
البرازيل تستبعد خمس حالات بشرية كان يشتبه في إصابتها بإنفلونزا الطيور
وأضاف البيان أن اثنين من عمال المزارع وثلاثة من العاملين في إحدى حدائق الحيوان ظهرت عليهم أعراض شبيهة بأعراض الإنفلونزا بعد مخالطتهم لطيور مريضة. وجاءت نتائج الفحوصات سلبية بالنسبة للإصابة بالسلالة إتش5إن1 من الفيروس المسبب لمرض إنفلونزا الطيور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 25 دقائق
- الإمارات اليوم
عنصر غذائي مهم مع التقدم في العمر.. مفيد لصحة الدماغ
أظهرت نتائج دراسة أميركية حديثة أن النحاس يحافظ على اللياقة الذهنية مع التقدم في العمر؛ إذ يدعم التواصل بين الخلايا العصبية وإمدادات الطاقة في الدماغ. وحلل فريق بحثي بيانات غذائية وصحية لأكثر من 2400 شخص بالغ تبلغ أعمارهم 60 عاماً فأكثر في الولايات المتحدة الأميركية، ووجدوا أن تناول النحاس له تأثير إيجابي على صحة الدماغ. وفي قياسات عدة، كان أداء كبار السن، الذين يتناولون كميات أكبر من النحاس في نظامهم الغذائي، أفضل بكثير من الذين يتناولون كميات أقل. جدير بالذكر أن هذا ينطبق بشكل خاص على الأشخاص، الذين لديهم تاريخ من السكتة الدماغية. ويشير تحليل جرعة النحاس وتأثيره إلى أن الكمية اليومية المثلى من النحاس تبلغ نحو 22ر1 ملليجرام. وتتمثل المصادر الغذائية للنحاس في: الجوز، العدس، الفطر، الشوكولاتة الداكنة، نخالة القمح، البطاطس، والمحار.


سكاي نيوز عربية
منذ 20 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بعد انتشاره في أوروبا.. ما هو فيروس شيكونغونيا؟
وسجلت فرنسا هذا العام 30 حالة إصابة بفيروس "شيكونغونيا" على أراضيها وفي جزيرة كورسيكا ، بينما سجلت إيطاليا حالة واحدة فقط، وفقا لما ذكرته صحيفة "ذا أنديبندنت". وعبرت منظمة الصحة العالمية عن قلقها المتزايد بشأن هذا الفيروس ، وأصدرت إرشادات جديدة لمقدمي الرعاية الصحية حول كيفية التعامل مع المصابين. وقالت ديانا روجاس ألفاريز، الطبيبة في منظمة الصحة العالمية، للصحفيين في جنيف، إن نحو 5.6 مليار شخص يعيشون في مناطق معرضة لخطر الإصابة بالفيروس في 119 دولة. وقالت صحيفة "ذا أنديبندنت" البريطانية، إن المسؤولين الصحيين في القارة الأوروبية حذروا المسافرين من هذا الفيروس، في وقت أصدرت فيه بريطانيا لقاح جديد ضد "شيكونغونيا". وقال المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (ECDC) إن فيروسي "الضنك" و"شيكونغونيا" وصلا إلى أوروبا عبر مسافرين أصيبوا بالفيروس خارج القارة، ثم انتقلوا إلى دول أوروبية توجد فيها بعوضة قادرة على نقل العدوى بعد لدغهم. وأوضح المركز: "إن خطر الانتقال المحلي لفيروس شيكونغونيا وفيروس الضنك آخذ في الازدياد". ما هو فيروس شيكونغونيا؟ فيروس "شيكونغونيا" هو مرض ينقله البعوض، وينتشر في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية. وينتقل هذا الفيروس إلى الإنسان عبر لدغة بعوضة مصابة به، ولا يمكن أن ينتقل من إنسان إلى آخر. وتنتشر معظم الحالات في الأمريكتين وأفريقيا وآسيا، إذ تتصدر البرازيل عدد الحالات بأكثر من 141,000 إصابة، تليها الأرجنتين بأكثر من 2,500 إصابة في عام 2025 حتى الآن، بحسب "ذا أنديبندنت". وفي المجمل، تم تسجيل حوالي 220,000 حالة إصابة بفيروس شيكونغونيا و80 حالة وفاة مرتبطة به في 14 دولة منذ بداية العام. وشهدت جزيرتا لا ريونيون ومايوت الفرنسيتان، الواقعتان قبالة الساحل الشرقي لأفريقيا، تفشيًا واسعًا للفيروس، إذ سجلت الأولى 51 ألف حالة حتى مايو 2025. ما هي أعراض الفيروس؟ ووفقا لصحيفة "ذا إندبندنت"، تعني كلمة "شيكونغونيا" "الذي ينحني"، في إشارة إلى وضعية الجسم المتقوس للمصابين نتيجة آلام المفاصل الشديدة، وهي كلمة مشتقة من لغة شعبي الموكوندي في تنزانيا، حيث تم اكتشاف الفيروس لأول مرة في الخمسينيات. ويعاني المصابون بهذا الفيروس من آلام المفاصل، وحمى مفاجئة، وتورم المفاصل، وآلام في العضلات، وصداع، وغثيان، وتعب، وطفح جلدي. ويتعافى معظم المصابين بشكل كامل بعد الإصابة بالعدوى، لكن في بعض الحالات النادرة تظهر مضاعفات في العين أو القلب أو الجهاز العصبي، خاصة لدى حديثي الولادة وكبار السن المصابين بالأمراض المزمنة. وفور التعافي من الفيروس، يكتسب الشخص مناعة ضد الإصابة بالفيروس مرة أخرى. هل يوجد لقاح لفيروس شيكونغونيا؟ وافقت الحكومة البريطانية مؤخرًا على لقاحات ضد الفيروس، بحسب ما ذكرته "ذا أنديبندنت". ويحفز اللقاح الجهاز المناعي لإنتاج أجسام مضادة لمهاجمة الفيروس. ويتطلب الحصول على اللقاح وصفة طبية، ويمنح للأشخاص الذين يخططون للسفر إلى مناطق ينتشر فيها شيكونغونيا. وفي الشهر الماضي، أعلنت الحكومة البريطانية تقييد استخدام اللقاح بشكل مؤقت للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا كإجراء احترازي. وللوقاية من لدغات البعوض، توصي منظمة الصحة العالمية باستخدام المبيدات الحشرية، وارتداء ملابس تغطي كامل الجسم، وتركيب الشبكات على النوافذ والأبواب.


سكاي نيوز عربية
منذ 21 ساعات
- سكاي نيوز عربية
دراسة: بديل طبيعي للسكر قد يكون سلاحا ضد السرطان
وأشار البحث الذي أجرته جامعة هيروشيما إلى أن تخمير مستخلصات الستيفيا باستخدام نوع من البكتيريا النافعة ينتج مركبا فعالا يعرف باسم CAME (ester methyl chlorogenic acid)، أظهر قدرة عالية على قتل الخلايا السرطانية في المختبر، دون أن يؤذي الخلايا السليمة. سرطان البنكرياس.. تحد طبي صعب ويعد سرطان البنكرياس من أكثر أنواع السرطان فتكا، إذ يشخص غالبا في مراحل متأخرة، ولا تتجاوز نسبة الناجين منه لمدة 5 سنوات حاجز الـ10بالمئة. وبسبب مقاومته للعلاجات التقليدية، يسعى العلماء باستمرار إلى اكتشاف خيارات علاجية أكثر فاعلية وأقل ضررا. تزرع نبتة ستيفيا على نطاق واسع في أمريكا الجنوبية وتستخدم في تحلية المشروبات والأطعمة. لكن الباحثين وجدوا أن التخمير الميكروبي لهذا النبات، باستخدام بكتيريا تسمى علميا "Lactobacillus plantarum SN13T"، يؤدي إلى تحويل مركباته إلى عناصر نشطة بيولوجيا. وقد كانت النتائج لافتة، حيث أوقف مستخلص الستيفيا المخمر دورة حياة الخلايا السرطانية ، وفعّل آليات "الاستماتة" أو الموت الخلوي المبرمج، وهي عملية حيوية تمنع تكاثر الخلايا المصابة وتدميرها ذاتيا. كما أظهر المستخلص قدرة عالية على مواجهة الإجهاد التأكسدي، أحد العوامل المرتبطة بنمو الأورام السرطانية. ولا تعد الستيفيا الحالة الوحيدة التي يعزز فيها التخمير فعالية المواد النباتية. فقد أثبتت تجارب سابقة أن الصويا والجينسنغ، على سبيل المثال، يصبحان أكثر فعالية بعد التخمير. لكن ما يميز مركب "CAME" في الستيفيا هو انتقائيته حيث يستهدف الخلايا السرطانية تحديدا، دون أن يلحق أضرارا بالخلايا السليمة. وتسلّط هذه الدراسة الضوء على الإمكانات غير المستغلة للأطعمة اليومية وميكروباتها الطبيعية كمصادر لأدوية جديدة. كما تعكس الاهتمام المتزايد بما يعرف باسم "التحول البيولوجي الميكروبي" وهو استخدام البكتيريا المفيدة لصناعة مركبات قوية من النباتات. ورغم أن هذه النتائج ما زالت في مرحلة التجارب المخبرية، إلا أنها تفتح آفاقا جديدة في البحث عن علاج طبيعي وآمن للسرطان. ويأمل الفريق البحثي في المضي قدمًا نحو اختبارات على الحيوانات والبشر، للتحقق من فعالية المركب وسلامته في بيئة أكثر تعقيدا من المختبر. ويذكر أن العديد من أدوية السرطان الحالية، مثل "باكلتاكسيل" و"فينكريستين"، تعود أصولها إلى مركبات نباتية.