
لكل مشتركي "سبوتيفاي"... هذا ما ستفعله الشركة قريبًا
ويتابع المستثمرون عن كثب أداء الشركة الربحي، خاصة بعد أن ساهمت زيادة الأسعار وجهود تقليل التكاليف في السنوات الأخيرة في تحقيق سبوتيفاي لأول ربح سنوي لها المتوقع لعام 2024، وفقًا لوكالة " رويترز".
وسجلت "سبوتيفاي" في النصف الأول من عام 2025 ارتفاعًا في الإيرادات الإجمالية بنسبة 10% على أساس سنوي لتصل إلى 4.2 مليار يورو ، بحسب ما أعلنته الشركة الأسبوع الماضي.
وارتفع عدد المشتركين في الفترة نفسها بنسبة 12% على أساس سنوي ليصل إلى 276 مليون مشترك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
بسبب مانشستر يونايتد... مارسيليا يصدم النصر في صفقة غرينوود
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حسم نادي مارسيليا موقفه من بيع لاعبه الإنكليزي ماسون غرينوود إلى النصر السعودي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وكان النصر استفسر مؤخراً عن ماسون غرينوود مهاجم مارسيليا لتعزيز خياراته الهجومية بعد رحيل جون دوران عن الفريق السعودي على سبيل الإعارة إلى فنربخشة التركي. لكن النادي الفرنسي أكد عدم رغبته في بيع مهاجم مانشستر يونايتد السابق، حتى بعد استعادة خدمات مهاجم أرسنال السابق بيير- إيميريك أوباميانغ في صفقة انتقال حر بعد مغادرته القادسية السعودي. وحسب إذاعة "Talk Sport" البريطانية، فإن مارسيليا يُقدّر غرينوود بأكثر من 3 أضعاف المبلغ الذي دفعه للتعاقد معه من مانشستر يونايتد، وهو 26 مليون جنيه استرليني. وأضافت أن النصر سيحتاج إلى تقديم عرض يتجاوز 85 مليون جنيه استرليني (97 مليون يورو) لإقناع مارسيليا ببيع غرينوود هذا الصيف، وحتى في هذه الحالة، قد يتمسك النادي الفرنسي بموقفه الرافض للبيع. وأشارت الإذاعة البريطانية إلى أن ذلك يعود إلى احتفاظ مانشستر يونايتد بنسبة 50% حال بيع غرينوود إلى نادٍ آخر. ونتيجةً لذلك، حتى لو تم بيع غرينوود مقابل 85 مليون استرليني، فلن يحقق مارسيليا سوى ربح يبلغ حوالي 30 مليون استرليني، بينما سيذهب باقي المبلغ إلى اليونايتد. يذكر أن غرينوود انتقل من مانشستر يونايتد إلى مارسيليا في تموز 2024 بعد توجيه اتهامات خطيرة إلى اللاعب بما في ذلك محاولة الاغتصاب والاعتداء الجنسي، والتي أُسقطت لاحقاً في شباط 2023.


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
سلوفينيا تفرض حظراً على الواردات من الأراضي التي تحتلها إسرائيل
أعلنت حكومة سلوفينيا في بيان اليوم الأربعاء أنها فرضت حظراً على استيراد السلع المنتجة في الأراضي الفلسطينية التي تحتلها إسرائيل، كما وافقت على حزمة مساعدات إضافية للفلسطينيين في غزة. وجاء في البيان المنشور على موقع الحكومة على الإنترنت: "حظرت الحكومة اليوم استيراد السلع الواردة من مناشئ في مستوطنات بالأراضي المحتلة، وكذلك الالتفاف على القيود المفروضة على هذه الواردات". ولم يحدد البيان ما إذا كان الحظر يشير إلى جميع السلع المنتجة في الأراضي أو السلع الإسرائيلية فقط. كما أصدرت الحكومة تعليمات للوزارات المختصة للنظر في حظر تصدير البضائع من سلوفينيا المخصصة لهذه المناطق التي تحتلها إسرائيل. وقال رئيس الوزراء روبرت جولوب في بيان نقلته وكالة الأنباء السلوفينية إنَّ "تصرفات الحكومة الإسرائيلية، ومنها بناء المستوطنات غير القانونية، وعمليات المصادرة والتهجير القسري للسكان الفلسطينيين وتدمير منازلهم... تشكل انتهاكات خطيرة ومتكررة للقانون الإنساني الدولي". وأضاف: "هذه الأعمال لا تهدد حياة السكان الفلسطينيين وكرامتهم فحسب، وإنما تهدد أسس النظام الدولي". وقالت وكالة الأنباء الرسمية إنَّ حجم السلع المتأثرة بالحظر محدود للغاية، إذ لم يصل إلى ألفي يورو (2327.60 دولار) في 2023. ويعد المجتمع الدولي في معظمه المستوطنات غير قانونية، بينما تراها الحكومة الإسرائيلية مشروعة بموجب قوانينها، في حين تقول إن بعض ما يسمى "البؤر الاستيطانية" غير قانونية ولكن غالبا ما تغض الطرف عنها، بل وتقننها أحيانا في وقت لاحق. وأعلنت الحكومة السلوفينية الأربعاء أيضاً أنها ستقدم مساعدات مادية في شكل أغذية وبطانيات، تقدر قيمتها بنحو 879490 يورو، للفلسطينيين المتضررين من الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" في غزة. وكانت سلوفينيا قد اعترفت بدولة فلسطينية في حزيران/ فلسطين من العام الماضي، بعد إسبانيا وأيرلندا والنرويج. وفرضت سلوفينيا الأسبوع الماضي حظراً على الصادرات والواردات ومرور الأسلحة عبرها إلى إسرائيل، وذلك بعد أسبوعين من إعلانها وزيرين إسرائيليين شخصين غير مرغوب فيهما.


