
ترامب لسولومون: استبدل خبيرك أو اعمل كـ«دي جيه»
جاء ذلك بعد أيام من تحذير هاتزيوس من أن المستهلكين الأمريكيين سيدفعون ثمن حصة متزايدة من الرسوم الجمركية الجديدة. في الوقت الذي أشاد فيه الرئيس بما وصفه بالإيرادات الهائلة التي تجمعها الحكومة الفيدرالية نتيجة سياساته المتعلقة بالرسوم الجمركية.
وكتب ترامب في منشور على موقع «تروث سوشيال»: «لم تتسبب الرسوم الجمركية في التضخم، أو أي مشاكل أخرى لأمريكا، باستثناء تدفق مبالغ طائلة من النقد إلى خزينة الدولة. لقد ثبت في الغالب، أن الشركات والحكومات الأجنبية، وليس المستهلكين، هي التي تدفع ثمن الرسوم الجمركية». مضيفاً: «أعتقد أن على ديفيد أن يتولى مهمة إيجاد خبير اقتصادي جديد، أو التركيز على دوره في تنسيق الموسيقى، بدلاً من إدارة مؤسسة مالية كبرى».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 28 دقائق
- صحيفة الخليج
ترامب: احتمال بنسبة 25 % أن تفشل القمة مع بوتين
«الخليج»-وكالات: أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، أن هناك احتمالا نسبته 25 في المئة، أن تفشل قمته المرتقبة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، في ألاسكا. وقال ترامب لإذاعة «فوكس نيوز»: إن «هذا الاجتماع يؤسس للاجتماع الثاني، لكن هناك احتمال نسبته 25 في المئة ألا يكون هذا الاجتماع ناجحا». وأكد ترامب أنه يعتقد أن نظيره الروسي سيبرم اتفاقا، وأن التهديد بفرض عقوبات على روسيا لعب على الأرجح دورا في سعي موسكو لعقد اجتماع. ومن المقرر أن يجتمع ترامب مع بوتين في ألاسكا الجمعة. وقال الرئيس الأمريكي إنه غير متأكد من إمكان التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار، لكنه أبدى اهتمامه بالتوسط في اتفاق سلام. وقال في مقابلة مع إذاعة «فوكس نيوز»: «أعتقد الآن أنه (بوتين) مقتنع بأنه سيبرم اتفاقا. أعتقد أنه سيفعل ذلك، وسوف نكتشف الأمر». وكان بوتين قال في وقت سابق، إن الولايات المتحدة تبذل «جهودا صادقة» لإنهاء الحرب في أوكرانيا، واقترح أن بإمكان موسكو وواشنطن الاتفاق على صفقة أسلحة نووية ضمن إجراءات أوسع لتعزيز السلام. كما ذكر ترامب خلال مقابلة «فوكس» أنه يفكر في ثلاثة مواقع لعقد اجتماع متابعة مع بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على الرغم من أنه أشار إلى أن الاجتماع الثاني غير مضمون. وقال ترامب: «اعتمادا على ما سيحدث في لقائي (الأول مع بوتين في ألاسكا)، سأتصل بالرئيس زيلينسكي، وسنأتي به إلى أي مكان سنلتقي فيه».


صحيفة الخليج
منذ 28 دقائق
- صحيفة الخليج
ماكرون: ترامب مستعد لمنح أوكرانيا ضمانات أمنية
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبّر، الأربعاء، للزعماء الأوروبيين عن استعداد الولايات المتحدة وحلفاء آخرين، للمشاركة في منح أوكرانيا ضمانات أمنية، لإنهاء حربها مع روسيا. وأضاف ماكرون أن ترامب استبعد بوضوح في اتصال هاتفي مع الزعماء الأوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، انضمام كييف إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، وهو ما يشكل عقبة رئيسية في أي اتفاق سلام مع روسيا. وأدلى ماكرون، الذي يقضي عطلته في جنوب فرنسا، بهذه التصريحات للصحفيين في مقر إقامته الصيفي. ونشر القصر الرئاسي نص التصريحات في وقت لاحق من ذلك اليوم الخميس.


