logo
المؤشرات الأوروبية ترتفع مع متابعة نتائج أعمال الشركات

المؤشرات الأوروبية ترتفع مع متابعة نتائج أعمال الشركات

البيانمنذ 2 أيام
ارتفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية في مستهل جلسة الثلاثاء، مع انخفاض عوائد السندات السيادية في ألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة، وسط تقييم الأسواق تقارير الأعمال الفصلية لعدد من الشركات الكبرى.
وصعد «ستوكس يوروب 600» بنسبة 0​.45% عند 543 نقطة، وحد من مكاسب المؤشر الأوروبي خسائر أسهم المرافق.
وقفز «داكس» الألماني بنسبة 0.7% عند 23925 نقطة، وارتفع «كاك 40» الفرنسي بنسبة 0.4% عند 7662 نقطة، فيما أضاف «فوتسي 100» البريطاني نحو 0.5% عند 9174 نقطة.
وارتفع سهم «بي بي» المدرج في لندن بنسبة 1.35% عند 4.115 استرلينياً، بعدما حققت أرباحاً - بعد استبعاد تأثيرات تقلبات أسعار النفط والغاز - قدرها 2.35 مليار دولار في الربع الثاني، متجاوزة توقعات المحللين البالغة 1.81 مليار دولار.
وتترقب الأسواق صدور القراءة النهائية لمؤشر مديري المشتريات في القطاع الخدمي داخل اقتصادات منطقة اليورو، لاستشراف آفاق تعافي دول العملة الموحدة بعد انتهاء دورة التشديد النقدي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعتزم فرض رسوم بنسبة 100% على الرقائق وأشباه الموصلات
ترامب يعتزم فرض رسوم بنسبة 100% على الرقائق وأشباه الموصلات

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

ترامب يعتزم فرض رسوم بنسبة 100% على الرقائق وأشباه الموصلات

وفي تصريح لصحافيين في البيت الأبيض، قال ترامب: "سنفرض تعرفات كبيرة جدا على الرقائق وأشباه الموصلات"، مضيفا أن النسبة ستكون "مئة بالمئة". وأضاف "لكنّ النبأ السار بالنسبة لشركات مثل آبل هو أنّه إذا كنتم تبنون في الولايات المتّحدة أو التزمتم البناء في الولايات المتحدة، فلن تكون هناك رسوم، بكلمات أخرى لن نفرض عليكم رسوما". واعتبر الرئيس الأميركي أنّ هذه السياسة دفعت "بالعديد من الشركات إلى مغادرة أماكن عديدة والمجيء إلى الولايات المتّحدة". ولم يوضح ترامب متى ستسري هذه التعرفة الجديدة.

ترامب يتحول إلى داعم غير معلن لصعود الصين
ترامب يتحول إلى داعم غير معلن لصعود الصين

