logo
شرطة دبي تضبط ثلاث نساء يزاولن مهنتي الطّب والتجميل بدون ترخيص

شرطة دبي تضبط ثلاث نساء يزاولن مهنتي الطّب والتجميل بدون ترخيص

البيانمنذ 3 أيام
تمكّنت إدارة مكافحة الجرائم الاقتصادية في الإدارة العامّة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، بالتعاون مع هيئة الصّحة بدبي، من ضبط ثلاث نساء من جنسيات أوروبية، أثناء مزاولتهن مهنة الطب وإجراء عمليات تجميل بدون ترخيص في شقة سكنية، معرِضات حياة الناس للخطر ومخالِفات للقوانين المعمول بها في الدولة.
وفي التفاصيل، أوضحت شرطة دبي، أن معلومات وردت عن نشاط مشبوه في إحدى الشقق السكنية، حيث تُقدَّم خدمات طبّية وتجميلية غير مرخَّصة، وبعد التأكد من صحّة المعلومات، أُعِدَّ كمين محكم أسفر عن مداهمة الشّقة وضبط ثلاث نساء، إلى جانب الأدوات والأجهزة الطبّية وكميات من الأدوية غير المرخّصة، حيث حُوِّلن للنيابة العامَّة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقّهن.
وأضافت أنّ المتهمات كُنَّ يجرين عمليات وإجراءات طبّية وتجميلية داخل مواقع غير مرخّصة، ما يشكل خطراً كبيراً على صحّة وسلامة المتعاملين معهن، مؤكدة أنّ هذه الممارسات تعد انتهاكاً للقوانين والأنظمة المعمول بها في الدولة.
وأكّدت شرطة دبي استمرار جهودها في مكافحة الممارسات الطّبّية غير القانونية، وحماية صحّة وسلامة أفراد المجتمع، مناشدة أفراد المجتمع بمراجعة المنشآت الصّحية المرخَّصة بالدولة، والتأكد من مؤهلات وخبرات مقدمي الخدمات الطّبّية والتجميلية، وعدم الانسياق وراء العروض المضللة التي قد تعرِّض حياتهم للخطر.
ودعت الجمهور إلى الإبلاغ الفوري عن أي أنشطة مشابهة عبر خدمة "عين الشرطة" أو مركز الاتصال 901، مشددة على استمرار جهودها في مكافحة كافّة أشكال الجريمة وتعزيز الأمن والأمان في الإمارة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

4 مشروبات على معدة فارغة .. فائدة لا تتخيلها لمرضى السكري والضغط
4 مشروبات على معدة فارغة .. فائدة لا تتخيلها لمرضى السكري والضغط

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

4 مشروبات على معدة فارغة .. فائدة لا تتخيلها لمرضى السكري والضغط

يلعب نظامك الغذائي دورًا هامًا في تنظيم مستويات السكر في الدم وضغط الدم المرتفع، فالنظام الغذائي المتوازن الغني بالألياف وأوميجا 3 ومضادات الأكسدة يُحافظ على استقرار مستويات الجلوكوز ويمنع مقاومة الأنسولين. وهناك أطعمة ومشروبات يُنصح بتناولها على معدة فارغة لفوائدها الكبيرة والعظيمة لمرضى السكري والضغط: 1. القرفة: قشر القرفة المغلي في كوب من الماء يوميًا في الصباح. هذا المشروب لا يمنحك الطاقة فحسب، بل يُخفض أيضًا مستويات السكر في الدم عن طريق زيادة حساسية الأنسولين. يمكنك إضافة رشة من مسحوق الفلفل الأسود لتعزيز امتصاص العناصر الغذائية، وسوف تلاحظ بعد أسبوع أن المزيج يُساعد على تنظيم مستويات السكر وضغط الدم، وتحسين الدورة الدموية، وتقليل الالتهابات. 2. بذور الكتان: بذور الكتان غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية، والألياف، ومضادات الأكسدة. تُبطئ الألياف هضم الكربوهيدرات وتُنظم مستويات السكر في الدم، مما يُساعد في تنظيم مرض السكري. كما تُساهم أحماض أوميجا 3 في تعزيز صحة القلب لدى مرضى السكري. 3. الكركم: يُعد تناول رشة من مسحوق الكركم وإضافته إلى الماء المغلي وشربه على معدة فارغة كل صباح من أفضل الطرق للتحكم في مستويات السكر في الدم وضغط الدم. الكركم غني بمركب الكركمين النشط الذي يُعد مضادًا للالتهابات ومضادًا للأكسدة، كما أنه مُوسّع للأوعية الدموية. يمكنك أيضًا إضافة عصير الليمون لتحسين عملية الهضم وإزالة سموم الكبد. 4. الحلبة: تُعتبر بذور الحلبة من أفضل العلاجات الطبيعية لإدارة مرض السكري وارتفاع ضغط الدم. فهي غنية بالألياف والمواد الكيميائية التي تُبطئ عملية هضم وامتصاص الكربوهيدرات والسكر. ووفقًا للخبراء، يساعد شرب الحلبة على تحسين استخدام الجسم للسكر وزيادة إفراز الأنسولين.

