logo
عزّز طاقتك الذهنية والبدنية والروحية بتجارب اليقظة الذهنية والتشافي في منتجع كامالايا كوه ساموي

عزّز طاقتك الذهنية والبدنية والروحية بتجارب اليقظة الذهنية والتشافي في منتجع كامالايا كوه ساموي

مجلة هيمنذ 5 أيام
في عالم يزداد ترابطاً وتشابكاً، حيث تفرض الحياة إيقاعها المتسارع وتُغرقنا الشاشات والمشتّتات الرقمية في دوامة لا تنتهي، يقدّم منتجع كامالايا كوه ساموي للصحة والعافية في تايلاند ملاذاً هادئاً لأولئك الساعين إلى استعادة توازنهم الداخلي. يتربّع هذا المنتجع الحائز على عدّة جوائز في قلب طبيعة كوه ساموي الساحرة، ويتميّز بمقاربته الشاملة للتشافي، حيث تشكّل تجارب اليقظة الذهنية والعلاجات الروحية الركيزتين الأساسيتين لفلسفته في عالم العافية.
في كامالايا، لا تُقاس العافية بغياب المرض، بل يُحتفى بها كرحلة واعية نحو تناغم حقيقي بين الجسد والذهن والروح. وقد صُمّمت برامج المنتجع بعناية فائقة لتعزيز قدرة الجسم على الشفاء الذاتي، من خلال إعادة إحياء الرابط العميق بين الذهن والجسد، ذلك الرابط الذي تُضعفه ضغوط الحياة المعاصرة وتشويشاتها المتواصلة. وبين ممارسات اليقظة الذهنية، وتمارين التنفّس، والطقوس التأملية، والحِكم المستمدّة من تقاليد روحية عريقة، ينطلق الضيوف في رحلة نحو وعي داخلي عميق وحالة من الصفاء والسكينة.
يُدرك منتجع كامالايا أنّ التوتر النفسي والإرهاق العاطفي من أبرز التحدّيات الصحية في عالمنا المعاصر، لذا يدمج استراتيجيات فعّالة لليقظة الذهنية ضمن برامجه المصمّمة بعناية، لتلبية احتياجات كل ضيف والارتقاء بعافيته الشاملة. فمن خلال تقنيات بسيطة قابلة للتطبيق في الحياة اليومية، يساعد المنتجع ضيوفه على بناء قوّة داخلية تعينهم على مواجهة ضغوط الحياة بثبات ووعي، كأن يتوقّفوا لحظة لأخذ نفس عميق عند الشعور بالقلق، أو يمنحوا انتباهاً واعياً لما يدور حولهم في اللحظة الراهنة، أو يحيطوا أنفسهم باللطف والتعاطف حين تعصف بهم التحديات. كما يشجّع المنتجع ضيوفه على الانفراد بأنفسهم في نزهات هادئة بين أحضان الطبيعة، والتأمّل في التفاصيل التي قد تبدو عابرة، لكنها تحمل في طيّاتها جمالاً صامتاً يُلهم الروح ويغذّي الحواس. أما الامتنان، فيُعدّ ركناً جوهرياً في هذه التجربة التأملية، حيث يُدعى الضيوف إلى التوقّف والتنبّه لتلك التفاصيل الصغيرة التي تستحق الشكر، باعتبارها مفاتيح بسيطة لتحوّل عميق في المشاعر ونظرتهم للحياة.
