logo
مرشح ترامب للفيدرالي يشدد على استقلالية البنك المركزي

مرشح ترامب للفيدرالي يشدد على استقلالية البنك المركزي

المشهد العربيمنذ 2 أيام
أكد ستيفن ميران، المرشح من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لعضوية مجلس الاحتياطي الفيدرالي، أن استقلالية البنك المركزي ضرورية للغاية، في تحول عن آرائه السابقة التي كانت تدعو إلى زيادة سيطرة الرئيس على الفيدرالي.
وفي مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي"، قال ميران، الذي يشغل حاليًا منصب رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين في البيت الأبيض، إنه لطالما أكد على أهمية استقلالية البنك المركزي.
وعلّق ميران على بيانات التضخم الأخيرة، مشيرًا إلى أن سياسات الرسوم الجمركية لا تسبب زيادات ملحوظة في الأسعار، وأن التضخم لا يزال تحت السيطرة منذ تولي ترامب منصبه.
وفيما يخص احتمالية تأكيد تعيينه قبل اجتماع الفيدرالي في منتصف سبتمبر، ذكر ميران أن هذا الأمر يرجع إلى قرار مجلس الشيوخ، ولا يمكنه التحدث نيابة عنهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوتين وترامب على طاولة إعادة رسم العالم
بوتين وترامب على طاولة إعادة رسم العالم

