logo
وقفة تضامنية في مخيم البص دعمًا لغزة ورفضًا لاقتحام الأقصى

وقفة تضامنية في مخيم البص دعمًا لغزة ورفضًا لاقتحام الأقصى

نظّمت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، يوم الثلاثاء 27 أيار/مايو، وقفة تضامنية في مخيم البص جنوب لبنان، دعمًا لأهالي قطاع غزة ورفضًا لاقتحامات المستوطنين المتكررة للمسجد الأقصى، بمشاركة فصائل فلسطينية وأحزاب لبنانية وحشد من أبناء المخيم، إلى جانب منظمات نسائية واجتماعية.
وخلال الوقفة، أكّد مسؤول العلاقات الفلسطينية في "حركة أمل" – إقليم جبل عامل، صدر داوود، على متانة العلاقة التاريخية بين الحركة والشعب الفلسطيني، مستشهداً بوصايا الإمام المغيّب موسى الصدر. وحيّا داوود صمود الفلسطينيين في وجه الاحتلال، مشددًا على أن "الوحدة الوطنية الفلسطينية ونبذ الخلافات" تبقى السبيل الأقصر لمواجهة التحديات والمؤامرات.
أما مسؤول العلاقات الفلسطينية في "حركة الجهاد الإسلامي" في لبنان، الحاج أبو سامر موسى، فشدد في كلمته على أن "القتل والدمار وسياسة التجويع التي يمارسها الاحتلال، لن تكسر إرادة المقاومة، بل ستقابل بالمزيد من الصبر والصمود".
وأدان موسى ما وصفه بـ"العجز الدولي والصمت العربي"، منتقداً تجاهل المؤسسات الأممية لجرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيون في غزة، واعتبر اقتحام المستوطنين لساحات المسجد الأقصى امتداداً لـ"الكباش السياسي" داخل حكومة الاحتلال، وتكريسًا لمحاولات فرض السيطرة على الضفة الغربية.
وشدد على أن هذه السياسات "لن تغيّر من واقع القدس والأقصى شيئًا، بل تُسرّع في زوال الاحتلال".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

