
سوق دبي المالي يسجل أعلى ارتفاع يومي في شهرين
ارتفعت مؤشرات أسهم الإمارات، الجمعة، في آخر جلسات الأسبوع، حيث صعد مؤشر سوق دبي 1.55% إلى 5351.6 نقطة، بأعلى وتيرة ارتفاع يومية في شهرين، بينما ارتفع مؤشر سوق أبوظبي 0.96% إلى 9513.43 نقطة.
وارتفع مؤشر سوق دبي بدعم من صعود أسهم «إعمار العقارية» 1.22% إلى 12.40 درهم و«الإمارات دبي الوطني» 0.24% إلى 21.15 درهم و«دبي الإسلامي» 1.95% إلى 8.36 درهم و«ديوا» 1.49% إلى 2.72 درهم و«طلبات» 3.17% إلى 1.30 درهم.
وصعد مؤشر سوق أبوظبي، بدعم من ارتفاع أسهم «أدنوك للغاز» 2.48% إلى 3.31 درهم و«الدار العقارية» 4.47% إلى 7.94 درهم و«أبوظبي الأول» 2.66% إلى 15.40 درهم و «أبوظبي الإسلامي» 2.02% إلى 19.12 درهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
جائزة الشارقة للاتصال الحكومي تواصل استقطاب المشاركات حتى 24 يوليو
تواصل جائزة الشارقة للاتصال الحكومي في نسختها الـ 12، استقبال الترشيحات لفئاتها الـ 23 حتى 24 يوليو المقبل، مواصلة بذلك تعزيز مكانتها العالمية بعد النجاح اللافت الذي حققته على مدار الأعوام الماضية، حيث استقبلت الجائزة في نسخة العام الماضي 3815 مشاركة من 44 دولة. وتشمل الدورة الـ 12 من الجائزة 23 فئة ضمن 5 قطاعات رئيسة، هي، "جوائز الجهات الحكومية والمنظمات الدولية والقطاع الخاص"، "الجوائز الفردية"، "جوائز الشركاء "، "جوائز لجنة التحكيم"، و"جوائز التنافس الإبداعي في التواصل الذكي"، وتعكس هذه الفئات المشهد المتطور للاتصال مع التأكيد على الابتكار والشمولية والاستخدام الاستراتيجي للمنصات الرقمية. وتُعد الجائزة إحدى المبادرات الحيوية التي انبثقت عن توصيات المنتدى الدولي للاتصال الحكومي، الذي تقام فعاليات دورته الـ 14 يومي 10 و11 سبتمبر المقبل في مركز إكسبو الشارقة، لإتاحة الفرصة لخبراء الاتصال حول العالم لعرض مبادراتهم وتجاربهم الناجحة. تأكيد على التأثير المتنامي للجائزة وأكدت علياء بوغانم السويدي، مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، على التأثير المتنامي للجائزة، وقالت "تطورت جائزة الشارقة للاتصال الحكومي وأصبحت منارة يهتدي بها محترفو الاتصال والمؤسسات الملتزمة بالتميز، ومع المستويات الاستثنائية للمشاركات على مدار السنوات الماضية، نشهد صعود جيل جديد من خبراء الاتصال الذين تسهم أفكارهم في رسم ملامح مستقبل الخطاب العام، واليوم تواصل الجائزة تقديم دورها كمنصة عالمية لتكريم الأدبيات والسرديات المؤثرة والحلول المبتكرة والاتصال القادر على إحداث التغيير الإيجابي المطلوب". كيفية تقديم طلبات المشاركة وتتيح الجائزة للأفراد والمؤسسات المشاركة في ثلاث فئات مختلفة، على أن تكون جميع المشاركات تم إنشاؤها خلال العامين الماضيين، أو تُثبت تحديثات جوهرية إذا كانت أقدم من ذلك، ويتم استقبال طلبات الترشح عبر موقع جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، على أن يتم التقديم قبل 24 يوليو المقبل. الفئات والشركاء الأساسيون وتحت مظلة القطاعات الرئيسية الخمسة للجائزة، تضم فئات التقدم المباشر 15 فئة تكرم التميز في مجموعة واسعة من ممارسات الاتصال، وتشمل؛ "أفضل منظومة اتصال متكاملة"، "أفضل ابتكار في الاتصال الحكومي"، "أفضل استراتيجية اتصال في الأزمات"، "أفضل حملات تعزيز الهوية الثقافية واللغة العربية"، و"أفضل مبادرة شبابية في الاتصال". وتحتفي فئات أخرى أساسية بالإنجازات في المسؤولية الاجتماعية، والاستثمار في القوة الناعمة، والاتصال الموجه للناشئين، في القطاعين الحكومي والخاص، إلى جانب المشاريع المبتكرة للأطفال واليافعين، وصنّاع التغيير بالمحتوى الرقمي تحت وفوق سن الـ 18 عاماً، والبحث الأكاديمي في علوم الاتصال. وتسلط "جوائز