
الفريق الكوري يخطف لقب 'ليغ أوف ليجيندز' بكأس العالم للرياضات الإلكترونية
الرياض - موقع الراية :
حقق الفريق الكوري "جن.جي سبورتس" لقب منافسات "ليغ أوف ليجيندز" ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بعد أن تغلب على الفريق الصيني "إيه.جي. إيه.إل" في المباراة النهائية بنتيجة 3-2، حيث شهدت المواجهة إقبالاً جماهيرياً كبيراً في صالة stc أرينا ببوليفارد رياض سيتي، إلى جانب متابعي البث المباشر من مختلف أنحاء العالم خلف الشاشات.
وكانت البطولة قد انطلقت بتاريخ 16 يوليو واستمرت حتى اليوم بمشاركة 12 من نخبة فرق اللعبة على مستوى العالم، والتي تنافست على اللقب ومجموع الجوائز المالية البالغ مليوني دولار. وذهبت الحصة الأكبر من مجموع الجوائز لفريق ""جن.جي سبورتس" بواقع 600,000 دولار إلى جانب 1000 في سباق لقب بطولة الأندية، في حين حصل الفريق الوصيف "إيه.جي. إيه.إل" على مبلغ 320,000 دولار ومعها 750 نقطة في جدول الترتيب. وأما الفريق الكوري T1 بطل نسخة العام الماضي والذي يضم النجم الأشهر في تاريخ "ليغ أوف ليجيندز" اللاعب الكوري "فيكر"، فقد حلّ في المركز الثالث وحصل على مبلغ 230,000 دولار بالإضافة إلى 500 نقطة.
وقال "تشوفي" الذي يُعد أحد أفضل محترفي اللعبة الشهيرة عقب التتويج باللقب: "كانت الأجواء حماسية جداً في الصالة، وقامت الجماهير بدعمنا ومساندتنا بشكل رائع، وهو بالتأكيد ما ساهم في تقديمنا لأداء قوي ومنحنا الدافع لتحقيق الفوز، ونشكرهم جميعاً على ذلك ونهديهم هذا اللقب."
في حين عبّر أرنولد هور، الرئيس التنفيذي لنادي "جن.جي سبورتس"، عن سعادته بهذا اللقب كونه يضع النادي الكوري في صدارة جدول ترتيب منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية، بمجموع 1800 نقطة وبفارق 100 نقطة عن أقرب منافسيه. وأضاف: "بالنسبة لنا، الأمر المهم هو الاستمرار في التحسّن وتقديم أداء ونتائج إيجابية في كل عام مقارنة بالعام السابق، وهو ما نقوم به في نسخة هذا العام حتى اللحظة. الجميع يعمل من أجل أن يرتقي النادي ويصل إلى أبعاد جديدة".
وتعتبر "ليغ أوف ليجيندز" اللعبة الأكثر شهرة ضمن فئة ساحة المعركة الجماعية عبر الإنترنت، وقد شهدت نهائي منافساتها العالمية 2023 حضوراً غير مسبوق في ملعب غوتشوك سكاي بكوريا الجنوبية، كما تابعها أكثر من 6.4 مليون مشاهد في ذروتها؛ وهو الرقم الأعلى في تاريخ الرياضات الإلكترونية. ومع انتهاء منافساتها اليوم، من المنتظر أن يتوج بطلاً آخر في منافسات الأسبوع الثاني من كأس العالم للرياضات الإلكترونية، إذ تختتم مساء اليوم بطولة لعبة Free Fire بمشاركة 12 فريقاً في الدور النهائي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الراية
منذ 2 ساعات
- الراية
شباب قطر يقودون مستقبل السياحة ..تعرف على خططهم وطموحاتهم
مشاركون في برنامج المرشد السياحي الشاب لـ الراية : شباب قطر يقودون مستقبل السياحة ..تعرف على خططهم وطموحاتهم الدوحة - أشرف مصطفى: فِي إطارِ الجهودِ الراميةِ لتعزيز حضور الكوادر الوطنيّة في القطاع السياحي، تتجه الأنظارُ نحو إعداد جيلٍ جديدٍ من المُرشدين السياحيين القطريين، بوصفهم الأقدر على رواية قصة الوطن والتعريف بمعالمه الثقافيّة والتاريخيّة والسياحيّة، بأسلوب يعكس الهُوية والخصوصية المحليّة. ويُنظر إلى هذا التوجّه كخطوة استراتيجية نحو تطوير تجرِبة الزوّار، ورفع مستوى جودة الخِدمات السياحيّة في الدولة، بما يتماشى مع أهداف رؤية قطر الوطنيّة. وقد عبّر عددٌ من المشاركين في البَرنامج التدريبي الذي أطلقته بيوت الشباب القطرية بالتعاون مع عدد من الجهات المُختصة لـ [ عن حجم الفائدة التي اكتسبوها من هذه التجرِبة، سواء على الصعيد