داوود: ملك إسرائيل أم زعيم عصابة؟
داوود: ملك إسرائيل أم زعيم عصابة؟

الشرق الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الجزائرية

داوود: ملك إسرائيل أم زعيم عصابة؟

«أساس ميديا» تُجنّد إسرائيل علم الآثار أداة لصياغة تاريخ يؤكّد حقّها وحقّ الشعب اليهودي في الوجود الشرعي تاريخيّاً ودينيّاً في أرض فلسطين، وفي خدمة امتلاك هذه الأرض وتوطين يهود العالم فيها، باعتبارها 'أرض الميعاد' وباعتبار القدس 'مملكة النبيّ داوود'، بحسب نصوص العهد القديم. غير أنّ صياغة هذا التاريخ عبر التنقيب عن الآثار لا يجد توافقاً عليه، حتّى بين علماء الآثار الإسرائيليّين أنفسهم الذين ما زالوا يتجادلون في قصّة الملك داوود المذكورة في كتاب التوراة منذ آلاف السنين. فالأدلّة الأثرية على حياته شحيحة: هل كان ملكاً والقدس مملكته؟ أم كان كما يدّعي عالم الآثار الإسرائيلي الشهير يسرائيل فنكلشتاين قائد عصابات يرهب الفلسطينيين وأصبح زعيماً للبدو؟ روايتان مختلفتان بحسب رواية فنكلشتاين (76 عاماً) من جامعة تل أبيب، 'كانت القدس، في القرن العاشر قبل الميلاد، مكاناً غير مضياف للفلّاحين، لكنّها موقع استراتيجي للفارّين. كانت الحياة في التلال قاسية بحكم انعزالها عن السهول الساحلية، ومنازلها المبنيّة من الحجر الخام تؤوي الأغنام والماعز. في هذه التلال ذات الطبيعة الوعرة كانت تجول عصابات الفارّين والعمّال المعدمون وجماعات المتهرّبين من الضرائب. ينهبون القرى المجاورة، يجمعون أموال الحماية ويسلبون السكّان المحليّين نساءهم وماشيتهم. يرهبون الفلسطينيين، ثمّ، في تحوّل مفاجئ، يعرضون خدماتهم على ملك فلسطيني مقابل مأوى. رجل خُلق لغير الغارات قائدهم رجل ماكر وذكيّ من بيت لحم قرّر أنّ شعبه خُلق لشيء آخر غير الغارات الخاطفة ومهامّ المرتزقة. فكان يرسل رجاله لطرد قوّة متقدّمة، ثمّ يتقاسم الغنائم مع شيوخ المرتفعات، فنال بذلك تعاطف سكّان الجبال، الذين عيّنوه زعيماً لمنطقة التلال الجنوبية، وسيطر لاحقاً على المركز القبلي في الخليل، ثمّ احتلّ القدس، وهي معقل آخر في التلال، واستقرّ مع عائلته في ما قد يسمّيه البعض قصراً، على الرغم من عدم وجود أيّ إسراف فيه. وأصبح الحاكم لمنطقة مهملة من الرعاة والمجرمين. هذا الرجل اسمه داوود هذا الوصف الذي يقدّمه يسرائيل فنكلشتاين للملك داوود، 'المتجوّل والمبتزّ'، ساهم في بناء مسيرته المهنيّة كعالم آثار توراتيّ حداثيّ بارز. عُيّن في عام 1993 أستاذاً في جامعة تل أبيب، وعمل على مسائل الموائل البشرية في جنوب بلاد الشام القديمة، وخاصّة في كنعان، التي تقع في ما يُعرف الآن بإسرائيل. وفقاً لفنكلشتاين، 'وصل المستوطنون الأوائل إلى هناك نتيجة التغيّرات الداخلية في المنطقة، حيث استقرّت المجتمعات البدويّة لبضعة أجيال خلال فترات ازدهار التجارة، ثمّ اقتُلعت جذورها قبل أن تستقرّ مرّة أخرى'. وكان بنو إسرائيل، حسب قوله، 'من أصل محلّيّ'، أي من البدو الرحّل. لكنّ الكتاب المقدّس يروي القصّة بشكل مختلف. في قصّة العهد القديم، كانت كنعان هي المكان الذي انتهت فيه هجرة العبرانيين، حيث ضمِن داوود لشعبه مملكة مجيدة. منذ حوالي عام 1000 قبل الميلاد، حكم هو وابنه سليمان مملكة شاسعة ضمّت أربع ممالك مهزومة، امتدّت شمالاً حتّى نهر الفرات وجنوباً حتّى صحراء النقب. كانت المملكة المتّحدة، كما كانت يطلق عليها، تُمثّل العصر الذهبي لإسرائيل القديمة. وعلى الرغم من أنّها لم تدُم أكثر من جيل أو جيلين على الأرجح، إلّا أنّ إرثها استمرّ لآلاف السنين. يُصوّر الكتاب المقدّس داوود بطلاً وشخصيّةً لامعةً، وإن شابها بعض الخلل، قادرة على عنف لا يُوصف، لكن أيضاً على الندم والحنان. اختاره الله ليحلّ محلّ شاوول، أوّل