الشركاء" الضوء على ممارسات الاتصال الاستثنائية بالتعاون مع مؤسسات مثل "جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي"، "شبكة الرؤساء التنفيذيين للاستدامة"، "رابطة دول جنوب شرق آسيا" (آسيان)، "المنتدى الإقليمي للجامعات لبناء القدرات في مجال الزراعة" (روفورام)، "معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث" (يونيتار)، و"مكتب تبادل الخبرات الحكومية" في وزارة شؤون مجلس الوزراء بحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة. وتتضمن فئات "جوائز الشركاء" فئة "أفضل اتصال بتقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة المجتمع"، و"أفضل ممارسات اتصال للتعامل مع التطورات التنموية"، في حين تكرم "جوائز لجنة التحكيم" الأفراد والمشاريع الاستثنائية في فئة "الشخصية المتميزة في الاتصال الحكومي والاستراتيجي"، و"أفضل شخصية ذات أثر اجتماعي إيجابي"، مع التركيز على المبادرات الحكومية في إمارة الشارقة. وتلعب "جوائز التنافس الإبداعي في التواصل الذكي" دوراً محورياً في إعداد الجيل القادم من خبراء الاتصال، وتتضمن فئتين تشهدان تنافساً كبيراً، وهما؛ "مخيم مهارات الذكاء الاصطناعي"، و"تحدي الجامعات". - علياء السويدي: نشهد صعود جيل جديد من خبراء الاتصال الذين تسهم أفكارهم في رسم ملامح مستقبل الخطاب العام


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
"آرتشر للطيران" و"جيتكس" يطوران شبكات التاكسي الجوي التجارية العالمية
أبوظبي - البيان أعلنت "آرتشر للطيران" عن عقد شراكة استراتيجية مع شركة "جيتكس"، المتخصصة عالمياً في خدمات الطيران لتطوير البنية التحتية لطائرات الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائية، وتعزيز شبكة التاكسي الجوي التجاري التابعة لها. تتطلع "آرتشر للطيران" وجيتكس إلى التوسّع في مواقع إضافية خارج دولة الإمارات، ضمن شبكة جيتكس العالمية التي تشمل 40 محطة خاصة في 30 دولة. ويسهم هذا التوجه الاستراتيجي في توسيع شبكات مهابط الطائرات الكهربائية ذات الإقلاع والهبوط العمودي، ما يعزّز عمليات التاكسي الجوي لشركة "آرتشر للطيران". وبناءً على شراكات "آرتشر للطيران" السابقة مع شركات رائدة أخرى متخصصة في خدمات البنة التحتية، فإن هذا النهح يعزز خططها لتوسيع شبكة الطائرات العمودية التي تدعم خطط نمو لعمليات التاكسي الجوي عالمياً. وتتعاون "آرتشر للطيران" مع جيتكس لتعزيز المواقع الاستراتيجية للمحطات لتستخدمها طائرات "آرتشر ميدنايت" الكهربائية ذات الإقلاع والهبوط العمودي. وتسعى "آرتشر للطيران" للعمل مع جيتكس على تصميم تجربة متكاملة لمهابط الطائرات الكهربائية ذات الإقلاع والهبوط العمودي واعتمادها في العمليات اليومية عبر تطوير بنية تحتية متقدمة لأنظمة الإقلاع والهبوط والشحن وخدمة الركاب. وتجري هذه التحديثات وفقاً لأعلى معايير الخدمة التي تتبعها جيتكس لضمان تجربة عملاء مميّزة تعتمد على أحدث التقنيات. وعلق عادل مارديني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة جيتكس: "تُشكل تقنيات الإقلاع والهبوط العمودي جزءاً أساسياً حيث أنها مصممة لتكون علامة فارقة للتنقل الحضري وتشكيل مستقبل الطيران. نحن فخورون بالتعاون مع "آرتشر للطيران" ويسعدنا العمل سوياً على تحويل هذه الرؤية إلى واقع ملموس في جيتكس أبوظبي ووجهات أخرى". وقال آدم غولدستين، المؤسس والرئيس التنفيذي في شركة "آرتشر للطيران": "لا تقتصر أعمالنا على ابتكار الطائرات الآمنة عالية الأداء ذات التصميم الجذاب فحسب، بل نركز أيضاً على توفير بنية تحتية استراتيجية تدعم عمليات طائرات "ميدنايت" وتضمن تجربة استثنائية لركابنا في دولة الإمارات. ومن خلال محفظة جيتكس العالمية المتنوعة وخبرتها الواسعة في خدمة