logo
"كمنيتس الألمانية" تنظم معرض أعمال الفنان النرويجي إدفارت مونش

"كمنيتس الألمانية" تنظم معرض أعمال الفنان النرويجي إدفارت مونش

البيانمنذ 2 أيام
وبحسب القائمين على المعرض، تم جمع 140 عملاً فنياً، من بينها ما يقارب100 عمل أصلي لمونش نفسه، بالإضافة إلى العديد من أعمال فنانين آخرين مثل آندي فارهول ونيو راوخ وكارل شميتروتلوف، الذين ترتبط أعمالهم بلوحات مونش ورسوماته الجرافيتية.
وبالإضافة إلى لوحة "الصرخة" الشهيرة عالمياً لمونش، والتي تُعرض كطباعة حجرية (ليثوغرافيا)، سيشهد معرض كمنيتس عودة لوحة أخرى زيتية أخرى لأول مرة، والتي تحمل عنوان "شخصان وحيدان"، وتُصوّر رجلاً وامرأة يقفان على شاطئ في منطقة الشمال، وهما يطلان على البحر، حيث لا تفصل بينهما مسافة مكانية وحسب بل ومسافة عاطفية أيضا.
وكانت هذه اللوحة تم اقتناؤها لمجموعة متحف المدينة الواقعة شرقي ألمانيا عام 1928، لكن النازيين باعوها بعد ذلك في عام 1937، وها هي الآن تُعرض مرة أخرى في ألمانيا وكمنيتس للمرة الأولى منذ ما يقارب 90 عامًا، وذلك بحسب ما صرّحت به المديرة العامة للمجموعة الفنية، فلورنس تورمس. ويُعتبر مونش أحد الرواد الأساسيين للفن الحديث.
وكان مونش قضى بنفسه بضعة أسابيع في كمنيتس عام 1905 بدعوة من أحد رجال صناعة النسيج، وخلال هذه الفترة أنجز عدة لوحات ورسومات، من بينها اثنتان تُعرضان في هذا المعرض، وهما بورتريه هربرت إشه، ولوحة طبيعية بعنوان "منظر إلى وادي كمنيتس".
وإلى جانب مدينة نوفا جوريكا السلوفينية الواقعة على الحدود مع إيطاليا، تُعد مدينة كمنيتس هذا العام عاصمة الثقافة الأوروبية. ويُعتبر معرض مونش بعنوان "الخوف" أحد أبرز فعاليات هذا البرنامج الثقافي، حيث يُقام في قسم المجموعات الفنية في ساحة تياتربلاتس
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كريستيانو: الكرة الذهبية فقدت قيمتها.. ما يحدث خلف الكواليس أفسدها
كريستيانو: الكرة الذهبية فقدت قيمتها.. ما يحدث خلف الكواليس أفسدها

