
مقترح بإلغاء حساب المقصف المدرسي وعمل مزايدات
أعلن مكتب المراقبين الماليين بوزارة التربية عن إلغاء حساب المقصف المدرسي وعمل مزايدات بهذا الشأن، مشترطا توفير أصناف الإيرادات الخاصة بالوزارة تتناسب مع شروط هيئة الغذاء والتغذية لكل مدرسة.
جاء ذلك في كتاب وجهه المكتب إلى وكيل القطاع المالي، وتلقت «الأنباء» نسخة منه، والذي جاء فيه: بناء على دراسة المكتب للقرار والإجراءات المتبعة فعليا في المدارس وذلك حسب المعاملات المالية الواردة للمكتب، يقترح المكتب بعض التعديلات على الإجراءات التنفيذية الخاصة بالقرار المذكور، وهي كالتالي:
1- صرف سلفة مالية واحدة بداية العام الدراسي وإقفالها مع نهاية العام الدراسي مع الاخذ بعين الاعتبار تسويات نهاية السنة المالية.
2- اعتماد سلفة مالية للصندوق بعد التنسيق مع وزارة المالية لكل منطقة تعليمية بحيث تكون مسؤولة عن سلف فرعية للمدارس تقفل بصورة دورية حسب تعليمات وزارة المالية، أو اعتماد سلفة لكل مدرسة تقسم على الأقسام العلمية وفق الاحتياج الفعلي وكل رئيس قسم علمي مسؤول عنها.
3- يتم تحديد محاسب مسؤول عن الصندوق في كل مدرسة.
4- التنسيق مع وزارة المالية لوضع آلية لتنويع طرق السداد من حساب الصندوق المالي ليتواكب مع طرق السداد الحديثة مثل البطاقات البنكية، اونلاين، دفع بواسطة رابط لما له من فائدة على تتبع العمليات الجارية على الحساب.
5- عقد اجتماع مع التوجيه الفني لكل قسم لتقدير مبلغ الاحتياج الفعلي لكل قسم علمي لكل مرحلة تعليمية.
6- يتم تحديد الوسائل التعليمية المراد الصرف عليها من سلفة الفصول الخاصة واعتمادها من المنطقة التعليمية بعد موافقة المختصين وإقفالها على حدة.
7- يتم التعاقد لأعمال الصيانة الدورية البسيطة لمدارس كل منطقة تعليمية تكون تحت إشراف إدارة المنشآت الهندسية لحل مشاكل الصيانة في بداية كل عام دراسي.
8- توقيع عقود خاصة بالزراعة للمدارس الخاصة بكل منطقة تعليمية وترجع تبعيتها إلى إدارة الخدمات.
9- تكليف إدارة التوريدات بشراء ما تحتاجه المدارس من قرطاسیة وأحبار ووسائل تعليمية، وإنشاء مخزن خاص بكل منطقة تعليمية لتزويد المدارس التابعة لها.
10- إلغاء حساب المقصف المدرسي وعمل مزايدات بهذا الشأن، بشرط توفير أصناف الإيرادات الخاصة بالوزارة تتناسب مع شروط هيئة الغذاء والتغذية لكل مدرسة، والذي بدوره ينعكس على زيادة الإيرادات بالوزارة.
