دراسة: منتج طبيعي يمنح عضلات السيدات قوة أشبه بالرجال
كشفت دراسة حديثة أجراها علماء من جامعة روتجرز وجامعة غرب نيو إنجلاند أن تناول العنب بانتظام قد يؤدي إلى تعزيز صحة العضلات، بل وقد يجعلها أكثر تشابهًا بين الرجال والنساء من حيث المؤشرات الأيضية.
وأشارت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Foods، إلى أن العنب يحفّز نشاط الجينات المسؤولة عن نمو العضلات وحمايتها من الانحلال، مما يفتح الباب أمام إمكانيات جديدة في تحسين الأداء العضلي لدى الأفراد.كيف يؤثر العنب على صحة العضلات؟أظهرت التجارب التي أُجريت على الفئران أن استهلاك العنب يعمل على تغيير التعبير الجيني للعضلات بشكل كبير، حيث يزيد من نشاط الجينات التي تعزز حجم الأنسجة العضلية وتحميها من التدهور.اقرأ أيضًا.. 5 فواكه تقوي مناعتك في فصل الشتاءكما أظهرت النتائج أن عضلات الإناث أصبحت أكثر تقاربًا مع عضلات الذكور من حيث الخصائص الوظيفية والأيضية، مما يشير إلى تأثير واضح للعنب على تحسين قوة العضلات بشكل عام.فوائد إضافية للعنب على الصحةلطالما أكدت دراسات سابقة أن العنب يمتلك فوائد صحية متعددة، حيث يساهم في تعزيز صحة القلب والكلى والجلد والعينين والجهاز الهضمي، إلى جانب دوره المحتمل في دعم نمو العضلات.قد يهمك.. أفضل الأوقات والأطعمة والأوضاع لتحفيز حركة الجنين.. استشاري يجيبهل يمكن للعنب أن يكون بديلًا للتمارين الرياضية؟رغم النتائج الإيجابية، يرى الباحثون أن تناول العنب وحده لا يغني عن التمارين الرياضية أو اتباع نظام غذائي غني بالبروتين، ولكنه قد يكون عاملًا مساعدًا في استراتيجيات بناء العضلات، خاصة لكبار السن الذين يعانون من فقدان الكتلة العضلية المرتبط بالتقدم في العمر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
صحة وطب : من مطبخك.. هذه التوابل تساعد على تقليل الالتهاب في الجسم
السبت 12 أبريل 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - هل تشعر بالانتفاخ أو التيبس أو التعب أكثر من المعتاد؟ قد يكون الالتهاب المزمن هو السبب، وقد يكون نظامك الغذائي هو الحل الأمثل لتخفيفه، فى هذا التقرير نتعرف على الأطعمة التي تساعد على تقليل الالتهاب في الجسم، وكيفية عملها، وما هي عادات نمط الحياة التي تدعم اتباع نظام غذائي مضاد للالتهابات لتحسين الصحة على المدى الطويل، بحسب موقع تايمز ناو. ما هو الطعام الذي يساعد على تقليل الالتهاب فى الجسم؟ الكركم الكركم، من التوابل الغنية بالكركمين، وهو مركب معروف بخصائصه القوية المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة. قد يُساعد تناول الكركم بانتظام على تقليل الالتهابات في الجسم، والحماية من تلف الخلايا، ودعم وظيفة المناعة بشكل عام. ما هو الالتهاب؟ الالتهاب هو استجابة طبيعية لجسمك للإصابة أو العدوى أو المحفزات الضارة. يساعد الالتهاب الحاد الجسم على الشفاء، ولكن الالتهاب المزمن- والذي يستمر لأسابيع أو أشهر - يرتبط بالعديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك أمراض القلب والسكري والتهاب المفاصل والسمنة وحتى الاكتئاب. الالتهاب المزمن يشبه النار البطيئة الاشتعال داخل الجسم والتي تلحق الضرر بالأنسجة بمرور الوقت. كيف يساعد الكركم فى علاج الالتهاب تمت دراسة المركب النشط الرئيسي في الكركم، الكركمين، على نطاق واسع لقدرته على منع الجزيئات الالتهابية مثل السيتوكينات وNF-kB، والتي غالبًا ما ترتفع في الأمراض المزمنة. وجدت دراسة ونشرت في مجلة Foods أن مكملات الكركمين تقلل بشكل كبير من علامات الالتهاب لدى الأشخاص الذين يعانون من حالات مثل التهاب المفاصل ومتلازمة التمثيل الغذائي. يُعدّل الكركمين الاستجابة الالتهابية على المستوى الخلوي. وهو من أقوى مضادات الالتهاب الطبيعية. أطعمة أخرى تساعد في مكافحة الالتهابات بالإضافة إلى الكركم، هناك