المعرفي أو المهاري، وقالوا إن التجرِبة ساهمت في تنمية مهاراتهم وتعزيز قدراتهم في مجال الإرشاد السياحي، مؤكدين أنه مثّل بالنسبة لهم بوابةً لاكتشاف هذا المجال الحيوي الذي يشهد توسعًا متزايدًا في قطر. وأوضحوا أن المحاضرات التي يتلقونها خلال البَرنامج التدريبي تُتيح لهم فرصة صقل مهاراتهم في الإلقاء والتحدّث أمام الجمهور، إلى جانب التعرّف على أبرز المعالم السياحيّة والتراثيّة في الدولة. وأشاروا إلى أن الجانب العملي من البَرنامج كان له بالغ الأثر في تطوير قدرتهم على التواصل مع الآخرين، وكسر حاجز الرهبة، وتقديم المعلومات للسيّاح بطريقةٍ احترافيةٍ. فاطمة البدر: تطويـر مهارات التحدث أمام الجماهير أَكَّدَتْ فاطمة البدر أن مُشاركتها جاءت بدافع شغفها بالإرشاد السياحي، مشيرة إلى أنها رأت فيه فرصة مثالية لبَدء رحلتها في هذا المجال الذي بات يستهويها بشكل كبير. وأوضحت أنها تعلّمت خلال البَرنامج التدريبي كيفية التحكم في إدارة المجموعات السياحية، حيث اكتسبت مهارات توجيه المجموعة وضبط سير الجولة، مثل الطلب من الزوّار تأجيل الأسئلة إلى نهاية الجولة، بما يضمن عدم انقطاع الشرح واستمراريته بسلاسة. ونوّهت إلى أن البَرنامج ساعدها على تطوير مهاراتها في التحدث أمام عدد كبير من الأشخاص، كما أسهم في تعزيز مهارات القيادة لديها، وهي أمور لم تكن واثقة من قدرتها على أدائها قبل هذه التجرِبة. وأشارت إلى أنها شاركت في تقديم الجولات المَيدانية، سواء في حافلات الرِحلات أو في الجولات المَيدانية، ووصفت التجربتين بأنهما كانتا ممتعتين ومليئتين بالحيوية، إلا أنها فضّلت جولات الحافلة لكونها منحتها مساحة أكبر للحديث عن بلدها ككل، وتقديم معلومات وحقائق تاريخية ووطنية عن قطر. كما أكدت أنها تتطلع للاستمرار في هذا المجال، بعد أن وجدته تجرِبةً فريدةً من نوعها، لافتة إلى أن ترددها السابق تجاه الحديث أمام جمهور كبير قد تبدّد تمامًا، بعد أن شعرت بحماسةٍ حقيقيةٍ للحديث عن وطنها، وسرد قصته المُذهلة منذ نشأته وحتى حاضره المُزدهر. فاطمة السليطي: تعزيز التواصل والتفكير النقدي وإدارة الوقت أوضحَتْ فاطمة السليطي، مُشرفة البَرنامج، أن بيوت الشباب القطرية أطلقت للمرة الأولى هذا العام بَرنامج «المرشد السياحي الشاب» للفئة العمرية من 13 إلى 17 عامًا، ضمن خُطتها الصيفية، بهدف تنمية وصقل مهارات المشاركين في مجال الإرشاد السياحي، وتعزيز قدراتهم على التواصل، والتفكير النقدي، وإدارة الوقت، إلى جانب تنمية أساليب التعامل مع الزوّار. وأوضحت أن البَرنامج حرص على تعزيز ثقة المشاركين بأنفسهم، خصوصًا خلال الجولات السياحية، مع دعم الهُوية الثقافية القطرية، وتزويدهم بمعلوماتٍ موسعةٍ حول تاريخ دولة قطر وأهم معالمها السياحية. وأشارت إلى أن البَرنامج شمل عددًا من الورش التدريبية من أبرزها «ورشة تعزيز الوعي السياحي» التي استعرضت قطاع السياحة في قطر ضمن إطار رؤية قطر الوطنية، مع التركيز على أهمية دور الشباب في تنمية هذا القطاع الحيوي. ونوّهت إلى تقديم «ورشة تقنيات الإرشاد السياحي» التي أتاحت للمُشاركين تطبيق ما تعلموه عمليًا من خلال جولة مشي مَيدانية وجولة بانورامية بالحافلة، بالإضافة إلى «ورشة الإسعافات الأولية» التي قُدّمت بالتعاون مع الهلال الأحمر القطري، لما لهذه المهارات من أهمية في التعامل مع الحالات الطارئة أثناء الجولات السياحيّة. وبيّنت أن التجرِبة العملية للبَرنامج تضمنت زيارةً لمتحف الشيخ فيصل، إلى جانب جولة بانورامية بالحافلة شملت المرور بمشيرب ومتحف قطر الوطني وصولًا إلى منطقة الخليج الغربي، وقد أتاحت هذه الرحلة للمُشاركين تجرِبة مَيدانية متكاملة لتطبيق المهارات التي اكتسبوها خلال فترة التدريب. ولفتت