
الأسهم الأمريكية تهبط بفعل تطورات الرسوم الجمركية وبيانات الوظائف
أشارت بيانات أولية إلى أن المؤشر ستاندرد اند بورز 500 انخفض 101.60 نقطة بما يعادل 1.60 بالمئة إلى 6237.79 نقطة، ونزل المؤشر ناسداك المجمع 472.78 نقطة أو 2.24 بالمئة إلى 20649.67 نقطة، وهبط المؤشر داو جونز الصناعي 543.97 نقطة أو 1.23 بالمئة إلى 43587.01 نقطة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 11 دقائق
- الشرق السعودية
الهند تراهن على "السلع المحلية" في مواجهة الضغوط التجارية الأميركية
دعا رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي مواطني بلاده، إلى شراء السلع المحلية، في مواجهة تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بفرض رسوم جمركية على نيودلهي، التي أكدت أنها ستواصل شراء النفط الروسي. وقال مودي في تجمع حاشد بولاية أوتار براديش الشمالية، السبت: "يمر الاقتصاد العالمي بمخاوف كثيرة، فهناك جو من عدم الاستقرار". وأضاف: "الآن، مهما نشتري، يجب أن يكون هناك ميزان واحد فقط: سنشتري الأشياء التي صُنعت بعرق جبين الهندي"، مؤكداً على أهمية حماية المصالح الاقتصادية للهند في ظل الظروف العالمية غير المستقرة. وجاءت هذه التصريحات بعد أيام قليلة من فرض إدارة ترمب رسوماً جمركية بنسبة 25% على الصادرات الهندية إلى الولايات المتحدة، كما هدد البيت الأبيض باتخاذ المزيد من الإجراءات، حال واصلت الهند شراء النفط الروسي. وأفادت مصادر مطلعة لـ"بلومبرغ"، بأن حكومة مودي لم تُصدر تعليمات لمصافي النفط الهندية بوقف شراء النفط الروسي، ولم يُتخذ أي قرار بشأن وقف المشتريات، إذ يُسمح لكل من مصافي النفط الحكومية والخاصة بالشراء من مصادر مفضلة، لكن قرار شراء النفط الخام يبقى قراراً تجارياً. الهند.. أبرز أهداف ترمب وأصبحت الهند أحد أبرز أهداف ترمب في سعيه للضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء حرب أوكرانيا، إذ هاجم الرئيس الأميركي الهند الأسبوع الماضي، منتقداً إياها لانضمامها إلى "مجموعة بريكس" للدول النامية، والحفاظ على علاقات وثيقة مع روسيا، قائلاً: "يمكنهما معاً هدم اقتصاداتهما المتعثرة". وشكّل هذا التوبيخ تحولاً مذهلاً في لهجة الولايات المتحدة، التي تجاهلت لسنوات العلاقات التاريخية الوثيقة بين الهند وروسيا، حيث كانت تسعى إلى جذبها كقوة موازنة للصين في آسيا. والآن، يبدو ترمب مستعداً للتراجع عن هذه الاستراتيجية لكسب نفوذ ضد بوتين، الذي قاوم جهود الرئيس الأميركي لإنهاء القتال في أوكرانيا. واتهم ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي ترمب، الهند، بفرض رسوم جمركية "ضخمة" على السلع الأميركية و"الغش" في نظام الهجرة الأميركي، بالإضافة إلى شراء كميات من النفط الروسي تعادل ما تشتريه الصين تقريباً. وقال ميلر في تصريحات صحافية الأحد: "الرئيس ترمب، يريد علاقة وطيدة، ولطالما كانت تربطه علاقة وطيدة بالهند ورئيس وزرائها. لكننا بحاجة إلى أن نكون واقعيين بشأن التعامل مع تمويل هذه الحرب". وأضاف ميلر: "لذا، أيها الرئيس ترمب، جميع الخيارات مطروحة للتعامل دبلوماسياً ومالياً وسياسياً مع الحرب الدائرة في أوكرانيا، حتى نتمكن من تحقيق السلام". وصرح ترمب للصحافيين الأسبوع الماضي، بأنه "سمع" أن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا، واصفاً ذلك بأنه "خطوة جيدة". وذكرت "بلومبرغ" الأسبوع الماضي، أنه طُلب من مصافي التكرير الهندية، وضع خطط لشراء النفط الخام غير الروسي، لكن أحد المصادر قال إن "التعليمات كانت بمثابة تخطيط سيناريوهات في حال عدم توفر