
إقبال المواطنين بجنوب سيناء للإداء بصوتهم فى انتخابات مجلس الشيوخ.. فيديو
كانت لجان الانتخابات مجلس الشيوخ 2025 شهدت توافد المواطنين على لجان فى الساعات الأولى، للمشاركة فى عملية التصويت، وسط استعدادات مكثفة لاستقبال الناخبين.
وشهدت اللجان توافد مجموعات من شباب لتسهيل عملية التصويت على الناخبين خاصة كبار السن وذوى الهمم وتجرى الانتخابات داخل 15 مقرا انتخابيا و18لجنة فرعية، وتخصص 3 لجان فرعية بمدينة شرم الشيخ، ولجنة بمدينة أبورديس، ولجنة بمدينة أبو زنيمة، و5 لجان بمدينة طور سيناء العاصمة باعتبارها من أكبر المدن من حيث تعداد السكان، ولجنتين بمدينة رأس سدر، ولجنة بمدينة سانتن كاترين ، ولجنتين فرعيتين بمدينة دهب، ولجنتين فرعيتين بمدينة نويبع، ولجنة فرعية بمدينة طابا وبلغ إجمالى الناخبين 102 ألف ناخب وناخبة بمدن جنوب سيناء.
وتجرى انتخابات مجلس الشيوخ 2025 داخل مصر في 8 آلاف و286 مقرًا انتخابيًا على مستوى الجمهورية، بهدف التيسير على المواطنين الراغبين في الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات والحفاظ عليهم.
ويشرف على انتخابات مجلس الشيوخ 9500 قاضٍ من هيئتي قضايا الدولة والنيابة الإدارية وعلى اللجان الانتخابية الفرعية، بينهم 2500 قاضية خارج محل إقامتهن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الدكتور أحمد نبوي يوضح الفرق بين الغلو والورع
قال الدكتور أحمد نبوي، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، إن الغلو في الدين هو تجاوز الحد المشروع، وهو أمر نهى عنه القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، مستدلًا بقوله تعالى: "لا تغلوا في دينكم"، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إياكم والغلو، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو"، مشيرًا إلى أن الغلو يشمل المغالاة في الأقوال أو الأفعال أو الأحكام، سواء في حق النفس أو في حق الآخرين. وأوضح الدكتور نبوي، خلال حلقة برنامج "منبر الجمعة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن هناك فرقًا دقيقًا يجب فهمه بين الورع المشروع والغلو المنهي عنه، مشددًا على أن الورع الحقيقي هو ما يلزم به الإنسان نفسه فقط، دون أن يتعدى ذلك إلى الحكم على أفعال أو نيات الآخرين. وأضاف: "الورع أن أمتنع عن أمر مباح تورعًا، دون أن أُنكر على غيري فعله أو أتهمه، أما من بالغ على نفسه وعلى الناس، فدخل في دائرة الغلو". وأكد أن الإنكار على الغير في المسائل التي فيها سعة واختلاف معتبر بين العلماء، ليس من الورع، بل قد يوقع الإنسان في المحظور إذا ما ترتب عليه تحريم ما أحله الله أو القدح في نيات الناس أو ديانتهم، وهو أمر شديد الخطورة، مشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من قال هلك الناس، فهو أهلكهم أو أهلكهم"، أي أنه قد يكون أهلكهم بكلامه، أو أنه أول الهالكين. وأشار الدكتور أحمد نبوي إلى أن البعض قد يظن أن تمسكه الزائد ببعض الأحوطات الفقهية هو من باب التقوى، بينما هو في الحقيقة سلوك متشدد إذا ما ترافق مع إطلاق الأحكام على الآخرين أو ازدراء أفعالهم. وقال: "الورع أن تقول لنفسك: لا أفعل هذا، لكن لا تحكم على من فعله إذا كان فعله في إطار المباح أو المختلف فيه شرعًا". وأكد على أن الدين ليس بالتشدد وإنما بالفهم، وأن الالتزام الحقيقي لا يعني الانعزال أو إدانة المجتمع، وإنما يكون بالتوازن والرحمة واحترام تعدد الآراء الشرعية، والبعد عن الغلو الذي يؤدي إلى الانغلاق ورفض الآخر.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
تعرف على موعد بدء العام الدراسى الجديد واستعدادات وزارة التربية والتعليم