11- إلغاء الحساب البنكي الخاص بالمناطق التعليمية واعتماد عقود للحفلات والأنشطة المراد عملها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
«زين» تُطلق برنامج «هارفارد قيادة التغيير» للشباب
أطلقت مجموعة زين في مقرها الرئيسي بالشويخ برنامج «هارفارد قيادة التغيير» الصيفي المخصص لليافعين من أبناء موظفيها، بالتعاون مع UniHawk - وهي مؤسسة استشارية تعليمية عالمية تتخذ من دولة الإمارات مقرا لها - وبمشاركة نخبة من خبراء كلية الدراسات العليا للتربية بجامعة هارفارد، وذلك في إطار رؤيتها لتوفير بيئة شاملة للموظفين. وأفادت «زين» بأن البرنامج شارك فيه أكثر من 70 طالبا وطالبة تتراوح أعمارهم بين 13و18 عاما على مدار 3 أيام، مبينة أن المشاركين خاضوا رحلة تعليمية تحفيزية عبر جلسات تفاعلية مبتكرة جمعت بين التفكير التحليلي، تصميم الحلول، بناء الفرق، وصياغة مشاريع مجتمعية تلمس الواقع. وذكرت المجموعة أن هذه المبادرة تؤكد التزامها بمنح الجيل القادم الأدوات التكنولوجية لصناعة أثر مستدام في مجتمعاتهم، مبينة أنها تركز بشكل متزايد على مجالات الاشتمال والتنوع والإنصاف لتعزيز بيئة عمل شاملة ومبتكرة. وبينت «زين» أن هذا البرنامج لم يكن مجرد ورشة عمل، بل كان بمنزلة منصة شاملة لاكتساب أدوات القيادة التشاركية والتكيفية، وتقنيات العرض والإقناع التي تهيئ الشباب ليكونوا صناع القرار في الغد. وأوضحت المجموعة أن رسالتها الرئيسية في مجالات الاشتمال والتنوع والإنصاف لا تقتصر على دعم الموظف ضمن النطاق المهني وبيئة العمل التي يبدع فيها فحسب، بل يمتد ليشمل البيئة الأوسع مع الأسرة والأبناء، مجسدة بذلك فلسفتها القائمة على تحقيق الرفاهية الشاملة للموظف، ومن خلال هذه التجربة التعليمية للأبناء، تؤكد «زين» أن كل فرد ضمن منظومتها هو محور للتنمية والتأثير، وأن الاستثمار في العائلة هو استثمار في المجتمع الأوسع. الجدير بالذكر أن هذه المبادرة تأتي ضمن منظومة عمل من البرامج التي أطلقتها المجموعة في مجالات الاشتمال والتنوع والإنصاف، حيث ترى أن برنامج «هارفارد قيادة التغيير» يعد امتدادا طبيعيا لهذه الإستراتيجية، التي ترى في الشباب طاقة يمكن توجيهها نحو مستقبل مزدهر.


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
«الأهلي» يختتم برنامج التدريب الصيفي لأبناء الموظفين
اختتم البنك الأهلي الكويتي برنامج التدريب الصيفي لأبناء وأقارب الموظفين، الذي أقيم على مدار 3 أسابيع ضمن التزامه بالمساهمة في تعزيز قدرات الجيل الجديد ومساعدتهم على استثمار أوقات فراغهم بما يعود بالنفع والإيجاب عليهم. وشهد البرنامج تسليط الضوء على مواضيع تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والبرمجة وألعاب الواقع الافتراضي بالتعاون مع أكاديمية CODED لتكنولوجيا المعلومات، وسط تفاعل كبير من المشاركين الذين حرصوا على الاستفادة من الورش التدريبية من أجل التعرف على أهمية التكنولوجيا وسبل الاستفادة منها في الحياة اليومية. وأقيم حفل تكريم المشاركين في المقر الرئيسي للبنك الأهلي الكويتي، حيث أتيحت الفرصة لاختبار المشاريع والألعاب التي نجح المتدربون في ابتكارها خلال فترة التدريب، إلى جانب تقديم نبذة عن الورش التدريبية والتي أسهمت في حصول المتدربين على مجموعة واسعة من المعلومات الضرورية حول التطور التكنولوجي والابتكارات التقنية وتأكيد أهميتها في جميع القطاعات في الكويت وحول العالم. وبهذه المناسبة، قالت مدير عام إدارة الموارد البشرية في البنك الأهلي الكويتي أفراح الأربش: هدف البرنامج الصيفي إلى توفير تجربة تعليمية تفاعلية ومشوقة لأبناء وأقارب موظفينا، ومنحهم الفرصة لتطوير قدراتهم والاستفادة من إجازة الصيف بأفضل طريقة ممكنة. وأضافت أن تنظيم البرنامج يأتي ضمن سعي البنك الدائم لتوفير بيئة عمل صحية ترضي أعضاء فريق العمل، وزيادة التفاعل بين الموظفين، وهو يعكس في الوقت نفسه اهتمام البنك بتلبية احتياجاتهم وزيادة راحتهم ومساعدتهم على تحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعائلية والعمل في الوقت نفسه، إلى جانب المساهمة في بناء قدرات أبنائهم وتطوير قدراتهم الذهنية والإبداعية بما يعود بنتائج إيجابية عليهم في المستقبل.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
