logo
5 مخاطر صحية يسببها الجفاف في الطقس الحار

5 مخاطر صحية يسببها الجفاف في الطقس الحار

المغرب اليوممنذ 12 ساعات

القاهرة ـ المغرب اليوم
الترطيب الكافي ضروري للحفاظ على جميع أنسجة وخلايا وأعضاء الجسم، خاصة في الطقس الحار خلال فصل الصيف، حيث من الشائع إصابة العديد منا بالجفاف ربما بسبب قلة الترطيب وشرب الماء، ولكن حتى الجفاف البسيط يؤثر على الوظائف الأساسية ويسبب العديد من الأعراض المزعجة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا".
لذلك فإن معرفة علامات نقص الترطيب أو الجفاف أمر أساسي للحفاظ على صحة الجسم وحالته المثلى.. وفيما يلى.. خمسة أعراض خطيرة تشير إلى عدم حصول الجسم على كمية كافية من الماء:
الصداع
يُعد الصداع من أول أعراض الجفاف وأكثرها شيوعًا، فعندما تنخفض مستويات سوائل الجسم، ينكمش الدماغ أو يتراجع عن الجمجمة، مما يؤدي إلى الألم، كما أن انخفاض تدفق الدم والأكسجين إلى الدماغ بسبب الجفاف يزيد من حدة الألم، وعادةً ما يُعالج شرب الماء هذه المشكلة فورًا، خاصةً إذا كنت تعاني من صداع التوتر أو الصداع النصفي.
التعب واحتمالية ضباب الدماغ
عندما لا تشرب كمية كافية من الماء، يفتقر جسمك إلى السوائل اللازمة لنقل العناصر الغذائية والأكسجين بكفاءة، ستشعر حينها بالتعب والكسل والتشوش الذهني، وتتباطأ وظائف الدماغ مع الجفاف، مما يُصعب عليك التركيز أو حتى البقاء مستيقظًا، وقد يُؤثر فقدان السوائل الطفيف على الذاكرة والمزاج والأداء، لذلك فإن الحفاظ على رطوبة جسمك من شأنه أن يحافظ على مستويات الطاقة لديك ونشاطك الذهني في أفضل حالاته.
تشنجات وتقلصات العضلات
الماء ضرورى لضمان أداء العضلات بشكل سليم، إذ يساعد على توازن الإلكتروليتات، وخاصةً الصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم، وهي معادن مهمة لجسمنا، وأثناء الجفاف، يختل توازن هذه المعادن، مما يزيد من احتمالية حدوث تقلصات وتشنجات عضلية، خاصةً أثناء التمرين أو بعده، كما يؤثر على تعافي العضلات وتناسقها، لذلك يضمن الترطيب الجيد استرخاء العضلات وانقباضها بسلاسة، مما يقلل من الألم ويعزز الأداء البدني والقدرة على التحمل.
جفاف الجلد والبشرة
تعكس حالة الجلد والبشرة لديك مستويات الترطيب في جسمك، فإذا كنت تعاني من الجفاف، فقد تبدو بشرتك جافة وباهتة، وتفقد مرونتها الصحية، ويمكن لاختبار بسيط عن طريق "قرص أو الضغط" على بشرتك أن يبين لك، فإذا لم تسترد عافيتها فورًا، فمن المحتمل أن تعاني من نقص السوائل، ويمكن أن يؤدي الجفاف المتكرر إلى ظهور التجاعيد المبكرة، والتقشر، والحساسية، لذلك فإن الترطيب وشرب الماء يرطب البشرة من الداخل إلى الخارج، ويزيد من مرونتها، ويحافظ على بشرة صحية ومشرقة بشكل طبيعي.
عيون غائرة
يؤثر الجفاف على أكثر من مجرد بشرتك وعضلاتك، بل يؤثر أيضًا على عينيك، فبدون كمية كافية من السوائل، ينتج جسمك دموعًا أقل، مما يؤدي إلى جفاف وتهيج العين وظهورها بمظهر غائر، وقد يُسبب هذا الشعور عدم الراحة، أو عدم وضوح الرؤية، أو حساسية للضوء، لذلك يساعد شرب ما يكفى من الماء والسوائل في الحفاظ على ترطيب العينين، ويقلل من خطر الإصابة بالالتهابات، أو الاحمرار، أو المضاعفات طويلة الأمد المرتبطة بالجفاف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 مخاطر صحية يسببها الجفاف في الطقس الحار
5 مخاطر صحية يسببها الجفاف في الطقس الحار

