logo
تقرير: إدارة ترمب تأمر بتعليق مداهمات المزارع والفنادق

تقرير: إدارة ترمب تأمر بتعليق مداهمات المزارع والفنادق

الشرق الأوسطمنذ 14 ساعات

أوردت صحيفة «نيويورك تايمز»، الجمعة، أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمرت مسؤولي الهجرة بتعليق المداهمات والتوقيفات في قطاع الزراعة وفي الفنادق والمطاعم إلى حد كبير.
واستند التقرير إلى رسالة بريد إلكتروني داخلية وما قاله ثلاثة مسؤولين على علم بالتوجيهات.
وأشارت الصحيفة إلى أن تيتوم كينغ، المسؤول الكبير في إدارة الهجرة والجمارك، قال في توجيهاته إلى القادة الإقليميين في الإدارة «اعتبارا من اليوم، يرجى وقف جميع التحقيقات/عمليات إنفاذ القانون في مواقع العمل في الزراعة (بما في ذلك مزارع تربية الأحياء المائية ومصانع تعبئة اللحوم) والمطاعم والفنادق العاملة».
وأكدت وزارة الأمن الداخلي التوجيهات للصحيفة قائلة: «سنتبع توجيهات الرئيس وسنواصل العمل على إبعاد أعتى المجرمين الأجانب غير الشرعيين من شوارع أميركا».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مراجعة البنتاجون تهدد اتفاق "أوكوس" للغواصات وسط مخاوف بشأن تفوق الصين
مراجعة البنتاجون تهدد اتفاق "أوكوس" للغواصات وسط مخاوف بشأن تفوق الصين