مصرس

timeمنذ 17 دقائق

  • مصرس

بوتين وترامب على طاولة إعادة رسم العالم

فى صباح شِبه قطبى؛ حيث تلتقى روسيا وأمريكا على حافة مضيق بيرينغ، عقدت فى 15 أغسطس 2025 قمة غير عادية بين الرئيسين الأمريكى دونالد ترامب والروسى فلاديمير بوتين على أرض أمريكية فى قاعدة إلمندورف- ريتشاردسون بمدينة أنكوراج، ألاسكا. لقاء يأتى فى توقيت بالغ الدلالة، بعد أسابيع من تصعيد لفظى متبادل بدا- فى عيون كثيرين- ك«مسرحية هزلية» لرفع سقف التوقعات والتشدد، قبل أن يفتح الباب لاتفاقات محتملة على الطاولة ذاتها: أوكرانيا أولاً، ثم أمن أوروبا، ثم معايير النظام الدولى فى اليوم التالى للقمة. هذا مشهد يعيد ألاسكا إلى صدارة الجغرافيا السياسية؛ الولاية التى كانت يومًا أرضًا روسية قبل أن يتم بيعها لواشنطن عام 1867، وصارت لاحقًا عقدة رادار وذاكرة حرب باردة. لماذا ألاسكا الآن؟لقاء ترامب وبوتين الذى يُعتبر الأول منذ عام 2019، واختيرت ولاية ألاسكا تحديدًا لتكون مقر انعقاد هذه القمة المرتقبة العالمية، ليس بمحض الصدفة، اختيار ألاسكا له رمزية تاريخية؛ إنه اختيار جغرافى- استراتيجى يذكر بأن موسكو وواشنطن «جارتان» تفصل بينهما أميال قليلة فى الشمال الأقصى. وقد أكد الكرملين، عبر المستشار يورى أوشاكوف، موعد ومكان القمة؛ مبرزًا منطق «الجوار» لتفسير المكان. بالنسبة للبيت الأبيض، الموقع قاعدة عسكرية طالما استخدمت لمراقبة النشاط الروسى فى المحيط الهادئ والقطب الشمالى، وبالنسبة لموسكو؛ هو مكان حيادى داخل الولايات المتحدة، ولاية بعيدة كانت فى الماضى تحت يد الإمبراطورية الروسية مما يتيح صورة «الند للند». أوكرانيا أولاً… وبلا زيلينسكىتتقدم حرب أوكرانيا جدول الأعمال فى هذه القمة: وقف إطلاق النار، ترتيبات أمنية، ومعادلات السيادة والانسحاب. المثير أن القمة ستنعقد من دون حضور الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى، فى إشارة إلى نمط «التفاهمات الكبرى» فوق رؤوس الأطراف، وإن وعد الأوروبيون والأوكرانيون بإحاطات لاحقة. هذا الاستبعاد يفاقم الشكوك فى كييف والعواصم الأوروبية حول طبيعة «السلام» المطروح، وهل هو تسوية على حساب الأراضى الأوكرانية أم هندسة أمنية أوسع تقايض مكاسب روسيا بضمانات طويلة المدى؟«تبادل الأراضى»… الفكرة الأكثر إثارة للجدلقبل القمة بأيام، قال ترامب صراحة إن «أوكرانيا وروسيا ستحتاجان إلى تبادل بعض الأراضى» من أجل السلام؛ طرح قوبل بقلق أوروبى عميق؛ لأنه يفتح باب تطبيع تغيير الحدود بالقوة ويغرى تكرار النموذج فى نزاعات أخرى. كما تداولت تقارير صحافية أن حزمة الإغراءات قد تشمل تخفيف عقوبات على قطاعات روسية و«أصولاً اقتصادية» إلى معادن نادرة فى مناطق محتلة من أوكرانيا، وهى تسريبات لم تؤكدها واشنطن رسميًا لكنها تكفى لرفع حرارة الجدل. جوهر الاعتراض الأوروبى: أى تسوية تكسب موسكو أرضًا ستتحول إلى سلفة نزاع جديد على حدود الناتو. يوضح الخبير الأمريكى Seth G. Jones من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS)، أن «الاتفاقات النابعة من السلام