
دي يونغ مطلب جديد لأرتيتا.. هل يخسر برشلونة نجمه؟
أرسنال
الإنكليزي مهتماً بضم نجم خط وسط
برشلونة الإسباني
، الهولندي فرينكي دي يونغ (28 عاماً)، رغم تعاقده مع الإسباني مارتن زوبيميندي (26 عاماً) هذا الصيف. وبحسب تقرير لموقع فيجاخيس الإسباني، أمس السبت، فقد كان أرسنال قد ضمّ زوبيميندي من ريال سوسييداد الإسباني في يوليو/ تموز الماضي، مقابل نحو 60 مليون جنيه إسترليني، ليلعب دور الارتكاز الدفاعي في تشكيلة المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا (43 عاماً)، مما يمنح النجم الإنكليزي ديكلان رايس (26 عاماً) حرية أكبر في التقدم إلى الأمام، مع توفير غطاء إضافي للخط الخلفي.
ورغم أنّ زوبيميندي يُعد أحد أفضل لاعبي الوسط الدفاعيين في العالم، يراقب "المدفعجية" لاعباً آخر من الطراز الرفيع في المركز ذاته. وبحسب التقرير ذاته، فإن برشلونة مطالب بـ"الحذر"، لأنّ أرسنال "يريد التعاقد مع دي يونغ"، إذ يخطط النادي اللندني للانتظار حتى نهاية عقده في صيف 2026 والتوقيع معه مجاناً، كون أرتيتا يعتبره إضافة مثالية بفضل أسلوب لعبه، خاصة أن تمديد عقد النجم الهولندي مع برشلونة لا يزال غير مضمون.
ويرى أرتيتا في لاعب أياكس أمستردام الهولندي السابق "مكملاً مثالياً لخط الوسط"، وقادراً على تعزيز التشكيلة لمنافسة أقوى في الدوري الإنكليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا. وسيتطلب استمرار دي يونغ في "كامب نو" قبول تخفيض كبير في راتبه، وهو ما عقّد المفاوضات وفتح الباب أمام خروجه.
كرة عالمية
التحديثات الحية
مزراوي يزيد متاعب الركراكي: إصابة تبعده عن لقاء أرسنال
وكشف التقرير أيضاً أن أرسنال سيتابع وضع اللاعب من قرب، خلال الأشهر المقبلة، في انتظار أي تطورات تخص مفاوضاته مع برشلونة. وفي حال لم يتم التوصل إلى اتفاق تجديد قبل الصيف المقبل، سيكون النادي اللندني قادراً على التفاوض معه مباشرة من دون قيود، مما قد يسهّل انتقاله إلى ملعب الإمارات. وسيعني التعاقد مع دي يونغ، من وجهة نظر أرتيتا، إضافة واحد من أكثر لاعبي الوسط تكاملاً في أوروبا، وخطوة قد تُحدث فارقاً في مشروعه على المدى المتوسط، إلى جانب منحه فرصة جديدة لخوض تحدٍّ أكبر في الدوري الإنكليزي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 9 ساعات
- العربي الجديد
أرسنال... متى يفوز بالدوري الإنكليزي الممتاز؟
