
خطأ صغير يؤدي لكوارث.. طبيب يحذر مرضى السكري من هذه العادة
وأكد فرج خلال برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا» على قناة CBC، أن من الضروري على مرضى السكري تجنب الجروح تمامًا، ومتابعة أي إصابة صغيرة فورًا بعلاجها وإغلاقها جيدًا حتى تلتئم، وذلك لتفادي المضاعفات الخطيرة التي قد تؤدي إلى تدهور الحالة.
نصائح هامة لمرضى السكري
ووفقًا لموقع «Everyday Health» هناك عدد من النصائح المهمة التي يجب على مرضى السكري اتباعها إليك بعضًا منها:
- الفحص اليومي للأقدام، التأكد من عدم وجود جروح أو تشققات أو احمرار، لأن الإحساس قد يكون ضعيفًا ولا يلاحظ المريض الإصابات.
- ارتداء أحذية مناسبة، اختيار أحذية مريحة وواسعة تحمي القدمين من الاحتكاك والجروح.
- الحفاظ على مستوى السكر في الدم، الالتزام بالدواء والنظام الغذائي لتجنب ارتفاع أو انخفاض مفاجئ في مستويات الجلوكوز.
- العناية بالنظافة الشخصية، غسل القدمين يوميًا بالماء الفاتر وتجفيفهما جيدًا، خاصة بين الأصابع.
- ترطيب الجلد، استخدام كريمات مرطبة لتجنب جفاف الجلد وتشققاته، مع تجنب وضع الكريم بين الأصابع.
- مراجعة الطبيب بانتظام، إجراء فحوصات دورية للعينين، الكلى، والأعصاب، لأن السكري قد يؤثر على هذه الأعضاء بمرور الوقت.
- تجنب التدخين، لأنه يقلل تدفق الدم إلى الأطراف، ما يزيد خطر المضاعفات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 5 ساعات
- فيتو
فوائد خل التفاح، يعزز الطاقة والنشاط ويخلصك من الانتفاخ والغازات
فوائد خل التفاح، يُعتبر خل التفاح واحدًا من أقدم العلاجات الطبيعية التي استخدمها الإنسان منذ قرون، حيث ارتبط اسمه بالصحة والجمال وحتى النظافة المنزلية. ويتم تحضير خل التفاح من خلال تخمير عصير التفاح مرتين؛ الأولى لتحويل السكر إلى كحول، والثانية لتحويل الكحول إلى خل بفضل بكتيريا حمض الأسيتيك. ويتميز خل التفاح بلونه الذهبي ورائحته النفاذة، كما يحتوي على مجموعة من الأحماض، المعادن، الفيتامينات، والإنزيمات التي تجعله عنصرًا صحيًا استثنائيًا. أهم فوائد خل التفاح لصحتك فيما يلي تستعرض الدكتورة هدى، أبرز فوائد خل التفاح الصحية والجمالية، وفقًا لأبحاث ودراسات حديثة وتجارب الاستخدام التقليدي. فوائد خل التفاح العضوي 1. تنظيم مستويات السكر في الدم أظهرت العديد من الدراسات أن تناول خل التفاح يساعد في تحسين حساسية الجسم للأنسولين، وهو الهرمون المسؤول عن إدخال السكر إلى الخلايا. لذلك فإن الأشخاص المصابين بمقدمات السكري أو النوع الثاني من مرض السكري قد يستفيدون من تناوله بكميات معتدلة. فشرب ملعقة صغيرة من خل التفاح المخفف بالماء قبل الوجبات قد يساهم في خفض ارتفاع السكر بعد الأكل، مما يقلل من المضاعفات المرتبطة باضطراب مستويات الجلوكوز. 2. دعم فقدان الوزن أصبح خل التفاح جزءًا من أنظمة التخسيس الشائعة، إذ يساعد على زيادة الشعور بالشبع وتقليل الشهية. حمض الأسيتيك الموجود فيه يساهم في إبطاء عملية إفراغ المعدة، مما يمنح الإحساس بالامتلاء لفترة أطول. بعض الدراسات أشارت إلى أن الأشخاص الذين أضافوا ملعقتين من خل التفاح يوميًا إلى نظامهم الغذائي، خسروا وزنًا أكبر مقارنةً بغيرهم. ورغم أن نتائجه ليست سحرية، إلا أنه يمكن أن يكون مكملًا طبيعيًا مساعدًا بجانب التغذية الصحية والرياضة. 