النوم الجيد والتغذية الصحية.. عاملان لانطلاقة دراسية ناجحة
النوم الجيد والتغذية الصحية.. عاملان لانطلاقة دراسية ناجحة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

النوم الجيد والتغذية الصحية.. عاملان لانطلاقة دراسية ناجحة

مع اقتراب العام الدراسي الجديد، وبدء العد التنازلي لعودة الطلاب إلى مقاعد الدراسة بعد عطلة صيفية طويلة، يشير المتخصصون إلى نصائح مهمة لتحقيق انطلاقة دراسية ناجحة تؤثر إيجابياً في مشوار الطلاب بقية العام. يعد تعــــديل مــواعيد النــوم والاستيقاظ تدريجاً، أحد أبرز هذه النصائح، لإعادة ضبط الساعة البيولوجية، والتكيّف مع جدول المدرسة، إضافة إلى تهيئة بيئة تساعد على النوم الجيد وإبعاد الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بساعة على الأقل، كما أكد المتخصصون لـ «الخليج» أن النوم ليس العامل الوحيد المؤثر في الاستعداد للمدرسة، إذ يلعب النظام الغذائي الصحي دوراً مهماً في تحسين الصحة الجسدية والنفسية. ويساعد النوم المنتظم على إعادة ضبط الساعة البيولوجية للجسم، والتي تتحكم فـــي دورات النوم والاستيقاظ، حيث يشير الدكتور يوسف الحمادي، المدير التنفيذي لقطاع الريادة والمعرفة في هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، إلــى أن الانتقال المفاجئ من السهر إلى الاستيقاظ المبكر يربك الجسم ويؤثر في التركيز والتحصيل الدراسي، لذا فإن التغيير التدريجي هو أفضل طريقة للتكيف. وينصح بتقديم موعد النوم والاستيقاظ بمعدل 15 إلى 30 دقيقة يومياً، حتى الوصول إلى التوقيت المناسب للمـــدرسة، مع الالتزام بالجدول حتى في عطلة نهاية الأسبوع، لضمان استقرار إيقاع النوم. تهيئة البيئة لكن لا يكفي تعديل وقت النوم، بل يجب أيضاً تهيئة بيئة تساعد على النوم الجيد، حيث يشير الأخصائيون النفسيون إلى أهمية إبعاد الأجهزة الإلكترونية عن أيدى الأبناء قبل النوم بساعة على الأقل، لأن الضوء الأزرق الصادر من الشاشات يؤخر إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النعاس، ونصحوا باستبدال وقت الشاشة بأنشطة هادئة مثل قراءة قصة أو الاستماع إلى موسيقى مريحة أو ممارسة تمارين التنفس، فهذه العادات تساعد على الاسترخاء وتحسين جودة النوم. فيما يشير التربويون إلى أن البدء المبكر في ضبط مواعيد النوم والنظام الغذائي يحقق عدة فوائد، تتمثل في زيادة القدرة على التركيز والانتباه منذ الحصة الأولى، والحد من الخمول والنعاس أثناء اليوم الدراسي، وتعزيز المزاج الإيجابي للطلاب، وتقليل القلق المرتبط بعودة الروتين المدرسي، مؤكدين على أن الطالب الذي يبدأ يومه بنشاط وصفاء ذهني يحقق نتائج أفضل أكاديمياً وسلوكياً من آخر يواجه صعوبة في الاستيقاظ ويعاني التعب. وتشير الدراسات إلى أن أكثر من 70% من الطلاب يغيرون نمط نومهم خلال الإجازة الصيفية، حيث ينامون في وقت متأخر ويستيقظون متأخراً، حيث تجعل هذه العادات العودة إلى المدرسة أمراً صعباً إذا لم يتم تعديلها مبكراً، كما أظهرت الأبحاث أن اضطراب النوم أو قلته يؤثر في التحصيل الأكاديمي، ويزيد من معدلات النسيان وضعف الانتباه، إضافة إلى تأثيره على المزاج والسلوك. النظام الغذائي النوم ليس العامل الوحيد المؤثر في استعداد الطفل للمدرسة، إذ يؤدي النظام الغذائي الصحي دوراً مهماً في تحسين صحته الجسدية والنفسية وتوضح أخصائية التغذية، رغد ناصر، ضرورة تجنب الأطفال الأطعمة الثقيلة والمشروبات الغنية بالكافيين في المساء، مثل الشوكولاتة والمشروبات الغازية، لأنها تؤثر في جودة النوم، بدلاً من ذلك يمكن تقديم وجبات خفيفة وصحية مثل الحليب الدافئ، أو الفواكه الطازجة، أو اللبن. كما تشدد على ضرورة تناول وجبة الإفطار يومياً قبل الذهاب إلى المدرسة، حيث إن هذه الوجبات تمدّ الجسم بالطاقة وتحسن التركيز طوال اليوم الدراسي. لكن تعـــديل مـــواعيد النــوم والاستيقاظ وتغيير نمط الحياة والانتقال من الإجازة إلى المدرسة، ليس بالأمر السهل على غالبية الطلاب، لذا ينصح المتخصّصون الأهالي باتباع عدة خطوات، أولها التدرّج في تعديل الوقت، وذلك بتقديم وقت النوم والاستيقاظ تدريجاً حتى موعد المدرسة، وثانياً وضع نظام ثابت قبل النوم يتمثل في القيام بأنشطة هادئة مثل القراءة، وثالثاً تهيئة غرفة نوم مريحة تتميز بتهوية جيدة وإضاءة خافتة ودرجة حرارة مناسبة، إضافة إلى ضرورة التغذية الصحية والابتعاد عن المنبّهات مساءً، وممارسة الرياضة للمساعدة على النوم المبكّر. الدعم النفسي يؤكد المتخصصون أهمية الدعم النفسي للأطفال قبل العودة للمدرسة إلى جانب التهيئة البدنية، إذ ينصحون بالتحدث معهم عن أهدافهم للعام الجديد وتشجيعهم على المشاركة في أنشطة مدرسية محببة وربط العودة للمدرسة بأمور إيجابية مثل لقاء الأصدقاء أو تعلم مهارات جديدة. ومع تبقي أيام قليلة على بدء الدراسة، تبقى أمام الأسر فرصة للاستعداد المبكّر، عبر ضبط مواعيد نوم أبنائهم وتحسين نظامهم الغذائي، ما يضمن بداية قوية لعام دراسي حافل بالنشاط والتحصيل الجيد، وكما يؤكد الخبراء «النوم المبكّر اليوم مفتاح النجاح غداً».

