logo
واشنطن: لن ندخل الحرب إلا بهذه الحالة

واشنطن: لن ندخل الحرب إلا بهذه الحالة

IM Lebanonمنذ 5 ساعات

أبلغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عدة حلفاء في الشرق الأوسط يوم الأحد أنها لا تنوي التدخل بنشاط في الحرب بين إسرائيل وإيران ما لم تستهدف إيران الأميركيين، وفقًا لما صرح به مصدران من دول تلقت رسالة الولايات المتحدة إلى موقع 'اكسيوس'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجموعة السبع تدعو إلى خفض التصعيد الإقليمي... وترامب يغادر مبكرا لبحث التصعيد بين "إيران" و"إسرائيل"
مجموعة السبع تدعو إلى خفض التصعيد الإقليمي... وترامب يغادر مبكرا لبحث التصعيد بين "إيران" و"إسرائيل"

الديار

timeمنذ 43 دقائق

  • الديار

مجموعة السبع تدعو إلى خفض التصعيد الإقليمي... وترامب يغادر مبكرا لبحث التصعيد بين "إيران" و"إسرائيل"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عبّرت مجموعة السبع عن دعمها لـ"إسرائيل" ووصفت إيران بأنها مصدر عدم استقرار الشرق الأوسط، وذلك في بيان صدر في وقت متأخر من يوم الاثنين دعت فيه إلى السلام والاستقرار في المنطقة. وجاء في بيان لمجموعة السبع " نؤكد أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها.. ونؤكد دعمنا لأمن إسرائيل". وعارضت مجموعة السبع امتلاك إيران للسلاح النووي وقالت "نحن واضحون باستمرار بأن إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحا نوويا أبدا". كذلك أكد البيان "على أهمية حماية المدنيين". إلى ذلك، عبرت مجموعة السبع عن أملها أن يؤدي حل الأزمة الإيرانية إلى خفض التصعيد الأوسع نطاقا للأعمال القتالية في الشرق الأوسط بما يشمل وقف إطلاق النار في غزة. وقبل يوم على انتهائها، غادر الرئيس الأميركي دونالد ترامب قمة مجموعة السبع عائدا إلى واشنطن فيما تواصل "إسرائيل" وإيران تبادل القصف الصاروخي لليوم الخامس على التوالي. وأقلعت مروحية ترامب من مكان انعقاد القمة في جبال روكي الكندية لنقله إلى طائرته الرئاسية بعد دعوته سكان العاصمة الإيرانية طهران إلى إخلائها. وأثارت الحرب الجوية بين إيران و"إسرائيل" التي بدأت يوم الجمعة بشن "إسرائيل" غارات جوية على إيران مخاوف في منطقة كانت بالفعل في حالة توتر منذ بدء الحرب "الإسرائيلية" على غزة في تشرين الأول 2023.

تركيا تستثمر الفوضى الدولية: من "القلق الأوروبي" إلى "الفراغ الأميركي"
تركيا تستثمر الفوضى الدولية: من "القلق الأوروبي" إلى "الفراغ الأميركي"

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

تركيا تستثمر الفوضى الدولية: من "القلق الأوروبي" إلى "الفراغ الأميركي"

