logo
فوز مهم للمنصة.. البرلمان الألماني ينضم إلى "تيك توك"

فوز مهم للمنصة.. البرلمان الألماني ينضم إلى "تيك توك"

سكاي نيوز عربيةمنذ 11 ساعات
وقالت رئيسة البرلمان، يوليا كلوكنر، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية، إن المنصة، رغم ما يثار حولها من انتقادات ومخاوف، باتت وسيلة رئيسية للحصول على المعلومات لدى فئات واسعة، مشيرة إلى أن "من النادر أن يمتلك الشباب اليوم صحيفة ورقية، وإذا سألتهم عن مصدر معلوماتهم، فستكون الإجابة: تيك توك".
وتعتمد المنصة، التي يديرها العملاق الصيني "بايت دانس"، على نشر مقاطع فيديو قصيرة يغلب عليها الطابع الترفيهي، لكنّها تضم أيضا محتوى معلوماتيا، وسط تحذيرات من مخاطر أمنية ومخاوف تتعلق بحماية البيانات.
وبحسب المكتب الاتحادي الألماني لحماية البيانات، يستخدم "تيك توك" في ألمانيا نحو 21 مليون شخص شهريا، فيما يبلغ عدد مستخدميه عالميا أكثر من 1.5 مليار شخص.
يذكر أن حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي كان أول الأحزاب الألمانية التي دشّنت حضورا قويا على "تيك توك"، فيما تستخدم الحكومة الألمانية المنصة أيضا للتواصل مع الجمهور.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي: نعمل على حزمة العقوبات رقم 19 على روسيا
الاتحاد الأوروبي: نعمل على حزمة العقوبات رقم 19 على روسيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 دقائق

  • صحيفة الخليج

الاتحاد الأوروبي: نعمل على حزمة العقوبات رقم 19 على روسيا

بروكسل-رويترز قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس اليوم الاثنين إن التكتل سيعمل على حزمة العقوبات رقم 19 على روسيا، وحذّر من تقديم تنازلات لموسكو. وذكرت كالاس في بيان «ما دامت روسيا لم توافق على وقف إطلاق النار الكامل وغير المشروط، فلا ينبغي لنا حتى مناقشة أي تنازلات». وأضافت «تسلسل الخطوات مهم. أولا وقف إطلاق النار غير المشروط مع نظام مراقبة قوي وضمانات أمنية صارمة... سنعمل على حزمة العقوبات رقم 19». وفي سياق آخر، قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس: الحرب في غزة تزداد خطورة كل ساعة.

«القرار الصعب».. مفتاح صفقة ألاسكا لإنهاء الحرب الأوكرانية
«القرار الصعب».. مفتاح صفقة ألاسكا لإنهاء الحرب الأوكرانية

