
بعد تحذيرات منها.. وزارة البيئة الإماراتية تكشف حقيقة احتواء شوكولاتة دبي على السالمونيلا
بـشوكولاتة دبي
، ويحمل اسم Spread Pistachio Cacao Cream With Kadayef.
شوكولاتة دبي والسالمونيلا
وفقًا لـ إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، فإن المنتج المتأثر من تصنيع شركة Emek Gıda التركية، وقد شملته حملة سحب طوعي تم إطلاقها في 14 يوليو، بالتنسيق مع سلسلة متاجر World Market. ويُباع المنتج في عبوات زجاجية سعة 9.7 أونصة، ويُعرف بتركيبته التي تضم الفستق والكنافة، وتم تسويقه تحت اسم دبي ضمن الملصق التجاري.
شوكولاتة دبي
ووفقًا للبيانات الصادرة عن FDA، فإن عبوات المنتج تحمل رقم دفعة 250401، بتاريخ صلاحية حتى 1 أبريل 2027، وقد تم توزيعها في أكثر من 30 ولاية أمريكية. وخلال تحقيقات السلامة الغذائية، أظهرت نتائج التحليل في ولاية مينيسوتا وجود بكتيريا السالمونيلا في إحدى العينات.
بعد انتشارها الواسع.. شوكولاتة دبي تسبب أزمة عالمية في إمدادات الفستق
بعد تحولها لحديث العالم.. أبرز المعلومات عن شوكولاتة دبي
وزارة التغير المناخي والبيئة الإمارتية تكشف حقيقة شوكولاتة دبي على السالمونيلا
وفي المقابل، أكدت وزارة التغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات، بالتعاون مع السلطات الرقابية المحلية، خلو الأسواق المحلية من المنتج المذكور، مشيرة إلى أن توزيعه يقتصر على الولايات المتحدة فقط.
وأضافت الوزارة، في بيان رسمي، أن المنتج يُروَّج له على أنه مستوحى من شوكولاتة دبي، إلا أنه لا يمت بصلة للعلامة التجارية الأصلية FIX Dessert Chocolatier، التي تأسست في دبي وتشتهر بتقديم شوكولاتة فاخرة بنكهات شرقية.
وشددت الوزارة على أن شوكولاتة دبي المتوفرة في الأسواق المحلية تخضع لأعلى معايير السلامة والجودة، وخالية تمامًا من أي تلوث بالسالمونيلا، مؤكدة استمرارها في مراقبة سلامة المنتجات الغذائية لحماية صحة المستهلك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 18 ساعات
- اليوم السابع
دراسة ترصد فيروس أنفلونزا الطيور فى هواء المزارع
على الرغم من انخفاض عدد الإصابات بأنفلونزا الطيور في الأشهر الأخيرة، إلا أن هناك مخاوف جديدة لدى العلماء من أن الفيروس ربما ينتشر الآن في مزارع الألبان من خلال الهواء ومياه الصرف الصحي الملوثة.إنفلونزا الطيور، المعروفة باسم(HPAI)، يسببها فيروس يمكن أن يُسبب مرضًا خطيرًا ووفاة للطيور والثدييات. سلالة H5 - وهي إحدى عائلات فيروسات إنفلونزا الطيور - لها تسعة أنواع فرعية، بما في ذلك H5N1، السلالة المسئولة عن تفشي المرض الحالي.في دراسة جديدة حسب موقع " people" ، حلل باحثون 14 مزرعة ألبان من منطقتين في كاليفورنيا، ووجدوا أن فيروس أنفلونزا الطيور رُصد في هواء مزارع الحلب، مما يشير إلى إمكانية إصابة الماشية والعمال بالعدوى عن طريق استنشاقه.وبالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن الفيروس تم اكتشافه في المياه المستخدمة لتنظيف صالات الحلب والمعدات. وكانت هناك أيضًا ماشية مصابة ولم تظهر عليها أي أعراض ظاهرة، وهو ما يشير إلى أن الفيروس قد ينتشر من ماشية تبدو سليمة. ومع ذلك، تؤكد مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية CDC منها أن المخاطر الصحية على عامة الناس تظل منخفضة، في حين تشير إلى أن الأشخاص الذين يعملون مع الطيور أو الدواجن أو الأبقار، أو يتعرضون للترفيه لهم أو لمنتجات ملوثة (مثل الحليب