logo
النفط يتعافى بعد تهديدات ترامب لمشتري الخام الروسي

النفط يتعافى بعد تهديدات ترامب لمشتري الخام الروسي

الوكيلمنذ 4 أيام
01:36 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/741197
تم
الوكيل الإخباري-
ارتفعت أسعار النفط، الأربعاء، وتعافت من أدنى مستوى في خمسة أسابيع المسجل في الجلسة الماضية، وسط مخاوف من اضطراب الإمدادات بعد تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على الهند بسبب شرائها الخام الروسي. اضافة اعلان
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 48 سنتاً، أو 0.7%، إلى 68.12 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 06:45 بتوقيت غرينتش، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 43 سنتاً، أو 0.7%، إلى 65.59 دولاراً للبرميل.
وانخفض كلا الخامين بأكثر من دولار أمس الثلاثاء، مسجلين أدنى مستوى في خمسة أسابيع عند التسوية ومتكبدين خسائر لرابع جلسة، بسبب المخاوف من فائض المعروض بفعل زيادة إنتاج أوبك+ المقررة في أيلول.
وقال يوكي تاكاشيما، الخبير الاقتصادي لدى نومورا للأوراق المالية: "يقيم المستثمرون ما إذا كانت الهند ستقلل مشترياتها من الخام الروسي رداً على تهديدات ترامب، مما قد يؤدي إلى تقليص المعروض، ولكن لم يتضح بعد ما إذا كان ذلك سيحدث بالفعل".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تشجيع الشركات السعودية للاستفادة من قرار وزاري جديد في العراق
تشجيع الشركات السعودية للاستفادة من قرار وزاري جديد في العراق

Amman Xchange

timeمنذ 3 ساعات

  • Amman Xchange

تشجيع الشركات السعودية للاستفادة من قرار وزاري جديد في العراق

الشرق الاوسط-الرياض: بندر مسلم علمت «الشرق الأوسط» أن الحكومة السعودية اتخذت خطوة لتشجيع الشركات المحلية للاستفادة من قرار جديد صادر من المجلس الوزاري للاقتصاد في العراق، والذي يسمح بفتح الاستيراد لبعض المنتجات الزراعية. وجاءت هذه الخطوة بما يتوافق مع توجهات المملكة الحالية في رفع نسبة وصول السلع السعودية إلى كافة أنحاء العالم. ووفق المعلومات، أبلغت الهيئة العامة للتجارة الخارجية السعودية جميع الشركات والمؤسسات الوطنية بصدور هذا القرار من المجلس الوزاري للاقتصاد في العراق، وذلك بفتح الاستيراد لبعض المنتجات الزراعية وهي: الطماطم، والبطاطا، والملفوف، والقرنبيط، والخس، والفجل الأبيض، والشمندر، من دول العالم. التبادل التجاري ويأتي هذا التوجه في وقت يبلغ فيه حجم التجارة بين العراق والسعودية نحو 5 مليارات ريال (1.3 مليار دولار) سنوياً. ويدرس البلدان تأسيس أول منطقة اقتصادية حرة بالمنطقة الحدودية في عرعر، وفق تصريح سابق لوزير الاستثمار السعودي المهندس خالد الفالح. وتشمل السلع التي تصدرها السعودية للعراق كلاً من الألمنيوم ومصنوعاته، والأجهزة والمعدات الكهربائية، ومحضرات أساسها الحبوب والألبان والبيض، والمنتجات الحيوانية للأكل، والمنتجات المعدنية. فيما تستورد الرياض مواد مثل السكر ومصنوعاته، والنحاس ومصنوعاته. وأنشأت الحكومة السعودية الهيئة العامة للتجارة الخارجية بموجب قرار في 2019، وهي ذات شخصية اعتبارية، وتتمتع بالاستقلال المالي والإداري، بهدف تعزيز مكاسب المملكة التجارية الدولية، والدفاع عن مصالحها في مجالات التجارة الخارجية، بما يسهم في تنمية اقتصادها الوطني. العلاقات الدولية وتُعنى الهيئة بكافة المهام والأعمال المتعلقة بوضع السياسات والاستراتيجيات للتجارة الخارجية بالتنسيق والمواءمة مع القطاعين الحكومي والخاص، وتمثيل المملكة في المنظمات والمحافل الإقليمية والدولية ذات العلاقة بشؤون التجارة الخارجية، وما يتصل بالعلاقات التجارية الدولية، وتسوية المنازعات المتعلقة بها، ومفاوضات اتفاقيات التجارة الحرة، ​ والاتفاقيات الثنائية والإقليمية والدولية. ومن مهامها أيضاً حماية الصناعة في المملكة من الضرر الناتج عن الممارسات الضارة في التجارة الدولية عبر تطبيق آليات المعالجات التجارية في اتفاقيات منظمة التجارة العالمية التي تشمل (مكافحة الإغراق-الدعم-التدابير الحمائية الوقائية)، بالإضافة للإشراف على مهام الفريق التفاوضي السعودي، والفرق الفنية المنبثقة منه، والإشراف على الملحقيات التجارية في الخارج، ومجالس الأعمال السعودية الأجنبية​ المشتركة.