يولي منتجع كامالايا أهمية خاصة للتغذية الواعية، باعتبارها عنصراً جوهرياً في رحلته نحو العافية الشاملة. ففي هذا المكان، يتعلّم الضيوف كيف يستخدمون حواسهم أثناء تناول الطعام، وينتبهون إلى النكهة، القوام، الرائحة، وأصل المكوّنات في كل طبق. تهدف هذه الممارسة، المعروفة بتناول الطعام بوعي، إلى إبطاء وتيرة الأكل وتحويل كل وجبة إلى لحظة تأمّل مدروسة، ما يتيح للجسم إرسال إشارات الشبع بشكل طبيعي، ويساهم في بناء علاقة صحّية ومتوازنة مع الطعام.
تُدمج تقنيات اليقظة الذهنية بسلاسة ضمن تجارب كامالايا الشاملة، ولاسيّما في برنامج استعادة التوازن وتجديد الطاقة، الذي صُمِّم بعناية لمساعدة الضيوف على إعادة شحن طاقتهم الجسدية والعاطفية واستعادة صفائهم الداخلي. تجمع هذه الرحلة العلاجية بين جلسات الأيورفيدا المريحة، والعلاج بالرنين الحيوي، وعلاج الريكي، إلى جانب استشارات فردية مع معالجين طبيعيين ومرشدين متخصّصين في تحسين أسلوب الحياة. وتتكامل هذه العناصر لتوفير بيئة داعمة تُساعد الضيوف على التحرّر من التوتّر، وتهدئة الجهاز العصبي، واستعادة الشعور بالتوازن الداخلي والانسجام الذاتي. أما النتيجة فهي شعور فوري بالراحة من آثار الضغوط اليومية، إلى جانب قدرة مستدامة على مواجهة تحدّيات الحياة بصفاء وهدوء، ونظرة أكثر رحمة وتعاطفاً تجاه الذات.
في صميم التجربة الروحية التي يقدّمها كامالايا، يقع كهف أرجان، وهو موقع تأمّل تاريخي يعود إلى قرون مضت، وكان يوماً ما ملاذاً لرهبان بوذيين. يُعدّ هذا المكان المقدّس واحة صامتة للتأمّل والتواصل العميق مع الذات، حيث يمكن للضيوف الانضمام إلى جلسات موجّهة برفقة مرشدين، أو الاكتفاء بالانغماس في لحظات من السكون بين الجدران الحجرية القديمة، وسط سكينة الطبيعة المحيطة. ويُجسّد هذا الكهف رمزاً حيّاً لالتزام كامالايا العميق بالعافية الروحية، جنباً إلى جنب مع مسارات الشفاء الجسدي، في تناغم يُميّز فلسفة المنتجع الشمولية.
مع تسارع وتيرة الحياة العصرية وتزايد ضغوطها التي تُقوّض راحة البال والسلام الداخلي، يبرز منتجع كامالايا كمنارة للشفاء الواعي والعميق، وملاذ يُعيد للروح توازنها وللجسد صفاءه. تنبع فلسفة كامالايا من إيمان عميق بأن في كل لحظة فرصة للعودة إلى الذات، وأنه من خلال التنفّس الواعي، والانتباه للحظة الحاضرة، وممارسة الامتنان، يمكننا إيقاظ طاقة التجدد الكامنة فينا واستعادة الصفاء الداخلي والتوازن الحقيقي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الثوم والبصل يتصدران القائمة.. أطعمة مذهلة تُغذي أمعاءك وتحسن صحتك الهضمية
الثوم والبصل يتصدران القائمة.. أطعمة مذهلة تُغذي أمعاءك وتحسن صحتك الهضمية