العملاء، نعتبرها الشريك المثالي للمرحلة المقبلة من توسّعنا التجاري". ويأتي الإعلان عن هذه الشراكة في الوقت الذي تواصل فيه "آرتشر للطيران" جهودها لتعزيز خدماتها وتسويقها في دولة الإمارات بعد الإنجازات التي حققتها مؤخراً، بما في ذلك الموافقة على التصميم التنظيمي لأول مهبط يمكن استخدامه للمروحيات التقليدية وطائرات الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائية في محطة أبوظبي للسفن السياحية، والشراكات التي تعقدها مع شركات التشغيل الرائدة في المنطقة بما في ذلك شركة طيران أبوظبي.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«وصل» تطلق مبيعات المرحلة الأولى من «الفصل الجديد» لعقارات جميرا
أعلنت مجموعة وصل، إحدى أكبر شركات التطوير العقاري في إمارة دبي، عن النجاح الكبير لإطلاق المرحلة الأولى من مبيعات وحدات مشروع «عقارات جميرا للغولف - الفصل الجديد»؛ حيث حظيت وحدات «باينوود إستيت هومز» على اهتمام كبير من المستثمرين في مركز وصل لتجربة العملاء. استقطبت وحدات «باينوود إستيت هومز»، التي تتميّز بنوافذ علوية في الأسقف وإطلالات بانورامية حصرية على مشروع عقارات جميرا للغولف اهتماماً واسعاً. وحظيت الوحدات الركنية في المشروع والتي تحتوي على مسابح خاصة ومصاعد، بإقبال كبير نظراً لما تتمتع به من مستوى أعلى من الأناقة والراحة. يمثل هذا الإطلاق محطة بارزة في مشروع «عقارات جميرا للغولف - الفصل الجديد»، وهو مشروع تطوير عقاري رئيسي يهدف إلى تقديم نمط حياة جديد في دبي. ويمتد المشروع على مساحة 4.68 ملايين متر مربع، ومن المقرر أن يقدم 12,345 وحدة سكنية موزعة على ست مناطق مختلفة. وقد شملت المرحلة الأولى من الطرح وحدات «باينوود إستيت هومز» بثلاث وأربع غرف نوم، وهي مزودة بغرف للخادمات، والتي تتميز برحابتها بمساحات تتراوح ما بين 2,383 و7,269 قدماً مربعة. وحول النجاح الكبير لمبيعات المشروع، قال محمد البحر، مدير إدارة الأعمال في وصل: «يجسد الإقبال الكبير من المشترين على منطقة باينوود فيليج ضمن عقارات جميرا للغولف حجم الطلب القوي في السوق على المجتمعات السكنية الفاخرة والمصممة للعائلات في دبي. وهذا الإطلاق الناجح هو خطوة أولى مهمة نحو تحقيق رؤية مجموعة وصل لأحد أكبر مخططاتها الرئيسية طموحاً، إذ يهدف إلى توفير تجربة مجتمعية متكاملة ترتكز على أسلوب حياة عصري». توفر منطقة «باينوود فيليج» بيئة مثالية للعائلات بنمط حياة عصري، بفضل مرافقها التي تركز على تعزيز أسلوب الحياة الفاخر، مثل نادٍ اجتماعي (كنتري كلوب) والمساحات الخضراء وافرة الأشجار، والمسارات المخصصة للجري وركوب الدراجات. وتمتاز وحدات «باينوود إستيت هومز» بتصاميم راقية وتشطيبات حجرية، وحواجز زجاجية، وأرضيات من البورسلان، وأبواب مكسوة بالقشرة الخشبية، وتشطيبات خارجية تحاكي مظهر الخشب الطبيعي. يتضمن المخطط الرئيسي الأوسع للمشروع مساحة خضراء تبلغ 1.5 مليون متر مربع، وملعب غولف جديد مكوّن من 18 حفرة مع أكاديمية تدريب متخصصة، ومنتجع ضيافة فاخر يحمل علامة «ماندارين أورينتال» الفندقية العالمية ذات الخمس نجوم، ومدرسة دولية، وأكبر استاد تنس في المنطقة، بالإضافة إلى مركز فروسية متطور. ويسهل على سكان المشروع الوصول إلى الطرق الرئيسية، فضلاً عن ربطه مستقبلاً بإحدى محطات قطار الاتحاد ومترو دبي. يعكس الإطلاق الناجح للمرحلة الأولى من مبيعات وحدات مشروع «عقارات جميرا للغولف – الفصل الجديد» مدى اهتمام السوق بالمجتمعات السكنية المتكاملة والمصممة بعناية في دبي. كما يمثل هذا التفاعل الإيجابي من المشترين نقطة انطلاقة قوية للمراحل المقبلة من هذا المشروع الطموح، لتعزيز مكانة «عقارات جميرا للغولف» بوصفها وجهة سكنية بارزة ذات نمط حياة عصري متكامل في المنطقة.