المغرب اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • المغرب اليوم

5 مخاطر صحية يسببها الجفاف في الطقس الحار

القاهرة ـ المغرب اليوم الترطيب الكافي ضروري للحفاظ على جميع أنسجة وخلايا وأعضاء الجسم، خاصة في الطقس الحار خلال فصل الصيف، حيث من الشائع إصابة العديد منا بالجفاف ربما بسبب قلة الترطيب وشرب الماء، ولكن حتى الجفاف البسيط يؤثر على الوظائف الأساسية ويسبب العديد من الأعراض المزعجة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". لذلك فإن معرفة علامات نقص الترطيب أو الجفاف أمر أساسي للحفاظ على صحة الجسم وحالته المثلى.. وفيما يلى.. خمسة أعراض خطيرة تشير إلى عدم حصول الجسم على كمية كافية من الماء: الصداع يُعد الصداع من أول أعراض الجفاف وأكثرها شيوعًا، فعندما تنخفض مستويات سوائل الجسم، ينكمش الدماغ أو يتراجع عن الجمجمة، مما يؤدي إلى الألم، كما أن انخفاض تدفق الدم والأكسجين إلى الدماغ بسبب الجفاف يزيد من حدة الألم، وعادةً ما يُعالج شرب الماء هذه المشكلة فورًا، خاصةً إذا كنت تعاني من صداع التوتر أو الصداع النصفي. التعب واحتمالية ضباب الدماغ عندما لا تشرب كمية كافية من الماء، يفتقر جسمك إلى السوائل اللازمة لنقل العناصر الغذائية والأكسجين بكفاءة، ستشعر حينها بالتعب والكسل والتشوش الذهني، وتتباطأ وظائف الدماغ مع الجفاف، مما يُصعب عليك التركيز أو حتى البقاء مستيقظًا، وقد يُؤثر فقدان السوائل الطفيف على الذاكرة والمزاج والأداء، لذلك فإن الحفاظ على رطوبة جسمك من شأنه أن يحافظ على مستويات الطاقة لديك ونشاطك الذهني في أفضل حالاته. تشنجات وتقلصات العضلات الماء ضرورى لضمان أداء العضلات بشكل سليم، إذ يساعد على توازن الإلكتروليتات، وخاصةً الصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم، وهي معادن مهمة لجسمنا، وأثناء الجفاف، يختل توازن هذه المعادن، مما يزيد من احتمالية حدوث تقلصات وتشنجات عضلية، خاصةً أثناء التمرين أو بعده، كما يؤثر على تعافي العضلات وتناسقها، لذلك يضمن الترطيب الجيد استرخاء العضلات وانقباضها بسلاسة، مما يقلل من الألم ويعزز الأداء البدني والقدرة على التحمل. جفاف الجلد والبشرة تعكس حالة الجلد والبشرة لديك مستويات الترطيب في جسمك، فإذا كنت تعاني من الجفاف، فقد تبدو بشرتك جافة وباهتة، وتفقد مرونتها الصحية، ويمكن لاختبار بسيط عن طريق "قرص أو الضغط" على بشرتك أن يبين لك، فإذا لم تسترد عافيتها فورًا، فمن المحتمل أن تعاني من نقص السوائل، ويمكن أن يؤدي الجفاف المتكرر إلى ظهور التجاعيد المبكرة، والتقشر، والحساسية، لذلك فإن الترطيب وشرب الماء يرطب البشرة من الداخل إلى الخارج، ويزيد من مرونتها، ويحافظ على بشرة صحية ومشرقة بشكل طبيعي. عيون غائرة يؤثر الجفاف على أكثر من مجرد بشرتك وعضلاتك، بل يؤثر أيضًا على عينيك، فبدون كمية كافية من السوائل، ينتج جسمك دموعًا أقل، مما يؤدي إلى جفاف وتهيج العين وظهورها بمظهر غائر، وقد يُسبب هذا الشعور عدم الراحة، أو عدم وضوح الرؤية، أو حساسية للضوء، لذلك يساعد شرب ما يكفى من الماء والسوائل في الحفاظ على ترطيب العينين، ويقلل من خطر الإصابة بالالتهابات، أو الاحمرار، أو المضاعفات طويلة الأمد المرتبطة بالجفاف.