نادرًا ما تنهى الحرب حقًا» وأن معظم الحروب تسدد باتفاقات جزئية أو جمود سياسى. ساعة الصفر ومسار اليومحتى صباح 14 أغسطس، رجحت وكالات أمريكية وروسية أن اللقاء سيبدأ قرابة 11:30 صباحًا بتوقيت أنكوراج داخل القاعدة العسكرية، مع لقاء ثنائى مغلق ثم موسع للوفود، فمؤتمر صحافى مشترك. ووفق حاكم ألاسكا مايك دانليفى، يتوقع جلسة تمتد «ساعات لا أيامًا» لتحديد أطر اللقاءات التالية. ورغم الجدل الداخلى الأمريكى حول استضافة بوتين على قاعدة عسكرية؛ فإن توطين القمة هناك يعكس رغبة البيت الأبيض فى سيطرة أمنية كاملة على المشهد. بين الخوف الأوروبى وحلم وقف النارفى بروكسل وبرلين ووارسو، يقرأ أى اتفاق يقوم على «تبادُل الأرض» بوصفه ثغرة استراتيجية قد تشجع موسكو- أو غيرها- على اختبار خطوط حمراء إضافية. ومع ذلك؛ فإن وقف النار- إن تحقق- سيمنح الاقتصادات الأوروبية نافذة تنفس فى ملفات الطاقة والتضخم وسلاسل الإمداد، ويتيح للناتو إعادة تموضعٍ بعيدًا عن استنزاف الذخائر. لذلك تميل العواصم إلى معادلة براجماتية: «سلام منقوص أفضل من حرب مفتوحة» بشرط ضمانات صلبة، ومكتوب صغير يمنع تكرار السيناريو. هذا المزاج الحذر تعكسه التغطيات الأوروبية والأمريكية التى تؤكد أن أفضل المخرجات المتاحة حاليًا هو إطار مبادئ لا «اتفاق نهائى». أهداف موسكو..وأهداف ترامبموسكو تدخل القمة وهى تطلب:1. اعترافًا عمليًا- ولو بحكم الأمر الواقع- بواقع السيطرة على الأرض شرقًا وجنوبًا..2. كبحث لمسار توسع الناتو تجاه أوكرانيا..3. ومكاسب اقتصادية عبر تخفيف عقوبات محددة.أمّا ترامب؛ فيسعى إلى صورة «مهندس السلام» قبيل استحقاقات داخلية وعواصف سياسية، وإلى اتفاق يخفض الكلفة الأمريكية فى أوكرانيا من دون أن يظهر تنازلاً استراتيجيًا، مع إبقاء العقوبات كعصا، و«حوافز موارد وتجارة» كجزرة. الملفات خارج أوكرانياعلى الهامش المباشر للحرب، تبرز ملفات أخرى يتطرق لها بوتين وترامب، أهمها: سلامة المحطات النووية الأوكرانية، أمن البحر الأسود وممرات الحبوب، الفضاء السيبرانى، و«قواعد اشتباك» بين القوات الأمريكية والروسية فى مسارح ثالثة (القطب الشمالى، سوريا). ألاسكا- بوصفها عقدة دفاعية- تجعل المسرح القطبى حاضرًا: سباق كابلات وأقمار صناعية وممرات بحرية ذائبة. لذلك ستسعى واشنطن لإدخال آليات خفض التصعيد (Hotlines موسعة، وإشعارات مناورات)، فيما تضغط موسكو لربطها بتخفيفات انتقائية للعقوبات. «المسرحية».. تمويهًا لاتفاقات مُعَدة سلفًاالإيحاء بوجود «اتفاقات مسبقة» يسبق القمة ليس جديدًا فى دبلوماسية القوى الكبرى؛ ف«صناعة الضجيج» قبل الجلوس تنتج مساحة مناورة داخلية لكلا الطرفين. لكن لا أدلة علنية قاطعة حتى الآن على تفاهمات مكتملة بين موسكو وواشنطن؛ الموجود هو تسريبات متعارضة: من جهة طرح «تبادُل أراضٍ» وإغراءات اقتصادية، ومن جهة أخرى تحليلات تحذر من «رمزية بلا نتائج». كرنفال التسريبات ذاته يستخدم أداة تفاوض: يرفع سقف الطموح ويختبر ردود أفعال كييف وبروكسل وحلفاء موسكو. السيناريوهات المتوقعة1. هدنة مشروطة قابلة للتمديد: إعلان مبادئ لوقف النار خلال أسابيع، يتضمن تجميد خطوط التماس تحت رقابة دولية، وممرات إنسانية آمنة، مقابل تعليق انتقائى لعقوبات محددة وقابلة للعودة التلقائية عند الخرق. المكسب: تهدئة أوروبية فورية، واستراحة تعبئة لروسيا، وانخفاض كلفة الدعم الأمريكى. الخطر: تثبيت أمر واقع حدودى يصعب فكه لاحقًا. 2. صفقة «الأرض مقابل الضمانات»: تفاهم سياسى يترجم لاحقًا فى مفاوضات تقنية على تبادل محدود للأراضى/السيطرة مع حياد مقنن لأوكرانيا وتأجيل عضويتها فى الناتو، وربما ترتيبات «رقابة مدنية» على مناطق احتلال من دون اعتراف قانونى بتغيير الحدود. المكسب: إنهاء العمليات الواسعة. الثمن: سابقة حدودية و«سلام بارد» هش. 3. فشل منظم مع استمرار القنوات: بيان عام عن «تقدم فى أجواء صريحة»، يتبعه تفويض لوزيرىّ الخارجية أو مستشارين أمنيين لاستكمال تفاصيل خلال 60-90 يومًا. هذا السيناريو مرجح إذا تصادمت خطوط ترامب الحمراء (صورة إنجاز سريع) مع خطوط بوتين (تثبيت مكاسب ميدانية). المكسب: تجميد ناعم وخفض مخاطر سوء التقدير. الخطر: استمرار الاستنزاف على الجبهة الأوكرانية. 4. انفجار مسار القمة: تصريح حاد بعد لقاء ثنائى مغلق يعيد الجميع إلى مربع التصعيد؛ احتمال ضعيف لكنه قائم إذا فسرت عروض «التبادل» كإهانة سياسية لأحد الطرفين. عندها، ستلجأ أوروبا إلى مزيد من الردع، وتسرع كييف طلباتها من الذخائر الدقيقة. اليوم التالى: أى عالم تبشر به ألاسكا؟أوروبا: إذا تم التوافق على وقف النار، ستلتقط اقتصاداتها أنفاسًا، لكن عليها أن تعيد تعريف الردع وتحصين الشرق الأوروبى سياسيًا قبل عسكريًا. وإذا خرجت القمة بتنازلات حدودية، فستواجه بروكسل امتحان الشرعية: كيف تدافع عن مبدأ عدم تغيير الحدود بالقوة وهى تقر بصيغة «التبادل»؟ لهذا؛ ستكون صياغة «الملحقات القانونية» أهم من العناوين الرئيسية الصادرة من القمة.واشنطن: نجاح ترامب فى إنتاج مسار تفاوضى سيعيد ترتيب أولويات الإنفاق والاهتمام نحو آسيا والاقتصاد الداخلى، لكنه سيبقى عبء الضمانات قائمًا؛ ف«سلام ترامب» إن وُلد، يحتاج إلى رعاية يومية حتى لا يتحول إلى هدنة هشة. موسكو: أى مكسب ملموس- اقتصادى أو ميدانى- سيصرف داخليًا كدليل على صواب «المدرسة الواقعية»، لكنه سيلزم الكرملين بضبط الاشتباك فى مسارح أخرى (القطب الشمالى، الفضاء السيبرانى) حتى لا تستدعى العقوبات النائمة من جديد. أوكرانيا: ستظل صوت القضية مَهما غابت عن الطاولة؛ فقبول كييف أو رفضها سيكون المحدد الشرعى لأى اتفاق قابل للحياة. الأوروبيون يدركون أن سلامًا بلا كييف لن يعيش طويلاً. وأخيرًا؛ قمّة ألاسكا ليست مشهدًا جانبيًا.. هى منصة لاختبار ما إذا كان يمكن للنظام الدولى القائم أن ينهى حربًا أوروبية عبر صفقة واقعية تحفظ ماء وجوه القوى الكبرى وتبقى مبادئ القانون الدولى على قيد الحياة؛ أو أن يتحول اللقاء إلى صورة تذكارية تعكس شفق الشمال ولا تبدده. فى الحالتين، سيستيقظ العالم بعد القمة على سؤال واحد: أى حدود يمكن أن تعيش طويلاً فى عصر تعاد فيه كتابة الخرائط بلا حروب عالمية… حتى الآن؟