الخام)، هم أكثر عرضة للإصابة بأنفلونزا الطيور. يُنصح الأشخاص الأكثر عرضة للخطر بتجنب لمس الحيوانات المريضة أو النافقة، والتأكد من عدم تناولهم طعامًا نيئًا أو غير مطبوخ جيدًا، ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن طهي الدواجن والبيض حتى درجة حرارة داخلية تبلغ 165 درجة فهرنهايت يقتل البكتيريا والفيروسات . وصفت منظمة الصحة العالمية سابقًا تفشي المرض الحالي بأنه "مصدر قلق كبير على الصحة العامة"، ومع ذلك، لا تُصنف الوكالة حاليًا تفشي أنفلونزا الطيور كحالة طوارئ صحية عالمية. على الرغم من انها اكدت أن الوضع سيكون مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل أربع سنوات في زمن كورونا ، إذ لا يوجد انتقال فعلي للفيروس من إنسان إلى آخر، ولا يوجد حتى الآن أي دليل على انتقال أنفلونزا الطيور من إنسان إلى آخر. وكشف التقرير أن نسبة ضئيلة جدًا من الناس معرضون لخطر الإصابة بالعدوى، لذا، إذا كنت تعمل في أحد تلك المجالات التي تتعرض فيها للماشية والطيور البرية والدواجن عن قرب، فإن هؤلاء هم الأشخاص قد يكون بحاجة إلى أن يكون أكثر حرصًا.


نافذة على العالم
منذ 19 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : حالتا وفاة و58 حالة إصابة.. حصيلة تفشي داء الفيالقة بمدينة نيويورك
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شخّص 58 شخصًا في مدينة نيويورك بداء الفيالقة، وهو عدوى بكتيرية خطيرة تصيب الرئتين، وقد تُوفي شخصان نتيجة الإصابة به، بحسب ما أعلنته دائرة الصحة في المدينة. ويُشتبه في أن البكتيريا المسببة للمرض، "الفيلقية"، قد انتشرت عبر أبراج التبريد الموجودة على أسطح المباني في منطقة "سنترال هارلم". وتعد أبراج التبريد أجهزة توضع على الأسطح وتطلق رذاذًا في الهواء أثناء عملية تبريد المباني الكبيرة. وإذا أصبحت المياه داخل هذه الأبراج دافئة جدًا أو راكدة أو لم تُعقّم بشكل جيد، يمكن أن تنمو بكتيريا "الفيلقية" وتصيب الأشخاص الذين يستنشقون هذا الرذاذ. ولا يمكن أن ينتقل المرض من شخص لآخر. وقد أعلنت دائرة الصحة في المدينة ظهور هذه الحالات المتجمعة لأول مرة في 25 يوليو/ تموز الماضي. وأكدت أنها ستقوم بفحص جميع أبراج التبريد في المنطقة، واعتبارًا من الاثنين، استكملت عمليات المعالجة لـ11 برجًا كانت نتائج الفحص الأولي فيها إيجابية لبكتيريا الفيلقية المستروحة. وصرحت مفوضة الصحة المؤقتة، الدكتورة ميشيل مورس، في بيان صحفي الإثنين: "ينبغي على أي شخص يعيش ضمن هذه الرموز البريدية ويعاني من أعراض شبيهة بالإنفلونزا التواصل مع مقدم الرعاية الصحية في أقرب وقت ممكن". وأعراض داء الفيالقة شبيهة بالإنفلونزا، مثل السعال، والحرارة، والصداع، وآلام العضلات، وضيق التنفس. ويمكن علاج المرض بالمضادات الحيوية، لكن إذا تُرك من دون علاج، فقد يؤدي إلى صدمة وفشل في أعضاء متعددة، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. وتقدّر المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC)، أنّ نحو 10% من المصابين بالمرض يموتون بسبب مضاعفاته، ويعد أكثر خطورة على كبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة. وبحسب إدارة السلامة والصحة المهنية الأمريكية، يتم الإبلاغ عن نحو 6,000 حالة إصابة بداء الفيالقة سنويًا في الولايات المتحدة، إلا أن العدد الفعلي قد يكون أعلى، نظرا لأنه من الصعب التمييز بين داء الفيالقة وأنواع أخرى من الالتهاب الرئوي.

