
الصحة تبحث مع منظمة الصحة العالمية سبل تعزيز العمل المشترك
بحث وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع القائم بأعمال منظمة الصحة العالمية لدى اليمن، الدكتورة فريما، سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال مكافحة الأوبئة.
وتطرق اللقاء، إلى السبل الكفيلة بتطوير آليات العمل الصحي خصوصًا في ظل التحديات الوبائية الراهنة التي تواجه البلاد وما تقتضيه من تنسيق وتكامل للجهود.
وناقش اللقاء، الجوانب الفنية واللوجستية المتعلقة بمكافحة الحميات المنتشرة في عدد من المحافظات، مثل حمى الضنك، والملاريا، بالإضافة إلى الإسهالات المائية الحادة والكوليرا في ظل ما تشهده البلاد من ظروف بيئية ومعيشية وصحية.
وأكد الدكتور بحيبح، أهمية تعزيز الدعم الفني واللوجستي من قبل منظمة الصحة العالمية لمساندة البرامج الوطنية في مجال الترصد الوبائي والاستجابة السريعة وتوفير التدخلات الطبية العاجلة، والمكافحة المجتمعية بالإضافة إلى دعم البنية التحتية للمرافق الصحية، وتأهيل الكوادر الطبية في المناطق الموبوءة .
وأشار الوزير إلى ضرورة التنسيق المشترك لإعداد خطط استجابة طارئة مستندة إلى البيانات الوبائية المحدثة، وتحليل الاتجاهات المرضية، وتكثيف التوعية المجتمعية بمخاطر الأمراض المنقولة عبر البعوض أو المياه الملوثة..مشددًا على أن مواجهة هذه الأوبئة تتطلب عملاً متكاملًا ومتناغمًا بين الوزارة والمنظمات الدولية الشريكة وفي مقدمتها منظمة الصحة العالمية.
من جهته أشار وكيل وزارة الصحة العامة والسكان لقطاع الرعاية الصحية الأولية الدكتور علي الوليدي، إلى أهمية البناء على النجاحات السابقة في برامج مكافحة الملاريا والكوليرا.. مشيدًا بدور منظمة الصحة العالمية كشريك استراتيجي فاعل للوزارة في مختلف مراحل التخطيط والتنفيذ والتقييم.
ولفت الدكتور الوليدي إلى أهمية تعزيز قدرة الوزارة على التحليل الوبائي وصياغة استراتيجيات الوقاية والاستجابة.. داعيًا إلى تطوير برامج بناء القدرات وتنفيذ دورات تدريبية تخصصية للكوادر الصحية بما ينعكس إيجابًا على سرعة ودقة الاستجابة لتفشي الأوبئة.
من جانبها، أشارت فريما إلى استعداد فريق منظمة الصحة العالمية، لمواصلة التعاون والتنسيق الوثيق مع الوزارة لا سيما في مجال الاستجابة السريعة للأوبئة والحميات، وتوفير الدعم الفني والمشورة التقنية والعمل المشترك على تقوية منظومة الإنذار المبكر والترصد الوبائي وتسهيل توفير المستلزمات الطبية الطارئة والمواد الوقائية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
بدء دورة تدريبية حول السياسة العلاجية للكوليرا والحصبة والدفتيريا وحمى الضنك بعدن
عدن – سبأنت بدأت بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم، دورة تدريبية متخصصة حول السياسة العلاجية للأمراض الوبائية الكوليرا والحصبة والدفتيريا وحمى الضنك والتي تنظمها وزارة الصحة العامة والسكان بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وبدعم تمويلي من صندوق الاستجابة للطوارئ (CERF). وتناقش الدورة، على مدى اربعة أيام بمشاركة 34 كادراً صحياً من محافظات لحج وتعز والضالع والحديدة، محاور تدريبية حول أعراض وتشخيص الأمراض المستهدفة، والبروتوكولات العلاجية الحديثة وأساليب الوقاية، وطرق جمع وتحليل البيانات الوبائية، والتوعية الصحية المجتمعية والتنسيق بين مستويات الرعاية الصحية، والتشخيص السليم، والتدخل العلاجي المبكر لمواجهة الأمراض الوبائية التي تهدد الصحة العامة في عدد من المحافظات. وأكد وكيل وزارة الصحة لقطاع الرعاية الصحية الأولية الدكتور علي الوليدي، على الأهمية القصوى لمثل هذه الدورات في بناء قدرات الكادر الصحي المحلي وتعزيز جاهزيته للتعامل مع الأوبئة..