logo
تثبيت تصنيفات «أبوظبي الأول» مع نظرة مستقرة

تثبيت تصنيفات «أبوظبي الأول» مع نظرة مستقرة

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد

أعلنت وكالة «كابيتال إنتليجنس» عن تثبيتها لتصنيفات بنك أبوظبي الأول مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وقد ثبتت الوكالة التصنيف الائتماني الطويل الأجل والقصير الأجل بالعملتين الأجنبية والمحلية عند درجتي «AA-» و«A1+» على التوالي، وكذلك ثبتت التصنيف المستقل للبنك عند «A-»، وتصنيف القوة المالية الأساسية عند «A-» أيضاً، في حين تم تقييم مستوى الدعم الاستثنائي عند درجة «عالية جداً».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات ترسّخ مكانتها مركزاً عالمياً لـ «المالية الإسلامية» و«صناعة الحلال»
الإمارات ترسّخ مكانتها مركزاً عالمياً لـ «المالية الإسلامية» و«صناعة الحلال»

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

الإمارات ترسّخ مكانتها مركزاً عالمياً لـ «المالية الإسلامية» و«صناعة الحلال»

تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً رائداً في مجالي المالية الإسلامية وصناعة الحلال، ضمن رؤية تنموية شاملة تدعم التنويع الاقتصادي وتعزز تنافسية الدولة في الأسواق العالمية، حيث تُشكل أصول البنوك الإسلامية نحو 18% من إجمالي أصول القطاع المصرفي، فيما تهدف الدولة إلى رفع حصة صادرات المنتجات الحلال، من 74 مليار درهم إلى نحو 315 مليار درهم في 2031. وتشهد القطاعات المرتبطة بالمالية الإسلامية ومنتجات الحلال نمواً ملحوظاً يعكس رؤية الإمارات في بناء اقتصاد مرن ومستدام في ظل الدعم الحكومي المتواصل، ووجود بنية تشريعية متطورة، ومراكز مالية وصناعية رائدة، مرتكز على المعرفة والتكنولوجيا والابتكار. وأطلقت الإمارات في مايو الماضي، استراتيجية المالية الإسلامية وصناعة الحلال، التي تهدف إلى تطوير بيئة متكاملة لأنشطة التمويل الإسلامي، تشمل المصرفية، والتكافل، والصكوك، والخدمات المالية غير المصرفية، وفقاً لأفضل الممارسات والمعايير العالمية. وفي مجال التمويل الإسلامي وبحسب بيانات المصرف المركزي الأخيرة لشهر فبراير الماضي، تُشكل أصول البنوك الإسلامية نحو 18% من إجمالي أصول القطاع المصرفي، فيما تبلغ حصة البنوك الإسلامية من إجمالي ائتمان القطاع المصرفي في الدولة نحو 22.8%. وشهدت سوق الصكوك الإسلامية توسعاً ملحوظاً في الإمارات، وأصدرت الحكومة الاتحادية صكوك خزينة إسلامية بالعملة المحلية للمرة الأولى في 2023، ما يُشكل حافزاً للكيانات الأخرى في القطاع. وتعتبر الدولة واحداً من أكبر مراكز إدراج الصكوك على مستوى العالم. وتزيد القيمة الإجمالية للصكوك المدرجة في ناسداك دبي عن 95.7 مليار دولار في مايو وفق آخر البيانات التي تناولت هذا الجانب والصادرة في يونيو الجاري، ما يرسّخ مكانتها واحدة من كبريات الوجهات العالمية لإدراج أدوات الدخل الثابت المتوافقة مع الشريعة الإسلامية. واحتلت الدولة، المرتبة الرابعة بين أكبر الأسواق المالية الإسلامية عالمياً من حيث الأصول، وفقاً لتقرير مؤشر تطوير التمويل الإسلامي لعام 2023. وأكد المدير العام لاتحاد مصارف الإمارات، جمال صالح، أن استراتيجية الإمارات للمالية الإسلامية وصناعة الحلال قد حددت أهدافاً طموحة من شأنها إحداث نقلة نوعية في مساهمة وحضور الاقتصاد الإسلامي على المستويات المحلية والإقليمية والدولية. وقال في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام»، إن «دولة الإمارات طوّرت على مدار السنوات الماضية نظماً مالية واقتصادية عززت دور القطاع المالي الإسلامي في استراتيجية التنويع الاقتصادي التي تنتهجها الدولة»، مشيراً إلى أن «الصيرفة الإسلامية» بكل نواحيها شهدت تطورات واضحة، سواء على مستوى إصدارات الصكوك وإدراجها أو على مستوى القطاع المصرفي الإسلامي أو غيره. وعلى مستوى القطاع المصرفي، أكد مدير عام اتحاد مصارف الإمارات، أن البنوك الإسلامية في دولة الإمارات العربية المتحدة تسجل معدلات نمو مرتفعة، وهو ما يعكس زيادة الثقة بالاقتصاد الوطني ككل وبالنموذج المصرفي المتوافق مع الشريعة. وأشار صالح إلى أداء البنوك الإسلامية في أحدث إحصاءات صادرة عن المصرف المركزي لشهر فبراير من العام الجاري، والتي أظهرت ارتفاعاً في إجمالي الائتمان الممنوح من البنوك الإسلامية إلى 503.5 مليارات درهم، بنمو سنوي نسبته 16%، لافتاً إلى دور البنوك الإسلامية في تعزيز الاقتصاد الوطني. ونوه بأن حجم الائتمان الموجه للقطاع الخاص من البنوك الإسلامية بلغ 350.4 مليار درهم بنهاية فبراير، بنمو سنوي قدره 13.2%، لافتاً إلى ودائع البنوك الإسلامية التي حققت قفزات واضحة، حيث وصلت إلى 595.3 مليار درهم، بنمو سنوي نسبته 16.9% وفي موازاة تطور المالية الإسلامية، تبرز الإمارات كمنصة عالمية لصناعة الحلال، مدفوعة برؤية وطنية تهدف إلى رفع حصة الدولة من صادرات المنتجات الحلال من 74 مليار درهم إلى نحو 315 مليار درهم في 2031 خلال السنوات المقبلة، وفقاً للاستراتيجية الأخيرة المعتمدة في هذا المجال. وفي هذا الإطار، قال رئيس مجلس إدارة مجموعة مصنعي الأغذية والمشروبات في الإمارات صالح لوتاه لـ«وام»، إن «الاستراتيجية الوطنية للمالية الإسلامية وصناعة الحلال، تمثل خطوة فارقة نحو ترسيخ مكانة الإمارات مركزاً عالمياً لصناعة المنتجات الحلال». وأضاف، أن الصناعة الوطنية قطعت شوطاً كبيراً في تطوير المنتجات الغذائية، حيث تشهد حالياً اهتماماً متزايداً من المصنعين المحليين بالتوسع في هذا القطاع الحيوي، خصوصاً في ظل النمو المتسارع في الطلب العالمي على المنتجات الحلال، والذي يُشكل فرصة اقتصادية كبرى. واعتبر لوتاه أن الوصول إلى الهدف يمكن أن يرتكز على ثلاثة عوامل أساسية تشمل الابتكار وزيادة الاستثمار في البحث والتطوير لتقديم منتجات حلال مبتكرة تنافس عالمياً، والمواءمة مع طبيعة الطلب العالمي، والدعم التمويلي والترويجي. ووفقاً لتقرير «يونافيد للأبحاث» حول سوق الأغذية والمشروبات الحلال في الإمارات، فمن المتوقع أن يتجاوز حجم سوق الأغذية والمشروبات الحلال في الدولة 31.27 مليار دولار بحلول عام 2029، مدفوعاً بالموقع الاستراتيجي للإمارات مركزاً تجارياً وسياحياً عالمياً يعزز جاذبيتها، ويجذب المستهلكين المحليين والدوليين الباحثين عن منتجات حاصلة على شهادات الحلال.