«أركان العقارية» تكشف عن مشروع ترفيهي في مدينة صباح الأحمد البحرية
أعلنت شركة أركان الكويت العقارية عن إطلاق مشروعها الجديد، وهو مشروع ترفيهي وتجاري متكامل وفريد يعتبر الأول من نوعه في الكويت، حيث يقع في قلب مدينة صباح الأحمد البحرية، ويهدف إلى تعزيز السياحة الداخلية تماشيا مع توجه الحكومة لتحقيق رؤية «الكويت 2035». ويعد هذا المشروع مساهما فعالا في دعم هذه الرؤية من خلال توفير تجربة ترفيهية وصحية متكاملة للمواطنين والمقيمين، مع التركيز على مبادئ الاستدامة البيئية والاجتماعية، كما يسهم المشروع في تعزيز جودة الحياة، وتنويع الاقتصاد الوطني، ودعم التنمية المستدامة بما يتماشى مع تطلعات الدولة نحو مستقبل أكثر ازدهارا وتوازنا. متاجر متنوعة وفي تصريح بالمناسبة، أكد نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة عبدالرحمن حمد التركيت، أن المشروع يمتد على مساحة تبلغ 20.200 متر مربع، ويضم مجمعا تجاريا يحتوي على مساحات تأجيرية تشمل مطاعم متنوعة فخمة عالمية مطلة على البحر، كما يحتوي على مقاه عصرية توفر أجواء مثالية للاسترخاء، ومن ضمن ذلك محلات تجزئة ومناطق ومحلات ترفيه للأطفال، وكذلك ناد صحي وسبا. كما يشمل أيضا متاجر خدمية متنوعة تلبي الاحتياجات اليومية لسكان وزوار المنطقة، مما يجعل من هذا المكان وجهة متكاملة تجمع بين الترفيه والخدمات مما يعزز الفرص الاقتصادية ويخلق بيئة نابضة بالحيوية. وأوضح التركيت أن المشروع يقدم تجربة ترفيهية متكاملة، من خلال مدينة مائية عصرية تحتوي على شلالات مائية، منزلقات ضخمة، وألعاب واقع افتراضي مائي، إضافة إلى مناطق استرخاء مطلة على البحر وعروض حية على مدار العام، بما يجعل المشروع وجهة سياحية نابضة بالحياة طوال أيام السنة. عوائد مجزية وبحسب الدراسات السوقية التي أجرتها الشركة، من المتوقع أن يستقطب المشروع أكثر من 1000 زائر يوميا، وهو ما يعكس الإقبال المتوقع، ويعزز التدفقات المالية، ويضمن تحقيق عوائد استثمارية مجزية بفضل تنوع الأنشطة والخدمات التي يقدمها المشروع. وأشار التركيت إلى أن هذا المشروع يأتي ضمن إستراتيجية الشركة لتطوير مشاريع مبتكرة تلبي تطلعات المجتمع الكويتي، وتسهم في تحسين جودة الحياة وتنشيط السياحة الداخلية تماشيا مع رؤية الحكومة، مؤكدا حرص «أركان الكويت العقارية» على المساهمة في ترسيخ مكانة الكويت كوجهة ترفيهية واستثمارية. رؤية تنبض بالحياة من جانبه، علق الرئيس التنفيذي للمكتب العربي المسؤول عن تصميم المشروع طارق شعيب، قائلا «جاء تصميم المشروع ليجسد رؤية معمارية تنبض بالحياة وتوفر تجربة تفاعلية تجمع بين الأنشطة التجارية والترفيهية. وقد كانت فكرة تصميم الواحة بين المد والجزر مستوحاة من حركة المياه والبحر، حيث يحتضن المجمع التجاري المدينة المائية، وتتيح الواحة الفرصة للزوار للتحرك بسلاسة بين المجمع والمدينة». وأضاف «أخذنا في الاعتبار موازنة المساحات المفتوحة والمظللة، بما يضمن راحة الزوار ويعزز جاذبية المشروع على مدار العام. هذا المشروع هو ثمرة تعاون وثيق بين فرق التصميم والهندسة، لتقديم وجهة عصرية متكاملة تخدم المجتمع وتواكب تطلعاته». وتابع «سيسهم هذا المشروع بشكل فعال في تعزيز مكانة الكويت كوجهة سياحية رائدة، من خلال تقديم تجربة ترفيهية متكاملة تجذب الزوار من داخل البلاد وخارجها، وتدعم جهود التنمية السياحية والاقتصادية، مما يسهم في تنشيط الحركة السياحية وزيادة فرص الاستثمار في القطاع».