logo
لتسريع ملف إعادة الإعمار... اجتماع بين "أمل" و"حزب الله"

لتسريع ملف إعادة الإعمار... اجتماع بين "أمل" و"حزب الله"

عقد مكتب الشؤون البلدية والاختيارية المركزي في حركة أمل و مكتب العمل البلدي المركزي في حزب الله اجتماعًا مشتركًا هو الأول من نوعه بعد إنجاز الاستحقاق البلدي والاختياري، وذلك في مبنى قيادة حركة أمل في الجناح، بحضور مسؤول مكتب البلديات المركزي في الحركة بسام طليس وأعضاء المكتب والأقاليم الخمس، إلى جانب مدير ملف العمل البلدي في حزب الله محمد بشير وأعضاء المكتب.
بحث المجتمعون في عدد من الملفات المتعلقة بالشأن البلدي والاختياري والتنموي، وأصدروا سلسلة مقررات شددت على ضرورة الإسراع في إعادة الإعمار وصرف مستحقات البلديات وتفعيل الأداء البلدي والاختياري في المرحلة المقبلة.
ورحّب الطرفان بالنتائج التي أفرزتها الانتخابات البلدية والاختيارية، خصوصاً لوائح "التنمية والوفاء"، معتبرين أن الفوز الواسع، سواء بالاقتراع أو التزكية التي تخطّت الـ50% في بعض الأقضية، يؤكد الالتفاف الشعبي حول خيار "الثنائي الوطني" ونهجه التنموي والمقاوم.
كما توجه المجتمعون بالتهنئة للبلديات والمجالس الاختيارية المنتخبة، داعين إلى وضع خطط إنمائية عاجلة، وشكروا رؤساء البلديات والمختارين السابقين على جهودهم، لا سيما في ظل الظروف الصعبة التي مرّ بها لبنان.
وفي الشق التنفيذي، دعا المجتمعون الحكومة إلى:
الإسراع في إنجاز ملف إعادة الإعمار والتواصل مع الجهات المانحة والدول الصديقة لمساعدة المتضررين، ورفع الركام وإعادة الخدمات الأساسية إلى القرى الجنوبية المتضررة، خاصة الحدودية منها، ودعم مجلس الجنوب في تنفيذ هذه المهمات.
إقرار مرسوم القرض البالغ 250 مليون دولار المخصّص للبنى التحتية والخدمات العامة، وإحالته إلى مجلس النواب لإقراره.
صرف مستحقات البلديات من الصندوق البلدي المستقل وعائدات الهاتف الخلوي، ورفع قيمة هذه المستحقات لتتناسب مع الظروف الاقتصادية الصعبة.
ونوّه المجتمعون بإقرار مجلس النواب القانونين رقم 21 و22 المتعلقين بتفعيل العمل البلدي ومنح إعفاءات للمتضررين من الاعتداءات الإسرائيلية، داعين إلى تطبيقهما والاستفادة من بنودهما.
كما تقرّر تنظيم لقاءات ودورات تدريبية لأعضاء المجالس البلدية والاختيارية الجدد، وتعزيز التنسيق الدوري بين الطرفين لمواكبة جميع الاستحقاقات والملفات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خيبة أميركية وعربية من الردّ اللبناني (نداء الوطن)
خيبة أميركية وعربية من الردّ اللبناني (نداء الوطن)

OTV

timeمنذ 11 دقائق

  • OTV

خيبة أميركية وعربية من الردّ اللبناني (نداء الوطن)