مثّلت التحوّلات التي يشهدها المشهد العالمي منذ مطلع العام الجاري فرصة ذهبية لأنقرة لتعزيز دورها في كل من الشرق الأوسط جنوباً، وأوروبا غرباً، مستفيدةً من مرونتها السياسية وقدراتها العسكرية المتنامية، التي باتت حاجة ملحّة لدى الأوروبيين. ففي ظلّ تراجع الآمال بانتهاء الحرب الروسية – الأوكرانية، وتزايد الشكوك الأوروبية في قدرة حلف شمال الأطلسي، أو حتى في رغبة الولايات المتحدة في مواصلة أداء دور الضامن الأمني، إلى جانب ملامح السياسة الخارجية الجديدة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، تتقدّم أنقرة لتملأ الفراغ وتؤدي أدواراً أكثر تأثيراً في الملفات المتداخلة لهاتين المنطقتين الحيويتين. دفعت المخاوف الأمنية المتصاعدة بروكسل إلى عقد محادثات مستعجلة مع المسؤولين الأتراك بشأن السياسة الأمنية والدفاعية المشتركة الأربعاء الماضي. ومن خلال هذه المحادثات، التي تُستأنف بعد توقف دام نحو أربعة أعوام، تسعى أوروبا إلى إشراك تركيا في مبادراتها الدفاعية وخططها لمواجهة التحديات الأمنية، في إطار سعيها لتقليل اعتمادها الاستراتيجي على الولايات المتحدة، في ظل حالة عدم اليقين التي تحيط بتوجّهات إدارة ترامب. وترى أنقرة في هذا الانفتاح الأوروبي فرصة مناسبة لتعزيز طموحاتها في المشاركة الفاعلة ضمن المنظومة الدفاعية للاتحاد الأوروبي، متجاوزةً العقبات التي كانت تعرقل ذلك، وأبرزها النزاع الطويل مع اليونان وقبرص. ويعتقد محللون أتراك أن تصاعد التهديدات الأمنية قد يدفع الأوروبيين إلى تجاوز الخلافات السياسية مع أنقرة، سواء تلك المرتبطة بملفات إقليمية كالعلاقات مع جيرانها الأوروبيين، أو تلك المتعلقة بالشأن الداخلي، وعلى رأسها ملف حقوق الإنسان. وتأمل تركيا تحقيق مكاسب سياسية واقتصادية من هذا الانفتاح، من بينها الإعفاء من تأشيرات الدخول لمواطنيها إلى دول الاتحاد الأوروبي، ما يمثّل إنجازاً سياسياً للرئيس رجب طيب أردوغان، إلى جانب الطموح في الحصول على تمويل دفاعي أوروبي قد يسهم في تحريك عجلة الاقتصاد التركي المتعثّر. وكان الاتحاد الأوروبي قد أقر، مدفوعاً بمخاوف من هجوم روسي محتمل، خطة لتعزيز الصناعات الدفاعية بقيمة 170 مليار دولار ضمن ما يُعرف بـ"مخطط SAFE"، مع تخصيص 65% من تمويله لشركات داخل الاتحاد أو المنطقة الاقتصادية الأوروبية أو أوكرانيا. إلا أن رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس ربط انضمام تركيا إلى هذا الصندوق بتراجع أنقرة عن إعلانها السابق باعتبار توسيع اليونان لمياهها الإقليمية في بحر إيجه من 6 إلى 12 ميلاً "سبباً للحرب". وردّ وزير الدفاع التركي يشار غولر بالتأكيد أن بلاده ستضغط على الحلفاء الأوروبيين لتعديل القيود المفروضة على توزيع الإنفاق الدفاعي، مؤكداً أن بلاده "لا يمكن تجاهلها" في أي منظومة أمنية إقليمية. ويقول الجنرال التركي المتقاعد سعاد ديلغين، الذي شغل منصب ضابط ارتباط بين الجيش التركي وحلف "الناتو"، إن "الحاجة الأوروبية والأطلسية إلى تركيا تتزايد، ما يمنح أنقرة فرصة ذهبية للتفاوض على الملفات الخلافية". ويضيف في حديثه إلى "النهار": "المخاوف الأوروبية والأطلسية من روسيا حقيقية وعميقة. على سبيل المثال، تنتج روسيا وحدها ذخائر حربية خلال 3 أشهر، تعادل ما تنتجه دول الناتو مجتمعة في عام كامل. هذا يُظهر حجم التحديات الآنية التي يواجهها الحلف". رهان على تبدّل أولويات واشنطن الأسبوع المقبل، يتوجّه الرئيس أردوغان إلى لاهاي لحضور قمة "الناتو"، حيث من المقرر أن يلتقي لأول مرة بترامب منذ عودة الأخير إلى البيت الأبيض، في لقاء تراهن عليه أنقرة لإحراز تقدم في مسار رفع العقوبات الأميركية. وكان ترامب قد فرض، في نهاية ولايته الأولى، عقوبات على أنقرة بموجب قانون مكافحة أعداء أميركا "كاتسا"، ما أدّى إلى استبعادها من برنامج إنتاج وتوريد مقاتلات "إف-35" ضمن إطار "الناتو"، وذلك على خلفية شراء تركيا لمنظومة الدفاع الجوي الروسية "إس-400". لكن إدارة ترامب الجديدة تبدو أكثر استعداداً للتعاون مع أنقرة في إطار إعادة رسم سياسة واشنطن في الشرق الأوسط. فالرئيس الأميركي ينظر إلى أردوغان كزعيم محوري قادر على أداء دور الوسيط والموازن في هذه المرحلة الانتقالية. وفي ظل خطط واشنطن لتقليص حضورها العسكري في المنطقة والتركيز على التحديات في المحيطين الهادئ والأطلسي، تقدم تركيا نفسها كقوة إقليمية قادرة على حفظ الأمن والاستقرار، خاصة في سوريا، مستندةً إلى سجلها الطويل في التعاون مع الولايات المتحدة وحلفائها في ملفات معقدة مثل أفغانستان والصومال، إضافة إلى قدرتها على بناء تحالفات مرنة مع قوى إقليمية مؤثرة، في مقدمتها دول الخليج. ويقول ديلغين إن "مشروع الناتو العربي لم يحظَ بترحيب في المنطقة بسبب الصورة السلبية للحلف لدى الشعوب العربية، ومع ذلك تبقى الحاجة قائمة إلى قوة عسكرية موحدة لمواجهة التحديات الأمنية في سوريا والعراق والبحر الأحمر وشمال أفريقيا". ويضيف: "تركيا، بالتعاون مع دول الخليج، قادرة على ملء الفراغ الأمني، فهي ثاني أكبر قوة عسكرية في الناتو من حيث عدد الجنود، وتمتلك شراكات استراتيجية مع عدد من الدول الإقليمية، لكن عليها أن تبحث عن لغة ديبلوماسية أكثر هدوءاً مع إسرائيل". ويختم ديلغين بالقول: "الرؤية الاقتصادية للرئيس ترامب تجاه المنطقة تتقاطع مع خطط التنمية الطموحة لدولها، لكنها تحتاج إلى بيئة أمنية مستقرة، وهو ما يمكن تحقيقه من خلال جهد جماعي ومرونة ديبلوماسية محسوبة".