صحيفة الخليج

timeمنذ 39 دقائق

  • صحيفة الخليج

«القرار الصعب».. مفتاح صفقة ألاسكا لإنهاء الحرب الأوكرانية

في ظل جهود دبلوماسية محمومة لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، فإن مؤشرات كشفت عن تبدُّل مفاجئ في موقف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قد تدفعه لاتخاذ قرارت صعبة طالما عارض الإقدام عليها، من أجل اتفاق سلام وذلك قبيل قمة ألاسكا بين نظيريه الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين. وبينما وعد ترامب أنه سيسعى خلال قمة يوم الجمعة المقبل مع بوتين، لاستعادة بعض الأراضي لأوكرانيا، فقد كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة عن تخفيف زيلينسكي لموقفه التفاوضي بالتشاور مع الحلفاء الأوروبيين. المصادر المطلعة، ذكرت أن أوكرانيا قد توافق على وقف القتال والتنازل عن الأراضي التي تسيطر عليها روسيا بالفعل كجزء من خطة مدعومة من أوروبا من أجل السلام، في حين أكد زيلينسكي لقادة أوروبيين أنهم يجب أن يرفضوا أي تسوية يقترحها ترامب تتنازل فيها أوكرانيا عن المزيد من الأراضي ولكن قد يُسمح لروسيا بالاحتفاظ ببعض الأراضي التي استولت عليها، بحسب صحيفة التليغراف. القرار الصعب والاستفتاء الشعبي بعض التحفظات الأوروبية، قد لا تمنع زيلينسكي من اتخاذ القرار الصعب بالتنازل عن الأراضي الموجودة بالفعل في أيدي القوات الروسية ويعتقد المسؤولون الأوروبيون أن الرئيس الأوكراني يتمتع بقدر من المرونة مع عدد متزايد من الأوكرانيين الذين قد يقبلون بهذا الحل كثمن لإنهاء الحرب. ولكن كييف لا تستطيع أن تتحمل التنازل عن المزيد من الأراضي وخاصة في منطقة دونيتسك الشرقية، لأن ذلك من شأنه أن يسمح للقوات الروسية، بتجاوز التحصينات التي بنيت منذ حرب دونباس في عام 2014. وسوف يتعين على الرئيس الأوكراني أيضاً أن يقوم بعملية مراوغة، حيث سيُمنع بموجب دستور بلاده من التنازل عن الأراضي دون استفتاء وطني. تجميد خطوط المواجهة وإذا مضت أوكرانيا قدماً في اتجاه تخفيف الشروط التفاوضية، فإن ذلك يعني تجميد خط المواجهة الحالي، والموافقة على الاعتراف القانوني بسيطرة روسيا على الأراضي التي تسيطر عليها بالفعل في لوغانسك ودونيتسك وزاباروجيا وحتى شبه جزيرة القرم وإن رجحت بعض المصادر تجنب التطرق إليها خلال هذه الجولة من المفاوضات. ويأتي تخفيف موقف أوكرانيا التفاوضي قبل محادثات ألاسكا الحاسمة، فيما أكد مسؤول غربي أن جهوداً دبلوماسية محمومة تجري حالياً بين كييف وحلفائها وأنه: «لا يمكن ربط الخطة إلا بالمواقف الحالية للجيشين على الأرض». قلق من الإطاحة بزيلينسكي وتؤكد المصادر أن أوكرانيا وأوروبا تشعران بقلق متزايد من أن يتمكن ترامب وبوتين من التفاوض على إنهاء الحرب الطويلة الأمد، والتي قد تؤدي في نهاية المطاف إلى الإطاحة بزيلينسكي من رئاسة أوكرانيا، فيما قال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك: «إن لديه الكثير من المخاوف والأمل في ذات الوقت». وأضاف توسك أن المسؤولين الأمريكيين تعهدوا بالتشاور مع الزعماء الأوروبيين قبل المحادثات بين ترامب وبوتين في ألاسكا. وكان من أبرز المخاوف الأوروبية، دعم خطة السلام التي أقرتها موسكو والتي تضمنت تجميد الخطوط الأمامية في جنوب شرق أوكرانيا إذا وافقت كييف على الانسحاب من مناطق دونيتسك ولوغانسك التي تسيطر عليها. ثقل دبلوماسي أوروبي وقد اختارت العواصم الأوروبية دعم رؤية كييف لأي تبادل إقليمي، في محاولة لإقناع ترامب بوجود ثقل دبلوماسي خلف أوكرانيا، يرفض التنازلات عن الأراضي التي تسيطر عليها كييف. وأضاف المسؤول الغربي أن «الأوروبيين يدركون الآن دورهم كداعمين لأوكرانيا في ما يتعلق بالمفاوضات الدبلوماسية»، موضحاً «أنها دفعة معنوية، كما تعزز المواقف الدبلوماسية لأوكرانيا حتى لا تشعر أنها تخوض المفاوضات منفردة». ويؤكد توسك: «بالنسبة لبولندا وشركائنا، من الواضح أن حدود الدول لا يمكن تغييرها بالقوة». وأضاف: «يجب ألا تعود حرب روسيا مع أوكرانيا بالنفع على الجانب الروسي». وقال إعلان مشترك لزعماء المفوضية الأوروبية وفرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة وبولندا وفنلندا: «إن خط الاتصال الحالي يجب أن يكون نقطة انطلاق للمفاوضات» ومن المتوقع أن يعقد الزعماء الأوروبيون محادثات مع الرئيس الأمريكي الأربعاء، لعرض وجهة نظرهم. ووصف الأمين العام لحلف شمال الأطلسي «الناتو»، مارك روته القرار بأنه تحدي «لكيفية التعامل مع الوضع الفعلي المتمثل في السيطرة الروسية على أراضٍ أوكرانيةٍ». وأضاف أن «الأمر الحاسم هنا يتعلق بأن هناك بالفعل سيطرة روسية على الأراضي الأوكرانية ولكن لا يمكننا أبداً قبول ذلك بالمعنى القانوني» وأضاف: «يجب أن يتم تمثيل أوكرانيا على الطاولة وأي نقاش مستقبلي من هناك سيكون مع الأوكرانيين لاتخاذ قرار بشأن ما يريدون القيام به». خسارة ورقة كورسك وكان زيلينسكي قد طرح في وقت سابق فكرة تبادل الأراضي التي تسيطر عليها أوكرانيا في منطقة كورسك الروسية، لكن القوات الروسية تمكنت من كسر قبضة كييف على المنطقة الحدودية منهية بذلك تلك الورقة التفاوضية. كما اعترف الرئيس الأوكراني في وقت سابق بأن قواته المسلحة تفتقر إلى القدرات اللازمة لاستعادة الأراضي التي تسيطر عليها موسكو ولكن بعد أي تسوية، يمكن لكييف استخدام الوسائل الدبلوماسية لإعادة الأراضي إلى سيطرتها. وتحتل روسيا حالياً نحو 20% من أراضي أوكرانيا، بحسب ما كان متفقاً عليه وفق اتفاق الحدود المعترف به دولياً في عام 1991.