إلى أن المُدربين الذين أشرفوا على تقييم المشاركين وتقديم الملاحظات هم من خريجي بَرنامج الإرشاد السياحي للفئة العمرية من 18 إلى 30 عامًا، ويحملون رخصًا رسميةً من «قطر للسياحة». راكان الكثيري: كسرنا حاجز الخوف.. وتعلمنا التواصل والإلقاء أَكَّدَ راكان الكثيري، أحد المُشاركين في الورشة ، أنه قرر الانضمام لهذه التجرِبة؛ رغبةً في تعلم مهارات جديدة وتنميتها، إلى جانب خوض تجارِب حياتية يستفيد منها في المستقبل. وقال إن الورشة منحته فرصةً لاكتساب مهارات الإلقاء والخطابة، إلى جانب التزوّد بمعلومات غنية عن أبرز المعالم السياحية في الدولة، مثل متحف قطر الوطني ومتحف الفن الإسلامي وسوق واقف، وهو ما أضاف لرصيده المعرفي والثقافي. ونوَّه إلى أن البَرنامج ساعده بشكل كبير في تطوير قدرته على التعبير والتواصل مع الآخرين، لا سيما في المواقف التي تتطلب التحدّث مع غرباء وكسر حاجز الخوف معهم، مضيفًا: «صرنا نتعامل كأننا مرشدون حقيقيون، ونتواصل مع الناس بثقة». وحول الجزء العملي من الورشة، وصفه راكان بالتجرِبة «الفريدة من نوعها»، معبّرًا عن رضاه عن أدائه، ومؤكدًا سعيه لتطوير مهاراته في المُستقبل. وأوضحَ أن هذه الورشة فتحت له آفاقًا جديدةً للتفكير في المجال السياحي، مُشيرًا إلى أنه يفكّر في العمل بهذا القطاع بشكل جانبي وأقرب إلى الهواية. نيلة السليطي: فرص مهنية مستقبلية بمجال السياحة وَصَفَتْ نيلة حمد السليطي تجرِبتها في البَرنامج بأنها «مميزة ومثرية»، مؤكدة أن انضمامها جاء بدافع الفضول وحب الاستكشاف، إلى جانب رغبتها في التعرّف بشكل أعمق على المجال السياحي بمُختلِف جوانبه. وأوضحت أنها استفادت كثيرًا من ورش البَرنامج، خصوصًا ما يتعلق بتطوير مهارات التواصل والعرض، مشيرة إلى أنها تعلمت كيف تقدّم المعلومة بأسلوب واضح وجذاب، وهو ما انعكس بشكل مباشر على طريقتها في التعبير، حيث أصبحت أكثر ثقة في الحديث، وأكثر قدرة على ترتيب أفكارها والتعبير عنها بطريقة منظمة. وأكدت أن التجرِبة العمليّة كانت من أبرز محطات البرنامج، حيث شاركت ضمن الفريق في جولاتٍ مَيدانيةٍ شعرت خلالها بروح المسؤولية، وتمكنت من تطبيق المهارات النظرية بشكل واقعي، ما زاد من ثقتها بنفسها وأكسبها تجرِبةً لا تُنسى. وأضافت: «بعد نهاية الورشة، شعرت فعلًا برغبةٍ قويةٍ في الاستمرار بهذا المجال، فقد فتحت لي هذه التجربة آفاقًا جديدةً للتفكير في فرص مهنية مستقبليّة بمجال السياحة، وشجعتني على البحث والتعلّم بشكل أوسع في هذا الاتجاه». طلال الكثيري: الإرشاد السياحي تجربة ألهمتني للاستمرار وتطوير مهاراتي أَوْضَحَ طلال الكثيري أن انضمامه إلى الورشة جاء بدافع رغبته في التعمّق أكثر في مجال السياحة، واكتساب مهارات جديدة، وخوض تجرِبة مُختلفة تعرّف من خلالها على التأثير الذي يُحدثه المُرشد السياحي في تجرِبة الزائرين. وأشارَ إلى أن الورشة ساعدته بشكل فعّال على تنمية عدد من المهارات المهمة، أبرزها التحدّث والإلقاء والوصف، فضلًا عن تعرّفه على معلومات قيّمة عن الأماكن السياحية في قطر، وذلك من خلال الجولات المَيدانية التي كانت جزءًا مهمًا من التدريب. ونوّه إلى أن الورشة كان لها دور كبير في تحسين قدرته على التواصل مع الناس، مؤكدًا أنه تعلّم كيف يشرح الأماكن التراثية والسياحية بطريقة مبسطة وشيقة، وكانت تجرِبة ثرية ساعدته كثيرًا على تطوير مهاراته في الشرح وطرح المعلومات بشكل مُناسب للزوّار. وأكد الكثيري أنه ينوي الاستمرار في هذا المجال بهدف اكتساب المزيد من الخبرة، مُشيرًا إلى أن الورشة فتحت له آفاقًا جديدةً للتفكير في فرص مهنية مستقبلية في القطاع السياحي، خاصة أن الإرشاد السياحي يُعدّ من الأسس الحيوية لهذا المجال الواسع.