"إخلاء طهران".. مسؤول بالبيت الأبيض يفسر منشور ترامب الغامض
"إخلاء طهران".. مسؤول بالبيت الأبيض يفسر منشور ترامب الغامض

تيار اورغ

timeمنذ ساعة واحدة

  • تيار اورغ

"إخلاء طهران".. مسؤول بالبيت الأبيض يفسر منشور ترامب الغامض

قال مسؤول في البيت الأبيض إن منشور الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الإثنين، الذي دعا فيه الإيرانيين إلى "إخلاء طهران فورا"، يعكس "الضرورة الملحة لإيران للمشاركة في مفاوضات"، في ظل استمرار تصعيدها مع إسرائيل. وأضاف المسؤول لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، الإثنين، أن ترامب كان يتلقى تحديثات منتظمة من وزير الخارجية ماركو روبيو ومسؤولين آخرين طوال يوم الإثنين، أثناء تواجده في كندا لحضور قمة مجموعة السبع. وكان ترامب كتب على منصة "تروث سوشال"، الإثنين، إن "على الجميع إخلاء طهران فورا". وأضاف: "كان يجب على إيران التوقيع عندما طلبت منها التوقيع. يا لها من خسارة وإهدار للأرواح البشرية. ببساطة، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي". ولم يقدم ترامب أي تفاصيل حول منشوره. ويعيش نحو 10 ملايين شخص في العاصمة الإيرانية. وقبل المنشور بوقت قصير، أعرب الرئيس الأميركي عن ثقته في أن إيران ستوقع في نهاية المطاف اتفاقا بشأن برنامجها النووي. وقال للصحفيين أثناء لقائه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في قمة السبع: "أعتقد أنه من الغباء من جانب إيران عدم التوقيع". وأضاف ترامب: "إيران موجودة في الواقع على طاولة المفاوضات، تريد التوصل إلى اتفاق، وبمجرد مغادرتي هنا سنفعل شيئا ما". وفي ظل تواصل الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران، قال ترامب في وقت سابق من الإثنين إن طهران أشارت إلى استعدادها للتفاوض. لكنه حذر إيران من عواقب إذا تأخر التوصل إلى اتفاق. ويأتي هذه التطورات بينما تصعد إسرائيل هجماتها على إيران، التي تقول إنها تهدف إلى تدمير برنامجها النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store