ترامب: زيلينسكي قد ينضم لقمة ألاسكا مع بوتين
ترامب: زيلينسكي قد ينضم لقمة ألاسكا مع بوتين

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

ترامب: زيلينسكي قد ينضم لقمة ألاسكا مع بوتين

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاثنين، إنه سيحاول خلال قمته المرتقبة يوم الجمعة المقبل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، استعادة بعض الأراضي لأوكرانيا التي سيطرت عليها روسيا خلال الحرب. وقال ترامب عن لقائه مع بوتين: اللقاء المقبل سيكون مع زيلينسكي أو مع بوتين وزيلينسكي، مؤكداً أنه يود رؤية وقف لإطلاق النار بين البلدين. وأعلن ترامب الأسبوع الماضي أنه سيلتقي بوتين يوم الجمعة في ألاسكا للتفاوض على إنهاء الحرب المستعرة بين روسيا وأوكرانيا منذ ثلاث سنوات ونصف السنة. وشدد على أنه سيكون هناك تبادل للأسرى وتغييرات في السيطرة على الأراضي، وأنه سيطلب من بويتن إنهاء الحرب، معبراً عن اعتقاده أن اللقاء سيكون بناء. وأكد الرئيس الأمريكي أنه سيتصل ببعض القادة الأوروبيين بعد الاجتماع. اتصالات أوروبية مكثفة ويكثّف الأوروبيون اتصالاتهم ويجتهدون لتوحيد صفوفهم خلف أوكرانيا منذ إعلان انعقاد القمة الأمريكية الروسية في ألاسكا، الجمعة. وألمح ترامب إلى أن اتفاقاً محتملاً قد يتضمن «تبادل أراضٍ» بين البلدين لوضع حد للحرب التي بدأت مطلع عام 2022. وفي حين لم يُدْعَ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لحضور القمة المرتقبة في ألاسكا، الجمعة، قال نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس: إن الولايات المتحدة تعمل على ترتيب اجتماع بين ترامب ونظيريه الروسي والأوكراني. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الأحد: «إن الرئيس ترامب محق حين يقول إن على روسيا أن تنهي حربها على أوكرانيا، لدى الولايات المتحدة القدرة على إجبار روسيا على التفاوض بجدية». لكنها شدَّدت على أن «أي اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا يجب أن يشمل أوكرانيا والاتحاد الأوروبي، لأنها قضية تتعلق بأمن أوكرانيا وأوروبا برمتها»، مشيرة إلى أنها دعت إلى اجتماع طارئ لوزراء خارجية التكتل، الاثنين، بحضور نظيرهم الأوكراني أندري سيبيغا «للبحث في الخطوات المقبلة». اتصالات بوتين بدوره، تواصل بوتين مع تسعة رؤساء دول أو حكومات خلال الأيام الثلاثة الماضية، أبرزهم نظيره الصيني شي جين بينغ، والبرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي. وتعهد ترامب خلال حملته الانتخابية بالتوصل إلى حل سريع للنزاع في أوكرانيا. وعقب عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني، بدأ ترامب بالتقارب مع بوتين وتواصل معه هاتفياً أكثر من مرة، لكنه بدأ في الآونة الأخيرة يعرب عن استيائه منه مع تكثيف موسكو ضرباتها على أوكرانيا وعدم موافقتها على مقترحات أمريكية بشأن هدنة غير مشروطة في الحرب. وتزامن الإعلان عن قمة ألاسكا، الجمعة، مع انقضاء مهلة حددها ترامب للكرملين لوضع حد للنزاع وهو الأكبر في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. والأحد، قتل ستة أشخاص في ضربات روسية على أوكرانيا، حيث أصابت قنبلة روسية محطة الحافلات المركزية المكتظة في زابوريجيا، ما أدى إلى إصابة 20 شخصاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store