
الجيش الإسرائيلي يحقق مع 3 جنود بتهمة تخريب طائرات مسيرة
وأفاد موقع "واي نت" العبري، أن الجنود الثلاثة اعتقلوا أمس الثلاثاء وعرضوا على القاضي الذي أمر بتمديد اعتقالهم حتى الأحد المقبل.
وبحسب مسؤولين كبار في الجيش الإسرائيلي، فإن هذا الحادث كان خطيراً بشكل خاص وكان من الممكن أن يؤدي إلى إسقاط تلك الطائرات غير المأهولة.
وأكد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي تفاصيل التحقيق، مشدداً على أن "الجيش الإسرائيلي ينظر إلى الحوادث من هذا النوع على محمل الجد"، موضحاً أنه "لا يوجد ضرر للقدرة التشغيلية لمجموعة الطائرات بدون طيار".
من جانبه، قال المحامي بنيامين مالكا، محامي الدفاع عن أحد المشتبه بهم، إن دافع موكله كان نفسيا، مؤكدا أنه "لم يكن يريد المساس بأمن الدولة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 3 أيام
- فلسطين أون لاين
قوات الاحتلال تعلن اعتقال منفذ عملية كفار يونا
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، الشاب الفلسطيني أركان خالد، منفذ عملية الدهس عند محطة حافلات مستوطنة 'كفار يونا' في الضفة الغربية المحتلة، والتي أسفرت عن إصابة 11 إسرائيليا، بينهم تسعة جنود، بجروح مختلفة. وكانت شرطة الاحتلال قد عممت صورة خالد (27 عاماً)، وهو من سكان مدينة الطيبة في المثلث داخل الخط الأخضر، مطالبة الإسرائيليين بتقديم بلاغ فوري لمراكزها في حال العثور عليه أو رؤيته. وفي الإطار، ذكر موقع 'واينت' العبري، أن مطاردة خالد، وهو من فلسطينيي الـ48، شاركت فيها قوات كبيرة من الشرطة وحرس الحدود، بالإضافة إلى عناصر في اللواء التكتيكي، ووحدة 'المستعربين'، والكلاب البوليسية، فضلاً عن الوحدة النخبوية لمصلحة السجون 'متسادا'؛ حيث أجرى عناصر الوحدات المختلفة تمشيطاً تفصيلياً في منطقة عملية الدهس، بموازاة تحليق مكثّف للمروحيات في سماء الضفة بحثاً عن خالد. ونقل الموقع عن تحقيقات جيش الاحتلال، أن خالد، طلب من صديقه من مدينة اللد استخدام سيارته لشراء الخبز، وخلال ذلك شق طريقه إلى الضفة الغربية وتحديداً بالقرب من مستوطنة 'بيت ليد' غرب طولكرم؛ حيث وصل إلى محطة حافلات كفار يونا ودهس الجنود الذين كانوا ينتظرون هناك. وعلى هذه الخلفية أوقفت قوات الإسرائيلية مالك السيارة للتحقيق معه، فضلاً عن اعتقال آخرين تزعم أن لهم علاقة بالعملية. وبحسب التحقيقات، فقد قاد خالد سيارة تحمل لوحة أرقام إسرائيلية، وعقب العملية ترك السيارة بالقرب من بيت ليد، وانسحب من المكان مشياً على الأقدام. وبعد ساعات من العملية نشرت قوات الاحتلال مقطعاً مصوراً وثّقته الكاميرات الأمنية في المكان يظهره وهو ينحرف بسيارته ليدهس الجنود. وعقب ذلك، بدأت عملية التفتيش والمسح التي طاولت منطقة 'كفار يونا'، والمستوطنات والمساحات الزراعية المحيطة بها، وشملت عملية المسح والتفتيش استخدام مروحيات ومسيّرات فتشت المباني غير المأهولة في المنطقة. وبين الجرحى الـ11، أصيب تسعة جنود، نُقلوا إلى مستشفيات 'لنيادو' في نتانيا، و'وهِليل يافهِ' في الخضيرة، و'مئير' في كفار سابا. وطبقاً للموقع فإن حالة أحد الجنود وصفت بالمتوسطة فيما وصفت جراح البقية بأنها طفيفة. المصدر / فلسطين أون لاين


معا الاخبارية
منذ 6 أيام
- معا الاخبارية
الجيش الإسرائيلي يحقق مع 3 جنود بتهمة تخريب طائرات مسيرة
تل أبيب- معا- فتحت الشرطة العسكرية الإسرائيلية، تحقيقا ضد ضابط دائم وجنديين من سلاح الجو الإسرائيلي، وذلك للاشتباه بتخريب ثلاث طائرات بدون طيار. وأفاد موقع "واي نت" العبري، أن الجنود الثلاثة اعتقلوا أمس الثلاثاء وعرضوا على القاضي الذي أمر بتمديد اعتقالهم حتى الأحد المقبل. وبحسب مسؤولين كبار في الجيش الإسرائيلي، فإن هذا الحادث كان خطيراً بشكل خاص وكان من الممكن أن يؤدي إلى إسقاط تلك الطائرات غير المأهولة. وأكد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي تفاصيل التحقيق، مشدداً على أن "الجيش الإسرائيلي ينظر إلى الحوادث من هذا النوع على محمل الجد"، موضحاً أنه "لا يوجد ضرر للقدرة التشغيلية لمجموعة الطائرات بدون طيار". من جانبه، قال المحامي بنيامين مالكا، محامي الدفاع عن أحد المشتبه بهم، إن دافع موكله كان نفسيا، مؤكدا أنه "لم يكن يريد المساس بأمن الدولة".


