
'مصانع ذكاء اصطناعي بقدرة 5 جيجاوات'.. خزنة وإنفيديا ترسمان ملامح البنية الرقمية في الشرق الأوسط
أعلنت شركة خزنة داتا سنتر عن شراكة استراتيجية مع شركة إنفيديا لتطوير مصانع ذكاء اصطناعي متخصصة في الشرق الأوسط وأفريقيا، وذلك عقب زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الإمارات، والتي شهدت الكشف عن مشروع مشترك ضخم بقدرة 5 جيجاوات.
وستعتمد منشآت خزنة الجديدة على تصميمات متوافقة مع تقنيات إنفيديا بلاكويل، لتشكّل معيارًا جديدًا لدعم أحمال الذكاء الاصطناعي عالية الكثافة، ما يعكس عمق الشراكات الإقليمية مع عمالقة التكنولوجيا الأميركيين وسعيهم لترسيخ موقع المنطقة كمركز عالمي للبنية التحتية الرقمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
'مصانع ذكاء اصطناعي بقدرة 5 جيجاوات'.. خزنة وإنفيديا ترسمان ملامح البنية الرقمية في الشرق الأوسط
أعلنت شركة خزنة داتا سنتر عن شراكة استراتيجية مع شركة إنفيديا لتطوير مصانع ذكاء اصطناعي متخصصة في الشرق الأوسط وأفريقيا، وذلك عقب زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الإمارات، والتي شهدت الكشف عن مشروع مشترك ضخم بقدرة 5 جيجاوات. وستعتمد منشآت خزنة الجديدة على تصميمات متوافقة مع تقنيات إنفيديا بلاكويل، لتشكّل معيارًا جديدًا لدعم أحمال الذكاء الاصطناعي عالية الكثافة، ما يعكس عمق الشراكات الإقليمية مع عمالقة التكنولوجيا الأميركيين وسعيهم لترسيخ موقع المنطقة كمركز عالمي للبنية التحتية الرقمية.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 2 أيام
- وكالة الصحافة اليمنية
الصين تؤكد التوصل إلى اتفاق تجاري مع أمريكا
متابعات / وكالة الصحافة اليمنية // أكدت الصين إبرام اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة وفقد أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشددة على ضرورة التزام كلا الجانبين بالتوافق الذي تم التوصل إليه. وقد جاء الاتفاق بعد مكالمة هاتفية جرت الأسبوع الماضي بين ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ، وأسفرت عن تهدئة مؤقتة لحرب تجارية محتدمة بين أكبر اقتصادين في العالم. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، خلال مؤتمر صحفي دوري: 'لطالما التزمت الصين بوعودها وقدمت نتائج ملموسة، والآن، وبعد التوصل إلى توافق، ينبغي على الجانبين احترامه والوفاء به'. وكانت هذه المكالمة قد أنهت حالة من الجمود ظهرت بعد أسابيع من توقيع اتفاق أولي في جنيف. وقد تلتها محادثات في لندن، وصفتها واشنطن بأنها أضافت 'مضمونا عمليا' إلى اتفاق جنيف، بهدف تخفيف الرسوم الجمركية الانتقامية المتبادلة. لكن الاتفاق الأولي تعثر بسبب استمرار الصين في فرض قيود على صادرات المعادن، وهو ما دفع إدارة ترامب إلى الرد بفرض قيود على تصدير بعض المنتجات التقنية إلى الصين، من بينها برامج تصميم أشباه الموصلات، ومحركات الطائرات النفاثة للطائرات الصينية، وسلع تكنولوجية أخرى. وقد أعرب ترامب عن رضاه الكامل تجاه الاتفاق التجاري، وقال عبر منصّة 'تروث سوشيال': 'اتفاقنا مع الصين تم، وهو الآن في انتظار الموافقة النهائية بيني وبين الرئيس شي'.