أميركا تمنح «إنفيديا» ترخيصاً لتصدير رقائق إلى الصين
أميركا تمنح «إنفيديا» ترخيصاً لتصدير رقائق إلى الصين

Amman Xchange

timeمنذ 3 ساعات

  • Amman Xchange

أميركا تمنح «إنفيديا» ترخيصاً لتصدير رقائق إلى الصين

بدأت وزارة التجارة الأميركية إصدار تراخيص لشركة «إنفيديا»، عملاق الإلكترونيات، لتصدير رقائق «إتش 20» إلى الصين، وهو ما يزيل عقبة كبيرة أمام وصول الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى سوق رئيسية؛ حسبما أفادت وكالة «رويترز» نقلاً عن مسؤول أميركي. ورفعت الولايات المتحدة الشهر الماضي حظراً فُرض في أبريل (نيسان) على بيع رقاقة «إتش 20» إلى الصين، بعد تبادل رسوم جمركية بين البلدين، بدأها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وبلغت حد الحرب التجارية. وكانت شركة «إنفيديا» قد صممت المعالج الدقيق خصيصاً للسوق الصينية، امتثالاً لضوابط تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي في عهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن. وحذَّرت شركة صناعة الرقائق من أن هذه القيود التي فرضها ترمب لاحقاً، ستخفض مبيعاتها في ربع السنة المنتهي في يوليو (تموز) بثمانية مليارات دولار. وأفاد مصدران مطلعان لـ«رويترز» بأن الرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»، جنسن هوانغ، التقى ترمب يوم الأربعاء. وكانت الشركة قد قالت في يوليو إنها ستقدم طلبات إلى الحكومة الأميركية لاستئناف مبيعات «إتش 20» إلى الصين، وتلقت تأكيدات بأنها ستحصل على التراخيص قريباً. وتتنافس شركات التكنولوجيا العملاقة على تطوير نماذج جديدة أكثر تطوراً، قادرة على «التفكير»، وأداء المهام بشكل مستقل، وتركز أنظارها على ما يُسمى الذكاء الاصطناعي «العام» أو «الفائق الذكاء» الذي يتمتع بقدرات معرفية تفوق قدرات البشر. وتسارعت وتيرة التطوير مع سعي مختلف المجموعات لجعل أدوات المساعدة بالذكاء الاصطناعي -أبرزها «تشات جي بي تي»، و«جيميناي» (غوغل)، و«ميتا إيه آي»، و«كلود» (أنثروبيك)- لا غنى عنها في الحياة اليومية لأكبر عدد ممكن من المستخدمين والمطورين، وذلك باستخدام الرقائق الإلكترونية.

بعد توقف الشحنات... البيت الأبيض يتدخل لـ«توضيح» رسوم استيراد سبائك الذهب
بعد توقف الشحنات... البيت الأبيض يتدخل لـ«توضيح» رسوم استيراد سبائك الذهب