بأمر رئاسي محافظ جديد للبنك المركزي، اعرف التفاصيل
بأمر رئاسي محافظ جديد للبنك المركزي، اعرف التفاصيل

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

بأمر رئاسي محافظ جديد للبنك المركزي، اعرف التفاصيل

تنتهي مدة حسن عبد الله القائم بأعمال محافظ البنك المركزي، اليوم الأحد، حيث يترقب القطاع المصرفي خلال ساعات صدور قرار جمهوري بتعيين محافظ جديد للبنك المركزي. حسن عبد الله قائما بأعمال محافظ البنك المركزي وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد قرر في أغسطس 2022 تعيين حسن عبد الله قائما بأعمال محافظ البنك المركزي خلفا لطارق عامر الذي عُيِّن مستشارا للرئيس. وتم التجديد لحسن عبدالله عام واحد فقط فيما تبلغ مدة تعيين المحافظ 4 سنوات بعد موافقة البرلمان على التعيين من رئيس الجمهورية. وطبقا للقرار، تنتهي صلاحية التمديد فى 17 أغسطس الجاري، حيث ينتهي التكليف فى اليوم الذى يسبق انقضاء العام، ويعد هذا التمديد هو التمديد الثالث على التوالى منذ توليه لأول مرة فى أغسطس 2022. وتظهر في الأفق الكثير من التكهنات حول استمرار عبد الله في موقعه لعام جديد أو الدفع بشخصية أخرى في منصب محافظ البنك المركزي. طارق الخولي النائب الحالي لمحافظ البنك المركزي ورغم تناول البعض من وسائل الإعلام الأحاديث عن ترشيح شخصية جديدة في منصب المحافظ، إلا أنه بدأت في الأفق تلوح أيضا التوقعات حول مدى إمكانية استكمال عبد الله عامه الرابع في منصب المحافظ ليظل كل ذلك مرهونا بما سيصدر من الرئيس السيسي في ذلك الشأن. وفي حالة عدم التجديد لحسن عبد الله يعد طارق الخولي النائب الحالي لمحافظ البنك المركزي من أبرز الأسماء المرشحة لخلافة حسن عبد الله، والذي يتمتع بخبرة مصرفية تزيد على 40 عامًا. وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى، أصدر القرار رقم ٣٤٣ لسنة ٢٠٢٤ بتجديد تكليف حسن السيد حسن عبد الله قائما بأعمال محافظ البنك المركزي لمدة عام اعتبارًا من ١٨ أغسطس ٢٠٢٤. محافظ البنك المركزي المصري لمدة عام وجاء نص قـرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 343 لسنة 2024 رئيس الجمهورية بعد الاطلاع على الدستور وعلى القانون رقم 194 لسنة 2020 بإصدار قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي وعلى قراري رئيس الجمهورية رقمي 367 لسنة 2022 و346 لسنة 2023 قرر (المادة الأولى) يجدد تكليف حسن السيد حسن عبد الله.. قائمًا بأعمال محافظ البنك المركزي المصري لمدة عام اعتبارًا من 18 أغسطس 2024. موافقة البرلمان على التعيين من رئيس الجمهورية وتم التجديد لحسن عبد الله عام واحد فقط، فيما تبلغ مدة تعيين المحافظ 4 سنوات بعد موافقة البرلمان على التعيين من رئيس الجمهورية. وكان الرئيس السيسي قرر في أغسطس 2022 تعيين حسن عبد الله قائما بأعمال محافظ البنك المركزي خلفا لطارق عامر. كما أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي، نوفمبر 2024 القرار رقم 521 لسنة 2024 بتشكيل مجلس إدارة البنك المركزي برئاسة حسن عبد الله، القائم بأعمال محافظ البنك المركزي، اعتبارًا من 27 نوفمبر 2024 ولمدة عام. وتضمن التشكيل عضوية كل من: رامي أحمد عادل أبوالنجا نائب محافظ البنك المركزي، وطارق محمد بدوي الخولى، نائب محافظ البنك المركزي، ومحمد فريد صالح، القائم بأعمال رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، وعلي محمد علي فرماوي، خبيرًا تكنولوجيًا، ونجلاء أنور الأهوانى، خبيرًا اقتصاديًا، وشريف حسين كامل محمد، خبيرًا ماليًا، ومحمد عثمان إبراهيم الديب، خبيرًا مصرفيًا، وسميحة السيد فوزي خبيرًا اقتصاديًا، وعصام محمد عبد الهادي عامر، خبيرًا محاسبيًا وماليًا، وخالد إبراهيم صقر علي خبيرًا اقتصاديًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

سعر الدولار صباح اليوم فى البنوك الأحد 17 أغسطس 2025
سعر الدولار صباح اليوم فى البنوك الأحد 17 أغسطس 2025