يتبادر دائماً إلى الأذهان مع انطلاقة كل موسم للدوري الإنكليزي الممتاز تساؤل حول موعد تتويج أرسنال باللقب الغائب عن خزائنه منذ أزيد من 20 سنة، خاصة أن الفريق حل وصيفاً في آخر ثلاثة مواسم وله تاريخ طويل مع الألقاب، إذ توّج بـ13 لقب دوري إنكليزي، منها ثلاثة في مواسم 1998–1997 و2002–2001 و2004-2003 مع الفرنسي أرسين فينغر (1996-2018) الذي عاش معه النادي أزهى فتراته وحقق معه ثلاثة ألقاب دوري وسبعة كؤوس للاتحاد الإنكليزي، وسبعة كؤوس درع خيرية السوبر، بخلاف الخسارة بنهائي الدوري الأوروبي 2000 ودوري الأبطال 2006. وشهدت فترة ما بعد الفرنسي فينغر تولي الإسباني يوناي إمري تدريب الفريق موسم 2018-2019، ثم عُيّن النجم الأسبق للنادي، السويدي فريدي ليونبرغ، لفترة مؤقتة من نوفمبر 2019 إلى ديسمبر 2019، ويوم 20 ديسمبر 2019 تولى الإسباني ميكيل أرتيتا مهمة قيادة المدفعجية بحقبة جديدة وظفر بلقب كأس الاتحاد الإنكليزي أمام تشلسي 2-1 في نهائي 2020، والدرع الخيرية بمناسبتين 2020 و2023 . استعد أرسنال للموسم الجديد بصفقات وتدعيمات قوية في إطار رؤية جديدة للنادي تهدف للسعي نحو الألقاب، إذ ضم الحارس الإسباني كيبا من تشلسي بخمسة ملايين جنيه إسترليني، الإسباني كريستيان موسكيرا من فالنسيا بـ13.5 مليون جنيه إسترليني، الإسباني مارتن زوبيمندي من ريال سوسييداد بـ55 مليون جنيه إسترليني، الدنماركي كريستيان نورغارد من برنتفورد بعشرة ملايين جنيه إسترليني، الإنكليزي نوني ما دويكي من تشلسي بـ48.5 مليون جنيه إسترليني، والصفقة الأهم بانضمام المهاجم السويدي فيكتور غيوكيريس من سبورتنغ لشبونة البرتغالي بـ64 مليون جنيه إسترليني. وبدأ أرسنال الموسم الجديد بانتصار خارج الديار، بمسرح الأحلام، أمام مانشستر يونايتد، إذ تفوق بهدف نظيف للإيطالي ريكاردو كالا فيوري بالدقيقة 13، إثر خطأ قاتل للحارس التركي ألتاي بياندير، ليحصد بذلك ثلاث نقاط غالية في مباراة كان فيها الشياطين الحمر الأكثر استحواذاً والأخطر. بهذا الفوز، واصل المدفعجية التفوق أمام مانشستر يونايتد، بتحقيق خمسة انتصارات بآخر ست مباريات، وواصلوا أيضاً التألق أمام الخمسة الكبار، إذ لم يخسروا منذ 1078 يوماً أمام "مانيو"، 844 يوماً أمام مانشستر سيتي، 1191 يوماً أمام توتنهام، 1250 يوماً أمام ليفربول و1456 يوماً أمام تشلسي . ودفع مانشستر يونايتد ثمن إضاعة الفرص بتسجيل أول خسارة، أمام تألق أحسن لاعب بالمباراة، الحارس الإسباني للغانرز، ديفيد رايا، بسبعة تصديات. لكن بالمقابل، وجهت الكثير من الانتقادات لأداء أرسنال في اللقاء بسبب عدم تأقلم الصفقات الجديدة التي شاركت باللقاء، على غرار مارتن زوبيمندي لاعب الارتكاز، والمهاجم السويدي غيوكيريس، الذي يمتاز بالقوة والاندفاع البدني والقدرة العالية على تسجيل الأهداف (54 هدفاً الموسم الماضي مع سبورتنغ). و"تعطلت ماكنة غيوكيريس" طوال 60 دقيقة بدون تسديد أو صناعة، وله العذر، لأنه لم يخض فترة الإعداد واللقاءات الودية مع ناديه السابق بالبرتغال والتحق مؤخراً بأرسنال، كما لم يبرز أغلب النجوم، خاصة أوديغارد صانع الألعاب، ولم