتين خيّب أملي في الماضي". وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أن ترامب "منفتح على أن يلتقي الرئيس بوتين والرئيس زيلينسكي في وقت واحد"، كاشفة أن "الروس أبدوا استعدادهم لعقد هذا اللقاء". وتأتي هذه التصريحات بعد محادثات وُصفت بـ"المثمرة للغاية" بين الموفد الأميركي الخاص ستيف ويتكوف والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، استمرت ثلاث ساعات، وعلّق ترامب عليها عبر منصته "تروث سوشيال" بالقول: "تم إحراز تقدم كبير، وأطلعت لاحقاً بعض حلفائنا الأوروبيين على التطورات. الجميع متفق على ضرورة إنهاء هذه الحرب". وبحسب مصدر أوكراني تحدث لوكالة فرانس برس، فقد تطرق ترامب إلى فكرة القمة الثلاثية خلال اتصال هاتفي جمعه بالرئيس الأوكراني زيلينسكي، بمشاركة كلّ من رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب، والأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. من جهته، قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إن "هناك الكثير من العمل" قبل التوصل إلى لقاء محتمل بين ترامب وبوتين، مشيرًا إلى "عقبات كثيرة يجب تجاوزها"، لكنه أبدى تفاؤلًا بقوله: "نأمل في تحقيق ذلك خلال الأيام أو الأسابيع القادمة". وأضاف روبيو أن واشنطن أصبحت "أكثر فهمًا للشروط التي تجعل روسيا مستعدة لإنهاء الحرب"، في إشارة إلى تحوّل محتمل في الموقف الروسي بعد أكثر من عامين على اندلاع النزاع. وكان ترامب قد حدّد سابقًا مهلة لروسيا تنتهي يوم الجمعة، للتقدّم على مسار السلام، ملوّحًا بعقوبات إضافية في حال الفشل، في وقت لم تسفر ثلاث جولات تفاوضية سابقة بين موسكو وكييف في إسطنبول عن أي اختراق جدي.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
هل يكتمل انقلاب ترامب على بوتين؟
يتدحرج الوضع الدولي والعلاقات بين الطرفين الروسي والأميركي الى حد الخطر الجدي. وفيما تنخرط دول أوروبية في حالة استنفار عسكري وسياسي، ويشتد الجدل داخل البيت الأبيض حول مآلات التصعيد الراهن، يشتد التساؤل عن مآلات الصراع داخل كواليس البيت الأبيض وفي ثنايا عقل ترامب.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
كما في أوروبا كذلك في تايوان... قلق من ترامب
تتفق أوروبا مع تايوان حول التشكيك بصلابة الالتزامات الأميركية بأمنيهما. وقد يكون القلق في تايبيه أكبر، لأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب خفف لهجته تجاه أوروبا في الآونة الأخيرة مع زيادة إنفاقها الدفاعي، بينما تشدد نسبياً حيال تايوان. منعت الولايات المتحدة مؤخراً الرئيس التايواني لاي تشينغ-ته من عبور أراضيها وهو في طريقه إلى أميركا اللاتينية. وكان من المفترض أن يتوقف لاي في نيويورك ودالاس. أدى القرار إلى إلغاء لاي زيارته الديبلوماسية لدول أميركا اللاتينية والتي كانت مقررة مطلع الشهر الحالي. وألغت الإدارة أيضاً زيارة لوزير الدفاع التايواني ولينغتون كو إلى واشنطن في حزيران/يونيو الماضي. ذكرت "فايننشال تايمز" أن الزيارة ألغيت في الدقيقة الأخيرة. أسباب ربما أراد ترامب تفادي عرقلة المحادثات التجارية مع الصين في الحالتين. لكن حتى مع وضع المفاوضات جانباً، أظهر الرئيس الأميركي نفوراً من تايبيه. فهو اتهم الجزيرة في آذار/مارس بـ "سرقة" صناعة أشباه الموصلات من الولايات المتحدة، بالرغم من أنه حمّل الإدارات السابقة المسؤولية. وكان ترامب قد هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 100 في المئة على تايوان قبل أن يتراجع عن ذلك عقب إعلان أكبر شركة تايوانية لصناعة أشباه الموصلات التزامها بناء خمسة مصانع في أريزونا. مع ذلك، فرض ترامب مؤخراً رسوماً بنسبة 20 في المئة على الجزيرة. في الصورة العامة، تتلقى تايبيه معاملة أميركية قريبة من المعاملة التي تلقاها شركاء آخرون. وفي ما يخص التصور الترامبي لتايوان، يمكن نظرياً تصنيف سياسات الرئيس الأميركي بأنها عودة إلى "الغموض الاستراتيجي". بموجب تلك السياسة، تمتنع واشنطن عن إعلان ما إذا كانت ستهب لنجدة تايوان في حال تعرضت لهجوم صيني، بالرغم من أنها ستنظر إلى حدث كهذا بـ "قلق بالغ". وقال ترامب في شباط رداً على سؤال بشأن ما إذا كان سيدافع عن تايوان: "لا أعلّق على ذلك أبداً". لكن بما أن الرئيس الأميركي لم يظهر استراتيجية واضحة في إدارة العلاقات الخارجية، وبما أنه يميل إلى تفضيل الصفقات مع القوى الكبرى المنافسة، تبرز علامة استفهام حول فرضية "عودة" ترامب إلى "الغموض الاستراتيجي" والذي تخلى عنه، خطابياً على الأقل، سلفه جو بايدن. بالتوازي، قد تتحول تايوان إلى "ورقة" بيد ترامب للتفاوض مع الصينيين من أجل الحصول على تنازلات تجارية. فليس لدى ترامب موقف آيديولوجي تجاه الصين بعكس بعض مسؤولي إدارته. ثمة فرق كبير بين سياسات ترامب تجاه تايوان في الولاية الأولى وبداية ولايته الثانية. فهو خفف سنة 2018 القيود التي كانت مفروضة على سفر بعض مسؤولي الجزيرة إلى بلاده، كما باعها أسلحة بقيمة 18 مليار دولار في أربعة أعوام، أي أكثر من قيمة الأسلحة التي باعها أوباما في ضعف هذه الفترة. لا يعني ذلك بالضرورة أن ترامب "يتخلى" عن تايوان. ليس إلى الآن على الأقل. فقد حصلت تايوان على دفعة أولى من 50 ألف مسيّرة أميركية هجومية ستصل إليها خلال العامين المقبلين، بحسب ما أعلنه كو الثلاثاء. وفي الشهر الماضي، ظهر تسجيل لترامب يعود إلى سنة 2024 ويقول فيه لمانحين إنه هدد الصين بقصف بكين إذا هاجمت تايوان. وفي نيسان/أبريل، استقبلت واشنطن رئيس مجلس الأمن القومي التايواني جوزف وو.