الشرق السعودية

timeمنذ 39 دقائق

  • الشرق السعودية

مراجعة البنتاجون تهدد اتفاق "أوكوس" للغواصات وسط مخاوف بشأن تفوق الصين

أثارت مراجعة أعدتها وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون"، لاتفاق الغواصات النووية "أوكوس"، والذي تلتزم بموجبه الولايات المتحدة وبريطانيا بتزويد أستراليا بغواصات تعمل بالطاقة النووية، قلقاً لدى أحد الحلفاء الرئيسيين، في وقت تكثف فيه الصين طموحاتها البحرية من أجل الهيمنة الإقليمية، حسبما نقلت "واشنطن بوست". وتعكس هذه المراجعة في واشنطن، قلقاً متنامياً بين مسؤولي الدفاع في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وبعض المشرّعين المعنيين بالشأن الصيني، من أن شروط الاتفاق قد تحرم الولايات المتحدة مما يكفي من السفن والغواصات اللازمة لمواجهة تنامي الأسطول الصيني. وقال مسؤول كبير في وزارة الدفاع الأميركية إن البنتاجون يراجع اتفاقية "أوكوس" التي أُبرمت في عهد الرئيس السابق جو بايدن، للتأكد من أنها "منسجمة مع أجندة الرئيس التي تضع أميركا أولاً"، وأن الحلفاء "يبذلون قصارى جهدهم من أجل الدفاع المشترك". وعبّر المسؤول عن رؤية أوسع يقودها وزير الدفاع، بيت هيجسيث، والتي تؤكد على ضرورة أن تُعطي الولايات المتحدة الأولوية لاحتياجاتها الخاصة، وأن تُلزم حلفاءها بتحمل المزيد من أعباء الدفاع عن أنفسهم. ويقول المحللون إن حالة عدم اليقين هذه تتفاقم في وقت تعيد فيه الإدارة الأميركية ترتيب التزاماتها في أوروبا، وتحثّ الحلفاء الرئيسيين مثل تايوان وأستراليا على زيادة الإنفاق العسكري، بينما تُعيد إدارة ترمب تركيز استراتيجيتها على منطقة المحيطين الهندي والهادئ والتهديد المتصاعد من الصين. تفوق صيني وبات الأسطول البحري الصيني الآن يتفوق عددياً على نظيره الأميركي، بأكثر من 370 قطعة بحرية. ومع ذلك، لا تزال الصين متأخرة عن الولايات المتحدة من حيث الحمولة الإجمالية للسفن والتفوق التكنولوجي، خصوصاً في الأسطول البحري تحت الماء، إذ تملك الصين 12 غواصة نووية فقط، مقارنة بأكثر من 65 غواصة نووية تشغلها البحرية الأميركية. وقال نيشانك موتواني، وهو محلل مقيم في واشنطن لدى المعهد الأسترالي للسياسات الاستراتيجية (ASPI)، وهو مركز أبحاث تموله الحكومة الأسترالية: 'الولايات المتحدة لا تبني عدداً كافياً من الغواصات لتلبية احتياجاتها الخاصة، وفي قطاع بناء السفن الأميركي، فإن الزيادة المطلوبة لتلبية الاحتياجات الداخلية، ناهيك عن القدرة الإضافية لتسليم غواصات من طراز فرجينيا إلى أستراليا، تُعد مشكلة معروفة منذ وقت طويل". وتتضمن اتفاقية AUKUS هدفاً طويل الأمد لأستراليا لتطوير غواصاتها النووية الخاصة في أربعينيات القرن الحادي والعشرين، على أن تُباع غواصات أميركية الصنع إلى أستراليا في غضون ذلك، بحلول عام 2030. كما تشمل الاتفاقية تعاوناً تكنولوجياً واسع النطاق في مجالات دفاعية أخرى، يهدف بشكل عام إلى مواجهة النفوذ الصيني المتزايد في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. ويقود مراجعة اتفاقية AUKUS، التي نشرتها صحيفة "فاينانشيال تايمز" لأول مرة الأربعاء الماضي، إلبريدج كولبي، الوكيل السياسي في وزارة الدفاع الأميركية، والذي سبق أن أعرب عن شكوكه بشأن خطط الولايات المتحدة لبيع غواصات تعمل بالطاقة النووية لأستراليا، مجادلاً بأن أسطول أميركا نفسه غير كاف في ظل التهديد الصيني المتزايد في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. حاجات البحرية الأميركية وذكرت "واشنطن بوست" أن الغواصات من فئة "فرجينيا"، التي من المقرر أن تحصل عليها أستراليا، والتي تشمل شراء أولياً لثلاث غواصات، مع خيار شراء غواصتين إضافيتين لسدّ الفجوة قبل وصول الغواصات البريطانية الصنع من نوع SSN في أربعينيات هذا القرن، تعاني بالفعل من تأخيرات في جدول التسليم، بحسب مسؤولين عسكريين أميركيين. وتبلغ تكلفة كل غواصة نحو 4.3 مليار دولار، في حين أن هدف البحرية الأميركية بالحفاظ على أسطول مكوّن من 66 غواصة هجومية نووية (SSN) لم يتحقق بعد، حيث يبلغ العدد الحالي حوالي 50 غواصة فقط. ووفقاً لتقديرات "خدمة أبحاث الكونجرس" (CRS)، فإن بيع ما يصل إلى خمس غواصات لأستراليا سيؤدي إلى تراجع عدد غواصات SSN في الأسطول الأميركي حتى أربعينيات القرن الحالي. ولمواكبة هذا الطلب، يسعى برنامج غواصات فرجينيا إلى إنتاج غواصتين سنوياً بحلول عام 2028، وأكثر من 2.3 غواصة سنوياً في السنوات التي تلي ذلك لتلبية احتياجات كل من الولايات المتحدة واتفاقية أوكوس (AUKUS). لكن تحقيق هذه الأهداف لا يزال بعيد المنال. ففي جلسة استماع عُقدت في أبريل بلجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي، فرع القوة البحرية، قال الأميرال جوناثان إي. راكر، المسؤول التنفيذي في البحرية عن برنامج الغواصات الهجومية، إن هناك حالياً 14 غواصة من فئة فرجينيا قيد البناء، لكن معدل الإنتاج لا يتجاوز 1.13 غواصة في السنة. وقال راكر: "الأسباب الرئيسية لذلك تشمل مشاكل في القوى العاملة، وتأخيرات في المواد وسلاسل التوريد، ومشكلات في منشآت وبنية أحواض بناء السفن، وكلها تؤدي إلى ارتفاع التكاليف وتأخير الجداول الزمنية". وفي سلسلة منشورات على "إكس"، أواخر العام الماضي، أعرب إليبردج كولبي (خبير استراتيجي أميركي بارز) عن شكوكه بشأن جدوى بيع غواصات أميركية لأستراليا، مشيراً إلى أن الأسطول الأميركي يعاني بالفعل من ضغط كبير لتلبية احتياجاته الخاصة، خصوصاً في حال وقوع غزو صيني محتمل لتايوان.