ملك لإسرائيل، الذي اتّسم حكمه القصير بنوبات من التمرّد. كان راعياً وسيماً، بارعاً في العزف على القيثارة وفي التعامل مع النساء. يرمي عملاقاً بحجر قاتل. حتّى الآن، هذه هي السمات المألوفة لبطل العصور القديمة. التّنقيب 'عمليّة عسكريّة سياسيّة' في دولة إسرائيل الناشئة، كانت هناك قيمة أساسيّة للأبحاث الرامية إلى إثبات العلاقة بين الشعب اليهودي وأرض أجداده. قال ديفيد بن غوريون، أوّل رئيس وزراء، إنّ 'علم الآثار اليهودي يربط زمننا بماضينا ويظهر استمراريّتنا التاريخية في البلاد'. أصبح يغال يادين، عالم الآثار الرائد في البلاد، رئيس أركان جيشه الأسطوريّ. عام 1955، بدأ يادين حفريّات تاريخية في مدينة حاصور القديمة التي بحسب الكتاب المقدّس دمّرها يوشع أثناء غزوه لبلاد كنعان، وأعاد سليمان بناءها وتحصينها لاحقاً. تعامل يادين مع الحفريّات كعمليّة عسكرية. اكتشف رجاله بوّابة حجرية بدت مطابقة تماماً لبوّابة كان قد اكتشفها سابقاً في مجدو، وهي مدينةٌ أخرى يُعتقد أنّ سليمان بناها. وخلص يادين إلى أنّ هذا دليل على تصميمٍ عظيم. وكتب عام 1958: 'تمّ بناء البوّابتين على يد المهندس المعماري الملكي نفسه'. كانت مثل هذه الاكتشافات تساعد في إلهام ما وصفه أحد المؤرّخين بأنّه 'عبادة وطنية شعبيّة' لعلم الآثار. لم تمتدّ هذه العبادة إلى منزل فنكلشتاين الذي لا يتردّد في التساؤل عن إمكان أن تكون روايات الكتاب المقدّس مبنيّة على حقائق تاريخيّة. بعد سنوات من البحث في التلال، أراد أن يستكشف موقعاً في السهول ليرى هل البنى الاجتماعية قد نشأت بشكل مختلف هناك. اختار مجدو، أرض يادين القديمة. كانت 'لوحة مفاتيح بلاد الشام'، كما يقول. أمضى عاماً يدقّق في علم الطبقات والخرائط الزمنيّة. كان يادين قد أرجع أضخم طبقة في الموقع إلى العصر السليمانيّ. ولكن كانت هناك أدلّة مُحيّرة في شكل آثار من قصر منهار تحمل علامات نحّاتين تشبه تلك الموجودة في قصر في المدينة القديمة السامرة التي تمّ إرجاع تاريخها بشكل مقنع إلى قرن بعد حكم سليمان. وحين زار فنكلشتاين موقع حفريّات زميل له في وادي يزرعيل، لاحظ أنّ الفخّار، المصقول يدويّاً والمطليّ باللون الأحمر، يشبه إلى حدّ كبير خزف مجدو. لكنّ الموقع كان من عهد العمريّين، الذين حكموا إسرائيل في القرن التاسع قبل الميلاد. بحسب فنكلشتاين: 'كان هناك شيء غير منطقي في الأساس'. فعلى مدى ثلاثة قرون قبل عهد داوود، حكم فراعنة المملكة المصرية الحديثة بلاد كنعان. ولكن بحلول القرن العاشر قبل الميلاد، كانت الإمبراطوريّة المصريّة قد انحسرت وتضاءلت بسبب جفاف إقليميّ مدمّر أدّى أيضاً إلى تدمير الإمبراطوريّة الحثّيّة، في تركيا الحاليّة، والإمبراطوريّة الميسينيّة في اليونان. ما هي احتمالات ظهور إمبراطوريّة واحدة فجأةً على الساحة العالمية، وفي مرتفعات يهوذا المهملة تحديداً؟ قال فنكلشتاين: 'الإمبراطورية تحتاج إلى عاصمة. لا يوجد شيء تقريباً في القدس، فهي قرية صغيرة جدّاً. تحتاج الإمبراطورية إلى قوّة عاملة. لا يوجد شيء في يهوذا. بعض القرى الصغيرة فقط. تحتاج الإمبراطوريّة إلى إدارة. لا توجد إدارة. لا توجد أنشطة كتابيّة. أين هي الإمبراطوريّة'؟ * من مقال مطوّل للكاتبة ذروث مارغاليت، المقيمة في تل أبيب، نُشر تحت عنوان 'مبنى على الرمال' في عدد 29 حزيران 2020 من مجلّة 'نيويوركر' الأميركية. * جمعيّة إلعاد (بالعبريّة هي اختصار لجملة 'إيل عير دافيد'، وتعني بالعربيّة: 'نحو مدينة داوود') هي جمعيّة استيطانية يهودية بدأت بالاستيلاء على الممتلكات الفلسطينية في القدس بدعم من الوزارات والجهات الرسمية الإسرائيلية، وطرد سكّانها الفلسطينيين، ونقل الممتلكات إلى المستوطنين الإسرائيليين اليهود.