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
تراجع جماعي للأسهم وارتفاع أسعار النفط.. الأسواق العالمية تتأثر بالتوترات بين طهران وواشنطن
يمن إيكو|تقرير: شهدت الاسواق العالمية أداءً متبايناً شمل الارتفاع الطفيف في سوق الطاقة، والانخفاض الجماعي في أسواق الأسهم الأمريكية والأوروبية والعربية، كما شهدت الأسواق حذراً شديداً إثر التطورات المفاجأة في الشرق الأوسط وارتفاع وتيرة التهديدات المتبادلة بين إيران والولايات المتحدة التي أعلنت عن إجلاء مواطنيها من دول شرق أوسطية. وفقاً لوسائل الإعلام الدولية. ففي سوق الطاقة العالمية، ارتفعت أسعار النفط، إلى أعلى مستوياتها في أكثر من شهرين، في تذبذب شهده أمس بين التعافي والانخفاض، بعد أن قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يجري إجلاء أمريكيين من الشرق الأوسط، مما أثار مخاوف من أن يؤدي تصاعد التوتر مع إيران إلى اضطراب الإمدادات. ووفقاً لما نشرته منصة 'أرقام' ورصده موقع 'يمن إيكو' صعدت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم أغسطس بنسبة 4.34% أو 2.90 دولار إلى 69.77 دولار للبرميل، فيما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 22 سنتاً أو 0.3% إلى 68.37 دولار. وانخفض خام 'برنت' بنحو 7% منذ بداية العام، متأثراً بتوقعات بأن الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة، بما يشمل الخلاف مع الصين، ستؤثر سلباً على الطلب، إلى جانب تحرك 'أوبك+' لإعادة بعض الطاقات الإنتاجية المتوقفة إلى الأسواق، لكن التطورات الجديدة قد تشعل أسعار النفط العالمية في حال استمرت في تصاعد. وفق المحللين. وفيما يخص أسواق البورصة العربية، شهدت مؤشرات الأسهم العربية، تراجعاً جماعياً، إذ أغلقت كل من بورصتي دبي وأبوظبي على تراجع بنسبة 2.29% و1.13% على التوالي، وأنهت بورصة الكويت تداولاتها على انخفاض بنسبة 1.42، وانخفضت البورصة السعودية حتي منتصف التعاملات بـ 1.49%. وشهدت الأسهم الأمريكية تراجعاً مدفوعاً بحذر المستثمرين الشديد إزاء التطورات الأمريكية الإيرانية، حيث تراجعت مؤشرات الأسهم الرئيسة في بورصة (وول ستريت) الأمريكية، عند افتتاح تعاملات الخميس، فانخفض مؤشر 'داو جونز' الصناعي بنسبة 0.55% أو 239 نقطة إلى 42626 نقطة. ونزل مؤشر 'إس آند بي 500' بنسبة 0.30% أو 17 نقطة إلى 6004 نقاط، وهبط مؤشر 'ناسداك' المركب بنسبة 0.25% أو 45 نقطة إلى 19566 نقطة. وانخفض سهم 'بوينج' بنسبة 5.10% إلى 203.11 دولار، بعد تحطم طائرة من طراز 'بوينج 787' تابعة لشركة 'إير إنديا' فور إقلاعها في طريقها إلى العاصمة البريطانية لندن. وكانت المؤشرات نفسها قد أغلقت تداولات الأربعاء على تباين، فأنهى المؤشر (ستاندرد آند بورز 500) التداول منخفضاً بـ (15.09) نقطة، أو ( 0.25) بالمئة، ليغلق عند (6023.72) نقطة، وتراجع المؤشر ناسداك المجمع (93.53) نقطة، أو (0.47) بالمئة، إلى (19621.46) نقطة، فيما ارتفع المؤشر داو جونز الصناعي (5.35) نقاط، أو (0.01) بالمئة، إلى (42872.22) نقطة. وانخفضت البورصات الأوروبية للجلسة الرابعة على التوالي، حيث تراجع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.4% ليصل إلى 549.41 نقطة، وانخفض مؤشر داكس الألماني بنسبة 1.04% كما تراجع مؤشر 'يورو ستوكس' بنسبة 0.71%. وعلى صعيد البيانات، ارتفعت قراءة مؤشر أسعار المنتجين إلى 2.6% على أساس سنوي في مايو، وذلك أعلى من التوقعات التي أشارت إلى استقرارها عند مستوى الشهر الماضي البالغ 2.5%، فيما بلغ عدد طلبات إعانة البطالة الأولية 248 ألفاً في الأسبوع المنتهي في السابع من يونيو، وهو نفس مستوى الأسبوع السابق، في حين كان متوقعاً أن تبلغ 246 ألفاً. وقال ترامب أمس الأربعاء، إنه سيجري إجلاء أمريكيين من الشرق الأوسط (العراق، البحرين، الكويت) لأنه قد يكون مكاناً خطيراً، مضيفاً أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي. وقالت مصادر أمريكية وعراقية، إن الولايات المتحدة تستعد لإخلاء جزئي لسفارتها في العراق وستسمح لأسر العسكريين الأمريكيين بمغادرة مناطق في أنحاء الشرق الأوسط بسبب المخاطر الأمنية المتزايدة في المنطقة. من جهته قال وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زادة في تصريحات متلفزة إنه يأمل أن تصل المحادثات إلى حل. وأضاف: 'لكن إذا لم يحدث ذلك، وفُرض علينا الصراع، فإن الطرف الآخر سيعاني بلا شك خسائر أكبر. وسنستهدف جميع القواعد الأمريكية في المنطقة من دون تردد'.