Amman Xchange

timeمنذ 3 ساعات

  • Amman Xchange

بعد توقف الشحنات... البيت الأبيض يتدخل لـ«توضيح» رسوم استيراد سبائك الذهب

واشنطن، لندن: «الشرق الأوسط» بعد ساعات من الفوضى في أسواق السبائك، لمّح البيت الأبيض إلى أنه قد يتراجع عن قرارٍ أثار قلق تجار الذهب. إذ يعتزم توضيح ما وصفه مسؤوله بـ«معلومات مضللة» حول الرسوم الجمركية على واردات سبائك الذهب وسط حالة من عدم اليقين، والتي دفعت بعض الجهات الفاعلة في القطاع إلى إيقاف عمليات تسليم السبائك إلى الولايات المتحدة. وجاءت هذه التطمينات عقب صدور قرار مفاجئ من إدارة الجمارك وحماية الحدود الأميركية على موقعها الإلكتروني يوم الجمعة، مفاده أن واشنطن قد تُخضع سبائك الذهب الأكثر تداولاً في الولايات المتحدة لرسوم جمركية خاصة بكل بلد، وهي خطوة من شأنها أن تُزعزع سلاسل التوريد العالمية لهذا المعدن. العقود الآجلة تقلّص مكاسبها وصرح مسؤول في البيت الأبيض لـ«رويترز»، بأن البيت الأبيض يعتزم إصدار أمر تنفيذي قريباً لـ«توضيح المعلومات المضللة» بشأن الرسوم الجمركية على سبائك الذهب وغيرها من المنتجات المتخصصة. وبعد تدخل البيت الأبيض، قلّصت العقود الآجلة للذهب الأميركي مكاسبها، لتصل إلى 3457 دولاراً للأونصة، بينما استقر سعر الذهب الفوري، وهو المعيار العالمي، عند 3398 دولاراً. ويشير قرار هيئة الجمارك الأميركية تحديداً إلى سبائك الذهب المصبوبة من سويسرا، التي تعدّ مركزاً رئيسياً لتكرير الذهب ونقله، والتي قد تخضع لتعريفات جمركية أميركية بنسبة 39 في المائة، وهي الأعلى بين الدول المتقدمة، وقد تُلحق ضرراً بالغاً بالتجارة مع الولايات المتحدة، الشريك التجاري الأهم لسويسرا. وقد عبر نحو 18 في المائة من الصادرات السويسرية المحيط الأطلسي العام الماضي. وذكرت هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية أن رمز النظام المنسق الجمركي الصحيح المُستخدم عند توريد سبائك الذهب بوزن كيلوغرام واحد وسبائك الذهب بوزن 100 أونصة تروي، وهما الحجمان الأكثر تداولاً في سوق العقود الآجلة الأميركية، إلى الولايات المتحدة هو 7108.13.5500، وليس 7108.12.10. ومع ذلك، أدرجت واشنطن الرمز الأخير فقط في قائمة المنتجات المستثناة من الرسوم الجمركية على الواردات الخاصة بكل بلد في أبريل (نيسان)، ولم يُدرج الرمز 7108.13.5500 في القائمة. ضربة للصناعة السويسرية وأفادت الجمعية السويسرية لمصنعي وتجار المعادن النفيسة في بيان لها، بأن التوضيح ينطبق على أي دولة تُورّد هذه السبائك إلى الولايات المتحدة. وقال كريستوف وايلد، رئيس الجمعية، لـ«رويترز»: «الولايات المتحدة سوقٌ راسخةٌ لنا، لذا تُمثل هذه الخطوة ضربةً للصناعة ولسويسرا». وأضاف وايلد: «مع فرض رسوم جمركية بنسبة 39 في المائة، ستتوقف صادرات سبائك الذهب إلى الولايات المتحدة نهائياً». وفي حين تُعدّ سويسرا مركزاً للتكرير والنقل، تُعدّ بريطانيا موطناً لأكبر مركز لتجارة الذهب خارج البورصة في العالم، وتُعدّ جنوب أفريقيا وكندا من بين أكبر مُعدّني الذهب. وقال المحلل المستقل روس نورمان: «من المُرجّح أن يكون فرض رسوم جمركية بنسبة 39 في المائة على الكيلوبار السويسري أشبه بصب الرمل في مُحرّك يعمل بكفاءة. أقول (مُرجّح)... يبقى الاحتمال قائماً بأن يكون هذا خطأً». وكشف مدير كبير في مصفاة ذهب رئيسية في سويسرا لـ«رويترز»، أن المصفاة أوقفت عمليات التسليم إلى الولايات المتحدة بعد الاطلاع على قرار هيئة الجمارك وحماية الحدود، بينما قال مُختصّ في لوجيستيات الذهب إن بعض الجهات الفاعلة الأخرى في الصناعة خارج سويسرا فعلت الشيء نفسه. وقال مصدر لوجيستي إن الأمر التنفيذي المُرتقب للبيت الأبيض «من المُؤمل أن يُوضّح الأمور». وتُشكّل مخزونات الذهب المرتفعة في مستودعات «كومكس» عامل حماية لعقود الذهب الآجلة الأميركية خلال هذه الفترة من عدم اليقين، وذلك بعد تدفقات هائلة بين ديسمبر (كانون الأول) ومارس (آذار)، حيث تحوّط المُتداولون من احتمالية فرض تعريفات جمركية أميركية واسعة النطاق على واردات السبائك. وقالت رونا أوكونيل، المحللة في شركة «ستون أكس»: «تبلغ مخزونات بورصة كومكس حالياً 86 في المائة من إجمالي المراكز المفتوحة - مقابل نسبة تتراوح بين 40 في المائة و45 في المائة في المتوسط - لذا لا توجد مشكلة سيولة حالياً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store