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

سعر الدولار صباح اليوم فى البنوك الأحد 17 أغسطس 2025

الدولار، ترصد 'فيتو' آخر تطورات سعر الدولار في البنك المركزي والبنوك الرئيسية، حيث واصل سعر الدولار أمام الجنيه استقراره خلال تعاملات صباح اليوم الأحد 17 أغسطس 2025. اقرأ التالي: سعر صرف الدولار في البنك المركزي المصري والبنوك المصرية (آخر تحديث) اقرأ التالي: بعد الانخفاض الأخير، آخر تطورات سعر الدولار في البنوك المصرية سعر الدولار اليوم في البنك المركزي المصري -48.24 جنيها للشراء. -48.38 جنيها للبيع. سعر الدولار اليوم في بنك مصر -48.28 جنيها للشراء. -48.38 جنيها للبيع. سعر الدولار اليوم في بنك كريدي أجريكول -48.28 جنيها للشراء. -48.38 جنيها للبيع. سعر الدولار اليوم في البنك الأهلي المصري -48.28 جنيها للشراء. -48.38 جنيها للبيع. سعر الدولار اليوم في بنك قطر -48.28 جنيها للشراء. -48.38 جنيها للبيع. سعر الدولار اليوم في البنك التجاري الدولي -48.28 جنيها للشراء. -48.38 جنيها للبيع. يعد الدولار الأمريكي من أهم العملات الأجنبية المتداولة داخل البنوك في مصر، نظرًا لدوره المحوري في التجارة العالمية والاقتصاد الدولي، ويؤثر بشكل مباشر على أسعار السلع والخدمات، خاصة المستوردة منها، ما يجعله محل اهتمام دائم من قبل الأفراد والمستثمرين في البنوك، كما يتحدد سعر الدولار وفقًا لآليات العرض والطلب وسعره الرسمي المعلن من قبل البنك المركزي. قيمة العملة المحلية مقابل العملة الأجنبية سعر الدولار مؤشر اقتصادي مهم يعكس قيمة العملة المحلية مقابل العملة الأجنبية الأكثر استخدامًا عالميًّا، حيث يتم تحديد السعر الرسمي للدولار في مصر من خلال البنك المركزي المصري بناءً على آليات العرض والطلب في السوق، مع الأخذ في الاعتبار السياسات الاقتصادية والمستجدات العالمي. أدوات مهمة في تحديد قوة الدولار كما أن الدولار هو أحد الأدوات المهمة في تحديد قوة العملة الأمريكية مقارنة بمجموعة من العملات الرئيسية الأخرى مثل: اليورو، الين الياباني، والجنيه الإسترليني. ويعتبر هذا المؤشر مقياسًا حيويًّا يتم من خلاله قياس أداء الدولار الأمريكي في الأسواق العالمية. عوامل تساعد في استقرار الدولار محليًّا وفي الفترة الأخيرة، شهد سعر الدولار في البنوك المصرية، استقرارا، وهذا الاستقرار يعود إلى مجموعة من العوامل، أبرزها الآتي: التدابير التي تتخذها الحكومة لدعم الاقتصاد. محاولات السيطرة على معدلات التضخم. تحسين مصادر النقد الأجنبي مثل تحويلات العاملين في الخارج، وعائدات قناة السويس، وقطاع السياحة. هيمنة مؤشر الدولار وضخامة الاقتصاد الأمريكي وتعود هيمنة مؤشر الدولار في جانب منها إلى ضخامة الاقتصاد الأمريكي فحجمه يقارب إجمالي حجم اقتصادات الصين، الثاني عالميًّا، واليابان الثالث، وألمانيا، الرابع، مجتمعةً، ويدعم ثقل الولايات المتحدة الاقتصادي أيضًا أسواق رأس المال الأكبر والأكثر سيولة في العالم. أسواق الأوراق المالية في الولايات المتحدة تفوق نظيراتها في البلدان الأخرى، وتحتضن العديد من أكثر الشركات قيمةً وتقدمًا على مستوى العالم وكذلك فإن أسواق سنداتها هي الأكبر عالميًا، إذ تضخمت سوق سندات الخزانة الأمريكية وحدها لتبلغ 27 تريليون دولار، وعندما تحتاج الشركات إلى سيولة نقدية، فإنها تتجه في الأغلب إلى الأسواق الأمريكية، سواءً كان ذلك لبيع الأسهم أو إصدار السندات أو الحصول على القروض. الدولار هو العملة المسيطرة على الاحتياطات النقدية في العالم، والأكثر استخدامًا في المعاملات الدولية، حتى إن دولًا عدة خارج الولايات المتحدة تتخذه كعملة رسمية لها، فيما تحتل 'العملة الخضراء' في غيرها مكانة شعبية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store