
حلب… حزبناPYD يعقد سلسلة اجتماعات لبحث المستجدات السياسية ومناقشة نداء السلام للقائد أوجلان
عٌقدت الاجتماعات في كومينات حي الشهيد 'روبار قامشلو' في حي الشيخ مقصود، بمشاركة شعبية واسعة بالإضافة لحضور ممثلين وممثلات عن حزب الاتحاد الديمقراطي PYD والمجالس المدنية والنسوية.
بدأت الاجتماعات بالوقوف دقيقة صمت إجلالاً لأرواح الشهداء، وأديرت من قبل الإداريين والإداريات في حزبنا PYD بمدينة حلب.
تطرقت الاجتماعات بمجملها إلى الأوضاع السياسية الأخيرة التي تشهدها ساحات الشرق الأوسط عموماً والساحة السورية خصوصاً، وذلك بهدف رفع الوعي السياسي لدى الشعب وعدم إنجراره نحو سياسات الحرب الخاصة.
وشددت الاجتماعات على التحديات التي تواجه الشعب السوري في ظل المرحلة الحساسة التي تمر بها المنطقة، وأهمية تكاتف السوريين لتعزيز الروح المجتمعية للوصول لسوريا ديمقراطية تعددية لا مركزية.
وركزت الاجتماعات إلى أهمية نداء ' السلام والمجتمع الديمقراطي' للقائد عبد الله أوجلان الذي أطلقه في الـ 27 من شباط المنصرم، وأن مبادرة القائد السلام والمجتمع الديمقراطي تشكل خطوة حقيقية نحو حل أزمات الشرق الأوسط وإرساء الشعوب لبر الأمان والاستقرار.
وفي ختام الاجتماعات فُتح باب النقاش أمام الحضور للإدلاء بأرائهم حيث أكدوا بدورهم على ضرورة تعزيز دورهم بما يتناسب مع مجريات المرحلة الحالية ويخدم استقرار المنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حزب الإتحاد الديمقراطي
منذ 18 ساعات
- حزب الإتحاد الديمقراطي
نعوة رحيل الرفيقة الشابة المناضلة 'آية خرمندة'
بقلوب ملؤها الحزن والألم نُنعي رحيل رفيقتنا المناضلة 'آية محمد حسام خرمنده' إدارية في شبيبة حي الشهيد روبار قامشلو – حي الشيخ مقصود، والتي انضمّت إلى صفوف حزبنا عام 2023 ورحلت بعد صراعٍ مع المرض. لقد كانت الرفيقة 'آية' مثالاً في النضال والأخلاق والالتزام، حملت في قلبها حب الأرض والحرية، وزرعت الأمل في كل من عرفها بابتسامتها الصادقة وروحها النقية. عرفناها بنشاطها الدؤوب وحسّها العالي بالمسؤولية، وبإيمانها العميق بقضايا شعبها. كانت حاضرة دائماً، تنثر العزيمة، وتترك أثراً لا يُنسى. نحن شبيبة PYD نعاهد أن نبقى أوفياء لرسالة رفيقتنا، وأن نستمر في درب النضال الذي آمنت به، وأن نحمل ذكراها في قلوبنا، في كل خطوة نحو الحرية. الرحمة لروحكِ الطاهرة، والخلود لذكراكِ العطرة. لترقدي بسلام، وليرتفع اسمك في سماء النضال كما يليق بكِ. مجلس شبيبة حزب الاتحاد الديمقراطي PYD 05/آب/2025


حزب الإتحاد الديمقراطي
منذ يوم واحد
- حزب الإتحاد الديمقراطي
جمعية صحفيي دجلة والفرات: يجب السماح للصحفيين للقاء القائد
أصدرت جمعية صحفيي دجلة والفرات تقريرها حول انتهاكات حقوق الصحفيين لشهر تموز. نشرت جمعية صحفيي دجلة والفرات (DFG) تقريرها حول انتهاكات حقوق الصحفيين لشهر تموز 2025. وذكر التقرير أن 'دعوة القائد آبو للسلام والمجتمع الديمقراطي' قد أحيت الأمل في إرساء الديمقراطية في تركيا. في تقريرها، قالت جمعية صحفيي دجلة والفرات: 'إن دعوة قائد حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، المسماة 'دعوة للسلام ومجتمع ديمقراطي'، والتطورات التي تلتها، أعادت إحياء الأمل في إرساء الديمقراطية في تركيا، إذ تُعدّ حرية الصحافة من أهم القضايا في تحديد حالة الديمقراطية في أي بلد، لكن في تركيا، حين يتم التحدث عن الديمقراطية، تزداد الهجمات على الصحافة بدلاً من منعها. في تموز، اُعتقل صحفيون بسبب عملهم الصحفي، عن قطع الأشجار، والإبلاغ عن المخالفات، واستذكار زملائهم، وفُتحت تحقيقات ضدهم، كما ألقي القبض على 8 صحفيين، واحتجز 5 آخرين، في حين لم تُوجّه أي تهمة إلى فرقان كاراباي بعد، ولا يزال محتجزاً بشكل غير قانوني. ولم يُفرج عن أركومنت آكدنيز، الذي اعتُقل في شباط، رغم عدم وجود أدلة في الجلسة الأولى، ولأن 'الشهود' لم يُستمع إليهم. في اليوم الأخير من حزيران، دعمت السلطات الهجمات على