3. تحسين عملية الهضم لطالما استُخدم خل التفاح كعلاج تقليدي لمشاكل الهضم مثل الانتفاخ والغازات. إذ يساعد على تعزيز نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يساهم في توازن الفلورا المعوية. كما أن طبيعته الحمضية تجعله مفيدًا في زيادة حموضة المعدة قليلًا، الأمر الذي يسهل هضم البروتينات وامتصاص المعادن مثل الكالسيوم والحديد. لذا يفضل بعض الأشخاص تناول كوب ماء دافئ مع ملعقة صغيرة من خل التفاح قبل الوجبات. 4. تعزيز صحة القلب تشير الأبحاث إلى أن خل التفاح يمكن أن يقلل من مستويات الكوليسترول الضار (LDL) والدهون الثلاثية، في حين قد يساعد في رفع مستوى الكوليسترول النافع (HDL). كما أظهرت بعض الدراسات التي أجريت على الحيوانات أن حمض الأسيتيك يساهم في خفض ضغط الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. ورغم أن هذه النتائج ما زالت بحاجة إلى مزيد من الأبحاث البشرية، إلا أنها تفتح الباب لاستخدام خل التفاح كعامل داعم لصحة القلب. 5. محاربة الميكروبات منذ العصور القديمة، استُخدم خل التفاح كمطهر طبيعي للجروح وكوسيلة لحفظ الطعام، وذلك لخصائصه المضادة للبكتيريا والفطريات. حمض الأسيتيك قادر على القضاء على العديد من مسببات الأمراض، مثل بكتيريا إيشيريشيا كولاي التي تسبب التسمم الغذائي. لذلك يُستخدم خل التفاح في تنظيف الخضروات والفاكهة، كما يمكن الاعتماد عليه بشكل آمن لتعقيم الأسطح المنزلية. 6. دعم صحة البشرة خل التفاح من المكونات الشائعة في الروتين الجمالي، حيث يُستخدم كتونر طبيعي يساعد على موازنة درجة حموضة الجلد (pH)، مما يقلل من إفراز الدهون الزائدة ويمنع نمو البكتيريا المسببة لحب الشباب. كما يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات تساعد في تهدئة تهيج البشرة وحروق الشمس الخفيفة. ويمكن خلطه بالماء واستخدامه كغسول للوجه أو إضافة بضع قطرات منه إلى ماء الاستحمام لتهدئة الجلد. 7. تقوية الشعر وفروة الرأس من بين الاستخدامات الجمالية الأخرى، يعمل خل التفاح كغسول للشعر يمنحه لمعانًا طبيعيًا ويخلصه من التراكمات الناتجة عن منتجات التصفيف. كما يساعد على التخلص من قشرة الرأس بفضل خصائصه المضادة للفطريات. وللاستفادة منه، يُمزج مقدار من خل التفاح مع ضعف كميته من الماء ويُستخدم كغسول نهائي بعد غسل الشعر بالشامبو. 8. تعزيز الطاقة ومحاربة التعب يشعر البعض بالخمول خاصة بعد الوجبات الثقيلة، وهنا يمكن أن يكون لخل التفاح دور في تعزيز النشاط. إذ يحتوي على البوتاسيوم والإنزيمات التي تساهم في تخفيف الشعور بالإرهاق. كما أن إضافة ملعقة صغيرة من خل التفاح إلى كوب ماء بارد مع قليل من العسل قد يشكل مشروبًا طبيعيًا يعزز الحيوية. 9. دعم جهاز المناعة بفضل احتوائه على مضادات أكسدة طبيعية مثل البوليفينولات، يساهم خل التفاح في مكافحة الجذور الحرة التي تضعف المناعة وتسرّع الشيخوخة. كذلك، فإنه يساعد في الحفاظ على صحة الجهاز اللمفاوي، مما يسرع عملية التخلص من السموم ويقوي قدرة الجسم على مقاومة العدوى. 