النفط الخام". بدورها، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، السبت الماضي، أن الهند ستواصل شراء النفط الخام الروسي رغم تهديد ترمب بفرض عقوبات. انتقادات أميركية وأوروبية وتعرضت مصافي التكرير الهندية، لانتقادات من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، لدعمها موسكو خلال حرب أوكرانيا من خلال مشتريات النفط. وأصبحت الهند أكبر مشترٍ في العالم لصادرات النفط الخام الروسية المنقولة بحراً، حيث استحوذت على براميل النفط المخفضة وزادت مشترياتها من الصفر تقريباً إلى حوالي ثلث وارداتها. وعلى الرغم من أن الصين هي الداعم الاقتصادي والدبلوماسي الرئيسي لروسيا، إلا أن نفوذ ترمب على ثاني أكبر اقتصاد في العالم محدود، بسبب سيطرة بكين على المعادن الأرضية النادرة التي تحتاجها الولايات المتحدة لصنع سلع عالية التقنية. وقد أجرت الولايات المتحدة والصين محادثات في الأشهر الأخيرة بهدف استقرار العلاقة، بعد أن رفعت كل منهما الرسوم الجمركية على سلع الأخرى إلى ما يزيد عن 100% في وقت سابق من هذا العام. ودافعت الهند عن علاقاتها مع روسيا، إحدى أكبر مورديها للأسلحة منذ الحرب الباردة، إذ قال المتحدث باسم الخارجية الهندية، راندير جايسوال، الجمعة، إن الدولتين تربطهما "شراكة راسخة وثابتة". وأضاف جايسوال: "علاقاتنا الثنائية مع مختلف الدول قائمة بذاتها، ولا ينبغي النظر إليها من منظور دولة ثالثة". ورداً على سؤال حول العلاقات مع الولايات المتحدة، أضاف أنه "واثق من أن هذه العلاقة ستستمر في التطور". وقال مسؤول في نيودلهي، إن الهند تتوقع زيارة مفاوضين تجاريين أميركيين للبلاد قبل نهاية هذا الشهر، وذلك لمواصلة المحادثات بشأن اتفاقية ثنائية، فيما أكد المسؤول على أن الهند ستتمسك بموقفها ولن تمنح الولايات المتحدة حق الوصول إلى قطاعي الألبان والزراعة، مشيراً إلى الحساسيات السياسية والدينية.


الشرق الأوسط
منذ 41 دقائق
- الشرق الأوسط
ترمب يعين محافِظاً لـ«الفيدرالي» ورئيساً لـ«إحصاءات العمل» هذا الأسبوع
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عزمه تعيين رئيس جديد لمكتب إحصاءات العمل (BLS) وعضو جديد في مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، في خطوة تهدف إلى إحكام قبضته على البيانات الاقتصادية والسياسة النقدية الأميركية. وجاءت هذه التصريحات بعد أن أقال ترمب رئيسة مكتب إحصاءات العمل إريكا ماكنتارفر إثر صدور تقرير وظائف «مخيب للآمال» يوم الجمعة الماضي. وقد أثار هذا القرار انتقادات واسعة لكونه محاولة لتسييس بيانات اقتصادية حيوية، يعتمد عليها تسعير تريليونات الدولارات من الأصول العالمية وتُشكل أساس قرارات صانعي السياسة بشأن أسعار الفائدة. وفي حديثه للصحافيين، قال ترمب إنه سيعلن عن «إحصائي جديد» خلال «الأيام الثلاثة أو الأربعة المقبلة»، مكرراً مزاعمه بأن ماكنتارفر تلاعبت بالبيانات دون تقديم أي دليل، بحسب ما ذكرت صحيفة «فاينانشال تايمز». وأضاف: «لم يكن لدينا ثقة. الأرقام كانت سخيفة عندما أعلنتها». رئيسة مكتب إحصاءات العمل إريكا ماكنتارفر التي أقالها ترمب بعد تقرير للوظائف «مخيب للآمال» (رويترز) يُعدّ تعيين شخصيات جديدة في هذين المنصبين البارزين في أهم مؤسستين اقتصاديتين في الولايات المتحدة خطوة مفصلية، قد تُشكل أجندة ترمب لبقية فترة رئاسته. ويتطلب كلا المنصبين موافقة مجلس الشيوخ. وأشار ترمب إلى أن لديه «شخصين في الاعتبار» ليحلوا محل حاكمة «الاحتياطي الفيدرالي» المنتهية ولايتها، أدريانا كوغلر، التي استقالت يوم الجمعة قبل خمسة أشهر من انتهاء فترة ولايتها. وهذا سيعطي ترمب فرصة لتعيين بديل لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الحالي، جيروم باول، في وقت أبكر مما كان متوقعاً. محافِظة الاحتياطي الفيدرالي أدريانا كوغلر التي قدمت استقالتها مبكراً (أ.