
دخانٌ أبيض أو أسود؟
دخانٌ أبيض أو أسود؟
الدخان ليس دائماً نذير خطر، بل قد يكون أحياناً رسالة، إشارة، وربما بشارة. منذ آلاف السنين، كان الدخان وسيلة تواصل، ترسله القبائل من قمم الجبال، أو يلوّح به الحراس من أبراج المراقبة. ولكن، في مكانٍ ما من هذا العالم.. لا يزال الدخان يتكلّم حتى اليوم!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 4 أيام
- LBCI
رحلة إلى قمة إيفرست تتحول إلى مأساة... وفاة متسلقَين من الهند والفلبين
قال مسؤولون اليوم الجمعة إن متسلقَين من الهند والفلبين لقيا حتفهما على جبل إيفرست في أول حالتي وفاة خلال موسم التسلق الحالي الذي يمتد من آذار إلى أيار. وتوفي الهندي سوبراتا جوش، البالغ من العمر 45 عاما، أمس الخميس عند سفح منطقة هيلاري ستيب الصخرية أثناء عودته بعد الوصول إلى القمة. وتقع صخرة هيلاري ستيب في "منطقة الموت"، وهي بقعة بين القمة وممر ساوث كول ومستوى الأوكسجين الطبيعي هناك غير كاف للبقاء على قيد الحياة. وقال المسؤول في الشركة المنظمة للرحلات الاستكشافية، بودراج بانداري: "الجهود جارية لإنزال جثته إلى مخيم القاعدة، ولن يُعرف سبب وفاته إلا بعد تشريح الجثة". وقال المسؤول في إدارة السياحة هيمال جوتام إن الفلبيني فيليب سانتياجو توفي في وقت متأخر من يوم الأربعاء في ممر ساوث كول بينما كان في طريقه إلى القمة. وأضاف جوتام أن سانتياجو كان متعبا عندما وصل إلى المخيم الرابع وتوفي في أثناء استراحته في خيمته، وفق ما نقلت "رويترز".


LBCI
منذ 4 أيام
- LBCI
مفتشو الصحة جنوبًا جالوا على إفران وملاحم في صيدا واقفال مطعم لمخالفته المعايير
نفذ فريق من مفتشي مكتب مصلحة الصحة الإقليمية في محافظة لبنان الجنوبي سلسلة جولات ميدانية على مجموعة من الملاحم والأفران، إضافة إلى مطعم للفروج في مدينة صيدا، بهدف مراقبة التزامها بالمعايير الصحية لجهة الحفاظ على جودة وسلامة الاغذية التي يقدمونها للمواطنين. وثبت بنتيجتها التزامها بالمعايير المطلوبة، إلا أن مطعم الفروج تم اقفاله بناء لإشارة القضاء المختص لمخالفته الشروط الصحية.


الميادين
منذ 6 أيام
- الميادين
دخانٌ أبيض أو أسود؟
دخانٌ أبيض أو أسود؟ الدخان ليس دائماً نذير خطر، بل قد يكون أحياناً رسالة، إشارة، وربما بشارة. منذ آلاف السنين، كان الدخان وسيلة تواصل، ترسله القبائل من قمم الجبال، أو يلوّح به الحراس من أبراج المراقبة. ولكن، في مكانٍ ما من هذا العالم.. لا يزال الدخان يتكلّم حتى اليوم!