10. المساهمة في توازن الحموضة بالجسم رغم أن خل التفاح حمضي في طبيعته، إلا أنه يتحول إلى مادة قلوية بعد الهضم، مما يساعد في الحفاظ على توازن الأس الهيدروجيني للجسم. هذا التوازن ينعكس إيجابًا على صحة العظام والعضلات ويقلل من الشعور بالإرهاق المزمن. أكدت الدكتورة هدى مدحت أخصائية التغذية العلاجية، أن خل التفاح مكونًا طبيعيًا غنيًا بالفوائد الصحية والجمالية، بدءًا من دعم الهضم وتنظيم السكر، مرورًا بتحسين البشرة والشعر، وصولًا إلى تعزيز المناعة وصحة القلب. خل التفاح وفوائده أضرار خل التفاح على الصحة العامة وأشارت الدكتورة هدى، إلى أنه رغم أن خل التفاح يُعتبر من المواد الطبيعية المفيدة للصحة والجمال، إلا أن الإفراط في تناوله أو استخدامه بطرق غير صحيحة قد يؤدي إلى بعض المشكلات الصحية، أبرزها ما يلي: تآكل مينا الأسنان الطبيعة الحمضية القوية لخل التفاح قد تؤدي مع الوقت إلى إضعاف مينا الأسنان، مما يزيد من حساسية الأسنان والتعرض للتسوس. لذلك يُنصح دائمًا بتخفيفه بالماء قبل شربه، وتجنّب تناوله مركزًا. مشكلات في المعدة والجهاز الهضمي تناول خل التفاح بكميات كبيرة قد يسبب تهيج المعدة، الشعور بحرقة في المريء، أو حتى عسر هضم. بعض الأشخاص قد يعانون من الغثيان والانتفاخ عند تناوله بجرعات عالية. انخفاض مستويات البوتاسيوم أشارت بعض الدراسات إلى أن الإفراط في استهلاك خل التفاح يمكن أن يخفض نسبة البوتاسيوم في الدم، وهو ما قد يؤثر على صحة العضلات والأعصاب. ترقق العظام على المدى الطويل في حال الاستخدام المفرط جدًا ولفترات طويلة، يمكن أن يسهم في فقدان المعادن من الجسم، مما يؤثر على صحة العظام. تأثيره على أدوية معينة قد يتداخل خل التفاح مع بعض الأدوية مثل: أدوية السكري، لأنه يخفض مستويات السكر وقد يسبب هبوطًا حادًا عند تناوله مع العلاج. مدرات البول، التي تقلل من البوتاسيوم أيضًا، مما يزيد من خطر نقصه في الجسم. أدوية القلب التي تؤثر على البوتاسيوم وضغط الدم. تأثيرات على البشرة عند استخدامه موضعيًا على الجلد دون تخفيف، قد يسبب تهيجًا أو حروقًا سطحية خاصة للبشرة الحساسة. لذا يجب دائمًا تخفيفه بالماء قبل وضعه على الوجه أو فروة الرأس. إبطاء إفراغ المعدة صحيح أن هذا قد يساعد على الشبع، لكن عند بعض الأشخاص، وخاصة مرضى القولون أو من يعانون من بطء حركة المعدة (Gastroparesis)، قد يزيد خل التفاح من سوء الأعراض. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : كيف يزيد النقرس من خطر الإصابة بالسكر من النوع الثانى؟