كتبت صحيفة 'نداء الوطن': عبثًا تحاول الدولة اللبنانية الحصول على مظلة دولية ورسائل اطمئنان، ما لم تتخذ موقفًا تاريخيًا حاسمًا وعمليًا، مرفقًا بجدول زمني لحصر السلاح غير الشرعي. هذا المطلب السيادي الداخلي كرره الإليزيه على مسمع رئيس الحكومة نواف سلام الذي عاد في الشكل إلى السراي حاملًا في جعبته رسالة اطمئنان بعد لقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي أكد التزامه مساعدة لبنان والتجديد لقوات 'اليونيفيل' وتعزيز العلاقات الثنائية لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة. أما في المضمون، فعاد سلام خالي الوفاض، فالمظلة الفرنسية لم تحدّد موعدًا لانعقاد مؤتمر المانحين الدوليين الذي وعدت بتنظيمه هذه السنة بعد مؤتمر تشرين الأول من العام الماضي. فباريس وبحسب مصادر لـ 'نداء الوطن' تتريث في انتظار أن ينجز لبنان سلسلة إصلاحات تتعلق بكافة قطاعات إعادة بناء مؤسسات الدولة. وماكرون يعتبر أن معالجة ملف السلاح غير الشرعي بالكامل وإنجاز كامل الإصلاحات أمران ملحّان ولا يحتملان التأجيل. وعلم في هذا الإطار، أن الرئيس الفرنسي لم يكن بعيدًا من أجواء المحادثات التي أجراها الموفد الأميركي توم براك مكررًا مخاوفه من أن تأتي الأيام المقبلة بتطورات لا تسير في مصلحة الاستقرار العام في لبنان. هل تملك فرنسا أدوات الضغط الفعلية؟ وفي ظل الانسداد الحاصل في ملف السيادة، ورفع 'حزب الله' سقوف المواجهة مع الشرعية بإصراره على التمسك بالسلاح، ومحاولاته المتكررة تفخيخ مسار العهد، تبدو باريس وكأنها تحاول إعادة الإمساك بالورقة اللبنانية من جديد، بعدما عجزت من خلال موفدها الرئاسي جان إيف لودريان وعلى مدى أشهر مضت عن الدفع في اتجاه تجاوز لبنان مخاضه الرئاسي. مصادر سياسية متابعة أشارت لـ 'نداء الوطن' إلى أن زيارة الرئيس سلام إلى باريس تؤكد مجدّدًا اهتمام الجانب الفرنسي بلبنان ومتابعته أبرز الملفات فيه ولا سيما ملف الإصلاحات وإعادة الهيكلة وإطلاق المسار السياسي والإصلاحي للحكومة، إضافة إلى المؤتمر الذي تعمل باريس على تحضيره من أجل لبنان في الخريف المقبل. في المقابل تسأل مصادر، هل تملك فرنسا أدوات الضغط الفعلية لإحداث تغيير في الداخل اللبناني خارج المظلة الأميركية وخصوصًا في ما يتعلق بملف تسليم السلاح؟ وهل تأتي المظلة الفرنسية كبديل أم مكمل للمبادرات والمساعي الأميركية والخليجية لمساعدة الدولة على استكمال النهوض بمؤسساتها والشروع في مرحلة التعافي؟ رد مخيّب للآمال في الواقع، تعكس زيارة سلام إلى باريس ومغادرة المبعوث الأميركي توم براك بيروت إلى فرنسا لعقد لقاءات مع مسؤولين فرنسيين يتناول نتائج زيارته إلى لبنان، واقعاً مزدوج المسارات: مسار أميركي ضاغط يربط الدعم بالإجراءات الأمنية والسيادية وتحديد جدول زمني، ومسار فرنسي أكثر مرونة يراهن على استنهاض المؤسسات من دون الدخول في اشتباك مباشر مع 'الحزب'. وفي هذا السياق تشير المصادر، إلى أن الرد اللبناني على ورقة براك جاء مخيّبًا للآمال، والسبب مواصلة الدولة سياسة الهروب إلى الأمام وتمييع تحديد جدول زمني لتسليم السلاح غير الشرعي. هذا الملف، سيحضر بقوة على طاولة البحث بين براك والجانب الفرنسي بالإضافة إلى ملف التجديد لقوات 'اليونيفيل' العاملة في جنوب لبنان وسط تباين واضح في موقفي البلدين. توازيًا، أشارت مصادر متابعة إلى أن الموقف العربي يتماهى بشكل كبير مع الموقف الأميركي، فالدول