logo
وزير الخارجية الإيراني: حق التخصيب هو من الحاجات الأساسية للبلاد ويرتبط بقضية رفضنا للهيمنة الأجنبية

وزير الخارجية الإيراني: حق التخصيب هو من الحاجات الأساسية للبلاد ويرتبط بقضية رفضنا للهيمنة الأجنبية

الجزيرةمنذ يوم واحد

وزير الخارجية الإيراني: حق التخصيب هو من الحاجات الأساسية للبلاد ويرتبط بقضية رفضنا للهيمنة الأجنبية
وزير الخارجية الإيراني: لا نقبل أبدا أن يقولوا لنا إنه ينبغي ألا نمتلك حق التخصيب وهذا مرفوض تماما
وزير الخارجية الإيراني: سواء في المفاوضات الراهنة أو المفاوضات السابقة موضوع التخصيب كان من أولوياتنا دائما
عراقجي: نعارض امتلاك أسلحة نووية ولكن الجانب المقابل لم يف بتعهداته وفقا لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية
عراقجي: لا يحق لأي أحد لمجرد أنه يشعر بالقلق أن يمنع شعبنا من حقه المعترف به وفقا للقوانين الدولية
التفاصيل بعد قليل..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كن شابًّا على الدوام
كن شابًّا على الدوام