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

الثوم والبصل يتصدران القائمة.. أطعمة مذهلة تُغذي أمعاءك وتحسن صحتك الهضمية

أظهرت دراسات طبية حديثة أن بعض الأطعمة الطبيعية تُسهم بفعالية في تحسين صحة الجهاز الهضمي، من خلال تحفيز نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، المعروفة باسم البروبيوتيك. وتشير نتائج الأبحاث إلى أن تعزيز هذا التوازن الميكروبي لا يقتصر تأثيره على الهضم فحسب، بل يمتد ليشمل المناعة وتنظيم الشهية والوقاية من أمراض مزمنة. اقرأ أيضًا: لماذا على البصل ان يكون مكونا اساسيا في اطباقكم وبحسب ما نقله موقع Times of India، فإن البروبيوتيك تُعد أحياء دقيقة مفيدة تتواجد في الأمعاء بشكل طبيعي، ويمكن تعزيزها من خلال إدخال أطعمة محددة إلى النظام الغذائي اليومي، أبرزها الثوم والبصل والموز. وأشارت دراسة منشورة في المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، إلى أن تناول الثوم يُعزّز نمو بكتيريا البروبيوتيك في الجسم بنسبة 4% على الأقل، بفضل احتوائه على مركب FOS، الذي يُعد غذاءً مفضلاً لبكتيريا الأمعاء. أما البصل، فأثبتت الدراسات أن مستخلصاته تُعيد تشكيل التركيب الميكروبي للأمعاء، وتزيد إنتاج المستقلبات المفيدة. فيما يحتوي الهليون على مركبات طبيعية مثل الزيلوز والإينولين والفلافونويد، التي تُسهم في تنشيط العصيات اللبنية والبكتيريا البيفيدوبكتيرية النافعة. بينما تعزز جذور الهندباء البرية من كفاءة الهضم وتنظيم الشهية، إلى جانب فعاليتها في الوقاية من أمراض الجهاز الهضمي بفضل غناها بالإينولين والفركتوز. أما الموز فيتكوّن بنسبة تتراوح بين 60% و80% من كربوهيدرات غير قابلة للهضم، ما يجعله بيئة خصبة لنمو بكتيريا الأمعاء النافعة، بينما يُحسن الشوفان من تنوع الميكروبيوم المعوي، ويُعزز إنتاج الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة (SCFAs)، فضلًا عن خفضه للكوليسترول الضار. وفي تجارب مخبرية على الفئران، لوحظ أن تناول بذور الكتان يُعزّز مستويات بكتيريا مفيدة مثل أكيرمان وبيفيدوباكتيريا، وفي تجارب مماثلة، ساعد تناول عصير التفاح في مضاعفة أعداد بكتيريا اللاكتوباسيلس والبيفيدوباكتيريوم، ما يعكس تأثيرًا مباشرًا على توازن الأمعاء وصحة القولون. وتُعد الهندباء الخضراء مصدرًا غنيًا بالإينولين والألياف البريبايوتيكية التي تُسهم في كبح نمو البكتيريا الضارة وتنظيم تركيبة الميكروبيوم، أما الخرشوف، فهو غني بالكربوهيدرات والألياف والأوليغومرات التي تُعزز نمو البروبيوتيك في القولون وتُحسّن امتصاص المغذيات.

نهال عنبر لـ«عكاظ»: لطفي لبيب يغادر المستشفى خلال يومين.. والشائعات مزعجة
نهال عنبر لـ«عكاظ»: لطفي لبيب يغادر المستشفى خلال يومين.. والشائعات مزعجة

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

نهال عنبر لـ«عكاظ»: لطفي لبيب يغادر المستشفى خلال يومين.. والشائعات مزعجة

طمأنت نقابة المهن التمثيلية جمهور الفنان القدير لطفي لبيب على حالته الصحية، مؤكدة عبر «عكاظ» أن حالته مستقرة، وأنه سيغادر المستشفى خلال يومين. وقالت عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية الفنانة نهال عنبر، في تصريح خاص لـ«عكاظ» إن لبيب لا يزال تحت الملاحظة في «العناية المركزة» بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة نتيجة تقلبات الطقس، مشيرة إلى تحسن حالته بشكل ملحوظ. ونفت عنبر الشائعات التي تم تداولها خلال الساعات الماضية حول إصابته بجلطة في القلب، قائلة: «كفاية إشاعات.. الأفضل ندعي له بالشفاء». وكان الفنان لطفي لبيب قد نُقل، أمس (الأحد)، إلى أحد المستشفيات الكبرى في القاهرة، عقب تدهور حالته الصحية. ويأتي ذلك في ظل وضع صحي دقيق، حيث أعلن أخيراً اعتزاله التمثيل رسمياً نتيجة إصابته بمرض يستدعي إجراء جراحة لاستئصال ورم في الحنجرة. أخبار ذات صلة

صحة جيل Z تبدأ من الداخل: فيتامينات ومعادن لا غنى عنها أبدًا!
صحة جيل Z تبدأ من الداخل: فيتامينات ومعادن لا غنى عنها أبدًا!