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

كريستيانو: الكرة الذهبية فقدت قيمتها.. ما يحدث خلف الكواليس أفسدها

أطلق النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو 40 عاماً، لاعب النصر السعودي، تصريحاً مثيراً جديداً حول جائزة الكرة الذهبية، مؤكداً عدم ثقته بها ووصفها بـ«الخيالية». وجاء هذا الموقف الحاد عندما طُلب منه توقع الفائز بالجائزة لهذا العام، فأجاب فقط: «إنها خيالية». موقف نقدي من الجوائز الفردية كريستيانو، المتوّج بالكرة الذهبية خمس مرات (2008، 2013، 2014، 2016، 2017)، أعاد تأكيد تشككه في معايير اختيار الفائزين. وقال النجم البرتغالي: «لم أعد أؤمن بالجوائز الفردية، لأنني أعرف ما يحدث خلف الكواليس». وأضاف أن الجائزة ينبغي أن تذهب للاعب الذي يتألق ويحقق لقب دوري أبطال أوروبا. تجاهل الترشيحات البرتغالية عند سؤاله عن ترشح ثلاثة من مواطنيه نونو مينديز، جواو نيفيش، وفيتينيا (جميعهم من باريس سان جيرمان) للجائزة، قلل كريستيانو من أهمية الأمر، معتبراً أن الترشيحات لا تعكس دائماً الاستحقاق الرياضي الحقيقي. تصريح مثير عن جواو فيليكس في المقابلة نفسها، علّق كريستيانو على انتقال جواو فيليكس إلى النصر قادماً من تشيلسي، قائلاً: «بالنسبة له، كان من الأفضل أن يأتي إلى السعودية بدلاً من الدوري البرتغالي». وقد أثار ذلك التصريح الجدل في الأوساط الكروية البرتغالية. تاريخ جائزة الكرة الذهبية ومعايير الاختيار تُمنح الكرة الذهبية منذ عام 1956 من مجلة فرانس فوتبول الفرنسية، وهي مخصصة لأفضل لاعب في موسم كروي واحد. الجائزة، التي يتخذ شكلها هيئة «كرة ذهبية»، يتم تحديد الفائز بها من خلال تصويت مجموعة من الصحفيين حول العالم. شهدت معايير التقييم تعديلات عدة، ومنذ عام 2022، أصبح التقييم يعتمد على الموسم الكروي بدل العام الميلادي، مع إعطاء الأولوية للإنجازات الفردية. غياب تاريخي لميسي وكريستيانو عن الترشيحات خلت القائمة النهائية للـ30 لاعباً المرشحين هذا العام من اسمَي كريستيانو وليونيل ميسي (إنتر ميامي)، الفائز بالجائزة 8 مرات. وهذه هي المرة الثانية خلال 22 عاماً التي يغيب فيها الاثنان معاً عن الترشيحات. دخل كريستيانو قائمة المرشحين لأول مرة عام 2004، وميسي عام 2006، ومنذ ذلك الحين سيطرا على كرة القدم العالمية لأكثر من عقد. انتقادات سابقة ومتكررة من كريستيانو موقف رونالدو ليس جديداً، فقد قال العام الماضي، إن الجائزة «فقدت مصداقيتها»، معتبراً أن فينيسيوس جونيور كان الأحق بها. منذ أول فوز له بها عام 2008 وحتى 2017، حقق رونالدو الكرة الذهبية خمس مرات، وجاء وصيفاً في 6 مناسبات، أربع منها خلف ميسي، ومرّة خلف لوكا مودريتش (2018)، وأخرى خلف كاكا (2007). تناقض في موقف كريستيانو اللافت أن رونالدو نفسه، الذي وصف الجائزة بـ«الخيالية»، سبق أن احتفل بها بفخر، مؤكداً أنها «حلم تحقق» و«لحظة لا تُنسى مدى الحياة». اعتلى منصة التتويج 11 مرة (5 فوز و6 وصافة)، ما يجعله من أكثر اللاعبين ارتباطاً بتاريخ الجائزة التي ينتقدها اليوم. جيل جديد من اللاعبين يطرق الأبواب تضم قائمة المرشحين لهذا العام أسماء من الجيل الصاعد، مثل لامين يامال (برشلونة)، كيليان مبابي (ريال مدريد)، إرلينغ هالاند (مانشستر سيتي)، ولاوتارو مارتينيز (إنتر ميلان)، إلى جانب المصري محمد صلاح(ليفربول). ومن المقرر إعلان الفائز في 22 سبتمبر المقبل.

دي كابريو يثير المزيد من الشكوك.. لماذا يغطي وجهه دائما؟
دي كابريو يثير المزيد من الشكوك.. لماذا يغطي وجهه دائما؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

