
«يو بي إس» يتوقع استئناف خفض الفائدة الأمريكية في سبتمبر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 3 ساعات
- زاوية
ستاندرد تشارترد يطلق خدمات الحفظ المباشر في مصر في إطار توسعه الإقليمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
القاهرة، مصر: أعلن ستاندرد تشارترد عن إطلاق خدمات الحفظ المباشر في جمهورية مصر العربية، ضمن خططه التوسعية في قطاع خدمات ما بعد التداول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويأتي الإطلاق في إطار استراتيجية البنك لدعم تواجده في الأسواق ذات النمو المرتفع والأهمية الاستراتيجية إقليمياً، حيث تمثل هذه الخطوة امتداداً لإنجاز المجموعة مطلع العام الحالي بإطلاق خدمات الحفظ المباشر في المملكة العربية السعودية. من خلال هذه الخدمة، يتيح البنك للمؤسسات المالية فرصة الاحتفاظ بمجموعة متنوعة من الأوراق المالية وإدارتها بكفاءة وشفافية عالية، مع ضمان مستويات أمان متقدمة. وتشمل الخدمة في مصر، التي تُشغل عبر "ستاندرد تشارترد – مصر"، مجموعة واسعة من الأدوات المالية مثل الأسهم، وأذون الخزانة، والسندات الحكومية، وسندات الشركات. كما تتضمن عمليات الحفظ والتسوية والإجراءات المؤسسية، يمكن تقديمها عبر وسائل مختلفة بما في ذلك عبر منصة "Straight2Bank" (S2B) العالمية المتطورة التابعة للبنك. وبهذه المناسبة، صرح محمد جاد، الرئيس التنفيذي لستاندرد تشارترد مصر، قائلا: "تُعد هذه الخطوة نقطة تحول محورية في جهودنا لدعم البنية التحتية المالية في مصر، وتيسير وصول المستثمرين إلى أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ونوجه تركيزنا بشكل خاص نحو السوق المصري الذي اكتسب أهمية متزايدة بعد انضمامه إلى مجموعة دول البريكس، بالإضافة إلى دوره المتنامي كمركز استثماري واعد يربط بين إفريقيا ومنطقة الخليج ومناطق اقتصادية أخرى حول العالم." وأضاف: " نقدم لعملائنا من المؤسسات خدمات الحفظ المباشر التي تتيح حلولاً متطورة تجمع بين السرعة والشفافية والكفاءة في الأداء. ويعتمد هذا الإطلاق على منصتنا العالمية وخبراتنا المتعمقة في السوق المحلية، ما يعزز تدفق الاستثمارات إلى مصر ويساهم في تطوير سوق مالي أكثر تماسكاً واستدامة." تستوفي خدمة الحفظ المباشر في مصر جميع المتطلبات التنظيمية، حيث حصلت على التراخيص اللازمة من الهيئة العامة للرقابة المالية وموافقة البنك المركزي المصري. تمثل هذه الخطوة دفعة نوعية تدعم التوجهات الوطنية نحو تطوير منظومة القطاع المالي وتعزيز جاذبية السوق المصري للاستثمارات الأجنبية المباشرة، بالإضافة إلى تنويع مصادر التمويل بما يتماشى مع رؤية مصر 2030. يأتي هذا الإطلاق في توقيت استراتيجي، حيث يتزايد اهتمام المستثمرين من آسيا ومنطقة الخليج وأفريقيا بالاستفادة من بنية تحتية متطورة في مجالات خدمات ما بعد التداول. وفي هذا الإطار، قال سكوت ديكينسون، الرئيس الإقليمي لخدمات التمويل والأوراق المالية في أفريقيا والشرق الأوسط، في ستاندرد تشارترد: " يعكس توسع ستاندرد تشارترد في تقديم خدمات الحفظ المباشر عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التزامه الراسخ بدعم أسواق المال في الاقتصادات الاستراتيجية الناشئة. ومن خلال تعزيز قدرة المستثمرين على الوصول إلى هذه الأسواق وتحسين جودة الخدمات المقدمة، يسهم البنك بشكل فعال في جذب رؤوس الأموال طويلة الأجل، ويواصل دوره المحوري في ربط الاستثمارات العالمية بفرص النمو الواعدة في المنطقة." نبذة عن ستاندرد تشارترد: نحن مجموعة مصرفية دولية رائدة، نتمتع بحضور قوي في 54 من الأسواق ديناميكية في العالم. هدفنا هو تعزيز التجارة والازدهار من خلال تنوعنا الفريد، حيث يتجسد تراثنا وقيمنا في وعد علامتنا التجارية "هنا دائماً للأفضل'، ستاندرد تشارترد بي إل سي مدرج في بورصتي لندن وهونغ كونغ. -انتهى-


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
ترامب لسولومون: استبدل خبيرك أو اعمل كـ«دي جيه»
انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشدة، الرئيس التنفيذي لـ «غولدمان ساكس»، ديفيد سولومون، داعياً إياه لاستبدال كبير الاقتصاديين في البنك جان هاتزيوس، أو التركيز على دوره كـ «دي جيه!». جاء ذلك بعد أيام من تحذير هاتزيوس من أن المستهلكين الأمريكيين سيدفعون ثمن حصة متزايدة من الرسوم الجمركية الجديدة. في الوقت الذي أشاد فيه الرئيس بما وصفه بالإيرادات الهائلة التي تجمعها الحكومة الفيدرالية نتيجة سياساته المتعلقة بالرسوم الجمركية. وكتب ترامب في منشور على موقع «تروث سوشيال»: «لم تتسبب الرسوم الجمركية في التضخم، أو أي مشاكل أخرى لأمريكا، باستثناء تدفق مبالغ طائلة من النقد إلى خزينة الدولة. لقد ثبت في الغالب، أن الشركات والحكومات الأجنبية، وليس المستهلكين، هي التي تدفع ثمن الرسوم الجمركية». مضيفاً: «أعتقد أن على ديفيد أن يتولى مهمة إيجاد خبير اقتصادي جديد، أو التركيز على دوره في تنسيق الموسيقى، بدلاً من إدارة مؤسسة مالية كبرى».