«ديوا» تطلق «منصة التشريعات وحماية الشبكة العامة»
«ديوا» تطلق «منصة التشريعات وحماية الشبكة العامة»

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

«ديوا» تطلق «منصة التشريعات وحماية الشبكة العامة»

أطلقت هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا)، «منصة التشريعات وحماية الشبكة العامة» التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، ضمن جهودها في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز كفاءة العمليات التشغيلية والحوكمة المؤسسية. وتهدف المنصة إلى تقديم توجيهات فورية للمستخدمين، مع دعم اتخاذ القرار في ما يتعلق بسلامة الشبكة العامة وامتثالها للمعايير المحلية والدولية. وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، إن «منصة التشريعات وحماية الشبكة العامة» تعد أحد الابتكارات الذكية التي تم تطويرها في إطار جهود الهيئة الهادفة إلى دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف عملياتها التشغيلية، حيث تعزز من كفاءة الإجراءات الداخلية، وتوفر مرجعية رقمية موحدة للأنظمة والتشريعات ذات الصلة بمجالات عمل الهيئة بما في ذلك حماية الشبكة العامة للهيئة، إضافة إلى تقليص زمن اتخاذ القرار، بما ينعكس إيجاباً على تحسين مخرجات العمل. وتسهم المنصة، التي تم تطويرها بالتعاون بين قطاع الابتكار والمستقبل وإدارة الشؤون القانونية في الهيئة، بدور حيوي في ضمان الامتثال التنظيمي والاستباقية في اتخاذ القرارات الفنية والتشغيلية، وذلك من خلال تحليل التشريعات والأنظمة ذات الصلة بأنشطة الهيئة، ورفع مستوى الجاهزية، وتحسين سرعة وكفاءة الاستجابة للحالات الفنية المتقدمة.