يقدم الجناحان ساكا ومارتينلي الدعم لغيوكيريس الذي ظهر بشكل باهت واستبدل بعد 60 دقيقة بها فارتس. ورغم كل الانتقادات، يبقى الأهم لأرسنال في ظهوره الأول هذا الموسم هو تحقيق الفوز بالبدايات، بينما يحتاج الفريق وقتاً ليحدث التأقلم والتجانس مع التدعيمات الجديدة وتطبيق أفكار ورؤية المدرب أرتيتا باللعب المباشر. ومن أهم الإيجابيات أن أرسنال واصل التألق في الكرات الثابتة، إذ سجل الهدف رقم 31 منذ موسم 2023-2024، بينما أقرب نادٍ هو ليفربول بـ20 هدفاً، ويعود الفوز بثلاث نقاط للمدرب الفرنسي نيكولاس جوفر المتخصص بالكرات الثابتة والركلات الحرة منذ يوليو 2021. ووجد الإسباني ميكيل أرتيتا الدعم الكامل وأصبح يملك التشكيلة القوية، إذ يسعى لتطوير أسلوب اللعب المباشر بـ 4-3-3 بوجود العناصر الأساسية والبدائل بحراسة المرمى: ديفيد رايا (الإسباني كيبا)، بالدفاع: بن وايت، غابريل، صليبا، كلا فيوري (الهولندي تيمبر، البولندي كيفيور والمدافع لويس سكيلي)، بالوسط: مارتن زوبيمندي لاعب ارتكاز مع إعطاء مجال للمساندة وحرية أكبر للأدوار الهجومية بمارتن أوديغارد وديكلان رايس (البرتغالي فييرا، الدنماركي نورغارد والشاب ايثان نوانيري)، الأجنحة ساكا ومارتينلي (نوني ما دويكي) ورأس الحربة الصريح فيكتور غيوكيريس لديه الأفضل عندما يجهز بدنياً (الألماني كاي هافارتس أو الإسباني ميكيل ميرينو)، مع انتظار شفاء المهاجم البرازيلي غابريل خيسوس من إصابة منذ 12 يناير أمام مانشستر يونايتد بكأس الإتحاد، واحتمال كبير لانتقال المدافع الأوكراني زينتشنكو إلى فنربخشة التركي، وتفضيله على عرضي بورتو وريال بيتيس، لوجود المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينو، وانتظار أيضاً مصير البلجيكي لياندرو تروسار بالبقاء أو قبول عرض غلطة سراي التركي. كرة عالمية التحديثات الحية هدف أرسنال في اليونايتد يثير التساؤلات فهل هو صحيح؟ جمال الشريف يجيب عاد أرسنال إلى لندن بأغلى ثلاث نقاط أمام مانشستر يونايتد، استهل بها مشواره وسعيه للقب الدوري الغائب منذ 2004، فوز يدعو للتفاؤل لأن ملامح البطل تظهر بالفوز بالمباريات الصعبة حتى وإن لم يكن بأفضل حالاته، كما حدث أمام مان يونايتد. وتنتظر أرتيتا وكتيبة اللاعبين تحديات كبيرة للظفر بالبطولات والألقاب والمنافسة الشرسة والقوية على لقب الدوري أمام ليفربول حامل اللقب، مانشستر سيتي الساعي إلى استعادة اللقب الذي سيطر عليه بخمسة ألقاب في آخر سبعة مواسم، تشلسي بطل أندية العالم 2025 بالولايات المتحدة الأميركية، مانشستر يونايتد بتدعيمات هجومية كبيرة، توتنهام بطل الدوري الأوروبي 2025. لهذا فالكل ينتظر موسماً ساخناً بين الكبار للتتويج بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز.