ف.ب) ومن بين المرشحين المحتملين لرئاسة مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» في المستقبل: كيفن هاسيت، مدير المجلس الاقتصادي الوطني في البيت الأبيض، وكيفن وورث، من مؤسسة هوفر في جامعة ستانفورد، ووزير الخزانة، سكوت بيسنت. لطالما انتقد ترمب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لعدم خفض أسعار الفائدة. وفي تعليقه على استقالة كوغلر، قال ترمب: «أعتقد أنها غادرت لأنها اتفقت معي على أسعار الفائدة، ورغم ذلك كانوا على الجانب الآخر من الملعب». وبينما تنتهي فترة باول كرئيس للمجلس في مايو (أيار) 2026، يمكنه البقاء كعضو حتى عام 2028. وفي حين يختار معظم الرؤساء السابقين للمجلس المغادرة بعد انتهاء ولايتهم، لم يقرر باول بعد ما إذا كان سيغادر البنك المركزي أم سيبقى في المجلس، مما قد يعرقل تعيين ترمب لشخصية جديدة. دافع البيت الأبيض عن قرار إقالة ماكنتارفر، مشيراً إلى أن مكتب إحصاءات العمل بحاجة إلى «عيون جديدة» بسبب «عدم موثوقية الأرقام» في الآونة الأخيرة. وقد استند هذا الدفاع إلى التعديلات الدورية التي يجريها المكتب على بياناته، والتي تحدث في كلتا الإدارتين الجمهورية والديمقراطية. وقال كيفن هاسيت لشبكة «فوكس نيوز»: «لا يمكن أن تكون البيانات دعاية. يجب أن تكون شيئاً يمكن أن تثق به». وأضاف في تصريحات منفصلة لشبكة «إن بي سي» أن ترمب «يريد أن يكون لديه أشخاصه هناك حتى تكون الأرقام أكثر شفافية وموثوقية». وقد أثارت إقالة ماكنتارفر إدانة واسعة النطاق، حيث أكد ويليام بيتش، الذي كان مفوضاً لمكتب إحصاءات العمل خلال فترة ترمب الأولى، أن هذا الإجراء «ضار للغاية» و«يقوض صدقية المكتب».


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
تراجع الذهب بفعل جني الأرباح واحتمال خفض الفائدة الأمريكية
مباشر- تراجعت أسعار الذهب اليوم الإثنين متأثرة بعمليات جني الأرباح التي قام بها المتعاملون بعد الارتفاع الحاد الذي شهدته الجلسة السابقة عقب صدور بيانات الوظائف الأمريكية التي جاءت أضعف من المتوقع وعززت التوقعات بخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة في سبتمبر/أيلول. وبحلول الساعة 0055 بتوقيت جرينتش، تراجع الذهب في المعاملات الفورية بنحو 0.3% ليلامس 3351.80 دولار للأوقية (الأونصة). وارتفع الذهب بأكثر من اثنين% يوم الجمعة. وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنحو 0.2% إلى 3404.80 دولار. وانخفض مؤشر الدولار 0.5% مقابل سلة من العملات الرئيسية، مما يجعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى. أشار نمو الوظائف الأمريكية الأقل من المتوقع في يوليو تموز ومراجعة بالخفض بمقدار 258 ألف وظيفة في الوظائف غير الزراعية لشهري مايو أيار ويونيو حزيران إلى تدهور حاد في ظروف سوق العمل وإحياء الآمال في خفض المركزي الأمريكي لسعر الفائدة، مع توقع بنسبة 90% في الأسواق لخفض الفائدة في سبتمبر/أيلول وفقا لأداة فيد ووتش التابعة لسي.إم.إي. يميل الذهب، الذي يعتبر أحد أصول الملاذ الآمن في حالات الضبابية السياسية والاقتصادية، إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.5% إلى 36.83 دولار للأوقية. وتراجع البلاتين 0.6% إلى 1307.25 دولار للأوقية. ونزل البلاديوم 1.6% إلى 1189.27 دولار للأوقية. ترشيحات