
علماء روس يطورون دواء "قاتلا للبكتيريا العصوية"
علماء روس يطورون دواء "قاتلا للبكتيريا العصوية"
علماء روس يطورون دواء "قاتلا للبكتيريا العصوية"
سبوتنيك عربي
تمكن علماء روس من معهد سكريابين للكيمياء الحيوية وعلم وظائف الأعضاء للكائنات الدقيقة التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، من عزل إنزيم غير معروف سابقًا من بكتيريا... 28.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-28T08:57+0000
2025-07-28T08:57+0000
2025-07-28T08:57+0000
مجتمع
علوم
الصحة
أدوية
إنزيم
كائنات دقيقة
ميكروبات
الميكروبات
علماء
علماء روس
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/1b/1091183419_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_b6f2ea0f9959e9718905866efa928b23.jpg
وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن هذا الإنزيم يدمر جدران البكتيريا بكفاءة أعلى من البروتينات الأخرى ذات التأثير المماثل.وأكدت الدراسة أن تدمير جدران الخلايا يؤدي إلى موت الكائن الدقيق، ولا يمكنه تطوير مقاومة لهذا التأثير، كما هو الحال مع بعض المضادات الحيوية.وحدد العلماء إنزيما غير معروف سابقًا، والذي قد يشكل أساسًا لأدوية جديدة مضادة للميكروبات، حيث اكتشفوا أن بكتيريا "Lysobacter capsica" تنتج إنزيمًا لم يكن معروفًا من قبل، قادرًا على التأثير بشكل مدمر على جدران الخلايا البكتيرية. ونوهت الدراسة إلى أن دواءً يحتوي على إنزيم جديد، وهو "أميداز آمي" (Ami amidase)، يمكن أن يدمر خلايا مسببات التسمم الغذائي، ويستخدم لمكافحة الجمرة الخبيثة. واكتشف العلماء أيضًا الجين المسؤول عن إنتاج هذا البروتين، مما يمكّن من دمجه في خلايا بكتيريا "Lysobacter capsica" وزيادة كمية البروتين التي تنتجها.وفي المرحلة التالية، حصل العلماء على إنزيم " أميداز آمي" بكميات كافية لدراسته الشاملة. ولتحقيق ذلك، وباستخدام مناهج وراثية جزيئية مبتكرة، أجبر الباحثون خلايا "Lysobacter capsica" على إنتاج الكمية المطلوبة من إنزيم "أميداز آمي"، وقد أظهر الإنزيم نشاطًا عاليًا مضادًا للميكروبات ضد عدد من البكتيريا الممرضة، بما في ذلك السلالات المقاومة للمضادات الحيوية.وفي المستقبل، يخطط العلماء لتحديد بنية إنزيم "أميداز آمي" واستخدام هذه البيانات لتعديله، مما يتيح برمجة خصائص الأدوية.علماء روس يطورون أدوية لتحسين علاج الاضطرابات النفسية الحادةمنتشرة في العالم العربي... علماء روس يكشفون عن فوائد زهرة "القطيفة"
https://sarabic.ae/20241225/دراسة-تكشف-عن-ميكروبات-خطيرة-تعيش-في-أجهزة-الميكروويف--1096180441.html
https://sarabic.ae/20250726/علماء-روس-يروضون-البكتيريا-لتنتج-الأدوية-1103050182.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
علوم, الصحة, أدوية, إنزيم, كائنات دقيقة, ميكروبات, الميكروبات, علماء, علماء روس, روسيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 26 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
في سابقة طبية عالمية... اكتشاف فصيلة دم جديدة غير مسجلة من قبل