العربي الجديد
منذ 14 ساعات
- العربي الجديد
دي خيا على أعتاب العودة إلى مانشستر يونايتد... هل يكرر سيناريو رونالدو؟
كشفت تقارير إعلامية بريطانية أن نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي، يدرس إعادة حارسه السابق، الإسباني ديفيد دي خيا (34 عاماً)، إلى ملعب أولد ترافورد، خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية، قادماً من فيورنتينا الإيطالي، وتعيد هذه الخطوة المحتملة إلى الأذهان سيناريو النجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، الذي غادر صفوف اليونايتد عام 2009 إلى ريال مدريد ثم يوفنتوس، قبل أن يعود إلى "الشياطين الحمر" في 2021. ووفقاً للتفاصيل، التي نشرتها صحيفة ذا صن البريطانية، يوم الأحد، فإن دي خيا يُعد أحد الخيارات المطروحة على طاولة المدير الفني لمانشستر يونايتد، البرتغالي روبن أموريم (40 عاماً)، لتعزيز مركز حراسة المرمى، إلى جانب حامي عرين باريس سان جيرمان، الإيطالي جيانلويجي دوناروما (26 عاماً)، وذلك في ظل الأداء المتذبذب للحارس الكاميروني، أندريه أونانا (29 عاماً)، الذي لم ينجح في إقناع الإدارة وكذلك الجماهير منذ قدومه من إنتر ميلانو، قبل أن يستبعده أموريم من قائمة الفريق في مباراة افتتاح الدوري أمام أرسنال، رغم تعافيه الكامل من الإصابة. وأضافت الصحيفة أن نادي مانشستر يونايتد أبدى اهتماماً جدياً بإمكانية استعادة حارسه السابق، في ظل وجود بند بعقده مع فيورنتينا يسمح له بالعودة مقابل قيمة مالية منخفضة، بعد أن كان دي خيا قد غادر مسرح الأحلام قبل عامين في ظروف مثيرة للجدل، لكنه ظهر مجدّداً الأسبوع الماضي لوداع الجماهير رسمياً خلال مباراة ودية لفيورنتينا أمام فريق روبن أموريم، وهو ما أعاد اسمه بقوة إلى واجهة الترشيحات بوصفه خياراً بارزاً لتعزيز حراسة المرمى في اليونايتد. كرة عالمية التحديثات الحية هدف أرسنال في اليونايتد يثير التساؤلات فهل هو صحيح؟ جمال الشريف يجيب وقد يكون دي خيا على أعتاب تكرار سيناريو العديد من النجوم، الذين عادوا إلى مانشستر يونايتد بعد رحيلهم، ولعل أبرز الأمثلة كريستيانو رونالدو، الذي رجع إلى أولد ترافورد في صيف 2021 بعد غياب دام 12 عاماً، وقدم موسماً أول مقبولاً، قبل أن تتصاعد الخلافات مع النادي، والمدرب السابق الهولندي إريك تين هاغ، لتنتهي مسيرته مع الفريق في أواخر 2022، والأمر نفسه حدث مع الفرنسي بول بوغبا، الذي عاد عام 2016 بصفقة قياسية بلغت 89 مليون جنيه إسترليني، لكنه لم يحقق المنتظر منه وعاد إلى يوفنتوس الإيطالي بعد ست سنوات. كما شهد تاريخ اليونايتد عودة أسماء بارزة أخرى، مثل الإنكليزي بول سكولز الذي اعتزل بعد نهائي دوري الأبطال 2011، ثم عاد بعد سبعة أشهر ليساهم في قيادة تشكيلة السير أليكس فيرغسون للفوز بآخر ألقاب الفريق في "البريمييرليغ" عام 2013، قبل أن يعتزل نهائياً، وكذلك الويلزي مارك هيوز، الذي عاد عام 1988 بعد تجربتين مع برشلونة الإسباني وبايرن ميونخ الألماني، ليكون أكثر بروزاً في فترته الثانية، إذ لعب دوراً حاسماً في إنهاء صيام الفريق عن لقب الدوري، وقادهم للتتويج بكأس الكؤوس الأوروبية عام 1991، وتشمل القائمة أيضاً الحراس: توم هيتون، وليز سيلي، ومارك بوسنيتش، وأخيراً المدافع المخضرم جوني إيفانز. وفي المقابل، أشار الصحافي الإيطالي، جيانلوكا دي مارزيو، إلى أن دي خيا مرشح للاستمرار مع فيورنتينا وعدم مغادرة الدوري الإيطالي في الوقت الحالي، إذ إنّ الحارس الإسباني، الذي تُوِّج بجائزة لاعب الموسم مع مانشستر يونايتد في ثلاث مناسبات، يستمتع بفترته الحالية مع "الفيولا"، ولا يفكر في الرحيل بعد موسم مميز خاض خلاله 42 مباراة في مختلف البطولات، ورُشِّح على إثره لجائزة أفضل حارس في الدوري الإيطالي، قبل أن يكافئه النادي بعقد جديد يمتد حتى صيف 2028.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