العربية مستعدة لمساعدة لبنان ومد يد العون لكن على لبنان القيام بالخطوات المطلوبة، وبالتالي لا مساعدات ملموسة واستراتيجية من دون حصر السلاح بيد الدولة والقيام بالإصلاحات المطلوبة. وتبدي المصادر خشيتها من الأحداث القادمة خصوصًا إذا أصرت إسرائيل على استكمال مخططاتها، وسط استمرار 'حزب الله' بالتمسك بموقفه برفضه تسليم السلاح. إلغاء اللجنة الأمنية المشتركة في انتظار ترجمة مفاعيل الزيارة الفرنسية، لفتت رسالة رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل في خلال مؤتمر صحافي عقده في بيت الكتائب المركزي في الصيفي، إلى الشعب اللبناني، تمثلت بدعوته إلى عدم التأثر بالبروباغندا الحاصلة في سوريا والخشية منها، وتأكيده أن الدولة وحدها وجيشها قادران على الحفاظ على مكونات البلد ومواجهة أي خطر قد يأتينا من الحدود. كما دعا الدولة إلى إلغاء اللجنة الأمنية المشتركة بين 'حزب الله' والجيش اللبناني'. فرار 'أبو سلة' أمنياً، تصدّر المشهد الأمني في بعلبك واجهة الأحداث الداخلية في صورة تظهر إصرار الدولة على ملاحقة أوكار تجار المخدرات. فقد نفّذ الجيش اللبناني أمس، عملية دهم واسعة في حي الشراونة، استهدفت عددًا من المطلوبين الخطرين وعلى رأسهم تاجر المخدرات المعروف بـ 'أبو سلة'. وفي وقت حاول 'أبو سلة' الفرار بسيارة رباعية الدفع ترافقه مجموعة من مساعديه، استهدف الجيش السيارة بصاروخ من طائرة 'سسنا' وأصابها بشكل مباشر، ما أدى إلى توقيف السائق، بينما تمكّن 'أبو سلة' من الفرار إلى جهة مجهولة. وأسفرت العملية عن توقيف عدد من المطلوبين، فيما لا تزال التعزيزات العسكرية قائمة في المنطقة. كذلك وقعت اشتباكات مساء أمس بين عدد من المطلوبين والجيش في بلدة الكنيسة تخللها إطلاق نار وسط معلومات عن استهداف آلية للجيش بقذيفة صاروخية. توازيًا، نفّذت مديرية المخابرات سلسلة عمليات أمنية، وأوقفت بنتيجتها 3 مواطنين لتأليفهم خلية تؤيد تنظيم داعش. وقد بيّنت التحقيقات الأولية أن الخلية تخطط للقيام بأعمال أمنية ضد الجيش بتوجيهات من قياديين في التنظيم خارج البلاد. وتجري المتابعة لتوقيف بقية أفراد الخلية. الغارات تزنر مستودعات 'الحزب' في المقابل واصلت إسرائيل غاراتها أمس على المناطق الجنوبية حيث أغارت مسيّرة إسرائيلية على 'بيك أب' في بلدة عيتا الشعب متسببة بمقتل مصطفى حاريصي. كما أغارت مسيّرة بصاروخ على منطقة حرجية في أطراف بلدة بيت ليف ما أدى إلى اشتعال حريق، قبل أن تطلق صاروخًا ثانيًا لمنع فرق الإطفاء من السيطرة على النيران. وأطلق الجيش الإسرائيلي الرصاص من تلة الحمامص باتجاه محيط رعاة الماشية في منطقة العمرة. ونفّذ تفجيرين في محيط الموقع المستحدث في الأراضي اللبنانية في تلة الحمامص بالتزامن مع عملية توسعة وتحصين الموقع. لاحقًا أعلن الجيش الإسرائيلي مهاجمة مواقع عسكرية لـ 'حزب الله' في جنوب لبنان منها مستودعات أسلحة ومنصة قذائف صاروخية. وتساءلت مصادر رسمية عبر 'نداء الوطن'، ما إذا كانت الغارات الإسرائيلية التي حصلت مساءً هي رد أولي من إسرائيل على الملاحظات والمطالب اللبنانية، وأشارت إلى أن نية إسرائيل التصعيد ويجب التحضر للأسوأ. الراعي في المستشفى بعيدًا من هذه الأحداث الأمنية المتنقلة، تعرّض البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي لوعكة صحية، نُقل على أثرها إلى المستشفى حيث يخضع للعلاج، وأفادت المعلومات بأن حالته مستقرة.