مشيراً إلى أن تعزيز المعرفة بالسياسات العلاجية والتدريب على إدارة الحالات وفق البروتوكولات والمعايير المعتمدة من منظمة الصحة العالمية هو ركيزة أساسية في مسار الوزارة لمجابهة التحديات الصحية الراهنة. من جهته أشار مدير عام إدارة الخدمات الطبية بوزارة الصحة الدكتور عبدالرقيب محرز، الى أهمية التكامل بين المؤسسات الصحية المركزية والمحلية في التعامل مع الأمراض الوبائية…مشدداً على ضرورة نقل المعارف والمهارات التي يتلقاها المشاركون إلى زملائهم في الميدان لضمان استمرارية الأثر التدريبي. فيما أكد مدير عام البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل الدكتور ياسر باهشم، أن هذه الدورة تأتي في وقت حساس يشهد فيه اليمن موجات متكررة من تفشي الحميات..مشيراً الى إن البرنامج الوطني يعمل بشكل وثيق مع الشركاء الدوليين والمحليين لتعزيز الاستجابة وتوفير وسائل التشخيص والعلاج والوقاية في بؤر التفشي. بدوره، جدد مدير مكتب منظمة الصحة العالمية بعدن الدكتور محمود ظاهر، التزام المنظمة بدعم القطاع الصحي في اليمن، وحرصها على استدامة عمليات التأهيل والتدريب في كافة المجالات ذات الصلة بالاستجابة الوبائية..موضحاً أن الدورة الحالية تندرج ضمن خطة استجابة متكاملة تستهدف تعزيز قدرات الفرق الصحية على مستوى المديريات في التعامل مع أكثر الأمراض انتشاراً وتحديث معارفهم حول آخر ما توصلت إليه الأدلة العلمية في مجالات العلاج والوقاية.


حضرموت نت
منذ 19 ساعات
- حضرموت نت
الصحة تبحث مع منظمة الصحة العالمية سبل تعزيز العمل المشترك
بحث وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع القائم بأعمال منظمة الصحة العالمية لدى اليمن، الدكتورة فريما، سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال مكافحة الأوبئة. وتطرق اللقاء، إلى السبل الكفيلة بتطوير آليات العمل الصحي خصوصًا في ظل التحديات الوبائية الراهنة التي تواجه البلاد وما تقتضيه من تنسيق وتكامل للجهود. وناقش اللقاء، الجوانب الفنية واللوجستية المتعلقة بمكافحة الحميات المنتشرة في عدد من المحافظات، مثل حمى الضنك، والملاريا، بالإضافة إلى الإسهالات المائية الحادة والكوليرا في ظل ما تشهده البلاد من ظروف بيئية ومعيشية وصحية. وأكد الدكتور بحيبح، أهمية تعزيز الدعم الفني واللوجستي من قبل منظمة الصحة العالمية لمساندة البرامج الوطنية في مجال الترصد الوبائي والاستجابة السريعة وتوفير التدخلات الطبية العاجلة، والمكافحة المجتمعية بالإضافة إلى دعم البنية التحتية للمرافق الصحية، وتأهيل الكوادر الطبية في المناطق الموبوءة . وأشار الوزير إلى ضرورة التنسيق المشترك لإعداد خطط استجابة طارئة مستندة إلى البيانات الوبائية المحدثة، وتحليل الاتجاهات المرضية، وتكثيف التوعية المجتمعية بمخاطر الأمراض المنقولة عبر البعوض أو المياه الملوثة..مشددًا على أن مواجهة هذه الأوبئة تتطلب عملاً متكاملًا ومتناغمًا بين الوزارة والمنظمات الدولية الشريكة وفي مقدمتها منظمة الصحة العالمية. من جهته أشار وكيل وزارة الصحة العامة والسكان لقطاع الرعاية الصحية الأولية الدكتور علي الوليدي، إلى أهمية البناء على النجاحات السابقة في برامج مكافحة الملاريا والكوليرا.. مشيدًا بدور منظمة الصحة العالمية كشريك استراتيجي فاعل للوزارة في مختلف مراحل التخطيط والتنفيذ والتقييم. ولفت الدكتور الوليدي إلى أهمية تعزيز قدرة الوزارة على التحليل الوبائي وصياغة استراتيجيات الوقاية والاستجابة.. داعيًا إلى تطوير