العديد من الأطعمة الأخرى التي لها خصائص مضادة للالتهابات: الأسماك الدهنية (مثل السلمون والسردين والماكريل): غنية بأوميجا 3الأحماض الدهنية، التي تقلل من إنتاج المواد الكيميائية الالتهابية. الخضراوات الورقية (السبانخ، الكرنب): غنية بالبوليفينول ومضادات الأكسدة. التوت (التوت الأزرق، الفراولة): غني بالأنثوسيانين، المعروف بقدرته على مكافحة الالتهابات والإجهاد التأكسدي. المكسرات والبذور (الجوز، بذور الكتان): توفر الدهون الصحية والمغنيسيوم، وهو معدن يشارك في السيطرة على الالتهابات. زيت الزيتون (وخاصة زيت الزيتون البكر الممتاز): عنصر أساسي في النظام الغذائي المتوسطي، ويرتبط بانخفاض مستويات البروتين التفاعلي C (علامة على الالتهاب). الأطعمة التي تزيد من الالتهاب للسيطرة على الالتهاب، من المهم تقليل أو إزالة بعض الأطعمة المسببة للالتهابات: الكربوهيدرات المكررة (الخبز الأبيض والمعجنات) اللحوم المصنعة (النقانق والهوت دوج) المشروبات السكرية (المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة) الدهون المتحولة (الموجودة في العديد من الأطعمة المقلية والمعلبة) الأطعمة عالية المعالجة والمليئة بالسكر ترفع نسبة السكر في الدم وتعزز المسارات الالتهابية في الجسم". علامات تشير إلى إصابتك بالتهاب مزمن التعب المتكرر آلام الجسم أو آلام المفاصل ضباب الدماغ مشاكل في الجهاز الهضمي (الانتفاخ والغازات) مشاكل الجلد (حب الشباب والطفح الجلدي) زيادة أو فقدان الوزن غير المبرر إذا لاحظت العديد من هذه الأعراض بانتظام، فقد يكون من المفيد التحدث إلى مقدم الرعاية الصحية ومراجعة نظامك الغذائي ونمط حياتك. كيفية بناء روتين مضاد للالتهابات أضف الكركم إلى وجباتك الغذائية - امزجه مع الحليب الدافئ أو العصائر. تناول الكركم مع الفلفل الأسود، فهو يعزز امتصاص الكركمين بنسبة تصل إلى 2000 %. أعط الأولوية للأطعمة الكاملة والنباتية - املأ نصف طبقك بالخضروات. تحرك يوميًا - تساعد التمارين المعتدلة على تنظيم المؤشرات الالتهابية. احصل على نوم جيد وقم بالتحكم في التوتر - قلة النوم والتوتر المزمن يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الالتهاب. قد يُؤثر الالتهاب سلبًا على صحتك، لكن الطعام يُعدّ من أفضل وسائل الدفاع. يُعدّ الكركم، بفضل محتواه من الكركمين، حليفًا قويًا مضادًا للالتهابات. اقرنه بنظام غذائي صحي ونمط حياة صحي للسيطرة على التهابات جسمك وتحسين صحتك على المدى الطويل


نافذة على العالم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "سيموت الناس كما في التسعينات".. شبح الإيدز يطل مع خفض إدارة ترامب تمويل أبحاث فيروس نقص المناعة البشرية
الأربعاء 26 مارس 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في نهاية الأسبوع الماضي، أفادت الدكتورة كولين كيلي أنها تلقت رسائل نصية كل 10 دقائق تقريبًا من زملاء تم إنهاء مِنحهم البحثية المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشرية من قبل الحكومة الفيدرالية الأمريكية. وقالت كيلي وهي رئيسة جمعية طب فيروس نقص المناعة البشرية إن "هذا الأمر مجرد فوضى وجنون محض". أضافت أن معاهد الصحة الوطنية الأمريكية ألغت الأسبوع الماضي منحتين لمشاريع تتعلق بفيروس نقص المناعة البشرية كانت تعمل عليهما، بالإضافة إلى تمويل شبكة كبيرة من التجارب السريرية لفيروس نقص المناعة البشرية كانت تشارك فيها. بحسب قاعدة بيانات تابعة لوزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية تم تحديثها الأسبوع الماضي، فقد ألغت معاهد الصحة الوطنية الأمريكية تمويل العشرات من المنح البحثية المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشرية، ما أدى إلى وقف الدراسات وتهديد رعاية المرضى في جميع أنحاء البلاد. وأشار العديد من الباحثين إلى أن هذه