في سابقة طبية عالمية... اكتشاف فصيلة دم جديدة غير مسجلة من قبل في سابقة طبية عالمية... اكتشاف فصيلة دم جديدة غير مسجلة من قبل سبوتنيك عربي أعلن باحثون، في سابقة طبية عالمية، عن اكتشاف فصيلة دم جديدة لم تسجل من قبل، لدى امرأة تبلغ من العمر 38 عاما من منطقة كولار في ولاية كارناتاكا جنوبي الهند. 30.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-30T14:51+0000 2025-07-30T14:51+0000 2025-07-30T14:51+0000 مجتمع منوعات أخبار الهند اليوم بريطانيا وجاء هذا الاكتشاف خلال استعداد المريضة لإجراء عملية جراحية في القلب، حين تبين أن دمها غير متوافق مع أي من وحدات الدم المتوفرة، وفقا لـ"تايمز أوف إنديا". ولاحظ الأطباء، أثناء الفحوصات الروتينية قبل الجراحة، أن دم المريضة لا يتطابق مع أي فصيلة دم معروفة، مما دفع الفريق الطبي إلى تحويل حالتها إلى مختبر المراجع المتقدم لعلم المناعة الدموية في مركز تبرع الدم لإجراء تحاليل معمقة. جمعنا عينات من 20 فردا من أقربائها للبحث عن تطابق مح TMل، لكن لم يعثر على أي تطابق". وأجريت العملية الجراحية بنجاح دون الحاجة إلى نقل دم، بفضل التعاون الوثيق بين الفريق الطبي وعائلة المريضة.وأرسلت عينات دم المريضة وأفراد عائلتها، في خطوة لاحقة، إلى المختبر المرجعي الدولي لفصائل الدم في بريستول، المملكة المتحدة، حيث أجريت فحوصات جزيئية دقيقة على مدار عشرة أشهر.وأسفرت الأبحاث عن اكتشاف مستضد دم جديد لم يعرف سابقا، تم تصنيفه ضمن نظام فصائل الدم "كرومر" (Cromer)، وأُطلق عليه رسميا اسم "CRIB". يعد هذا الاكتشاف إنجازا بارزا في مجال علم المناعة الدموية، قد يسهم في تحسين فهمنا لفصائل الدم وتطوير تقنيات نقل الدم في المستقبل. بريطانيا سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي منوعات, أخبار الهند اليوم, بريطانيا


سبوتنيك بالعربية
منذ 5 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
مشهد بطولي.. أطباء روس يكملون عملية جراحية معقدة رغم الزلزال في كامتشاتكا.. فيديو
مشهد بطولي.. أطباء روس يكملون عملية جراحية معقدة رغم الزلزال في كامتشاتكا.. فيديو مشهد بطولي.. أطباء روس يكملون عملية جراحية معقدة رغم الزلزال في كامتشاتكا.. فيديو سبوتنيك عربي واصل الأطباء في مركز كامتشاتكا للأورام أقصى شرقي روسيا، إجراء عملية جراحية معقدة، رغم حدوث الزلزال في شبه الجزيرة، اليوم الأربعاء، والذي بلغت شدته 8.7 درجات،... 30.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-30T09:42+0000 2025-07-30T09:42+0000 2025-07-30T09:42+0000 وسائط متعددة روسيا أخبار روسيا اليوم زلزال شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية أطباء نادي الفيديو وأثار مقطع فيديو شجاعة الأطباء الروس الذين استمروا في إجراء العمل الجراحي رغم قوة الزلزال، واهتزاز سرير المريض والمعدات الموجودة داخل غرفة العمليات، تفاعلا واسعا بين المتابعين، الذين أبدوا إعجابهم بهذا الموقف البطولي.وأكد أوليغ ميلنيكوف، وزير الصحة في شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية، أن المريض الذي أٌجريت له العملية بخير وحالته مستقرة، إذ كتب عبر قناته على تطبيق "تلغرام": "على الرغم من الخطر، حافظ الأطباء على هدوئهم وبقوا مع المريض حتى النهاية.. أُقدّر وأشكر اختصاصيينا على احترافيتهم وصمودهم في ظل هذه الظروف العصيبة". سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي روسيا, أخبار روسيا اليوم, زلزال, شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية, أطباء, نادي الفيديو


سبوتنيك بالعربية
منذ 8 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
السياحة العلاجية في تونس.. رافعة اقتصادية واعدة تبحث عن تسويق فعال