شيخة الفلاسي تقود مشروعات للتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في «الإمارات للألمنيوم»
شيخة الفلاسي تقود مشروعات للتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في «الإمارات للألمنيوم»

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

شيخة الفلاسي تقود مشروعات للتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في «الإمارات للألمنيوم»

قالت مديرة المشاريع في قسم الثورة الصناعية الرابعة والتحول الرقمي في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، شيخة مروان الفلاسي، إنها نجحت في قيادة فرق عمل متعددة التخصصات لتنفيذ مشاريع مختلفة للتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، من بينها تطوير حلول مبتكرة لتحسين الكفاءة التشغيلية، اعتماداً على التحليلات المتقدمة والذكاء الاصطناعي، لتعزيز الإنتاجية وتحسين العمليات وتطبيق استراتيجيات الصيانة التنبئية لتقليل الأعطال غير المتوقعة. وأوضحت لـ«الإمارات اليوم»، أن أحد الفرق التي تقودها تمكن من إطلاق أول منصة رقمية لمراقبة الغازات المسببة للاحتباس الحراري على مستوى الدولة، بما يتماشى مع النظام الوطني لشفافية القياس والإبلاغ والتحقق من خلال إدخال أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة والاستدامة، ما أثر بشكل مباشر على الإنتاج وخفض الانبعاثات، فضلاً عن إطلاق وإدارة التطبيقات والمنصات الرقمية في «الشركة» حول العالم، والتنسيق مع فرق من دول وثقافات متعددة بإمكانات مختلفة. وأكدت الفلاسي، أن مجال الذكاء الاصطناعي يحمل إمكانات كبيرة لتحقيق نقلة نوعية في القطاع الصناعي الوطني خلال الفترة المقبلة، إذ سيقود التصنيع الذكي بما في ذلك الصيانة التنبئية وكفاءة الطاقة وتقليل الانبعاثات وتعزيز السلامة، مشيرة إلى أن الذكاء الاصطناعي يقوم بدور محوري في نمو الصناعة المستدامة بما يدعم الأهداف الوطنية مثل «مشروع 300 مليار»، بالإضافة إلى تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. ولفتت إلى أن العمل في مجال الذكاء الاصطناعي يتطلب تحقيق التوازن بين المرونة ومهارات التخطيط الاستراتيجي، من أجل التعامل بكفاءة مع التطورات المستمرة في هذا المجال وتعزيز نمو الشركة على المدى الطويل. ونوهت الفلاسي، إلى أن مهامها تشمل كذلك الإشراف على تطوير وإدارة الحلول المبتكرة التي تسهم في تحقيق أهداف استراتيجية الشركة للتحول الرقمي، بما في ذلك الحلول الذكية المتعلقة بالاستدامة والحوكمة البيئية والاجتماعية، فضلاً عن أنها مسؤولة عن إدارة منصات المعلومات الرقمية لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم على مستوى العالم، والتي نضمن من خلالها توافق الحلول والقرارات مع الاستراتيجيات طويلة الأمد للشركة في مجال الابتكار والاستدامة. وشددت على أنها اختارت مجال التحول الرقمي لإيمانها بأن الابتكار والتكنولوجيا المحركان الرئيسان لبناء مستقبل صناعي مستدام وأكثر كفاءة، كما أن التطور السريع الذي يشهده القطاع الصناعي ألهمها بالمساهمة في قيادة هذا التغيير الإيجابي في «الشركة» التي تُعتبر ركيزة من ركائز النمو الصناعي والاقتصادي في الدولة. ولفتت إلى أنها تعمل على إعداد تقارير الاستدامة الدقيقة ومتابعة مؤشرات الأداء البيئي بما في ذلك مراقبة وتقليل انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، بهدف تعزيز التزام الشركة بالمعايير البيئية العالمية. وأكدت الفلاسي، أن كل تحدٍّ واجهته كان فرصة للتعلم والنمو، حيث ساعدتها هذه التجارب على تطوير استراتيجيات أكثر مرونة، وتعزيز روح الفريق، وتحقيق إنجازات تعزز مكانة الشركة كرائدة في الابتكار الصناعي والتحول الرقمي المستدام. وأشارت إلى أن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، اعتمدت منذ أكثر من 30 عاماً على الابتكار والتكنولوجيا لترسيخ مكانتها التنافسية العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store