الجزيرة

timeمنذ 43 دقائق

  • الجزيرة

كن شابًّا على الدوام

العمر لا يتوقف عند مرحلة معينة، إلا أنّ هناك من يبقى في مرحلة الشباب والنشاط لعمر مديد! فكيف تبقى في عمر الشباب على الدوام؟ قد تكون الإجابة الجاهزة: لا، ولكن هناك من المسنين من امتلك الحيوية والشباب، فكيف نفسر ذلك؟ الفكرة التي نحاول أن نطرحها هنا لا علاقة لها بالتقويم العمري ولا بشهادة الميلاد، بل بشيء أعمق وأبلغ أثرًا، وهو: الروح، والطاقة، وطريقة العيش، وأسلوب الحياة. إننا لا نتحدث عن طريقة سحرية لإيقاف الزمن، ولا نشير إلى وصفة طبية توقف التجاعيد والأمراض، إننا نطرح سؤالًا عفويًّا وبسيطًا: هل ترغب أن تحافظ على روحك الشابة، وطاقتك المتجددة، وحماسك للحياة مهما تقدم بك العمر؟ إذا كانت إجابتك "نعم"، هيا بنا لنتحدث عن صلب الموضوع، عبر خطوات عملية تساعدك على تحقيق هذا الهدف. أولًا: القوة العقلية هناك شباب، رغم أنهم في سن الفتوة وريعان الصحة والقوة، عقولهم مسطحة، بسيطة، لا ترتقي للذروة، بينما نرى كبار سنٍّ في كامل قوتهم العقلية؛ فالشباب لا يبدأ بالجسد، بل بالعقل. ما فائدة القوة الجسمانية والعقول ضعيفة غير فاعلة؟ في بعض الأحيان تُحدّث شابًّا، فتقول: هل أنا أتكلم مع عجوز خرفٍ ضعيف الإدراك والتمييز؟ بينما ترى في الضفة الأخرى مسنًّا يمتلك الحماس والفضول، تراه ما يزال يقرأ ويتعلم ويخوض التجارب الجديدة، بل تجده يضحك من صميم قلبه، كأنما لا يزال في العشرين. الشاب الحقيقي هو ذلك الفتى الذي يرى في الحياة فرصًا لا تنتهي. فلماذا لا تتمسك بهذه الروح؟ إذًا، حافظ على هذا الحماس وهذا الفضول، وقاوم الشيخوخة الذهنية، لكونها أول محطات ضعفك وشيخوختك! ثانيًا: العناية بالجسد لنبدأ بهذه الفكرة: "إن جسمك لا يخونك، بل يرد على طريقة تعاملك معه"! ماذا لو كانت هذه المقولة صحيحة؟ إن كثيرًا من الشباب يسهرون، ولا يعتنون بلياقتهم، ولا بنظامهم الغذائي؛ لهذا تراهم مرهقين، متعبين، يمرضون، ويهرمون بشكل سريع. فهل من المعقول أن نسيء إلى أجسادنا، ثم نشتكي منها؟ إذا أردنا المحافظة على حيوية الشباب، فعلينا أن ندير بوصلة التفكير في نمط حياتنا مبكرًا.. الأمر لا يتطلب رياضة شاقة أو حمية صارمة، بل وعيًا مستمرًّا بالتوازن، كوضع جداول سليمة: غذاء متنوع، حركة منتظمة، نوم كافٍ، وشرب ماءٍ بانتظام. والآن يا صاحبي أجب عن هذا السؤال: أتهتم بجسدك ونظام حياتك، أم إنك لا تفيق إلا بعد وقوع كارثة صحية، لا قدر الله؟ السؤال الجوهري: لماذا نحن -البشر- لا نتغير إلا عندما يقع الألم وتفترسنا الأمراض؟ لماذا لا نهتم بأجسادنا قبل أن تصرخ من فرط الإهمال؟ ثالثًا: الروح المتجددة يمتلك الشباب روح التجديد، فكيف لك أن تمتلك هذه الروح؟ إنّ امتلاك هذه الروح لا يعني أن تلبس ملابس الشباب وتتحدث بلغتهم، بل أن تمتلك الطاقة الإيجابية التي يمتلكونها. والآن لنسألك بعفوية: هل تستيقظ متحمسًا في الصباح؟ هل أنت مبادر دائمًا؟ هل لديك أهداف يومية تطاردها؟ هل ترى في الفشل فرصة؟ هل تشعر أن الحياة حقل كبير وتنتظر منك التجربة؟ إذا امتلكت هذه الروح فستنضح بماء الشباب، وسترى أنّ من حولك يتفاعلون معك، ويقولون عنك: "لا يبدو عليه تقدم العمر". إنك لا تحتاج لأدوية تخفي التجاعيد، كل ما تحتاجه نمط تفكير ونظرة إيجابية تجعلك مشرقًا على الدوام. إنك لن تستطيع إعادة الماضي، ولكن بالإمكان إعادة الشعور والإحساس، إعادة الدهشة والاكتشاف.. بإمكانك أن تكون كما كنت أيام شبابك وحيويتك، بإمكانك أن تمارس ما كنت تفعله بفاعلية ونشاط رابعًا: المرونة مطلب لماذا نخاف التغيير؟ من طبيعة الشباب التكيف مع الظروف، ومواكبة التغيير، إنها حالة بَدَهية تسري في دمائهم، حتى حين يقعون في الخطأ، تراهم يعتذرون ولا يخجلون. فلماذا يشعر البعض بالهزيمة حين يتراجعون عن موقفهم؟ هناك طبيعة يتصلّب عليها البعض تُسمى الجمود، فالأفكار تحتاج لتجديد ومرونة، فلماذا نتمسك بالعادات والزمن يتغير؟ الشاب الحقيقي لا يقول: "لقد جرّبت كل شيء"، بل يقول: "ماذا يمكنني أن أجرّب الآن؟".. هو لا يرفض الثقافات الجديدة، ولا يرهب استخدام التكنولوجيا، بل يمتد به الأمر لاكتشاف ما اكتشفه غيره. فلماذا لا نتحلى بهذه المرونة؟ من الأسرار التي يمتاز بها الشبان امتلاكهم علاقات أخطبوطية، فالمسألة بالنسبة لهم لا تنحصر في امتلاك قوائم معارف طويلة، بل تراهم يزاولون التواصل النشط مع الآخرين. هذه الميزة تضمحل وتُفقد تديجيًّا مع الاقتراب من عمر الأربعين والخمسين، حتى تضرب الوحدة والعزلة تخومها؛ لهذا تجد كبار السن يفتقرون للصحبة شيئًا فشيئًا، وهذا أمر خطير، يُسمى بتآكل العلاقات. فلماذا نتجه نحو الانطوائية وكأننا نعشق العيش في الجزر المنعزلة؟ دعونا نتأمل ما يعيشه الشباب: هم يعشقون الصحبة، ويكثرون الضحك، ويأنسون بالمشاركة.. فإذا أردت أن تحافظ على روحك الشابة، فابحث عما يشحن طاقتك ويضفي على حياتك معنى، لا تنحصر مع من هم من جيلك؛ فقد يمنحك من هو أصغر منك روحًا أخف، ويلهمك من هو أكبر منك حكمة لا تُنال إلا بسفك المهج! سادسًا: الأنشطة القديمة اكتب عشرة أمور كنت تزاولها أيام العشرين من عمرك، واسأل نفسك: لماذا انحسر بعضها؟ هناك أمور كنت تمارسها بشغف: رسم، موسيقى، كرة قدم، وهناك أمور أخرى قد توقفت عنها الآن، لعل طبيعة حياتك اليوم فرضت عليك تجاهلها. فهل كان قرار التجاهل هذا صائبًا فعلًا؟ لماذا لا تتأمل هذه الأنشطة بإنصاف وتفكر في المعاودة لبعضها تدريجيًّا؟ نعم، إنك لن تستطيع إعادة الماضي، ولكن بالإمكان إعادة الشعور والإحساس، إعادة الدهشة والاكتشاف.. بإمكانك أن تكون كما كنت أيام شبابك وحيويتك، بإمكانك أن تمارس ما كنت تفعله بفاعلية ونشاط. لماذا يفقد البعض شغفه؟ لماذا تنطفئ من البعض شعلة النشاط، كما تنطفئ نار الشمعة بنفخة واحدة؟ حين كان الإنسان في العشرين، كان يبحث عن هدف، عن وظيفة، عن علاقة، عن مكانة.. لهذا كان دمه يغلي ويفور نشاطًا. غير أن الأمور مع الوقت تتحوّل، فتغدو حياته روتينًا بلا معنى، بلا هدف! لهذا يفقد البعض الشغف، ويتثاقل عما كان عليه أيام ذروة النشاط. والآن قل لنفسك: ليس المهم ما أبدو عليه من الخارج، المهم ما أنا عليه من الداخل، ما أنا فيه اليوم؛ فالشباب الدائم يعني أن تنظر بعينيك نحو الأفق البعيد باستمرار. فهل لديك تطلع يهمك؟ ربما مشروع، رسالة، هواية، أو حتى عادة جديدة؟ المهم ألا تتوقّف عن السعي والشغف. إن الفشل لا يعني إشارة الهرم ولا إشارة التقاعد، الفشل جزء طبيعي من التجربة. لهذا نقول لك: حلّق مع الشباب، واكسب المحاولة.. كن شجاعًا، مبادرًا، وتحلَّ بالمرونة والتغيير ثامنًا: تحدي الفشل من عادة الشباب، حين يفشلون ينهضون وبسرعة، ولسان حالهم: "سنحاول من جديد".. بينما من تقدم به الزمن يقول: "ربما تأخرت، ربما هذا ليس وقتي، ربما لا فائدة من المحاولة"؛ فيتقاعس المسن، وينجح الشباب. لا علاقة للعمر، إن سر المعادلة يكمن في الإصرار وتحدي الفشل، وهذا الردّ الذي يقوله كل طرف هو ما يصنع الفارق! يا صاحبي، إن الفشل لا يعني إشارة الهرم ولا إشارة التقاعد، الفشل جزء طبيعي من التجربة. لهذا نقول لك: حلّق مع الشباب، واكسب المحاولة.. كن شجاعًا، مبادرًا، وتحلَّ بالمرونة والتغيير، والثقة بأن لك في كل يوم فرصة جديدة. قد يقول أحدهم: لم تأتِ بالجديد، فكل ما ذكرته معروف. وأنا بدوري أقول لك: وهل اخترت أن تطبّق ما عرفته؟ أن تكون شابًّا على الدوام لا يعني المعرفة فقط، بل يلزم اتخاذ قرار. فهل اتخذت قرارك؟ هل قررت ألا تترك نفسك للزمن ليفعل بك ما يشاء؟ هل قررت أن تملك زمام المبادرة؟ هل تعاقدت مع العزم وتراهنت مع الحماس؟ هل أجريت بروتوكول القسم أن تحافظ على قلب نابض بالحياة؟ هل أقسمت على عقلك أن يستقبل الجديد كل يوم؟ هل أقسمت أن تعتني بجسدك كل نهار؟ هل أقسمت ألا تفقد روحُك بريقَها؟ إذا لم تقسم، فقد حان وقت إجراء القسم. أما إذا أقسمت، فقد حان الوقت لتجديده. والآن، أقسم يا صاحبي أن تكون شابًّا إلى الأبد ومدى الحياة، وضع نصب عينيك هذا المعنى: "قد يشيب الشعر، إلا أنّ الهمة لا تشيخ، قد يغيب قرص الشمس، إلا أن الروح لا تعرف الغروب". والآن، السؤال إليك: ماذا ستختار؟ أتنتظر أن يخبرك جسدك أنك تأخرت، أم تبدأ اليوم بإعادة ترتيب حياتك، واستعادة ذاتك، وتبدأ حياة الشاب الذي لا يعرف الهرم؟ إن القرار بيدك، واعلم أن الزمن لا يعرف الانتظار.