حرب لا تريدها المنطقة.. ولا العالم
حرب لا تريدها المنطقة.. ولا العالم

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

حرب لا تريدها المنطقة.. ولا العالم

على رغم تزايد الأدلة والإشارات إلى وقوع حرب تشنها إسرائيل على إيران، بغية تدمير برنامجها النووي؛ لم يكن أحد يتوقع أن تندلع بهذه السرعة والمفاجأة. وكان طبيعياً أن تؤدي الضربة الإسرائيلية إلى ضربة انتقامية إيرانية. وتقود بالتالي إلى رد إسرائيلي، فيما ينذر بحرب طويلة، تحمل معها تطاير الإشعاع النووي. وفي غياب حزم دولي صارم مع القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط - وهي إسرائيل - من الطبيعي والمنطقي أن تفكر دول المنطقة في إنشاء برنامج نووي خاص بكل منها، حتى لا تظل إسرائيل تهديداً دائماً، تعربد بلا قيد، آمنة من العقاب. كان من الممكن التوصل إلى اتفاق مقبول بين الولايات المتحدة وإيران والقوى الأوروبية بشأن ضمان عدم السماح لإيران بامتلاك قنبلة نووية. فقد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مراراً أنه يفضل تحقيق ذلك الهدف من خلال التفاوض. وبدا أن إيران أبدت قدراً من المرونة، حتى يعتقد أن التوصل إلى الاتفاق المنشود أضحى قريباً جداً. لكن إسرائيل، ولحسابات شخصية خاصة برئيس وزرائها بنيامين نتنياهو، قررت استباق تلك المساعي المضنية بضرب إيران، ووضع الشرق الأوسط على حافة انفجار. وباتت واشنطن تخشى على استهداف قواعدها ومصالحها في المنطقة. ولذلك اكتسب الاتصال الهاتفي أمس الأول بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز والرئيس الأمريكي أهمية كبيرة، لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة. إن نتنياهو يستمتع بالقتل، والتدمير، والإبادة، والتطهير العرقي، والتدمير في لبنان، وغزة، وسورية، وإيران. لكنه لا يتحمل أن يوصف بأي من تلك الجرائم البشعة، بل يسارع إلى وصفها بأنها معاداة للسامية، وتهديد وجودي لإسرائيل. لقد غيّرت حربه على إيران قواعد اللعبة. أخبار ذات صلة

عشرات الآلاف يشاركون في احتجاجات مناهضة لترمب قبل العرض العسكري
عشرات الآلاف يشاركون في احتجاجات مناهضة لترمب قبل العرض العسكري

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

عشرات الآلاف يشاركون في احتجاجات مناهضة لترمب قبل العرض العسكري

خرج عشرات الآلاف من الأميركيين إلى الشوارع، السبت، للمشاركة في احتجاجات مناهضة للرئيس دونالد ترمب، في أنحاء الولايات المتحدة، قبل عرض عسكري بمناسبة الذكرى 250 لتأسيس الجيش الأميركي، وهو اليوم الذي يصادف عيد ميلاد ترمب الـ 79. وتجمع الناس وخرجوا في مسيرات في ولايات عدة من نيويورك إلى لوس أنجلوس، بعد ساعات من اغتيال مشرعة ديمقراطية بارزة في ولاية مينيسوتا، وتصعيداً للصراع في الشرق الأوسط. وتمثل هذه الاحتجاجات أكبر موجة معارضة لرئاسة ترمب منذ عودته إلى السلطة في 20 يناير، وتأتي في اليوم نفسه الذي ينظم فيه آلاف العسكريين، ومعهم مركبات وطائرات، عرضاً في شوارع واشنطن العاصمة ويحلقون خلاله في سمائها احتفالاً بالذكرى 250 لتأسيس الجيش الأميركي. وأمر الرئيس المنتمي للحزب الجمهوري، بإرسال قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية الأميركية إلى لوس أنجلوس، وهي مدينة ذات أغلبية مؤيدة للحزب الديمقراطي، وطعن حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم، أمام المحكمة على قرار نشر القوات. وخططت جماعات مناهضة لترمب لتنظيم ما يقرب من 2000 مظاهرة في جميع أنحاء البلاد تزامناً مع العرض العسكري، ​​ويجري تنظيم الكثير من هذه المظاهرات تحت شعار "لا ملوك" لتأكيد أنه لا أحد فوق القانون. وإقامة العروض العسكرية في الولايات المتحدة أمر نادر الحدوث، وعادة ما تنظم دول أخرى مثل هذه العروض للاحتفال بالانتصارات في المعارك أو لاستعراض القوة العسكرية. ففي عام 1991، سارت الدبابات وآلاف الجنود في موكب بالعاصمة واشنطن للاحتفال بطرد قوات الرئيس العراقي صدام حسين من الكويت، في حرب الخليج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store