ارابيان بيزنس
منذ ساعة واحدة
- ارابيان بيزنس
وزير الخزانة الأمريكي: أموال حلفاء أمريكا أصبحت صندوق ثروة سيادي أمريكي
قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في لقاء تلفزيوني مع قناة فوكس نيوز أن الولايات المتحدة ستعامل الآن ثروات حلفائها كـ'صندوق ثروة سيادي' أمريكي، على حد تعبيره، واضاف أنه سيتم توجيههم وفقًا لتقدير الرئيس الأمريكي إلى حد كبير'، وذلك حول كيفية استخدام أموالهم لبناء المصانع الأمريكية وإعادة الصناعات الأمريكية إلى 'الوطن'. وأشار بيسنت أنه لدى الولايات المتحدة اتفاقيات مع اليابانيين والكوريين وحتى الأوروبيين لدرجة ما، التي تفرض عليهم الاستثمار في شركات وصناعات أمريكية حسب ما يطلبه الرئيس الأمريكي. ورداً على استفسار المذيع حول طبيعة ذلك أجاب بيسنت إن الأمر أشبه بتقديم الدول لنا صندوق ثروة سيادي، ببناء المصانع من تراكم الثروات لدى هذه الدول مثل اليابان وسيعيدون استثمار 550 مليار دولار لديهم في الاقتصاد الأمريكي وسنوجههم بكيفية ذلك.' ويبرر ذلك بالقول إن هذه الدول تتمتع هذه الدول بفوائض تجارية كبيرة (على سبيل المثال، اليابان بحوالي 550 مليار دولار) محفوظة 'خارج البلاد'. ويشير بيسنت بالقول إنه بدلًا من ترك هذه الفوائض في الخارج، ستوجه الولايات المتحدة هذه الدول إلى إعادة الاستثمار في الاقتصاد الأمريكي- وتحديدًا بناء أو تجديد المصانع وإعادة الصناعات الحيوية إلى الداخل. و يصف هذا بأن الدول الأخرى في جوهرها بمثابة صندوق ثروة سيادي للولايات المتحدة الأمريكية على حسب قوله، وبعبارة أخرى، تستفيد الولايات المتحدة من فوائد صندوق الثروة السيادية دون استخدام رأس مالها الخاص، لأن الدول الحليفة تمول التصنيع والبنية التحتية المحلية. ويضيف بأن الهدف المعلن هو 'حماية' الاقتصاد الأمريكي من ثغرات سلسلة التوريد، كتلك التي كُشفت خلال جائحة كوفيد-19. توجيه الاستثمار الأجنبي من الحلفاء إلى القطاعات ذات الأولوية الأمريكية هو هدف معاملة ثروات الحلفاء كصناديق الثروة السيادية – أي إدارته وتوزيعه بفعالية للأغراض الاستراتيجية والصناعية الأمريكية. ويشير المحلل السياسي أرنو برتراند في تدوينة على منصة إكس، إن ذلك التوجه الأمريكي لإملاء الطلبات على الحلفاء الأوروبيين يبرز أكثر مع استبعاد أوروبا من المفاوضات حول مستقبلها في ألاسكا بين بوتين وترامب، وذلك يُمثل إحدى أكثر اللحظات إذلالًا في تاريخ الدبلوماسية الأوروبية. ويلفت بيسنت إلى أ، الولايات المتحدة لديها اتفاقيات مع حلفاء مثل اليابان وكوريا الجنوبية وبعض الدول الأوروبية، حيث سيتم توجيه هذه الدول الحليفة لتستثمر في شركات وصناعات مختارة إلى حد كبير وفقًا لتقدير الرئيس الأمريكي.