5 أطعمة باللون الأحمر تحميك من أمراض القلب
5 أطعمة باللون الأحمر تحميك من أمراض القلب

المغرب اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • المغرب اليوم

5 أطعمة باللون الأحمر تحميك من أمراض القلب

عندما يتعلق الأمر ب صحة القلب ، فإن الأطعمة ذات اللون الأحمر تعتبر بطلًا خارقًا، فهذه الأطعمة الطبيعية النابضة بالحياة ليست مجرد أطعمة لذيذة، بل غنية بمضادات الأكسدة والعناصر الغذائية ومضادات الالتهاب، مما يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 5 أطعمة باللون الأحمر تعتبر خارقة للحفاظ على صحة قلبك: الطماطم الطماطم غنية بالليكوبين، وهو مضاد أكسدة قوي يمنح الطماطم لونها الأحمر المميز، ويساعد على خفض مستويات الكوليسترول السيئ (LDL)، ومنع تراكم الترسبات، وخفض مستويات ضغط الدم، وسواء كنت تحبها نيئة في السلطات، أو صلصة مع المكرونة، خاصة أن طهي الطماطم يعزز امتصاص الليكوبين. البنجر يعتبر البنجر من الخضراوات الرائعة في عالم الخضروات، خاصة في شكل عصير، وهو غنى بالنكهة الترابية في السلطات، كما أن البنجر غني بالنترات، التي يحولها الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب طبيعي يساعد على استرخاء الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم، وهذا يعني انخفاض ضغط الدم، وتحسين الدورة الدموية، ومن ثم الحفاظ على صحة قلبك. بالإضافة إلى ذلك، يُعد البنجر غنيًا بحمض الفوليك والألياف والبوتاسيوم، وهي جميعها عناصر غذائية تدعم صحة القلب والأوعية الدموية، كما أن تناول عصير البنجر قبل التمرين قد يُعزز قدرتك على التحمل ويزيد من قوة قلبك. التفاح الأحمر تناول تفاحة يوميًا قد يُغنيك عن زيارة طبيب القلب، خاصةً إذا كانت حمراء، فالتفاح الأحمر غني بالفلافونويدات، وخاصةً الكيرسيتين، الذي يُساعد على تقليل الالتهاب ومنع تجلط الدم، وتحتوي أيضًا على ألياف قابلة للذوبان التي يمكن أن تساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار، وتكمن أهم فوائدها في قشرتها، لذلك احرص على تناوله بالقشر، كما رُبط تناول التفاح بانتظام بانخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وخفض ضغط الدم، ويمكنك تناوله كوجبة خفيفة. العنب الأحمر يحتوي العنب الأحمر، خاصة العنب الذي يحتوي على بذور، على نسبة عالية من مادة الريسفيراترول، وهي مركب مرتبط بتحسين وظائف القلب، وتقليل الالتهاب، وحتى مرونة الأوعية الدموية بشكل أفضل، وتناول حبات العنب الأحمر الكاملة غنى بالألياف ويحقق توازنًا لمستويات السكر في الدم، كما يساعد الريسفيراترول على حماية البطانة الداخلية للشرايين وتقليل الإجهاد التأكسدي، وهو أحد أسباب أمراض القلب، تناول حفنة من العنب بضع مرات أسبوعيًا قد يكون سلاحًا سحريًا لقلبك. الفراولة الفراولة ليست مجرد فاكهة صيفية مفضلة، بل هي غذاء خارق متكامل لصحة القلب، فهى غنية بفيتامين سي، والبوليفينول، والأنثوسيانين (الأصباغ التي تُكسبها اللون الأحمر)، وتُساعد الفراولة على تقليل الالتهابات، ورفع مستويات الكوليسترول الجيد (HDL)، وخفض ضغط الدم، حتى أن دراسة من جامعة هارفارد وجدت أن الأشخاص الذين تناولوا أكثر من ثلاث حصص من الفراولة أو التوت الأزرق أسبوعيًا انخفض لديهم خطر الإصابة بنوبة قلبية بنسبة 32%، ويمكنك إضافتها إلى العصائر، أو رشها على الشوفان، أو تناولها مباشرة.