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
الدولار يتراجع.. و"إيثريوم" بأعلى مستوى في 4 سنوات مع ترقب خفض الفائدة
تراجع الدولار اليوم الأربعاء بعد بيانات للتضخم في الولايات المتحدة عززت التوقعات بخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة الشهر المقبل، في وقت يحاول فيه الرئيس دونالد ترامب إحكام قبضته على المؤسسات الأمريكية، مما أثر سلبا على العملة، وبالنسبة للعملات الرقمية، توقفت موجة صعود بتكوين نحو مستوى قياسي جديد، وسجلت انخفاضا في أحدث التداولات بلغ 0.7 % لتصل إلى 119337.25 دولارا، في حين سجلت عملة إيثريوم أعلى مستوى في ما يقرب من أربع سنوات عند 4679.47 دولارا. وأظهرت بيانات أمس أن مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ارتفع قليلا في يوليو تماشيا مع التوقعات، إذ كان تأثير الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب على السلع المستوردة محدودا حتى الآن. ورحب المستثمرون بالبيانات وتوقعوا بنسبة 98 % أن يخفض مجلس الاحتياطي أسعار الفائدة الشهر المقبل، وهو ما أثر بدوره سلبا على الدولار. وارتفع اليورو 0.1 %إلى 1.1684 دولار في أحدث التعاملات، بعد أن ارتفع 0.5 %في الجلسة الماضية. ومقابل العملة اليابانية، ارتفع الدولار 0.07 بالمئة إلى 147.95 ين. وتراجع مؤشر الدولار إلى 98.02، ليواصل انخفاضا بلغ 0.5 %أمس . وقالت كارول كونج، خبيرة العملات لدى بنك الكومنولث الأسترالي "أظهر تقرير مؤشر أسعار المستهلكين لشهر يوليو أدلة أقل على انتقال تأثير الرسوم الجمركية إلى أسعار المستهلكين... (لكن) أعتقد أن خفض أسعار الفائدة في سبتمبر ليس مؤكدا". وانخفضت عوائد سندات الخزانة الأمريكية على نحو مماثل وسط توقعات متزايدة بخفض أسعار الفائدة، إذ بلغ العائد على السندات لأجل عامين في أحد التعاملات 3.7348 بالمئة بعد أن تأرجح في نطاق 10 نقاط أساس تقريبا أمس الثلاثاء. وانخفض عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات بنحو نقطة أساس واحدة إلى 4.2829 %. كما هزت أحدث محاولات ترامب لتقويض استقلالية البنك المركزي ثقة المستثمرين في الدولار، بعد أن قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أمس الثلاثاء إن الرئيس الأمريكي يدرس رفع دعوى قضائية ضد رئيس المجلس الاحتياطي جيروم باول فيما يتعلق بإدارته لتجديد مقر البنك المركزي في واشنطن. وترامب على خلاف مع باول وانتقده مرارا لعدم خفض أسعار الفائدة حتى الآن. وارتفع الجنيه الإسترليني 0.03 %إلى 1.3505 دولار. وصعد الدولار الأسترالي 0.03 %إلى 0.6531 دولار أمريكي، في حين ارتفع الدولار النيوزيلندي 0.05 %مسجلا 0.5957 دولار أمريكي. وخفض بنك الاحتياطي الأسترالي أسعار الفائدة أمس الثلاثاء كما كان متوقعا، وأشار إلى أن المزيد من التيسير النقدي قد يكون ضروريا لتحقيق أهدافه بالنسبة للتضخم والتوظيف مع فقدان الاقتصاد بعض الزخم.