مجلة هي

timeمنذ 15 ساعات

  • مجلة هي

صحة جيل Z تبدأ من الداخل: فيتامينات ومعادن لا غنى عنها أبدًا!

اختلفت الحياة كثيرًا عن السابق، هذا الاختلاف لم يقتصر على سرعة وتيرتها، والتحديات المعاصرة المرافقة للسرعة، ولكن ظهر معها اختلاف يتعلق بالصحة، وبخاصة صحة جيل زد، المعروف بالجيل الرقمي، الذي تزيد حاجته إلى اهتمام أكبر بالصحة واعتماد أنماط حياتية صحية تدعم نموه وتطوره الجسدي والعقلي. توجد فيتامينات ومعادن يحتاجها جيل Z لدعم صحته ونموه، خاصة مع الحياة المعاصرة السريعة التي يعيشها. يأتي فيتامين د، وفيتامينات ب المركبة وفيتامين سي، وفيتامين Eعلى رأس هذه الفيتامينات، ذلك بالإضافة إلى المعادن مثل الكالسيوم والحديد والزنك والمغنيسيوم، وهي فيتامينات ومعادن تدعم صحة العظام، وتعزز وظائف الدماغ والتركيز، وتقوي جهاز المناعة، وتوفر الطاقة اللازمة للتعامل مع ضغوط الحياة اليومية. لماذا يحتاج الجيل الجديد للمكملات الغذائية؟ تعيش الأجيال الجديدة في عالم يعج بالضغوط مثل ضغوط الدراسة والعمل، ويعاني من حياة مملة تقتصر على ساعات طويلة أمام الشاشات، ومن ثم قلة النشاط البدني، ونمط غذائي غير متوازن، كلها عوامل تؤثر على الصحة العامة. يزداد نقص بعض الفيتامينات والمعادن في أجسام الشباب نتيجة لهذه العوامل، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية أبززها ضعف المناعة، ومشاكل التركيز، واضطرابات المزاج، وغير ذلك. ما هي أهم الفيتامينات التي يحتاجها جيل Z ؟ مع تزايد الوعي بأهمية التغذية المتوازنة، يلجأ الكثيرون إلى الفيتامينات والمكملات لتعويض النقص الغذائي ودعم صحة الجسم والعقل: فيتامين د (Vitamin D) يقول د.حمدي ابراهيم أخصائي طب الباطنة والقلب، يعتبر فيتامين د من أهم الفيتامينات التي تحتاجها أجسام جيل الشباب، خاصة مع قلة التعرض لأشعة الشمس بسبب نمط الحياة العصري الذي يعيشون فيه. يأتي فيتامين د كأحد أهم الفيتامينات التي يحتاجها جيل Z ، إذ يساهم في تقوية العظام والمناعة، ويساعد في تحسين المزاج والتركيز أيضًا. الحديد (Iron) فيتامين النمو، إذ يعتبر الحديد ضروريًا لنقل الأكسجين في الدم وتعزيز نمو الجسم والعقل، ونقصه شائع بين الشباب خاصة فتييات الجيل Z ، وقد يسبب فقر الدم والتعب. فيتامين سي (Vitamin C) يقول د. حمدي أن فيتامين سي يعد من أقوى الفيتامينات وأهمها لجيل اليوم، وذلك لاحتوائه على مضاد أكسدة قوية تدعم الجهاز المناعي وتساعد في مكافحة الالتهابات، كما يساهم في صحة الجلد. فيتامين ب المركب (Vitamin B Complex) ومن أكثر الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها جيل Z ، مجموعة فيتامينات لدورها المهم في تحويل الطعام إلى طاقة، ودعم وظائف الدماغ والجهاز العصبي. والوقاية من التعب والارهاب والكتئاب. أوميغا 3 (Omega-3) وهي أحماض دهنية ضرورية لصحة الدماغ والقلب، وتلعب دورًا هامًا في تحسين التركيز والذاكرة. كيف يتم اختيار المكملات الغذائية المناسبة؟ بحسب توصيات الدكتور حمدي، يحذر تناول الفيتامينات دون استشارة طبيبة، خاصة أن زيادة نسبة أي فيتامين في الدم قد يؤدي إلى أعراض صحية مزعجة ومنها ما قد يكون خطيرًا في بعض الحالات مثل زيادة معدلات فيتامين "د" التي تؤدي إلى الإصابة بالتسمم. لذا، لا يجب أبدًا تناول المكملات بدون فحص طبي عند الطبيب. وبشكل عام يتم اختيار الفيتامينات بعد التأكد من حاجة الجسم إليها مع الأخذ في الاعتبار ما يلي: الجودة والسمعة تجنب الجرعات الزائدة التي قد تسبب أضرارًا صحية، والالتزام بالجرعة الموصوفة. يجب على جيل الشباب اعتماد نظام غذائي صحي يعزز من عقولهم وأجسادهم نصائح غذائية لتعزيز صحة جيل Z يجب على جيل الشباب أن يهتم بصحته، وأن يعلم أن العقل السليم في الجسم السليم، خببير التغذية معتز الشريف يقدم نصائح غذائية لتعزيز صحة جيل اليوم: تناول وجبات غذائية متوازنة تحتوي على الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، والبروتينات. ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين الدورة الدموية والمزاج. النوم الكافي للحفاظ على صحة الدماغ والجسم. تجنب السهر. تقليص مدة التعرض للشاشات وأخذ فترات راحة منتظمة، لأن الجلوس لفترات طويلة يؤدي إلى الإصابة بمشاكل صحية كبيرة. إلى جيل اليوم: تذكروا دائمًا هذه العبارات، وتمعنوا في معناها: الصحة لا تعني غياب المرض، إنما هي اتباع نمط حياة صحي لجسم نشيط وعقل يقظ. العادات الصحية اليومية تعد بمثابة درعًا واقيًا من الأمراض فاعتمدوها. تناول الماء مهم جدًا، لا تهموا تناول من 10 إلى 12 كوب من الماء يوميًا. الغذاء الصحي هو الأساس الأول في نمو وتعزيز صحة الجسد والعقل. تمارين اليوغا والتأمل ضرورية لتحقيق الاسترخاء وتخفيف التوتر والضغوط ومن ثم تعزيز الصحة النفسية. كونوا لطفاء مع أنفسكم وقللوا من وقت الشاشات واهربوا من عالمها الخطير إلى عالم الصحة والرياضة. خلاصة القول: الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها جيل Z، هي مكملات غذائية ضرورية وداعمة لصحة الجيل الجديد، خاصة في ظل نمط الحياة الحديث. لكنها قطعًا ليست بديلًا عن الغذاء الصحي والنشاط البدني المنتظم. لذلك يجب اتباع نمط حياة صحي، لأن الفهم الصحيح لحاجة الجسم واسستشارة الأطباء، وخبراء التغذية يضمن استخدام المكملات بشكل آمن وفعال، مما يعزز الصحة والطاقة ويجعل جيل الشباب أكثر قدرة على تحقيق أحلامه ومواجهة صعوبات وتحديات العالم الرقمي الذي ينتمي إليه بثبات وقوة. مع تمنياتيي لكم ببدوام الصحة والعافيية،،،

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store