بدأت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، والمديريات التعليمية الاستعداد للعام الدراسى الجديد الذى يبدأ يوم 20 سبتمبر 2025 لطلاب المدارس الرسمية والخاصة و7 من نفس الشهر للمدارس الدولية وفقا للخريطة الزمنية للعام الدراسى المقبل 2025،2026. ووجهت وزارة التربية والتعليم المديريات التعليمية، بضرورة الانتهاء من أعمال الصيانة البسيطة والشاملة فى جميع المدارس، بما يشمل الدهانات، والمقاعد، ودورات المياه، والتسجيل المدرسى، وإجراءات السلامة، بما يضمن بيئة تعليمية آمنة ولائقة للطلاب، إضافة إلى البدء فى تجهيز جداول الحصص وتوزيعها على المعلمين وخاصة فى المرحلة الثانوية استعدادا لتطبيق البكالوريا المصرية، كما نبهت الوزارة على المديريات والمدارس بعدم إجبار أى طالب أثناء تسكينهم على الصف الأول الثانوى العام على اختيار نظام البكالوريا حيث يتم ترك حرية الاختيار للطلاب. وأوضحت وزارة التربية والتعليم، أن بداية العام الدراسى الجديد هى دائمًا محطة هامة فى حياة الطلاب وأولياء الأمور معا، وفترة تحمل فى طياتها آمالًا جديدة، وتحديات جديدة، ومن ثم يتم الاستعداد للدراسة مبكرا حتى يتحقق الإنضباط الدراسى منذ الأسبوع الأول من بداية الدراسة، مؤكدة على استمرار أعمال التقييمات للطلاب فى صفوف النقل مع تطبيق أعمال السنة على طلاب الشهادة الإعدادية لأول مرة حيث سوف تصدر الوزارة ضوابط لتطبيق درجات أعمال السنة على طلبة الصف الثالث الإعدادى بحيث تقل عن 20% قد تكون 5 درجات فى كل فصل دراسى، لافتة إلى أن الهدف من تطبيق هذه الدرجات هو إجبار الطلاب على الحضور لأنه فى حالة عدم قيام الطالب بالحضور والانضباط سوف تخصم هذه الدرجات.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
برلمانى: حديث الرئيس السيسى عن معبر رفح كان حاسما فى تفنيد الأكاذيب
أكد النائب سامي سوس، عضو مجلس النواب ، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال المؤتمر الصحفي مع رئيس جمهورية فيتنام الاشتراكية، عكست ملامح سياسة خارجية متوازنة، تقوم على بناء شراكات استراتيجية جديدة مع دول جنوب شرق آسيا، إلى جانب توضيح مواقف مصر الثابتة تجاه القضايا الإقليمية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وأوضح "سوس"، أن الرئيس أعلن خلال كلمته الاتفاق على ترفيع العلاقات بين مصر وفيتنام إلى مستوى الشراكة الشاملة، وهو ما يعكس حرص البلدين على تعزيز التعاون في مجالات الزراعة، والتجارة، والاستثمار، والتصنيع، بما يخدم مصالح الشعبين، ويعزز التعاون بين القطاعين العام والخاص في الجانبين. وأشار عضو مجلس النواب إلى أن الرئيس السيسي أكد أن مصر تمثل نافذة لفيتنام على منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، بفضل ما لديها من اتفاقيات تجارة حرة، وفي المقابل يمكن لفيتنام أن تمثل بوابة لمصر إلى جنوب شرق آسيا، بما يفتح المجال أمام فرص تصديرية واستثمارية واعدة، تدعم الاقتصاد الوطني وتزيد من التبادل التجاري. وأكد سوس أن تصريحات الرئيس فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، جاءت واضحة وصريحة، خاصة حين قال إن الحرب في غزة لم تعد حربًا لتحقيق أهداف سياسية، بل تحولت إلى حرب إبادة جماعية وتجويع وتصفية ممنهجة للقضية الفلسطينية، وهو توصيف يعكس موقف مصر الإنساني والأخلاقي منذ اندلاع الحرب. وأضاف "سوس" أن حديث الرئيس عن معبر رفح كان حاسمًا في تفنيد الأكاذيب، حيث أوضح أن المعبر لم يُغلق من الجانب المصري، وأنه تم تدميره 4 مرات وأعيد إصلاحه، وأن أكثر من ٥ آلاف شاحنة مساعدات متوقفة داخل الأراضي المصرية، في ظل وجود القوات الإسرائيلية على الجانب الفلسطيني من المعبر، مؤكدًا أن أكثر من 70% من المساعدات التي دخلت غزة كانت مصرية. واختتم النائب سامي سوس بيانه بالتشديد على أن موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين، وتأكيد الرئيس أن مصر لن تكون أبدًا بوابة للهروب أو التهجير، يعكس موقفًا وطنيًا وإنسانيًا واضحًا، سيقف التاريخ عنده كثيرًا، مشددًا على أن القيادة المصرية تتحمل مسؤوليتها الأخلاقية والإنسانية رغم صمت العالم وتخاذله.