التخفيضات تقضي على الآمال في إنهاء فيروس نقص المناعة البشرية في الولايات المتحدة ومن حول العالم. من جانبه، كتب الدكتور بيري هالكيتيس، وهو عميد وأستاذ الصحة العامة والعدالة الصحية في جامعة روتجرز، في رسالة عبر الريد الإلكتروني إلى CNN أن "إنهاء العديد من المنح الفيدرالية للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية وعلاجه هو أمر يدعو للقلق". ألغت معاهد الصحة الوطنية الأمريكية تمويل مشروع تابع لجامعة روتجرز كان يدرس الوصمة الاجتماعية والشيخوخة بين الرجال المصابين وغير المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية الذين يمارسون الجنس مع الرجال. وأضاف هالكيتيس:"لا يزال فيروس نقص المناعة البشرية يشكل تحديًا صحيًا عامًا كبيرًا في جميع أنحاء البلاد، لا سيما بالنسبة للأفراد من الأقليات الجنسية والجندرية والأشخاص من أصحاب البشرة الملونة". صرّحت معاهد الصحة الوطنية الأمريكية لـ CNN أن إلغاء هذه المنح جاء "وفقًا للمذكرة الرئاسية بشأن 'الشفافية الجذرية حول الإنفاق غير الضروري'". ينص هذا الأمر التنفيذي على أن الحكومة تنفق مبالغ طائلة على "برامج وعقود ومنح لا تعزز مصالح الشعب الأمريكي". منذ عام 1981، تسبب فيروس نقص المناعة البشرية في وفاة أكثر من 700 ألف شخص في الولايات المتحدة. بحسب الإحصاءات الفيدرالية، يعيش حاليًا أكثر من 1.2 مليون أمريكي يعانون من إصابتهم بالفيروس. بالإضافة إلى أن نحو 13% من المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية لا يعلمون بإصابتهم، ما يُعتبر من العوامل التي تساهم في استمرار انتشار الفيروس. وكان إنهاء مرض الإيدز في الولايات المتحدة بحلول عام 2030 يشكل أحد الأولويات التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في خطابه عن حالة الاتحاد لعام 2019، لكن، ألمحت الإدارة الثانية لترامب أنها ستجري تخفيضات كبيرة في المشاريع المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشرية. ويخشى الخبراء أن تقوم إدارة ترامب بخفض ميزانية مكتب فيروس نقص المناعة البشرية التابع للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها. في السنة المالية 2023، بلغت الميزانية المخصصة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية والسيطرة عليه، بالإضافة إلى التهاب الكبد الفيروسي والسل والأمراض المعدية الأخرى، نحو 1.3 مليار دولار. ويذهب جزء كبير من هذا التمويل إلى منظمات خارجية، مثل إدارات الصحة على مستوى الولايات والمجتمعات المحلية، والمنظمات المجتمعية، بينما يُخصص نحو ربع الميزانية لمراكز مكافحة الأمراض لدعم المختبرات والاستجابات لتفشي الأمراض والتكاليف الأخرى. يأتي خفض تمويل الأبحاث جنبًا إلى جنب مع تخفيضات أخرى في ميزانية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، والتمويل الداعم للأبحاث، وإدارة وباء فيروس نقص المناعة البشرية في الخارج. وقد حذرت هيئة الأمم المتحدة من حدوث "ارتفاع" في عدد الوفيات والإصابات الجديدة بفيروس الإيدز في حال غياب التمويل الأمريكي. من جهتها، قالت ويني بيانييما، وهي المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة المشترك لفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز: "(سنشهد) عودة المرض، وسنشهد وفاة الناس بالطريقة التي شهدناها في التسعينيات وأوائل الألفية"، متوقعًة "زيادة بمقدار عشرة أضعاف" عن عدد الوفيات المرتبطة بالإيدز المسجلة عالميًا في عام 2023، والتي بلغت 600 ألف حالة وفاة. قد يهمك أيضاً من جانبه، أشار الدكتور أنيرودا هازرا، إلى إن إلغاء منح أبحاثه، التي تركّز على علاج فيروس نقص المناعة البشرية والوقاية منه بين الفئات المهمشة، يُصعّب التخطيط لكيفية المضي قدمًا في العمل. وقال هازارا، وهو أستاذ مشارك في الطب بجامعة شيكاغو ومدير خدمات