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

ترامب يتحول إلى داعم غير معلن لصعود الصين

إدوارد لوس مضى من عام 2025 أكثر من نصفه، لكن من الواضح -رغم كل شيء- أن الصين هي الرابح الأكبر حتى الآن، فحتى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نفسه لم يتوقف عن تقديم المكاسب لها بوتيرة منتظمة. وقد اتهم زبغنيو بريجينسكي، مستشار الأمن القومي في إدارة جيمي كارتر، ذات مرة، هنري كيسينغر بـ«الولع بالأعداء والضجر من الحلفاء»، وهو توصيف قد ينطبق على سلوك ترامب تجاه حلفاء الولايات المتحدة في منطقة المحيط الهادئ الهندي. وهذا ليس جديداً؛ فمنذ ثمانينيات القرن الماضي، كانت اليابان هي الخصم الأكبر في نظر ترامب، لا الاتحاد السوفيتي. وحتى في المرات القليلة التي يحمل فيها الصين مسؤولية ما، فإنه يُرجع الخطأ إلى الشركات الأمريكية. وبحسب تعبيره «لو كنت مكان الصين، لكنت ملتهماً غداء أمريكا». ومن بين هؤلاء الجيران، تعد الهند هي الحالة الأكثر إثارة للانتباه. فرئيس وزرائها، ناريندرا مودي، الرجل القوي ببلاده، آخذ في التودد إلى ترامب، لكنه لم يجنِ من الإطراءات أي شيء. ففي الأسبوع الماضي، تعهد ترامب بفرض تعريفات جمركية قدرها 25 % على الهند، واتهم نيودلهي بتمويل الحرب الروسية على أوكرانيا عن طريق واردات النفط من روسيا، مشيراً لاحتمالية أن يعقب هذا فرضه تعريفات ثانوية «بنسبة 100 %». وبعد زعمه الخاطئ -وفق ما أعلنته الهند- أنه أوقف الحرب بين الهند وباكستان في مايو الماضي، ها هو ذا ترامب يشق طريقه نحو استمالة باكستان. وفي اليوم ذاته الذي دعا فيه مودي إلى واشنطن في يونيو، تناول ترامب غداء خاصاً مع عاصم منير، قائد الجيش الباكستاني. لا يتشارك الرؤساء الأمريكيين وجبات خاصة مع قادة الجيوش الأجنبية، لكنه استثنى باكستان من هذه القاعدة. أما مودي، فقد رفض دعوة ترامب بأدب. والآن، يتهكم ترامب على الهند بقوله: «إن لديها اقتصاداً ميتاً، وقد تضطر يوماً ما إلى استيراد النفط من باكستان». وهكذا ببساطة تخسر أصدقاءك وتضيع نفوذك. والأسوأ، رفض ترامب السماح للرئيس التايواني، لاي تشينغ-تي، بالتوقف في نيويورك، خشية أن يثير ذلك حفيظة الصين. وهنا، يحل قصر النظر التكتيكي بشأن تايوان محل نهج كيسينغر القائم على الغموض الاستراتيجي، وينطوي على أنه لا يمكن للصين أبداً أن تراهن على أن الولايات المتحدة لن تهب لنجدة تايوان، فترامب لديه القدرة على المقايضة على أمن تايوان لنيل تنازلات تجارية من جانب الصين. ويريد ترامب وضع يده على غرينلاند، وما زال طامعاً في قناة بنما؛ لأنه يرى الصين تغير على القطب الشمالي ونصف الكرة الغربي. لكنه في الوقت نفسه لا يبدي اهتماماً كبيراً بجيران الصين. وقد قوبل الرئيس الفلبيني، فيرديناند ماركوس جونيور، بالتجاهل حينما اشتكى إلى ترامب أخيراً من أن الصين تغير النظام العالمي بصورة أحادية الجانب. ولم يكن من ترامب إلا أن قال: «نحن على وفاق مع الصين بصورة جيدة للغاية». وفي العام الماضي، رفعت الصين من قدرات الطاقة المتجددة لديها بصورة تتخطى ما أضافته بلدان العالم مجتمعة. في المقابل ومنذ يناير، خفض ترامب الدعم الأمريكي المقدم للطاقة الخضراء في مقابل «احفر يا حبيبي، احفر» باعتبارها استراتيجية محورية لسياسة إدارته تجاه الوقود الأحفوري. ولعل هذه العودة إلى المصادر الكربونية هي أكبر هدايا ترامب للصين. وهكذا تجري كتابة مستقبل العالم في الصين، وترامب نفسه يشارك في تأليف هذا المستقبل دون دراية منه.

البنك العربي المتحد يجمع 1.03 مليار درهم عبر إصدار حقوق أولوية
البنك العربي المتحد يجمع 1.03 مليار درهم عبر إصدار حقوق أولوية

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

البنك العربي المتحد يجمع 1.03 مليار درهم عبر إصدار حقوق أولوية

تمثل هذه الخطوة محطة مهمة في تعزيز المركز الرأسمالي للبنك العربي المتحد، كما تعكس التزامنا المتواصل بالنمو المستدام. وسيسهم رأس المال الإضافي في دعم المرحلة المقبلة من استراتيجية النمو، مما يضمن جاهزيتنا لمواكبة تطور المتطلبات التنظيمية، وتلبية احتياجات عملائنا، وتحقيق عوائد مستدامة لمساهمينا». وكان البنك حقق صافي أرباح بلغ 208 ملايين درهم خلال النصف الأول، مقارنة بـ 139 مليون درهم للفترة نفسها من العام الماضي، أي بزيادة نسبتها 50 % على أساس سنوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store