هدف أرسنال في اليونايتد يثير التساؤلات فهل هو صحيح؟ جمال الشريف يجيب
حسم أرسنال قمة الجولة الأولى من مسابقة الدوري الإنكليزي الممتاز بعد فوزه بهدف من دون رد على غريمه التقليدي مانشستر يونايتد، اليوم الأحد، على ملعب أولد ترافورد، في لقاء لم يخلُ من الجدل التحكيمي. وسجل المدافع الإيطالي ريكاردو كالافيوري (23 عاماً) هدف "المدفعجية" الوحيد من كرة رأسية، في حالة اعترض عليها لاعبو "الشياطين الحُمر" بداعي وجود خطأ من المدافع الفرنسي ويليام صليبا (24 عاماً) ضد حارس مرماهم التركي ألتاي بايندير (27 عاماً). وعن هذه الحالة، قال الخبير التحكيمي الخاص بـ"العربي الجديد" جمال الشريف: "في الدقيقة الثالثة عشرة، نفّذ فريق أرسنال ركلة ركنية إلى داخل منطقة المرمى، حيث تحرك صليبا نحو الكرة واحتك بالحارس بايندير. وخلال هذا الاحتكاك، وضع بايندير ساعد يده اليسرى على كتف صليبا، ما دفع الأخير لإزاحة يده اليمنى بهدف الحصول على مكان أفضل أو تمركز مناسب لاستقبال الكرة". وتابع الشريف: "سقطت الكرة داخل منطقة المرمى، وارتقى لها الحارس بايندير، ولعبها بيده اليسرى. من المفترض أن يقوم الحارس بضرب الكرة بقبضة يديه لإبعادها بعيداً، إلا أن هذه المزاحمة لا تصل إلى مستوى المخالفة. ومنذ مدة طويلة أُلغيت حصانة حراس المرمى، والمزاحمة في إطار المنافسة على الكرة تُعتبر طبيعية". وأردف أيضاً: "لم يقم اللاعب صليبا بأي دفع للحارس باستخدام اليد أو الكتف من الخلف، أو محاولة إبعاد يده عن الكرة بأي شكل، ومِن ثمّ، فلا وجود لمخالفة. الكرة لامست يد الحارس وسقطت خلفه باتجاه اللاعب كالافيوري صاحب الرقم 33، الذي أكمل الكرة برأسه إلى المرمى، وكان الهدف صحيحاً". وختم الشريف حديثه حول اللقطة بالقول: "كما ذُكر، الحارس لا يتمتع بأي حصانة، وأي عملية مزاحمة في سبيل الحصول على الكرة والمنافسة عليها تعتبر فعلاً مشروعاً، ما لم يقم اللاعب بدفع الحارس باستخدام اليد أو الكتف أو الذراع لإبعاده عن الكرة، وهو ما لم يحدث هنا. لذلك، الهدف يعتبر صحيحاً بالكامل". كرة عالمية التحديثات الحية لماذا أُلغي هدف كريستال بالاس أمام تشلسي بالبريمييرليغ؟ الشريف يشرح وقبل نهاية اللقاء بدقيقة واحدة، طالب لاعبون من اليونايتد بركلة جزاء بداعي وجود تدخل من صليبا على المهاجم كونيا، وعنها قال جمال الشريف: " كانت الكرة بحوزة فريق مانشستر يونايتد في الدقيقة التاسعة والثمانين، إذ جرى تمرير كرة من دي ليخت إلى زميله كونيا، الذي حاول حمايتها، فتحرك بقدمه اليسرى باتجاه قدم المدافع اليسرى الثابتة على الأرض، وقام بالالتحام بها في محاولة لحماية الكرة ومنع المدافع من الاستحواذ عليها". وتابع أيضاً: "كونيا هو من تحرك نحو المدافع الثابت، ووقع التصادم نتيجة تحركه، ومِن ثمّ كانت عملية الالتحام مسؤوليته. وبناءً على ذلك، فليست هناك مخالفة، وكان قرار الحكم صحيحاً باستمرار اللعب". Calafiori — Mr. Arsenal (@AzengaMoses) August 17, 2025