السياحة العلاجية في تونس.. رافعة اقتصادية واعدة تبحث عن تسويق فعال السياحة العلاجية في تونس.. رافعة اقتصادية واعدة تبحث عن تسويق فعال سبوتنيك عربي ورغم تموقع تونس في المرتبة الثانية عالميا في مجال الاستشفاء بمياه البحر، وامتلاكها لقطاع سياحي علاجي يُعدّ من أبرز قطاعاتها الواعدة، إلا أن الترويج لهذا المورد... 30.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-30T07:41+0000 2025-07-30T07:41+0000 2025-07-30T07:41+0000 حصري تقارير سبوتنيك العالم العربي تونس أخبار تونس اليوم الأخبار السياحة يتسبب ضعف مستوى الترويج لهذا القطاع بحرمان البلاد من فرص حقيقية لتعزيز موقعها في سوق السياحة العلاجية العالمية والمساهمة بفعالية أكبر في إنعاش اقتصادها المتعثّر.وتُعد السياحة العلاجية في تونس من المجالات التي راكمت فيها البلاد خبرات طويلة، سواء عبر المصحات الخاصة المجهزة بتقنيات حديثة وكفاءات طبية وشبه طبية ذات سمعة دولية، أو من خلال مراكز الاستشفاء الطبيعي، خاصة المنتشرة على السواحل والتي تستقطب زوارًا للاستشفاء بمياه البحر والطين والرمال. ومع ذلك، يرى العديد من المتخصصين أن استراتيجيات الترويج لهذا القطاع لم تُواكب حجم الإمكانات المتاحة، ولا تطلعات تونس المعلنة نحو الريادة في هذا المجال.ويستقبل هذا القطاع قرابة 550 ألف زائر سنويا، وتُقدّر عائداته بأكثر من مليار دينار، إلا أن هذه الأرقام تبقى أقل بكثير من قدراته الكامنة، خاصة عند مقارنتها بتجارب دول منافسة كتركيا، التي تجاوزت المليون سائح علاجي سنويا بفضل استثمارات ضخمة في الترويج الخارجي، والمغرب الذي بدأ يهيكل قطاعه ويخصص له خططا دعائية موجّهة.ويُرجع متخصصون هذا القصور إلى "غياب سياسة وطنية واضحة تدمج بين القطاعين العام والخاص، وافتقاد منظومة السياحة العلاجية في تونس إلى تسويق رقمي متطور يستهدف أسواقا محددة، مع ضعف الحضور التونسي في المعارض الدولية المتخصصة وغياب الحملات الترويجية الموجّهة للناطقين بالفرنسية والإنجليزية، رغم أن جزءًا كبيرا من طالبي هذا النوع من الخدمات يأتون من أوروبا وأفريقيا جنوب الصحراء".وبينما تزداد المنافسة إقليميًا، فإن استمرار هذا التراخي في الاستثمار بالترويج قد يُفقد تونس تدريجيا موقعها على خارطة السياحة العلاجية العالمية، رغم أن الظرف الاقتصادي الراهن يتطلب تنويع موارد العملة الصعبة والبحث عن قطاعات بديلة قادرة على دفع النمو، والسياحة العلاجية من أبرز هذه الرهانات الممكنة إذا ما حظيت بالتخطيط والترويج المناسبين.السياحة العلاجية ركيزة الاقتصاد التونسيويرى الخبير الاقتصادي ماهر قعيدة، أن "تونس باتت تحتل موقعا متقدما عالميا من حيث عدد وجودة الخدمات التي تقدمها المحطات العلاجية"، مشيرًا إلى أن "البلاد أضحت وجهة مفضلة للأوروبيين، خاصة فيما يتعلق بالجراحة التجميلية والرعاية الطبية المتخصصة".وأردف: "يُحسب لتونس أنها كانت أول دولة عربية تؤسس مركزا للعلاج بمياه البحر سنة 1994، لتتبوأ المرتبة الثانية عالميا بعد فرنسا في هذا المجال، كما اختيرت جزيرة جربة عاصمة متوسطية لهذا النوع من الاستشفاء سنة 2014، لما توفره من بنية تحتية متكاملة وظروف مناخية ملائمة".ولفت الخبير التونسي إلى أن "هذا القطاع يوفّر عائدات تمثل نحو 5 بالمئة من الناتج الداخلي الخام، وهي نسبة تُعدّ لافتة في ظل محدودية الموارد التقليدية وتقلّب مردودية القطاعات الإنتاجية".ويشير قعيدة إلى أن "تجربة تونس في هذا المجال كانت مستلهمة من النموذج الفرنسي، إلا أن البلاد عملت على تطويرها بما يتماشى مع خصوصياتها ومواردها، فتمّ تحويل عدد من النزل إلى مراكز علاجية بمعايير دولية، ما مكّن من جذب زبائن جدد من أسواق أوروبية، وخاصة من فرنسا وألمانيا وبلجيكا، إضافة إلى الجزائر وليبيا".