
ترامب: إرسال قوات الى لوس انجلوس انقذها من "الاحتراق بالكامل"
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن قراره إرسال قوات عسكرية من مشاة البحرية (المارينز) والحرس الوطني الى مدينة لوس انجلوس جنّبها "الاحتراق بالكامل" في ظل الاحتجاجات على حملة مشددة بحق المهاجرين.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال" "في حال لم أرسل القوات الى لوس انجلوس في الليالي الثلاث الماضية، لكانت هذه المدينة الجميلة والعظيمة تحترق الآن بالكامل"، مشبّها خطر الاحتجاجات التي شهدتها بحرائق الغابات الواسعة التي أتت على أحياء كاملة فيها قبل أشهر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلدنا اليوم
منذ ساعة واحدة
- بلدنا اليوم
خبير شؤون أمريكية: ترامب يستثمر أزمة الأمن والهجرة لتعزيز تأثيره السياسي
رأى الخبير في الشؤون الأمريكية مصطفى الشيخ أن الرئيس دونالد ترامب يستثمر الأزمة الأمنية والإعلامية الحالية لخدمة مصالحه الانتخابية. وأوضح الشيخ، في مداخلة هاتفية مع قناة «النيل للأخبار» يوم الأربعاء 11 يونيو 2025، أن مواقف ترامب ليست طارئة أو منفصلة عن وعوده السابقة أمام قاعدته الشعبية، بل تأتي في سياق خطته المستمرة لتصعيد الخطاب ضد الهجرة غير الشرعية. وأشار إلى أن ترامب يعاني ضغوطًا داخلية نتيجة انخفاض نسبة تأييده مقارنةً بفترتي حكم باراك أوباما وجو بايدن، ما يدفعه إلى تبني مواقف أقسى تجاه ملف المهاجرين. ويهدف ترامب من خلال تصريحاته إلى ترحيل ما بين 11 إلى 12 مليون مهاجر غير قانوني، وطرح خطط لترحيل مئات منهم يوميًا، مكررًا بذلك وعوده الانتخابية السابقة. وأوضح الخبير أن خلفية ترامب الإعلامية تمنحه قدرة على افتعال أزمات وتحويلها إلى دعاية مجانية، مما أحرج حتى حاكم كاليفورنيا وخلق زخمًا إعلاميًا يخدم موقعه السياسي مجددًا. وتابع الشيخ أن هذه الاستراتيجية تعكس رغبة ترامب في إثبات جدارته وقوته أمام قواعده الشعبية التي تنتظر مواقف حازمة ضد الهجرة. يأتي هذا التحليل تزامنًا مع استمرار النقاشات الساخنة في الولايات المتحدة حول تشريع قوانين أكثر صرامة تجاه المهاجرين، وتصاعد حملات القمع والاعتقالات عند الحدود. ويشير مراقبون إلى أن الخطاب الشعبوي المعتمد على 'التخويف من الآخر' أسلوب دائم في معترك الانتخابات الأمريكية، استخدمه ترامب بنجاح في 2016 و2020، ويسعى لإعادته بقوة في 2025. استراتيجية 'العرض الدعائي': خلق أزمات وهمية لتصديرها إعلاميًا. ويبقى سؤال قدرة ترامب على تحقيق هذه الخطط واقعيًا محل جدل واسع، خصوصًا في ظل العقبات القانونية والحقوقية التي تحيط بملف الهجرة في الولايات المتحدة. ومع اقتراب الاستعدادات للانتخابات المقبلة، ستتضح أكثر معالم تأثير خطاب الهجرة على الرأي العام وعلى فرص ترامب في العودة إلى البيت الأبيض.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
البيت الأبيض: ترامب على علم بحركة الأفراد الأمريكيين في الشرق الأوسط
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الأربعاء، عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على علم بحركة الأفراد الأمريكيين في الشرق الأوسط. وأكدت متحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن ترامب ملتزم بالحفاظ على سلامة الأمريكيين في الداخل والخارج، مشيرة إلى أن واشنطن تقيّم باستمرار الوضع المناسب للموظفين في سفاراتها تماشيا مع التزام الرئيس.وأضافت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية في تصريحات لقناة "الجزيرة" "بناء على أحدث تقييم لنا قررنا تقليص بعثتنا في العراق".وقالت وكالة "أسوشيتد برس" نقلا عن مسؤولين أمريكيين، الأربعاء، إن وزارة الخارجية الأمريكية تستعد لإصدار أمر بمغادرة الموظفين غير الأساسيين من السفارة في بغداد.وأوضح المسؤولون الأمريكيون، ان أمر وزارة الخارجية الأمريكية يأتي بسبب احتمال اندلاع اضطرابات إقليمية، مشيرين إلى أن الخارجية تجيز أيضا مغادرة الموظفين غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم من البحرين والكويت.وأكد مسؤول أمريكي، أن وزارة الدفاع "البنتاجون" على أهبة الاستعداد لدعم أي إجلاء محتمل للموظفين الأمريكيين من السفارة في بغداد.ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول في الخارجية الأمريكية، أن الوزارة قررت تقليص عدد موظفيها في السفارة ببغداد بناء على تحليلها للوضع الأمني.وذكر مسؤول دفاعي أمريكي، أن القيادة الوسطى الأمريكية تتابع التوتر في الشرق الأوسط وسلامة أفرادها وعائلاتهم أولوية، مؤكدا أن وزير الدفاع بيت هيجسيث صرح بمغادرة طوعية لعائلات العسكريين من أماكن بمنطقة القيادة الوسطى.وأشار المسؤول الدفاعي الأمريكي في تصريحات لقناة "الجزيرة"، أن القيادة الوسطى تنسق مع الخارجية وحلفائها وشركائها في المنطقة للحفاظ على الجاهزية.