مصرس
منذ 20 ساعات
- مصرس
تفشي فيروس شيكونغونيا يثير القلق عالمياً.. هذه أعراضه وما يجب أن تعرفه عنه
دفعت حالات تفشي فيروس شيكونغونيا السلطات الصحية في عدة دول، وعلى رأسها الولايات المتحدة، إلى إصدار تنبيهات سفر تحذر من "ارتفاع خطر" التعرض للمرض في الصين والعديد من البلدان الأخرى، أبرزها في آسيا وأمريكا اللاتينية. وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فقد تم تسجيل حوالي 240 ألف حالة إصابة بالفيروس هذا العام في أمريكا الوسطى والجنوبية وأفريقيا ومنطقة المحيط الهندي وآسيا، من بينها ما لا يقل عن 7000 حالة في مقاطعة قوانجدونج جنوب الصين، منذ يونيو الماضي.إجراءات مشددة في الصينيتركز انتشار الفيروس بشكل خاص في مدينة فوشان الصناعية، التي يسكنها نحو 7.8 مليون نسمة، قرب هونغ كونغ، والتي بدورها سجلت أول حالة إصابة يوم الإثنين.وردًا على هذا التفشي، أطلقت السلطات "حملة صحية عامة وطنية" تضمنت رش المبيدات، واستخدام شباك منع البعوض، بالإضافة إلى فرض غرامات على السكان الذين لا يزيلون المياه الراكدة، وهي بيئة مثالية لتكاثر البعوض الناقل للفيروس.كما تم استخدام طائرات مسيرة لتعقب مواقع تكاثر البعوض، وتم نشر أنواع من البعوض المفترس مثل "بعوض الفيل" وآكلات يرقات البعوض للحد من انتشار المرض.تحذيرات أمريكية للمسافرينأصدرت مراكز السيطرة على الأمراض تنبيهات سفر من المستوى الثاني (اتخاذ احتياطات معززة) لعدة مناطق منها:قوانغدونغ، الصينبوليفيامدغشقر، موريشيوس، مايوت، ريونيون، الصومال، سريلانكا في المحيط الهنديكما حذّرت من ارتفاع خطر التعرض للمسافرين الأمريكيين المتجهين إلى البرازيل، كولومبيا، الهند، المكسيك، نيجيريا، باكستان، الفلبين وتايلاند.أعراض شيكونغونياوفقًا لمنظمة الصحة العالمية و(CDC)، ينتقل فيروس شيكونغونيا عبر البعوض الأنثوي المصاب، ويسبب أعراضًا أبرزها:الحمى وآلام المفاصلالصداع، آلام العضلات، تورم المفاصل، الطفح الجلديالفئات الأكثر عرضة للخطر تشمل الأطفال، كبار السن، والمصابين بأمراض مزمنة.الوضع في الولايات المتحدةلم تُسجل أي إصابات محلية بالمرض في الولايات المتحدة منذ عام 2019، لكن سُجلت 199 حالة مرتبطة بالسفر في عام 2024، و46 حالة حتى الآن في عام 2025.توصي السلطات الأميركية المسافرين إلى المناطق المتأثرة ب:استخدام طارد الحشراتارتداء ملابس تغطي الجسمالإقامة في أماكن تحتوي على تكييف أو شاشات حمايةالتطعيم في حال توفره، خاصة للمجموعات المعرضة للخطر كالحوامل