الأمراض المنقولة جنسياً في مركز شيكاغو للقضاء على فيروس نقص المناعة البشرية: "أعتقد أن الكثير منا ينتظر توجيهات من مؤسساتنا بشأن ما يعنيه هذا لكل من الباحثين، والموظفين". وأضاف أن بعض المؤسسات قد تُقدّم تمويلًا مؤقتًا لبعض الباحثين، لكن هذا ليس مستدامًا. ولفت هازرا إلى أن الأمر المحبط بشكل خاص هو أنه والعديد من الباحثين الآخرين يشعرون بأن البلاد على وشك القضاء على وباء فيروس نقص المناعة البشرية. وأضاف هازرا: "من المُحير أن نصل إلى هذا الحد ثم نبدأ في التراجع عن عقود من التقدم، لكن هذا بالضبط ما سيحدث". وأشار الباحثون إلى أن قطع التمويل سيضر بالمرضى أيضًا. وقال هازرا: "سيموت الناس بناءً على هذه القرارات التي تم اتخاذها خلال الأسابيع القليلة الماضية، ولا أقول ذلك من باب الدراما، بل أقول ذلك بواقعية. هذا سيؤدي إلى خسارة أرواح أمريكية، ولا أعلم ما إذا كان عامة الناس يدركون ذلك بالكامل، على الأقل ليس بعد". وأضاف: "هذا يشعرني وكأنه إبادة جماعية قيد التشكيل، ولا أبالغ بقول ذلك". من جهتها، ذكرت الأكاديمية الأمريكية لطب فيروس نقص المناعة البشرية أن خفض التمويل لمنح أبحاث الفيروس تعني "أننا سنشهد خسارة لا حصر لها في الأرواح ودمارًا واسعًا بسبب عدم الوصول إلى الاكتشافات المنقذة للحياة، والتي هي نتيجة مباشرة للابتكار المستمر وجهود البحث في مجال فيروس نقص المناعة البشرية"، وفقًا لما كتبه بروس باكيت، وهو المدير التنفيذي للمجموعة، في رسالة عبر البريد الإلكتروني. وأشار باكيت إلى أنه على مدار سنوات، كان معدل فيروس نقص المناعة البشرية يتناقص بثبات، ويعود ذلك إلى حد كبير لنجاح الأبحاث الممولة بشكل مناسب، مضيفًا: "هذا الخفض الهائل في أبحاث فيروس نقص المناعة البشرية يعيدنا فعليًا إلى الوراء في استجابتنا الوطنية لوباء الفيروس والصحة الجنسية بشكل أوسع، مع احتمال كبير لارتفاع حالات الإصابة الجديدة بفيروس نقص المناعة البشرية والأمراض المنقولة جنسيًا الأخرى، سواء على المديين القريب أو البعيد".

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
دراسة: منتج طبيعي يمنح عضلات السيدات قوة أشبه بالرجال
كشفت دراسة حديثة أجراها علماء من جامعة روتجرز وجامعة غرب نيو إنجلاند أن تناول العنب بانتظام قد يؤدي إلى تعزيز صحة العضلات، بل وقد يجعلها أكثر تشابهًا بين الرجال والنساء من حيث المؤشرات الأيضية. وأشارت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Foods، إلى أن العنب يحفّز نشاط الجينات المسؤولة عن نمو العضلات وحمايتها من الانحلال، مما يفتح الباب أمام إمكانيات جديدة في تحسين الأداء العضلي لدى الأفراد.كيف يؤثر العنب على صحة العضلات؟أظهرت التجارب التي أُجريت على الفئران أن استهلاك العنب يعمل على تغيير التعبير الجيني للعضلات بشكل كبير، حيث يزيد من نشاط الجينات التي تعزز حجم الأنسجة العضلية وتحميها من التدهور.اقرأ أيضًا.. 5 فواكه تقوي مناعتك في فصل الشتاءكما أظهرت النتائج أن عضلات الإناث أصبحت أكثر تقاربًا مع عضلات الذكور من حيث الخصائص الوظيفية والأيضية، مما يشير إلى تأثير واضح للعنب على تحسين قوة العضلات بشكل عام.فوائد إضافية للعنب على الصحةلطالما أكدت دراسات سابقة أن العنب يمتلك فوائد صحية متعددة، حيث يساهم في تعزيز صحة القلب والكلى والجلد والعينين والجهاز الهضمي، إلى جانب دوره المحتمل في دعم نمو العضلات.قد يهمك.. أفضل الأوقات والأطعمة والأوضاع لتحفيز حركة الجنين.. استشاري يجيبهل يمكن للعنب أن يكون بديلًا للتمارين الرياضية؟رغم النتائج الإيجابية، يرى الباحثون أن تناول العنب وحده لا يغني عن التمارين الرياضية أو اتباع نظام غذائي غني بالبروتين، ولكنه قد يكون عاملًا مساعدًا في استراتيجيات بناء العضلات، خاصة لكبار السن الذين يعانون من فقدان الكتلة العضلية المرتبط بالتقدم في العمر.