دي كابريو يثير المزيد من الشكوك.. لماذا يغطي وجهه دائما؟

وبينما اعتاد النجم الحائز على الأوسكار استخدام أقنعة، قبعات، مظلات، وحتى الهواتف لإخفاء ملامحه عن عدسات المصورين، عاد الجدل مؤخرا بعد ظهوره في حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز الفخم في مدينة البندقية ، حيث التُقطت له صور وهو يخفي وجهه بقبعة بيسبول بطريقة أثارت المزيد من الشكوك. تعليقات المستخدمين على مواقع التواصل الاجتماعي لم تتأخر، إذ علّق أحدهم على صورة من الحفل قائلا: "هذا ليس هو، بالتأكيد شخص شبيه". وأضاف آخر: "أعتقد أنه بديله". بينما تساءل ثالث: "هل أنتم متأكدون أنه هو؟ وجهه مغطى بالكامل، ربما يكون شخصا آخر". عمليات تجميل أم زراعة شعر؟ نظريات المؤامرة لم تتوقف عند مسألة الشبيه. فالبعض ذهب إلى احتمال أن دي كابريو يُخفي وجهه بسبب خضوعه لجراحة تجميلية فاشلة أو عملية زراعة شعر، حيث كتب أحدهم: "ما الذي يخفيه؟ شد وجه سيئ؟"، فيما سأل آخر: "هل يتعافى من زراعة شعر سرية". ورغم غرابة هذه النظريات، إلا أن السبب المرجح، بحسب متابعين، هو أن ليوناردو يحاول ببساطة الحفاظ على خصوصيته، وتجنّب المصورين، خاصة في ظل الانتقادات التي لاحقته بعد حضوره الزفاف المثير للجدل. دي كابريو، المعروف بدفاعه الشرس عن قضايا المناخ، وُصف بالمنافق بعد مشاركته في المناسبة التي حضرها عشرات الضيوف على متن طائرات خاصة، ما يتعارض مع مواقفه البيئية العلنية. ليست هذه المرة الأولى التي يلجأ فيها النجم العالمي للتخفي. ففي عام 2004 ارتدى جاكيتًا منتفخًا وقبعة ليخفي رأسه تماما، وفي 2013 اختار قناعًا فينيسيا تقليديا أثناء تجوله في البندقية، وفي 2015 استخدم مظلة لحجب وجهه أثناء حضوره بطولة أميركا المفتوحة في نيويورك. وغالبا ما يستخدم القبعات، النظارات الشمسية، يديه، وحتى هاتفه المحمول لتفادي الكاميرات.

"كمنيتس الألمانية" تنظم معرض أعمال الفنان النرويجي إدفارت مونش
"كمنيتس الألمانية" تنظم معرض أعمال الفنان النرويجي إدفارت مونش

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

"كمنيتس الألمانية" تنظم معرض أعمال الفنان النرويجي إدفارت مونش

وبحسب القائمين على المعرض، تم جمع 140 عملاً فنياً، من بينها ما يقارب100 عمل أصلي لمونش نفسه، بالإضافة إلى العديد من أعمال فنانين آخرين مثل آندي فارهول ونيو راوخ وكارل شميتروتلوف، الذين ترتبط أعمالهم بلوحات مونش ورسوماته الجرافيتية. وبالإضافة إلى لوحة "الصرخة" الشهيرة عالمياً لمونش، والتي تُعرض كطباعة حجرية (ليثوغرافيا)، سيشهد معرض كمنيتس عودة لوحة أخرى زيتية أخرى لأول مرة، والتي تحمل عنوان "شخصان وحيدان"، وتُصوّر رجلاً وامرأة يقفان على شاطئ في منطقة الشمال، وهما يطلان على البحر، حيث لا تفصل بينهما مسافة مكانية وحسب بل ومسافة عاطفية أيضا. وكانت هذه اللوحة تم اقتناؤها لمجموعة متحف المدينة الواقعة شرقي ألمانيا عام 1928، لكن النازيين باعوها بعد ذلك في عام 1937، وها هي الآن تُعرض مرة أخرى في ألمانيا وكمنيتس للمرة الأولى منذ ما يقارب 90 عامًا، وذلك بحسب ما صرّحت به المديرة العامة للمجموعة الفنية، فلورنس تورمس. ويُعتبر مونش أحد الرواد الأساسيين للفن الحديث. وكان مونش قضى بنفسه بضعة أسابيع في كمنيتس عام 1905 بدعوة من أحد رجال صناعة النسيج، وخلال هذه الفترة أنجز عدة لوحات ورسومات، من بينها اثنتان تُعرضان في هذا المعرض، وهما بورتريه هربرت إشه، ولوحة طبيعية بعنوان "منظر إلى وادي كمنيتس". وإلى جانب مدينة نوفا جوريكا السلوفينية الواقعة على الحدود مع إيطاليا، تُعد مدينة كمنيتس هذا العام عاصمة الثقافة الأوروبية. ويُعتبر معرض مونش بعنوان "الخوف" أحد أبرز فعاليات هذا البرنامج الثقافي، حيث يُقام في قسم المجموعات الفنية في ساحة تياتربلاتس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store