مراكز علاج بجودة عالميةوتُعدّ مراكز العلاج بمياه البحر في تونس، من أبرز أعمدة السياحة العلاجية وأكثرها تنظيما واستقطابا للزوار الأجانب، وهو ما أكّده مالك مشروع محطة استشفائية في محافظة قفصة، الدكتور خلف الله، الذي أشار إلى أن "تونس، رغم صغر مساحتها ومواردها المحدودة، تحتل المرتبة الثانية عالميا بعد فرنسا، في مجال العلاج بمياه البحر، وتطمح جديا لافتكاك المرتبة الأولى خلال السنوات القادمة، بفضل توسّع عدد المراكز وتحسين مستوى الخدمات".وأضاف: "تستقبل هذه المراكز نحو 1.2 مليون زائر سنويا، 70% منهم أوروبيون، يتقدّمهم الفرنسيون، بما يؤكد الثقة الدولية في جودة العرض العلاجي التونسي، ويفتح المجال أمام مزيد من التوسع في الأسواق الأجنبية".وأردف الدكتور خلف الله: "تُشكّل عائدات هذا المجال ما يقارب 50% من إجمالي إيرادات السياحة الصحية في تونس، أي ما يُناهز 200 مليون دينار سنويا (نحو 60 مليون يورو)، بينما تتجاوز العائدات الإجمالية للسياحة العلاجية عموما المليار دينار (حوالي 330 مليون دولار)، وهي أرقام تعكس وزن هذا القطاع في الاقتصاد الوطني، إذ يُقدّر الخبراء مساهمته بحوالي 6% من الناتج المحلي الإجمالي، وأكثر من 40% من مداخيل السياحة ككل".ولفت إلى أن "هذه الجودة هي ما يجعل تونس منافسا جديا لدول ذات باع طويل في هذا المجال، خصوصا وأن تكلفة العلاج بها تبقى منخفضة نسبيا، حيث يُقدّر سعر أسبوع من العلاج بمياه البحر بنحو 1,000 يورو، مقابل 3,000 يورو، لنفس الخدمة في فرنسا، دون أن يكون هناك فارق ملموس في الجودة".التسويق الرقمي كآلية لدفع السياحة العلاجيةورغم هذه المكاسب، يبقى التحدي الأبرز وفق ما تُجمِع عليه مختلف التحاليل، هو غياب سياسة ترويجية قوية توازي ما حققته البلاد على مستوى جودة الخدمات. ففي عالم باتت فيه الصورة الرقمية تُحدّد خيارات المرضى والسياح على حدّ سواء، لم تعد الكفاءة وحدها كافية، بل يتطلب الأمر سردية وطنية متكاملة تُبرز مزايا تونس كمحطة علاجية فريدة، وتسويقها بذكاء، خصوصًا في أسواق جديدة واعدة مثل الخليج وأفريقيا جنوب الصحراء.وأضاف: "كما بدأت البلاد في خوض غمار التسويق الرقمي، من خلال وكالات متخصصة تعمل على تحسين الحضور الإلكتروني للمصحات ومراكز العلاج، سواء عبر المواقع الإلكترونية، أو من خلال تحسين نتائج محركات البحث، والإعلانات الرقمية الموجهة".وتابع: "مع الاستمرار في تحسين التسويق ورفع جودة الخدمات، تظل تونس وجهة رائدة ومفضلة للسياح والمرضى الباحثين عن الشفاء والراحة في محيط طبيعي وعلاجي متميز".وشدد الدكتور خلف الله على أن "السياحة العلاجية باتت تمثل حوالي 50% من إجمالي عائدات السياحة في تونس، وتوفّر نحو 2500 موطن شغل مباشر، فضلا عن الآلاف من فرص العمل غير المباشرة المرتبطة بالقطاع، كالنقل، والتصنيع الدوائي، والإيواء، والخدمات المرافقة".وتكمن قوة تونس، بحسب المتحدث، في قدرتها على الدمج الذكي بين العلاج والاستجمام، ضمن بيئة طبيعية وجغرافية جاذبة، وبأسعار تفضيلية تُقارن إيجابيا مع أسعار أوروبا الغربية. كما أن امتلاك البلاد لنخبة من أشهر الاستشاريين والأطباء في مجالات الطب التجميلي وجراحة العظام والعلاج الطبيعي، وفق المعايير الدولية، يمنحها تفوّقا نوعيا يُعزّز تموقعها على خارطة السياحة العلاجية العالمية.ومع تواصل الجهود الرامية إلى تحسين جودة الخدمات، وتوسيع الحضور الرقمي، والانفتاح على أسواق واعدة، يتوقّع الخبراء أن تتحول تونس في السنوات القليلة المقبلة إلى لاعب دولي محوري في مجال السياحة العلاجية، شريطة أن تُرفق هذه النقلة بجهاز ترويجي متماسك، واستراتيجية وطنية موحّدة، تدعم القطاع وتوفّر له الإطار القانوني والمؤسساتي الكفيل بتحقيق الإقلاع المنتظر. تونس أخبار تونس اليوم سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, تقارير سبوتنيك, العالم العربي, تونس, أخبار تونس اليوم, الأخبار, السياحة