مجلة لمان، واعتقلت خمسة من موظفيها، وأمرت بإغلاق المجلة، وفتحت تحقيقاً اقتصادياً ضدها. وفي تموز، حوكم 84 صحفياً من أصل 30 قضية، إحدى هذه القضايا هي قضية صحافة منظومة المجتمع الكردستاني المستمرة منذ 13 عاماً، وتشمل 34 صحفياً، شكلت هذه القضية نقطة سوداء في تاريخ حرية الصحافة على مدار 13 عاماً، وبدأ تحقيق ضد 6 صحفيين، ثم تحول لاحقًا إلى محاكمة، وحُكم على ثمانية صحفيين بالسجن 8 سنوات و4 أشهر و25 يوماً، وغرامات إدارية قدرها 40,500 ليرة تركية. كما استمرت الرقابة في شهر تموز، حيث أصبحت قرارات مجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون التركية (RTUK)، التي تفتقر إلى ديمقراطية، أداةً للترهيب، حيث أمر المجلس بحجب قناة لمدة عشرة أيام، وأخرى لمدة خمسة أيام، وغُرِّمت قناتان. في تموز، أُغلق 45 موقعاً إلكترونياً، وحُظرت 10 مواد إخبارية، و63 محتوى إعلامياً. والمعلومات التي شاركناها أعلاه هي بمثابة إشارة إلى الديمقراطية في تركيا أكثر من كونها بيانات، لكي تصبح تركيا ديمقراطية وتتكلل آمال السلام بالنجاح، يجب إزالة جميع العقبات التي تعترض حرية الصحافة فوراً، يجب إلغاء قوانين الرقابة التي تعيق حرية الصحافة، مثل قانون التجسس، يجب إطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين بسبب تغطيتهم للأخبار، يجب تحويل هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية (RTUK)وهيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (BTK)، اللتين أصبحتا أداة قمع في لحزب العدالة والتنمية، إلى مؤسسات ديمقراطية. وإذا تم تلبية هذه المطالب، فسوف يؤدي ذلك إلى تعزيز حرية الصحافة وتعزيز الديمقراطية في تركيا. وندعم العملية التي بدأها دولت بهجلي، ونواصل التقدم بالخطوات الملموسة التي اتخذها قائد حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، ولنجاح هذه العملية، يجب إزالة جميع العقبات التي تحول دون لقاء الصحفيين بـ عبد الله أوجلان فوراً، الصحفيون هم مرآة المجتمع، ودورهم حيوي لوصول هذه العملية إلى الشعب، وعلى هذا الأساس، سنواصل القيام بدور ريادي في حماية الصحافة وبناء مجتمع ديمقراطي'. ذكرت جمعية صحفيي دجلة والفرات (DFG) في تقريرها أنه خلال هذا الشهر، اعتُقل 8 صحفيين، واحتجز 5 آخرين، وتعرض صحفي للتعذيب وسوء المعاملة، وهُدد صحفي آخر، ومُنع صحفيان من متابعة الأخبار، واُنتهكت حقوق 6 صحفيين في السجون، وفُتحت تحقيقات ضد 6 صحفيين، ورُفعت دعوى قضائية ضد صحفي واحد، وحُكم على 7 صحفيين بالسجن 8 سنوات و4 أشهر و25 يوماً، وغرامات قدرها 40 ألفاً و500 ليرة تركية، وحوكم 84 صحفياً في 30 جلسة استماع. وذكرت الجمعية أن 34 صحفياً يقبعون حالياً في السجون (منذ 3 تموز).


حزب الإتحاد الديمقراطي
منذ يوم واحد
- حزب الإتحاد الديمقراطي
زيارة وفد حزب الوفاق للمقر العام لحزبنا PYD
زار وفدٌ من حزب الوفاق الديمقراطي الكردي السوري ممثلاً بكل من سكرتير الحزب 'فوزي شنكالي' وعضوي المكتب السياسي 'إسماعيل عمر، جاندا يوسف' وأعضاء اللجنة المركزية والاستشارية كل من 'بيرفان كاسو، يوسف عبدي، أحمد مشو'. وكان في استقبال الوفد كلٍّ من الرئيس المشترك لحزبنا PYD 'غريب حسو' وإدارية لجنة العلاقات الدبلوماسية لمجلس المرأة 'منال محمد' والرئيس المشترك لمكتب العلاقات العامة 'سليمان عرب'. خلال الزيارة استعرض الجانبان مُجمل الأوضاع السياسية والعسكرية في منطقة الشرق الأوسط عموماً والساحة السورية خصوصاً. كما تبادل الجانبان الآراء وأكدا على أهمية العمل المشترك وتوحيد المواقف في المرحلة التاريخية الراهنة التي تمر بها سوريا. وشددا على ضرورة دعم المفاوضات الجارية بين الإدارة الانتقالية في دمشق وبين الإدارة الذاتية. في ختام الزيارة أعرب الطرفان عن تأييدهما الكامل لعملية السلام والمجتمع الديمقراطي الجارية في (باكور 'جنوب' كردستان وتركيا) وضرورة انخراط السلطات المركزية بهذه العملية والاعتراف بحقوق جميع المكونات.