برامج بناء القدرات وتنفيذ دورات تدريبية تخصصية للكوادر الصحية بما ينعكس إيجابًا على سرعة ودقة الاستجابة لتفشي الأوبئة. من جانبها، أشارت فريما إلى استعداد فريق منظمة الصحة العالمية، لمواصلة التعاون والتنسيق الوثيق مع الوزارة لا سيما في مجال الاستجابة السريعة للأوبئة والحميات، وتوفير الدعم الفني والمشورة التقنية والعمل المشترك على تقوية منظومة الإنذار المبكر والترصد الوبائي وتسهيل توفير المستلزمات الطبية الطارئة والمواد الوقائية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


رواتب السعودية
منذ 20 ساعات
- رواتب السعودية
صعوبة النهوض من الفراش في الصباح تنذر بإصابتك بمتلازمة السرير
نشر في: 22 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي حذّر المستشار التدريبي أنس محمد الجعوان من الاصابة بمتلازمة السرير مبيناً ان العديد من الأشخاص يعانون من هذه المتلازمة التي تعني الإحساس بصعوبة بالغة في النهوض من السرير فى الصباح، وهو الإحساس الذى يسميه خبراء الصحة النفسية بمتلازمة السرير. وأوضح الجعوان، اننا في زمن تعلو فيه أصوات الإنتاجية، وتُقاس فيه قيمة الإنسان بإنجازه اليومي، تظهر ظاهرة نفسية متزايدة الانتشار تخالف هذا التيار تمامًا: كلينومانيا (Clinomania). وقال هي ليست مجرد كسل أو ترف في النوم، بل اضطراب نفسي يعكس خللًا داخليًا عميقًا، يتمثل في رغبة قهرية في البقاء في السرير لساعات طويلة، حتى دون وجود تعب جسدي أو مرض عضوي. وعن ماذا تعني »كلينومانيا« فقال تُعرف كلينومانيا بأنها اضطراب نفسي يُصيب الإنسان ويدفعه إلى الاستلقاء المفرط في السرير، مع شعور بالعجز عن النهوض، رغم إدراكه بضرورة أداء مهامه اليومية. وغالبًا ما ترتبط هذه الحالة بالاكتئاب، القلق، أو الإرهاق الذهني المزمن. وبين انه حين يبدو الأمر بسيطًا في ظاهره، إلا أن التكرار اليومي لهذه الحالة قد يؤدي إلى العزلة، تدني جودة الحياة، وضعف الإنتاجية، مما يفاقم من آثارها النفسية والاجتماعية. وحول الارقام فقال تدق ناقوس الخطر حيث تشير تقارير منظمة الصحة العالمية لعام 2023 إلى أن أكثر من 280 مليون شخص حول العالم يعانون من الاكتئاب، وهو السبب الأول خلف هذا النوع من الاضطرابات السلوكية. وتحدث عن دراسة أُجريت في جامعة هارفارد، فقد أفاد نحو 40٪ من طلاب الجامعات أنهم يقضون وقتًا طويلًا في السرير بدون نوم، مشيرين إلى أنهم يشعرون »بالأمان والهرب من التوتر« أثناء ذلك. كما في بريطانيا، خلُصت دراسة صادرة عن هيئة الصحة الوطنية (NHS) إلى أن 20٪ من العاملين عن بعد يعانون من صعوبة في مغادرة السرير صباحًا، رغم تمتعهم بصحة جسدية جيدة. وقال متى تصبح كلينومانيا مشكلة تستدعي التدخل؟ ليست كل رغبة في الراحة مرضًا، لكن المشكلة تبدأ حين: •يتكرر السلوك يوميًا ويؤثر على الأداء الوظيفي والاجتماعي. •يشعر الفرد بـتأنيب الضمير أو القلق حيال بقائه في الفراش. •تظهر أعراض عزلة، انسحاب اجتماعي، أو فقدان الشغف. في هذه الحالات، تصبح كلينومانيا عرضًا لحالة نفسية تتطلب تدخلاً متخصصًا. وعن خطوات المواجهة والعلاج قال •طلب المساعدة النفسية: يُعدّ التدخل المبكر خطوة جوهرية نحو التشخيص والعلاج. •إعادة هيكلة اليوم: إدخال النشاط البدني الخفيف، مثل المشي، يساعد في تحسين المزاج بشكل ملحوظ. •تنظيم النوم: النوم المنتظم ليلاً يُسهم في تقليل الشعور بالهروب إلى السرير نهارًا. •الدعم الاجتماعي: بحسب دراسة منشورة في Journal of Affective Disorders، فإن وجود دائرة دعم اجتماعي قوية يقلل احتمالية الإصابة بالاكتئاب بنسبة 22٪. و في الختام اكد على ضرورة ان تُعلّمنا كلينومانيا أن السرير ليس دائمًا مكانًا للراحة، بل قد يصبح ملاذًا صامتًا للهروب من عالم مثقل بالضغوط. وإذا كانت مجتمعاتنا تركّز على الإنجاز الظاهري، فلا بد أن نعيد التوازن ونمنح الصحة النفسية ما تستحق من وعي ورعاية. فأحيانًا، النهوض من السرير ليس فعلًا جسديًا، بل قرار شجاع بالخروج من دوامة الصمت الداخلي. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط حذّر المستشار التدريبي أنس محمد الجعوان من الاصابة بمتلازمة السرير مبيناً ان العديد من الأشخاص يعانون من هذه المتلازمة التي تعني الإحساس بصعوبة بالغة في النهوض من السرير فى الصباح، وهو الإحساس الذى يسميه خبراء الصحة النفسية بمتلازمة السرير. وأوضح الجعوان، اننا في زمن تعلو فيه أصوات الإنتاجية، وتُقاس فيه قيمة الإنسان بإنجازه اليومي، تظهر ظاهرة نفسية متزايدة الانتشار تخالف هذا التيار تمامًا: كلينومانيا (Clinomania). وقال هي ليست مجرد كسل أو ترف في النوم، بل اضطراب نفسي يعكس خللًا داخليًا عميقًا، يتمثل في رغبة قهرية في البقاء في السرير لساعات طويلة، حتى دون وجود تعب جسدي أو مرض عضوي. وعن ماذا تعني »كلينومانيا« فقال تُعرف كلينومانيا بأنها اضطراب نفسي يُصيب الإنسان ويدفعه إلى الاستلقاء المفرط في السرير، مع شعور بالعجز عن النهوض، رغم إدراكه بضرورة أداء مهامه اليومية. وغالبًا ما ترتبط هذه الحالة بالاكتئاب، القلق، أو الإرهاق الذهني المزمن. وبين انه حين يبدو الأمر بسيطًا في ظاهره، إلا أن التكرار اليومي لهذه الحالة قد يؤدي إلى العزلة، تدني جودة الحياة، وضعف الإنتاجية، مما يفاقم من آثارها النفسية والاجتماعية. وحول الارقام فقال تدق ناقوس الخطر حيث تشير تقارير منظمة الصحة العالمية لعام 2023 إلى أن أكثر من 280 مليون شخص حول العالم يعانون من الاكتئاب، وهو السبب الأول خلف هذا النوع من الاضطرابات السلوكية. وتحدث عن دراسة أُجريت في جامعة هارفارد، فقد أفاد نحو 40٪ من طلاب الجامعات أنهم يقضون وقتًا طويلًا في السرير بدون نوم، مشيرين إلى أنهم يشعرون »بالأمان والهرب من التوتر« أثناء ذلك. كما في بريطانيا، خلُصت دراسة صادرة عن هيئة الصحة الوطنية (NHS) إلى أن 20٪ من العاملين عن بعد يعانون من صعوبة في مغادرة السرير صباحًا، رغم تمتعهم بصحة جسدية جيدة. وقال متى تصبح كلينومانيا مشكلة تستدعي التدخل؟ ليست كل رغبة في الراحة مرضًا، لكن المشكلة تبدأ حين: •يتكرر السلوك يوميًا ويؤثر على الأداء الوظيفي والاجتماعي. •يشعر الفرد بـتأنيب الضمير أو القلق حيال بقائه في الفراش. •تظهر أعراض عزلة، انسحاب اجتماعي، أو فقدان الشغف. في هذه الحالات، تصبح كلينومانيا عرضًا لحالة نفسية تتطلب تدخلاً متخصصًا. وعن خطوات المواجهة والعلاج قال •طلب المساعدة النفسية: يُعدّ التدخل المبكر خطوة جوهرية نحو التشخيص والعلاج. •إعادة هيكلة اليوم: إدخال النشاط البدني الخفيف، مثل المشي، يساعد في تحسين المزاج بشكل ملحوظ. •تنظيم النوم: النوم المنتظم ليلاً يُسهم في تقليل الشعور بالهروب إلى السرير نهارًا. •الدعم الاجتماعي: بحسب دراسة منشورة في Journal of Affective Disorders، فإن وجود دائرة دعم اجتماعي قوية يقلل احتمالية الإصابة بالاكتئاب بنسبة 22٪. و في الختام اكد على ضرورة ان تُعلّمنا كلينومانيا أن السرير ليس دائمًا مكانًا للراحة، بل قد يصبح ملاذًا صامتًا للهروب من عالم مثقل بالضغوط. وإذا كانت مجتمعاتنا تركّز على الإنجاز الظاهري، فلا بد أن نعيد التوازن ونمنح الصحة النفسية ما تستحق من وعي ورعاية. فأحيانًا، النهوض من السرير ليس فعلًا جسديًا، بل قرار شجاع بالخروج من دوامة الصمت الداخلي. المصدر: صدى