الراية
منذ 7 ساعات
- الراية
«شبابية الخور» تنظم أنشطة صيفية للفتيات
«شبابية الخور» تنظم أنشطة صيفية للفتيات الدوحة - الراية : تحت إشرافِ إدارة الشؤون الشبابيّة بوزارة الرياضة والشباب وبرعاية SEASHORE، تُنظم اللجنةُ الشبابية بنادي الخور الرياضي وبالتعاون مع مركز قدرات للتنمية مُعسكرًا صيفيًا للفتيات تحت شعار "صيفنا لشبابنا"، حيث انطلقت الأنشطة الصيفية في 20 يوليو، وتستمر حتى منتصف أغسطس 2025. وأكدَ حمد أحمد المهندي مشرف الفعاليات والبرامج الشبابية بالنادي أن المعسكر يشمل فعاليات وأنشطة رياضية وورش عمل وزيارات مَيدانية ومهارية وإبداعية وبرامج هادفة تُنمّي كافة الجوانب لدى الفتيات. وأشارَ إلى أن عدد الفتيات المنتسبات في المعسكر الصيفي بلغ 100 فتاة منتسبة، تتراوح أعمارهن من 8 إلى 28 عامًا. ومن جانبه قالَ صالح محمد العبيدلي رئيس اللجنة الشبابية بالنادي: نحن في نادي الخور نسعى لأن تخرج الفتيات من المعسكر الصيفي بمزيدٍ من الخبرات والمهارات الإبداعيّة، والأمور التربويّة، والسلوكيّة، والأدبيّة. وعن تعاون نادي الخور مع مركز قدرات للتنمية، أكدَ العبيدلي أن هذا التعاون الهدف منه هو دعم فتيات قطر ورفع مستوى الوعي لدى الشباب والشابات، تنفيذًا لاستراتيجية وزارة الرياضة والشباب، ومدّ جسور التعاون بين النادي والمركز.


الراية
منذ 7 ساعات
- الراية
ترشح الدوحة يجسّد طموح قطر لكتابة التاريخ
مكتب الإعلام الدولي يؤكد: ترشح الدوحة يجسّد طموح قطر لكتابة التاريخ الدوحة- الراية: أكد مكتب الإعلام الدولي في دولة قطر أن ملف ترشح الدوحة لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية لعام 2036 يُجسّد مسيرة استثنائية من الاستثمار المستدام في القطاع الرياضي، ويعكس خبرة قطرية متراكمة في تنظيم أبرز الفعاليات الرياضية العالمية، إلى جانب رؤية وطنية طموحة تهدف إلى استضافة الألعاب الأولمبية للمرة الأولى في العالم العربي. وأشار المكتب إلى أن عرض الدوحة يمثل امتدادًا لإرث موثوق في تقديم الفعاليات الدولية بأعلى مستويات التنظيم والضيافة، حيث استضافت الدولة أكثر من 20 بطولة عالمية أولمبية، في مقدمتها بطولة كأس العالم قطر 2022 التي وُصفت بأنها الأنجح والأكثر أمانًا في التاريخ، بحضور تجاوز 3.4 مليون مشجع. وأوضح مكتب الإعلام الدولي في إنفوجرافيك نشره على حسابه في منصة «X» أن الدوحة تملك سجلًا حافلًا في استضافة الفعاليات الكبرى، حيث تم إنجاز 95٪ من البنية التحتية والمنشآت الرياضية وفقًا لأعلى المعايير الأولمبية، إلى جانب شبكة نقل حديثة تُعد من بين الأفضل عالميًا، ومطار حمد الدولي الذي خدم أكثر من 52.7 مليون مسافر في عام 2024. وأضاف أن معدلات الجريمة في قطر منخفضة، وهي واحدة من أكثر بلاد الدول أمانًا في العالم، بالإضافة إلى البنية التحتية المُستدامة إلى جانب توفر 45.000 وحدة سكنية تلبي مُختلف الفئات.