أخبار اليوم المصرية
منذ ساعة واحدة
- أخبار اليوم المصرية
إيران تهدد بضرب القواعد الأمريكية وواشنطن تجلي موظفي سفارتها في بغداد
كشف موقع "المونيتور" الأمريكي أن الولايات المتحدة بدأت في إجلاء موظفيها الدبلوماسيين من العراق، وسط تهديدات إيرانية متصاعدة بضرب القواعد الأمريكية في المنطقة في حال تعثر المفاوضات النووية أو نشوب صراع. أعلن وزير الدفاع الإيراني عزيز نصيرزاده في تصريحات للصحفيين يوم الأربعاء أن طهران ستستهدف القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة في حال فشل المفاوضات النووية الأمريكية الإيرانية أو نشوب صراع. وقال نصيرزاده في تهديد مباشر: "إذا فُرض علينا صراع... فإن جميع القواعد الأمريكية في مرمى نيراننا وسنستهدفها بجرأة في البلدان المضيفة". أكد مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية لموقع "المونيتور" أن الولايات المتحدة قررت "تقليل حجم بعثتها في العراق" لضمان سلامة الموظفين الأمريكيين، مشدداً على التزام الرئيس ترامب بـ"الحفاظ على سلامة الأمريكيين، سواء في الداخل أو الخارج". وأضاف المسؤول: "بناءً على أحدث تحليلاتنا، قررنا تقليل حجم بعثتنا في العراق"، مؤكداً أن القرار جاء في إطار "التقييم المستمر للوضع الأمني المناسب في جميع سفاراتنا". أذن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيت بالمغادرة الطوعية لأفراد عائلات العسكريين من المنطقة يوم الأربعاء، حسبما أكد مسؤولان دفاعيان أمريكيان لموقع "المونيتور". وقال أحد المسؤولين: "سلامة وأمن أفراد الخدمة وعائلاتهم تبقى أولويتنا العليا، والقيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) تراقب التوتر المتنامي في الشرق الأوسط". وأوضح المسؤول الدفاعي الثاني أن الإذن يؤثر بشكل رئيسي على البحرين، مشيراً إلى أنها "محطة الخدمة الرئيسية في المنطقة التي تسمح بوجود أفراد عائلات العسكريين الأمريكيين". يبدو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أقل تفاؤلاً بشأن اتفاق محتمل مع طهران حول برنامجها النووي قبل المفاوضات المقررة نهاية الأسبوع. وقال ترامب في مقابلة مع صحيفة "نيويورك بوست" بُثت يوم الأربعاء إنه أصبح "أقل ثقة" في إمكانية التوصل لاتفاق للحد من أو وقف تخصيب إيران لليورانيوم. كانت وكالة "رويترز" أول من أفاد بأن الولايات المتحدة تستعد لإجلاء السفارة في بغداد "بسبب المخاطر الأمنية المتزايدة في المنطقة". فيما أفادت وكالة "أسوشيتد برس" أن أمر وزارة الخارجية يؤثر على "جميع الموظفين غير الأساسيين" في بغداد، وأن الوزارة أذنت أيضاً بالمغادرة الاختيارية للموظفين غير الأساسيين وأفراد العائلات من البحرين والكويت. تأتي هذه التطورات في سياق تصاعد حاد في التوتر الإقليمي، حيث تشهد المنطقة تهديدات متبادلة بين واشنطن وطهران، مع تركيز إيراني على استهداف القواعد العسكرية الأمريكية كجزء من استراتيجية الردع الإيرانية. وتعمل القيادة المركزية الأمريكية بالتنسيق الوثيق مع نظرائها في وزارة الخارجية، وكذلك مع الحلفاء والشركاء في المنطقة، للحفاظ على حالة الاستعداد المستمر لدعم أي عدد من المهام في جميع أنحاء العالم في أي وقت.