الجهاد تتهم السلطة بقتل أحد عناصرها
الجهاد تتهم السلطة بقتل أحد عناصرها

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

الجهاد تتهم السلطة بقتل أحد عناصرها

نعت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني أحمد أبو النعاج، أحد عناصر التابعة لسرايا القدس، وقالت إنه "استُشهد نتيجة التعذيب أثناء احتجازه في سجون السلطة الفلسطينية". ودانت الحركة بشدة استمرار التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية وقوات الاحتلال، معتبرة أن ذلك يمثل "تواطؤا يمس بالمقاومة الفلسطينية ويخدم أجندة الاحتلال". وطالبت الجهاد الإسلامي بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين، ودعت إلى "لجم الأجهزة الأمنية ووقف ممارساتها القمعية بحق المقاومين". كما وجّهت نداءً إلى القوى الوطنية والعقلاء، للتدخل العاجل من أجل "وأد الفتنة التي يسعى الاحتلال إلى تأجيجها" في الساحة الفلسطينية. وتواصل فصائل فلسطينية، بينها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، إدانة ما تصفه بممارسات السلطة ضد المقاومين، من إطلاق نار ومطاردة واعتقالات، خاصة في مدن شمال الضفة الغربية، في مشهد يتكرر منذ شهور دون توقف. إعلان

التعاون الإسلامي: 90% من حوادث الإسلاموفوبيا لا يُبلّغ عنها
التعاون الإسلامي: 90% من حوادث الإسلاموفوبيا لا يُبلّغ عنها

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

التعاون الإسلامي: 90% من حوادث الإسلاموفوبيا لا يُبلّغ عنها

قالت منظمة التعاون الإسلامي إن ظاهرة العداء للمسلمين (الإسلاموفوبيا) آخذة في التصاعد على مستوى العالم، وحذرت من أن نحو 90% من حوادث الكراهية ضد المسلمين لا يتم الإبلاغ عنها، مما يصعّب رصدها ومعالجتها بفعالية. ووفق محمد باتشاجي، المبعوث الخاص للمنظمة المعني بمسألة الإسلاموفوبيا، فإن تصاعد العداء للمسلمين مرتبط بالتطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية خلال العقود الأخيرة، مثل تداعيات هجمات 11 سبتمبر/أيلول، والربيع العربي، وحروب الشرق الأوسط، والهجرة المتزايدة، مما أدى إلى شيطنة المسلمين واعتبارهم بمثابة "الآخر المعادي". وأشار المبعوث إلى أن الكثير من الدول الأوروبية تميل إلى إنكار وجود الظاهرة على أراضيها، وتدّعي احترام حقوق الإنسان، بينما تكشف التقارير أن الحقيقة مغايرة، وهو ما يبرز أهمية توثيق الحوادث ورصدها بشكل منهجي. وشدد باتشاجي على ضرورة معالجة الإسلاموفوبيا من زاوية حقوق الإنسان والحريات الأساسية، مؤكدًا أن انسجام القرارات الدولية مع القوانين المحلية للدول يعزز فعاليتها في مكافحة الظاهرة. ولفت إلى أن تزايد العنصرية في أوروبا يتواكب مع صعود اليمين المتطرف، مشيرا إلى أن الأحزاب اليمينية تستثمر في إذكاء الإسلاموفوبيا لتحقيق مكاسب سياسية، كما لاحظ تقرير أوربي صدر مؤخرًا حول تزايد الظاهرة تزامنًا مع مجازر غزة. وقال باتشاجي إن منظمة التعاون الإسلامي تتابع وترصد حالات الإسلاموفوبيا من خلال نظام رصد خاص، مشددا على ضرورة تعزيز عمل الهيئات المختصة في هذا المجال. ودعا إلى تركيز الجهود على قطاعات السياسة والتعليم لمواجهة الضغوط غير المرئية التي يتعرض لها المسلمون في المجتمعات الغربية، خاصة بعد حوادث متكررة مثل حرق المصحف في السويد، والتي تسببت بغضب واسع في العالم الإسلامي. وشدد المبعوث الخاص على ضرورة تبني تعريف واضح للتمييز ضد المسلمين، ضمن القانون الدولي، وتسجيل كافة الحوادث ومتابعتها لضمان مساءلة مرتكبيها وحماية المجتمعات المسلمة حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store