logo
أسعار الذهب محلياً اليوم

أسعار الذهب محلياً اليوم

السوسنةمنذ 20 ساعات
عمان - السوسنة
شهدت أسعار الذهب استقرارا في السوق المحلية، الثلاثاء، بحسب النشرة اليومية التي أصدرتها النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات.
ووفقا للتسعيرة، يسجل سعر بيع غرام الذهب عيار 21، عند 67.90 دينارا لغايات البيع من محلات الصاغة، مقابل 65.70 لجهة الشراء.
وبلغ سعر الغرام الواحد من الذهب عيارات 24 و18 و 14 لغايات البيع من محلات الصاغة عند 77.90 و 60.30 و 45.90 دينارا على التوالي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تمارا خزوز تكتب: النزاهة الأكاديمية .. وسوق التعليم "السوداء"
تمارا خزوز تكتب: النزاهة الأكاديمية .. وسوق التعليم "السوداء"

سرايا الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • سرايا الإخبارية

تمارا خزوز تكتب: النزاهة الأكاديمية .. وسوق التعليم "السوداء"

بقلم : تمارا خزوز بينما يشتد الجدل حول جودة التعليم ومستوى النزاهة الأكاديمية، تبرز ملامح «سوق سوداء» في عالم التدريس الخصوصي، تزدهر خارج الأطر الضريبية والرقابية، وتتداول حولها الروايات عن عمليات بيع وشراء أسئلة امتحانات وأبحاث ورسائل وأوراق أكاديمية في مختلف المستويات التعليمية، وذلك أمام مرأى ومسمع الجميع. الحكاية، في تقديري، تبدأ من هنا؛ قطاع تهيمن عليه «سوق سوداء»، يقابله صمت من قبل الأطراف المعنية، ولكل منها أسبابه الموجبة، فكيف نتوقع إذا تحسنًا في جودة التعليم أو حفاظًا على النزاهة الأكاديمية؟ الطرف الأول، والأضعف في هذه المعادلة، هم بالطبع أولياء أمور الطلبة في البرنامج الوطني (التوجيهي)، المنهكون ماديًا ومعنويًا في سعيهم لوضع أبنائهم على خريطة المنافسة محليًا ودوليًا، وكذلك أقرانهم في البرامج الدولية. فعندما تصبح تكلفة الدراسة، مقارنةً بعوائدها المتواضعة بعد التخرج في السوق المحلي، كارثية، ندرك حجم استنزاف الطبقة الوسطى لمواردها ومدخراتها في تعليم أبنائها ضمن هذه المسارات. أولياء الأمور يخضعون حكمًا لعقود إذعان مادية ونفسية يفرضها منطق سوق التدريس الخصوصي «السوداء»، عندما تتحول فكرة وجود طالب متفوق في الأسرة من ثقافة استعراض اجتماعي قديمة إلى حاجة اقتصادية ملحّة، تُعلَّق عليه الآمال ليكون طوق نجاة لينتشل أسرته التي تعاني ظروفًا معيشية قاسية. وللتوضيح، الحديث هنا لا يشمل الحالات التي يقدم فيها المعلمون دروس إسناد لمعالجة فجوات معرفية، أو دعمًا نفسيًا يكسب الطالب الثقة، أو تدريبًا إضافيًا للطلاب المتفوقين، ما دام الأمر يتم بالتراضي وبأجر معقول. المقصود هو الطرف الآخر من المعادلة، الشخص — وليس المعلم، لأن اللقب لا يستحقه — الذي يستغل ظروف الأهل بطمع وجشع، ويخضع أتعاب الدروس الخصوصية لمضاربة سعرية، في حالة مهينة من التنازل المهني والأخلاقي. مضاربة لن يصدقها إلا من خاض التجربة؛ فبحسب أولياء أمور، تصل أسعار ساعة الدرس الخصوصي لبعض مواد البرامج الدولية إلى 120 دينارا للطالب الواحد، علمًا بوجود حصص جماعية. أما دروس التوجيهي فتتراوح بين 15 و20 دينارًا للساعة، وترتفع إلى 25 أو 30 مع اقتراب الامتحان، والطريف أن هذه التسعيرة تختلف باختلاف المنطقة الجغرافية. إشكالية هذا المشهد مزدوجة؛ أولها شبهة التهرب الضريبي، إذ يتم الدفع نقدًا أو عبر المحافظ المالية، والثانية تضارب المصالح، عندما يعطي المعلم دروسًا خصوصية مدفوعة لطلابه في المدرسة، فيخلّ بمبدأ العدالة التعليمية. فالطالب الذي يدفع يتلقى شرحا أوفى في المنزل، بينما يُترك غير المقتدر وسط التشويش والاكتظاظ داخل الصف، ناهيك عن معلم منهك يعمل حتى منتصف الليل، ويصارع نهارًا تحت ضغط الوقت وكثافة المنهاج. الطرف الأخير هو وزارة التربية والتعليم، ومديريات التعليم الخاص، وإدارات المدارس الحكومية والخاصة، وهي في وضع لا تُحسد عليه؛ فمن جانب تصارع لتطوير المنظومة التعليمية في ظل شح الموارد والاعتماد على المساعدات الخارجية، ومن جانب آخر تعجز عن محاربة الظاهرة. حتى المدارس الخاصة التي وضعت شروطا تمنع التدريس الخصوصي لم تتمكن من ضبط المسألة ما دام ذلك يحدث خارج أسوارها، وما دام السوق يدر أرباحًا تصل إلى ثلاثة أو خمسة أضعاف راتب المعلم الرسمي. وفي ظل الارتفاع غير المسبوق في تكاليف المعيشة، تصبح هذه المهمة شبه مستحيلة. لا شك أنها قضية بالغة الخطورة والتعقيد؛ فهي تتجاوز فكرة التحصيل الإضافي أو تحسين الدخل إلى صميم العلاقة التعليمية التربوية. فعندما يفقد المعلم حياده المهني ويدخل في علاقة مالية مباشرة مع طلابه، مظهرًا تفضيلًا لمن يدفع، ومقصيًا غير المقتدر، تصبح هذه وصفة جاهزة لانعدام النزاهة الأكاديمية. بالمقابل فإن جذر المشكلة هو غياب العدالة واختلال مبدأ تكافؤ الفرص؛ فأولياء الأمور والطلبة والمعلمون جميعهم في قلب المعاناة: ولي أمر يستنزف موارده، طالب تحت ضغط نفسي، ومعلم يضطر للعمل مساءً، وآخر يستغل الظرف لتحقيق أرباح فاحشة. للأمانة، لا أملك حلولًا تفصيلية وأترك ذلك لذوي الاختصاص، لكني على يقين أن أزمة «النزاهة الأكاديمية» تبدأ من سوق التدريس الخصوصي «السوداء»، وأنها قضية رأي عام حان وقتها!