قصص مؤلمة
قصص مؤلمة

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

قصص مؤلمة

رسائل عدة تلقيتها تعليقاً على المقال السابق، حول التغير المقلق في سلوكيات الأبناء خصوصاً المراهقين نتيجة تأثرهم بنماذج يعتبرونها ناجحة على منصات التواصل الاجتماعي. النجاح يقاس من وجهة نظر كثير من الصغار بما يحققه قدواتهم على تلك المنصات من ثراء وشهرة، ولا عجب أن نجد آباء يشجعون أطفالهم على اقتحام هذا العالم، واستغلالهم في محتوى لا يناسب أعمارهم طمعاً في المال السهل السريع. الوضع مربك وصعب ومعقد، ولاشك أن دولة الإمارات تعد نموذجاً رائعاً، سواء في الرصد والمتابعة أو تطبيق إجراءات وسن تشريعات توفر الحماية الكاملة للأطفال، وتحد من تأثير هذه المنصات على ثقافة المجتمع وعاداته وتقاليده الرصينة. شعرة رقيقة صارت تفصل بين حقوق الأبناء والمساحة التي يجب أن تتاح لهم للتعبير عن أنفسهم والتصرف بحرية، وبين سلطة الآباء في تقويمهم وتهذيبهم حال جنوحهم أو انحرافهم عن المسار الأخلاقي للأسرة والمجتمع. يجب أن نعترف بأن هناك تأثراً واضحاً بثقافات أجنبية تقلص من صلاحيات الآباء، وشكا لي أصدقاء من أن أبناءهم (ذكوراً وإناثاً) يجادلونهم أحياناً بحجج قانونية، ويتذمرون من تدخل ذويهم في شؤونهم الخاصة. لقد انضمت دولة قطر أخيراً إلى قائمة البلدان التي حظرت لعبة «روبلوكس الشهيرة» بعد أن رصدت تأثيرها السلبي على الأطفال، وتحولها إلى مجتمعات رقمية يتسلل إليها أشخاص بالغون يمثلون تهديداً على الصغار، فضلاً عن دورها الواضح في تشكيلهم نفسياً وسلوكياً بصورة مقلقة. وبحسب تحقيق مشترك أجرته صحيفة «الغارديان» البريطانية وشركة أبحاث متخصصة في السلوك الرقمي، فإن هناك أخطاراً عدة يتعرض لها الأطفال على تلك المنصة التي تستقطب عشرات الملايين حول العالم، من بينها صعوبة الرقابة على المحتوى، وعدم قدرة الأهل على التمييز بين المحتوى المناسب وغير المناسب لأطفالهم. وشارك آباء قصصاً مؤلمة إحداها لطفل في العاشرة تعرض للتحرش، وفتاة دون التاسعة أصيبت بصدمة من مشاهدة محتوى إباحي. أدرك جيداً أن الحظر لم يعد مجدياً في ظل انتشار قنوات خلفية للتحايل على ذلك وتحميل تلك الألعاب والمنصات من مصادر مختلفة، لكن ما باليد حيلة، فلا يوجد بالإمكان أفضل من ذلك، على الأقل في الوقت الراهن.. وللحديث بقية. *محكم ومستشار قانوني لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store