وقفتان تضامنيتان مع غزة في مخيمي برج البراجنة وعين الحلوة
وقفتان تضامنيتان مع غزة في مخيمي برج البراجنة وعين الحلوة

بوابة اللاجئين

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة اللاجئين

وقفتان تضامنيتان مع غزة في مخيمي برج البراجنة وعين الحلوة

شهد مخيم برج البراجنة في ضاحية بيروت الجنوبية، بعد ظهر اليوم الجمعة 30 أيار/مايو، وقفة دعم ونصرة لأهالي قطاع غزة في مواجهة حرب الإبادة "الإسرائيلية" المتواصلة، وتنديداً بالتواطؤ العربي والدولي مع استمرار المجازر. وشارك في الوقفة، التي نظمت أمام جامع الفرقان، عدد من اللاجئين الفلسطينيين، وممثلون عن اللجان والروابط والفصائل الفلسطينية. وألقيت خلال الوقفة كلمات شددت على الرابط العضوي بين الشعب الفلسطيني في الشتات وقطاع غزة وعموم فلسطين المحتلة، مؤكدةً أن هذا الرابط لا يمكن فصله، ومعربةً عن التمسك بالموقف الداعم للمقاومة. وتطرقت كلمة ألقاها ممثل حركة الجهاد الإسلامي في المخيم إلى ملف سحب السلاح من المخيمات، مشيراً إلى أن هذه المسألة يجب أن تناقش في إطار حوار وطني شامل، ومؤكداً دعم الجهود الرامية إلى ضبط الأوضاع الأمنية ومنع الفلتان داخل المخيمات. ونددت الكلمات بالمواقف العربية التطبيعية، والتعاون مع كيان الاحتلال، وآخرها المناورة العسكرية المشتركة التي أجراها الجيش المغربي مع جيش الاحتلال "الإسرائيلي". وفي مخيم عين الحلوة، شارك حشد من اللاجئين الفلسطينيين، إلى جانب ممثلين عن الفصائل وفرق كشفية، في وقفة دعم وإسناد لأهالي قطاع غزة، نظمت أمام مسجد خالد بن الوليد وسط المخيم، بدعوة من حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وأكد المشاركون، من خلال لافتات مرفوعة وكلمات ألقيت، تمسّكهم بحق العودة ودعمهم لصمود أهالي غزة في وجه حرب الإبادة، كما جددوا تأييدهم للمقاومة، وأدانوا الصمت العربي والدولي إزاء المجازر "الإسرائيلية" المتواصلة. وألقى كلمة تحالف القوى الفلسطينية عمار حوران، مسؤول العلاقات السياسية لحركة الجهاد الإسلامي في منطقة صيدا، فيما ألقى كلمة حركة حماس خالد زعيتر، المسؤول السياسي للحركة في المخيم. وأشادت الكلمات بالصمود الأسطوري لأهالي قطاع غزة ومقاومتهم الباسلة في مواجهة ما وصفوه بـ"حرب الإبادة والتجويع والقتل" التي ينفذها الاحتلال "الإسرائيلي"، وسط صمت دولي مريب تجاه ما يجري من جرائم وانتهاكات. كما حيّت الكلمات صمود الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس في وجه التصعيد "الإسرائيلي" المستمر على القرى والمدن والمخيمات، إضافة إلى الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى، داعيةً إلى تحرك عربي ودولي فاعل لوقف العدوان. وتأتي هذه الوقفات في إطار حراك متواصل من قبل أهالي مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، دعماً لأهالي قطاع غزة، سواء عبر الوقفات التضامنية المستمرة أو من خلال الحملات الإغاثية والإنسانية. بوابة اللاجئين الفلسطينيين

مئات الأردنيين يشاركون بالمسيرة الأسبوعية في عمّان تضامناً مع غزة والضفة
مئات الأردنيين يشاركون بالمسيرة الأسبوعية في عمّان تضامناً مع غزة والضفة

بوابة اللاجئين

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة اللاجئين

مئات الأردنيين يشاركون بالمسيرة الأسبوعية في عمّان تضامناً مع غزة والضفة

شارك مئات من الأردنيين في مسيرة شعبية حاشدة وسط العاصمة عمّان، ظهر اليوم الجمعة ٣٠ أيار/ مايو، تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في ظل ما يتعرض له من إبادة جماعية منذ أكثر من 600 يوم، وتنديداً باعتداءات الاحتلال "الإسرائيلي" المتكررة على المسجد الأقصى والضفة الغربية وكذلك تصاعد اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين في الضفة والقدس، وسط استمرار الصمت الدولي إزاء ما يرتكب من إبادة وجرائم في الضفة الغربية وقطاع غزة. وتحت شعار: "غزة تُباد وتُجَوّع.. والأقصى في خطر" انطلقت المسيرة من أمام المسجد الحسيني الكبير بتنظيم حزب جبهة العمل الإسلامي والملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن. وخلال المسيرة ردد المشاركون هتافات تؤكد على تضامن الشعب الأردني الواسع مع أهالي قطاع غزة. معبرين عن رفضهم الكامل لاعتداءات الاحتلال بحق المسجد الأقصى ومحاولات تهويده، منددين بالعدوان المتواصل الهادف إلى هدم الأقصى وبناء الهيكل المزعوم. ورفع المتظاهرون لافتات تطالب بمحاسبة قادة الاحتلال "الإسرائيلي" مجددين دعمهم المطلق للمقاومة باعتبارها السبيل الوحيد لردع الاحتلال. كما أشاد المشاركون في المسيرة بصمود الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس، مؤكدين أن "مقاومة الشعب الفلسطيني ورباط المقدسيين في المسجد الأقصى تشكل سدًا منيعًا أمام محاولات الاحتلال تهجير السكان"، وفرض ما يسميه الاحتلال "الوطن البديل"، وتهويد المدينة المقدسة. ودعا المشاركون في المسيرة المجتمع الدولي إلى التحرّك العاجل لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، محذّرين من أن القطاع يتعرض لحرب تجويع ممنهجة وسط صمت عالمي، حيث قضى الآلاف بسبب نقص الغذاء والدواء والمواد الأساسية. وشدد المتظاهرون على ضرورة تحمّل العالم العربي، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي مسؤولياتهم في وضع حدّ للعدوان "الإسرائيلي" المتواصل على غزة والضفة والقدس. وطالبوا الأنظمة العربية بوقف كلّ أشكال التطبيع مع الاحتلال"الإسرائيلي"، كما جددوا مطالبة الحكومة الأردنية بإلغاء اتفاقية وادي عربة. بوابة اللاجئين الفلسطينيين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store