الأمم المتحدة تُطلق نداءً جديداً لجمع ثلاثة مليارات دولار لمساعدة 10 ملايين سوري
الأمم المتحدة تُطلق نداءً جديداً لجمع ثلاثة مليارات دولار لمساعدة 10 ملايين سوري

النهار

timeمنذ 28 دقائق

  • النهار

الأمم المتحدة تُطلق نداءً جديداً لجمع ثلاثة مليارات دولار لمساعدة 10 ملايين سوري

أطلقت الأمم المتّحدة، الخميس، نداءً لجمع 3.19 مليار دولار أميركي لمساعدة 10.3 مليون سوري حتى نهاية العام الجاري، وفق ما أوردت وكالة "فرانس برس". وقال مكتب الأمم المتّحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا)، في بيان، إنّ آدم عبد المولى "المنسّق المقيم للأمم المتّحدة ومنسّق الشؤون الإنسانية في سوريا أطلق اليوم تمديد أولويات الاستجابة الإنسانية لعام 2025، داعياً إلى توفير مساعدة بقيمة 3.19 مليار دولار أميركي لدعم 10.3 مليون شخص محتاج حتى كانون الأول/ديسمبر 2025". ويأتي هذا الإعلان في ظلّ نقص حادّ في التمويل، وفقاً للأمم المتّحدة التي لم تتمكن حتى الآن من أن تجمع سوى 11% من الأموال اللازمة للوفاء باحتياجات السوريين. ملفّ خاص من "النهار": "طريقٌ إلى سوريا الجديدة" تفتح "النهار" صفحاتها لكتاب وباحثين سوريين وعرباً ليسلّطوا الضوء على هواجس الأقليات، وليطرحوا رؤى قابلة للتداول حول ما يمكن أن يكون عليه العقد الاجتماعي الجديد الذي يتطلع إليه السوريون جميعاً. وفي 2024، لم يُموّل من الخطة الإنسانية لسوريا سوى 36.6%، في أحد أدنى مستويات التمويل منذ بدء الحرب الأهلية في هذا البلد قبل 14 عاماً. وأوضح "أوتشا"، في بيانه، أنّ هذا التمديد للأولويات الإنسانية لعام 2025 يستهدف بشكل أساسي المناطق التي تواجه أشدّ الظروف حرجاً، والأماكن المصنّفة ضمن مستويي الخطورة الرابع والخامس اللذين يعنيان أنّ الحالة "كارثية"، أيّ المستوى ما قبل الأخير من الخطورة كون المستوى الأخير يعني حالة المجاعة. ولفت مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إلى أنّه بحاجة لمبلغ 2.07 مليار دولار لسدّ الاحتياجات العاجلة لحوالي 8.2 مليون شخص في بلد يعاني من اقتصاد منهار وبنية تحتية مدمّرة، وغالبية سكانه يعيشون تحت خط الفقر المحددّ من جانب الأمم المتّحدة. وقال آدم عبد المولى إنّ "هذا التمديد هو الأول الذي يُطوَّر في البلد، بالتشاور الوثيق مع الشركاء والسلطات، وهو يُبرهن عن التزامنا المستمر تجاه الشعب السوري".

هل أفرغت إيران مخازن أميركا وإسرائيل الصاروخية؟ تقرير يكشف التفاصيل
هل أفرغت إيران مخازن أميركا وإسرائيل الصاروخية؟ تقرير يكشف التفاصيل

ليبانون 24

timeمنذ 36 دقائق

  • ليبانون 24

هل أفرغت إيران مخازن أميركا وإسرائيل الصاروخية؟ تقرير يكشف التفاصيل

حذّر المعهد اليهودي للأمن القومي الأميركي (جينسا) من التهديدات التي قد تواجهها الولايات المتحدة وإسرائيل بعد استنزاف كبير لمخزونات الصواريخ الاعتراضية خلال الحرب التي استمرت 12 يومًا مع إيران. ووفقًا لتقديرات المعهد، كلّفت الدفاعات الجوية خلال النزاع ما بين 1.48 و1.58 مليار دولار، وأسفرت عن استخدام نسبة كبيرة من منظومات الدفاع الاستراتيجية، مثل ثاد وباتريوت. ووفق التقرير، أطلقت إيران نحو 574 صاروخًا باليستيًا ضد أهداف في إسرائيل وقاعدة العديد الجوية الأميركية في قطر، فيما استخدمت الولايات المتحدة وإسرائيل ما لا يقل عن 14% من مخزونها العالمي من صواريخ ثاد، و30 صاروخ باتريوت بقيمة تزيد عن 111 مليون دولار. يشير التقرير إلى أن تجديد مخزون صواريخ "ثاد" قد يستغرق ما بين 3 إلى 8 سنوات وفقًا لمعدلات الإنتاج الحالية، ما يُشكل خطراً استراتيجياً في حال اندلاع نزاع جديد. كما تواجه الولايات المتحدة تحدياً في الحفاظ على توازن تسليحها، خصوصاً مع التزاماتها العسكرية تجاه أوكرانيا. رغم كثافة النيران، فإن إيران أنفقت ما بين 1.1 و6.6 مليار دولار على الحملة الصاروخية، ويُعتقد أنها استهلكت ثلث إلى نصف ترسانتها الباليستية. ووفق "جينسا"، فإن مزاعم طهران بأنها قادرة على ضرب إسرائيل أو الولايات المتحدة لعامين تبدو مبالغًا فيها. دعا جنرال أميركي سابق إلى الاستثمار في وسائل اعتراض غير تقليدية مثل الليزر أو التشويش الكهرومغناطيسي، والتي يمكن أن توفر مئات الطلقات بتكلفة منخفضة مقارنةً بصواريخ اعتراضية باهظة الثمن. يحذر التقرير من أن عدم تجديد المخزونات بسرعة قد يجعل القواعد الأميركية في الخارج عرضة للهجمات. فالفجوة بين الاستهلاك والإنتاج قد تُغري الخصوم، كإيران أو غيرها، لاستغلال الثغرات الدفاعية. وفيما لم يصدر البنتاغون بعد موقفاً رسمياً بشأن خطة التعويض، يرى التقرير أن الحرب القصيرة كشفت هشاشة خطيرة في منظومات الدفاع الأميركية والإسرائيلية، تستوجب معالجة فورية قبل أن تقع مواجهة جديدة بشروط أقل توازنًا. (fox news)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store