5 مشكلات صحية يسببها نقص فيتامين د
5 مشكلات صحية يسببها نقص فيتامين د

المغرب اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • المغرب اليوم

5 مشكلات صحية يسببها نقص فيتامين د

فيتامين د ، المعروف بفيتامين أشعة الشمس، بالغ الأهمية لأجسامنا، إذ يساعد في الحفاظ على قوة عظامنا وعضلاتنا وقوة جهازنا المناعي، ويعانى الكثير منا من نقص في مستويات فيتامين د بسبب قلة التعرض لضوء الشمس، وكثرة استخدام مكيفات الهواء، وسوء التغذية، وبينما يمكن لفحص الدم تأكيد نقص فيتامين د، هناك أيضًا علامات أخرى يُظهرها الجسم تدل على انخفاض مستويات هذا الفيتامين، وليس هذا فحسب، بل يمكن أن يُسبب نقص فيتامين د العديد من المشكلات الصحية، يوضحها تقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 5 مشكلات صحية يسببها نقص فيتامين د: ضعف وألم في العظام (الهشاشة) يساعد فيتامين د الجسم على امتصاص الكالسيوم والفوسفور، وهما عنصران أساسيان لبناء عظام قوية، وبدون كمية كافية من فيتامين د، لا يستطيع الجسم امتصاص هذين المعدنين بشكل صحيح، مما قد يؤدي إلى لين وضعف العظام، ويجعلها أكثر عرضة للكسر أو الإصابة. وعند الأطفال، يُسبب نقص فيتامين د الشديد حالة تُسمى الكساح، وهي حالة نادرة، تُسبب لين العظام، وغالبًا ما تؤدي إلى تقوس الساقين، عند البالغين، تُسمى هذه الحالة بلين العظام، وتُسبب ألمًا في العظام وضعفًا في العضلات، وقد يُصاب الأشخاص الذين يعانون من نقص فيتامين د بهشاشة العظام، وهو مرض تُصبح فيه العظام هشة وقابلة للكسر، مما يزيد من خطر الإصابة بالكسور. ضعف العضلات والألم يمكن أن يُسبب نقص فيتامين د ضعفًا في العضلات وتشنجات وألمًا، ويحدث هذا لأن فيتامين د ضروري لوظائف العضلات، وعند انخفاض مستوياته، قد تشعر العضلات بالتعب أو الألم، ويصبح من الصعب تحريكها مما يعيق أداء الأنشطة اليومية. وكبار السن الذين يعانون من نقص حاد في هذا الفيتامين أكثر عرضة لضعف العضلات خاصة بالقرب من الوركين والفخذين، مما قد يؤدي إلى مشاكل في المشي أو حتى يزيد من خطر السقوط، كما قد تحدث لديهم ارتعاشات عضلية وتشنجات ووخز في اليدين أو القدمين. الشعور بالتعب والإرهاق يُعد الشعور بالتعب والإرهاق المستمر من الأعراض الشائعة جدًا لنقص فيتامين د، وتشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستويات فيتامين د غالبًا ما يعانون من إرهاق مزمن، حتى مع حصولهم على قسط كافٍ من النوم، ويلعب فيتامين د دورًا في العديد من عمليات الجسم، بما في ذلك إنتاج الطاقة، عند انخفاضه، تنخفض قدرة الجسم على إنتاج الطاقة، مما يؤدي إلى الشعور بالإرهاق والضعف، ويمكن أن يؤثر هذا التعب على الحياة اليومية، مما يُصعب التركيز أو العمل. ضعف المناعة فيتامين د مهم لتقوية جهاز المناعة، فهو يساعد الجسم على مكافحة العدوى مثل نزلات البرد والأنفلونزا وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى، وعندما تنخفض مستويات فيتامين د، يضعف جهاز المناعة، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالأمراض بشكل متكرر. وقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يعانون من نقص فيتامين د أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي، مثل التهاب الشعب الهوائية والالتهاب الرئوي، كما قد يلعب فيتامين د دورًا في تخفيف حدة الالتهابات الفيروسية، مثل كوفيد-19. تغيرات المزاج والاكتئاب يؤثر فيتامين د على صحة الدماغ وتنظيم المزاج، وقد ارتبط انخفاض مستويات فيتامين د باضطرابات المزاج مثل الاكتئاب والقلق، وقد يشعر الأشخاص الذين يعانون من نقص فيتامين د بالحزن والقلق أو صعوبة في النوم. تشير بعض الدراسات إلى أن تناول مكملات فيتامين د يمكن أن تساعد في تحسين الحالة المزاجية وتقليل أعراض الاكتئاب، وخاصة لدى كبار السن أو أولئك الذين لديهم مستويات منخفضة للغاية من فيتامين د.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store