قدس نت
منذ 7 أيام
- قدس نت
يديعوت : تقدم حذر في مفاوضات التهدئة والصفقة المرتقبة: ويتكوف يقترب وحماس تستعد للرد وسط ضغوط متبادلة
الأربعاء 23 يوليو 2025, 12:45 م تواصلت التحركات السياسية والدبلوماسية بشأن مفاوضات التهدئة وتبادل الأسرى بين المقاومة الفلسطينية و"إسرائيل"، وسط ترقب لما ستحمله الساعات المقبلة من رد رسمي لحركة حماس على المقترحات الجديدة التي طرحها الوسطاء. وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الأربعاء، عن تقديرات إسرائيلية تشير إلى أن حركة حماس سترد قريبًا على التعديلات الأخيرة في الصفقة، مرجحة أن يأتي الرد بصيغة "نعم، ولكن"، في محاولة لتحقيق مزيد من المكاسب السياسية والإنسانية. في الوقت ذاته، وصل مبعوث البيت الأبيض الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلى أوروبا، حيث من المقرر أن يلتقي بالوزير الإسرائيلي للشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ومبعوث قطري رفيع، في إطار مساعٍ أمريكية نشطة للدفع باتجاه التوصل لاتفاق شامل. وبحسب الصحيفة العبرية، فإن وصول ويتكوف يمثل "أقوى مؤشر حتى الآن على تقدم المفاوضات"، ويُتوقع أن يتوجه بعد اجتماعاته إلى العاصمة القطرية الدوحة، في حال تحققت اختراقات جديدة. خلافات على تفاصيل وأشارت التقديرات الإسرائيلية إلى أن أبرز نقاط الخلاف المتبقية تتعلق بمسافة انسحاب الجيش الإسرائيلي من محور "فيلادلفيا" على حدود غزة مع مصر، حيث تعرضت المقترحات للتقليص من 1.2 كيلومتر إلى نحو 800 متر بحسب مطالب حماس. كما لا تزال هناك فجوة في عدد الأسرى الفلسطينيين المتوقع الإفراج عنهم، حيث يقدر أن الخلاف يدور حول إطلاق ما بين 100 إلى 150 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية. موقف فلسطيني: الكرة في ملعب الاحتلال مصدر فلسطيني مطلع على سير المفاوضات صرح لموقع "واي نت" العبري أن "الكرة الآن في ملعب إسرائيل أيضًا، فالوسطاء قدموا صيغة توافقية، وإذا وافقت تل أبيب، فإن حماس ستوافق كذلك"، مؤكدًا أن حماس أبدت ليونة في بعض النقاط. صفقة جزئية وتمديد محتمل ووفق ما تم تسريبه من الصحيفة العبرية، فإن المسودة المطروحة تشمل هدنة تمتد لـ60 يومًا، يتم خلالها الإفراج عن 10 أسرى أحياء من الإسرائيليين (منهم 8 في اليوم الأول و2 في اليوم الخمسين)، إضافة إلى تسليم جثامين 18 آخرين، على أن تتبعها مفاوضات لإبرام اتفاق نهائي يضمن وقفًا دائمًا للحرب والإفراج الكامل عن باقي الأسرى. وتطالب حركة حماس بضمانات دولية لاستمرار وقف إطلاق النار بعد انتهاء مدة الـ60 يومًا، في ظل غياب أي صيغة واضحة لهذه الضمانات حتى الآن. استمرار القصف وتهديدات الاحتلال في غضون ذلك، أعلن جيش الاحتلال أنه نفذ خلال الساعات الماضية أكثر من 120 غارة جوية على أهداف في غزة، استهدفت منشآت وبنى تحتية ومواقع للمقاومة، في حين استمرت العمليات العسكرية البرية في مناطق متعددة شمال وجنوب القطاع. أصوات من داخل الاحتلال في موازاة ذلك، تزايد الضغط من عائلات الأسرى الإسرائيليين، حيث أعرب عدد منهم عن قلقهم من "الصفقة الجزئية" التي قد تترك خلفها أسرى أحياء في غزة. وقالت "مكابيت ماير"، قريبة أحد الأسرى: "نحن على تواصل دائم مع ويتكوف، ويجيب علينا فورًا. نخشى من سيناريو يترك أبناءنا لمصير مجهول". وأكد "كوبي أهيل"، والد أحد الأسرى المصابين، أن ابنه "بحاجة لعلاج عاجل، والصفقة يجب أن تتم في أقرب وقت". وأضاف: "آمل أن تكون هذه بداية النهاية لمعاناتنا ومعاناة الأسرى". المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - القدس المحتلة