أسعار الذهب في ليبيا الأربعاء (13 أغسطس 2025)
أسعار الذهب في ليبيا الأربعاء (13 أغسطس 2025)

الوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الوسط

أسعار الذهب في ليبيا الأربعاء (13 أغسطس 2025)

شهدت أسعار الذهب في ليبيا استقرارًا نسبياً، الأربعاء، مقارنة بالأسعار المسجلة الثلاثاء، بحسب منصات مهتمة بالمعدن الأصفر. سعر الذهب عيار 24 بلغ سعر الذهب عيار 24 في الأسواق الليبية 584.75 ديناراً، مقارنة بـ584.50 دينارًا المسجل أمس. سعر الذهب عيار 22 سعر الذهب عيار 22 سجل 536 دينارا للغرام، مقارنة بـ535.75 دينارا المسجل في نهاية تعاملات الثلاثاء، كذلك بلغ سعر الغرام من «عيار 21» 511.50 دينارا مقارنة بـ511.50 دينارا. سعر كسر الذهب في حين سجل سعر كسر الذهب 613 دينارا لعيار 18، وفق الأسعار المتداولة مساء الأربعاء. سعر الأوقية وفي حين بلغ سعر الأوقية 18184 دينارا مقارنة بـ18180 دينارا، وبلغ سعر الجنيه الذهب 4092 دينارا. وتختلف أسعار البيع والشراء في محال الصاغة حسب الموقع وتكاليف المصنعية المتفاوتة.

الكراء بصفاقس : زوز بيوت و صالة ب 800 دينار ….ومسكين الزوّالي
الكراء بصفاقس : زوز بيوت و صالة ب 800 دينار ….ومسكين الزوّالي

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 10 ساعات

  • الصحفيين بصفاقس

الكراء بصفاقس : زوز بيوت و صالة ب 800 دينار ….ومسكين الزوّالي

الكراء بصفاقس : زوز بيوت و صالة ب 800 دينار ….ومسكين الزوّالي 13 أوت، 20:00 من اسباب عزوف الشباب على الزواج هو ارتفاع اسعار الكراء بطريقة غريبة ومشطة ولا ترضخ لاي معيار منطقي ..فشقة في الطابق الرابع غربفة وصالة سعرها 650 دينارا اما الغرفتين والصالة فثمن تسويغها 800 دينارا اما الشقق ذات الثلاث غرف فحدث ولا حرج مليون وانت ماشي حتى العمارات المهترئة والبناءات الايلة للسقوط بلغ سعر الشقة في الطابق الرابع وبدون مصعد كهربائي 700 دينارا . قديما كان العريس يكتفي يغرفة في منزل العائلة وكانت السعادة تغمر الجميع واللحمة بينهم لا تترك للهم والحزن مكانا اليوم تغير كل شيء ولم تعد العروسة ترضى بذلك فتراها تطلب وتطلب والعريس يدفع ويدفع من ماله ومن غير ماله ليستفيق منذ اليوم الاول للزواج بانه مطالب بملايين ليرجعها لاصحابها وتبدأ رحلة المتاعب التي قد تصل الى الانفصال . لماذا ارتفعت اسعار الكراء بهذه الطريقة الغريبة والعجيبة ؟ لماذا لا يضع صاحب الشقة في اعتباره ضعف الحالة المادية للعرسان الجدد …من تسبب في هذا الارتفاع ؟؟ الاكيد وانا لست العالم بعالم البيع والشراء والكراء ان تبييض الاموال وراء ذلك والدخلاء على قطاع العقارات الهبوا الاسعار فهم لا يهمهم اصلا استرجاع راس المال لان ذلك يدخل في باب تبييض الاموال والتهرب الجبائي لذلك لا يهمه ان بقيت الشقق مغلقة وشاغرة …ثم ان اسعار المحلات التجارية التي صعدت الى اعلى سلم الكراء اثرت على المحلات المعدة للسكن وكان اصحابها يريدون المساواة في الارتفاع المسجل .. صحيح ان اثمان مواد البناء ارتفعت والتكلفة اصبحت عالية ولكن ما هو ذنب الموظف او العامل الذي يجد نفسه مطالبا بدفع نصف راتبه او اكثر للكراء ؟ الدولة مطالبة بالتدخل لكبج جماح المستكرشين واباطرة قطاع البناء وسماسرة الاكرية حافظ

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store