النهار
منذ 5 ساعات
- النهار
حكاية كومو الذي تحوّل إلى نادي الأثرياء في إيطاليا
في إيطاليا، وُلد نادٍ ثري جديد تحت اسم كومو 1907، النادي اللومباردي المدعوم من المليارديرين الإندونيسيين روبرت وميشيل هارتونو، مالكي مجموعة Djarum للتبغ. قلب سوق الانتقالات ودخل عالم الـ"كالتشيو" بقوة مالية هائلة ليصبح أحد الأسماء البارزة في الكرة الإيطالية. حتى الآن، أنفق فريق المدرب سيسك فابريغاس 104 ملايين يورو على 10 صفقات جديدة، ليصبح ثاني أكثر أندية الدوري الإيطالي إنفاقاً خلف جوفنتوس. من الإفلاس إلى القمة قصة كومو ليست دائماً مليئة بالأمجاد؛ فقد عاش النادي مراحل طويلة من التخبط بين الدرجتين الثانية والثالثة، إذ لعب 43 موسماً في الدرجة الثانية و36 في الثالثة، في مقابل 16 موسماً فقط في دوري الأضواء منذ تأسيسه عام 1907 على ضفاف بحيرة كومو الشهيرة. هذه المعاناة المالية بلغت ذروتها بإفلاسه ثلاث مرات (2004 و2016 و2017) قبل إعادة تأسيسه عام 2017 تحت اسم Como 1907 SRL. سر التحوّل: المال والتبغ التغيير الجذري جاء عام 2019 عندما استحوذ الأخوان هارتونو على النادي عبر شركتهما Djarum Group. وهما يحتلان المرتبتين 71 و76 عالمياً في قائمة "فوربس" بثروة تتجاوز 52 مليار دولار. رؤيتهما تتجاوز كرة القدم؛ إذ يهدفان الى تحويل النادي إلى واجهة سياحية واقتصادية تعكس ثراء منطقة لومبارديا صاحبة أعلى ناتج محلي في إيطاليا (390 مليار يورو). عين الإندونيسيان ميروان سوارسو رئيساً للنادي، واستعانا بأسماء بارزة مثل تييري هنري، إضافة إلى المدرب فابريغاس، ليؤسسا مشروعاً يمثل الهيمنة الاقتصادية لشمال إيطاليا الذي يحتضن معظم أندية النخبة مثل جوفنتوس وميلان وإنتر وأتالانتا، واليوم كومو. نجوم كبار ومواهب شابة خلال موسم 2024-2025، وهو أول مواسمه في الدرجة الأولى منذ 22 عاماً، أنفق النادي 97.7 مليون يورو على 30 لاعباً ما بين صفقات مباشرة وإعارات، أبرزهم ماكس كاكيريت (15 مليون يورو)، أنستاسيوس دوفيكاس (14 مليوناً)، أساني دياو (12 مليوناً)، نيكو باز (6 ملايين) وأندريا بيلوتي (4.5 ملايين). كذلك، ضم أسماء كبيرة مجانية مثل رافاييل فاران، سيرجي روبيرتو، بيبي رينا وألبرتو مورينو. وفي صيف 2025، زاد النادي من استثماراته ليبلغ إنفاقه 104 ملايين يورو، وهو ثاني أعلى معدل في إيطاليا وضمن أعلى 12 نادياً عالمياً، أبرز الوافدين، خيسوس رودريغيز (ريال بيتيس) – 22.5 مليون يورو (أغلى صفقة بتاريخ النادي)، مارتن باتورينا (دينامو زغرب) – 18 مليوناً، جاييدن أداي (ألكمار) – 14 مليوناً، نيكولاس كوهن (سلتيك) – 19 مليوناً، إيغناس فان دير بريمبت (سالزبورغ) – 5 ملايين، إضافة إلى شراء عقدي المعارين السابقين أليكس فايي (6 ملايين) وماكسمو بيروني (13 مليوناً) بعد تألقهما. البنية التحتية والحلم الأوروبي ولا يقتصر المشروع على اللاعبين فقط؛ فقد أطلق النادي خطة شاملة لتجديد ملعب جوسيبي سينغاليا المطل على بحيرة كومو، لرفع سعته إلى 15 ألف مقعد وتحويله إلى منشأة متعددة الغرض بحلول عام 2028، ليصبح عنصراً رئيسياً في جعل كومو علامة عالمية. وأكد رئيس النادي ميروان سوارسو أنّ "دوري الأبطال ليس هوساً بالنسبة إلينا، بل نريد الوصول إليه بشكل طبيعي". نادي الموضة الجديد في إيطاليا اليوم، يضم كومو مدرباً شاباً لامعاً،و لاعبين ذوي خبرة إلى جانب مواهب صاعدة، واستثمارات ضخمة في الملعب والبنية التحتية، كل هذه المكوّنات جعلت منه مشروعاً طموحاً يقترب بخطوات ثابتة من الدخول في نادي الإيطاليين الكبار. من نادٍ يعاني الإفلاس إلى نادٍ يزاحم الكبار في سوق الانتقالات… كومو 1907 أصبح بالفعل نادي الأثرياء الجديد في إيطاليا.