السبت 16 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - غالبًا ما يتزامن النقرس ومرض السكر من النوع الثاني، مما يُشكل حلقة مفرغة قد تُلحق ضررًا بالغًا بالصحة الأيضية، حيث ينتج النقرس عن تراكم بلورات حمض اليوريك في المفاصل، مُسببًا التهابًا وألمًا شديدين، ويتميز داء السكر من النوع الثاني بمقاومة الأنسولين وارتفاع مستويات السكر في الدم، وتشترك كلتا الحالتين في عوامل خطر مشتركة، بما في ذلك زيادة الوزن، والأنظمة الغذائية الغنية بالسكر والأطعمة المُصنعة، وقلة النشاط البدني، لذلك يُعد فهم العلاقة بين النقرس وداء السكري أمرًا بالغ الأهمية لإدارة فعالة، مما يُساعد على منع المضاعفات وتحسين الصحة العامة، حسبما أفاد تقرير موقع "تايمز أوف انديا". ما هو مرض النقرس والسكر؟ يحدث النقرس عندما يتشكل حمض اليوريك الزائد في الدم بلورات حادة في المفاصل، ويمكن أن يؤدي هذا إلى التهاب شديد، مسببًا ألمًا وانزعاجًا شديدين، وحمض اليوريك هو نفايات ناتجة عن تحلل البيورينات، وهي مواد موجودة بشكل طبيعي في الجسم وفي بعض الأطعمة، وعندما ينتج الجسم كمية زائدة من حمض اليوريك أو يعجز عن التخلص منه بكفاءة عن طريق الكلى، تتراكم مستوياته، مما يؤدى إلى النقرس. أما السكر، فهو حالة مزمنة تؤثر على كيفية معالجة جسمك لسكر الدم (الجلوكوز)، وهو مصدر حيوى للطاقة، وفى داء السكر من النوع الثانى، وهو الشكل الأكثر شيوعًا، يُصبح الجسم مقاومًا للأنسولين، وهو الهرمون الذى يُنظم مستويات السكر فى الدم، ومع مرور الوقت، يؤدى هذا إلى ارتفاع مستويات الجلوكوز فى الدم، مما قد يُسبب تلفًا فى الأعضاء والأعصاب والأوعية الدموية. العلاقة بين النقرس ومرض السكر من النوع الثانى تشير دراسات موسعة إلى أن الأفراد الذين شُخصوا بالنقرس يواجهون احتمالية أعلى بكثير للإصابة بداء السكر من النوع الثانى مقارنةً بغير المصابين به، ويساهم الالتهاب المستمر وارتفاع مستويات حمض اليوريك فى النقرس فى حدوث اضطرابات أيضية تُضعف حساسية الأنسولين، ومع مرور الوقت، يمكن أن يتداخل الالتهاب المزمن مع أيض الجلوكوز، مما يُصعب التحكم فى سكر الدم، ويظهر هذا التأثير بشكل خاص لدى النساء، حيث غالبًا ما يُظهرن ارتباطًا أقوى بين النقرس وداء السكر فى المستقبل، ومن خلال فهم هذا الخطر، يُمكن للأطباء إعطاء الأولوية للمراقبة المبكرة واستراتيجيات الوقاية. كيف ترتبط مقاومة الأنسولين بمرض السكر والنقرس؟ يكمن أحد الروابط الرئيسية بين النقرس وداء السكري في مقاومة الأنسولين، ويبدو أن حمض اليوريك يُعطل إشارات الأنسولين، مما يُقلل من قدرة الجسم على استخدام الجلوكوز بفعالية، ويُمهّد الطريق لارتفاع سكر الدم، وفي الوقت نفسه، تُضعف مقاومة الأنسولين إفراز حمض اليوريك عن طريق الكلى، مما يرفع مستوياته ويُحفز نوبات النقرس، حيث تنطوى كلتا الحالتين أيضًا على تداخل الاستعدادات الوراثية، حيث غالبًا ما تتداخل الجينات التى تؤثر على استقلاب الدهون، والالتهابات، والتعامل مع حمض اليوريك والجلوكوز، مما يُشكّل جسرًا بيولوجيًا بين الاضطرابين. متى يقلل مرض السكر من خطر الإصابة بالنقرس؟ من المثير للاهتمام أن العلاقة ليست أحادية الاتجاه تمامًا، ويبدو أن بعض أشكال داء السكر، وخاصةً داء السكر من النوع الأول ترتبط بانخفاض معدل الإصابة بالنقرس، حيث تشير إحدى النظريات إلى أن ارتفاع مستويات السكر في الدم قد يُثبط الاستجابات الالتهابية، مما يقلل من خطر نوبات النقرس، ومع ذلك، يجب موازنة هذا التأثير الوقائي المحتمل مع المضاعفات طويلة المدى لداء السكرى غير المُسيطر عليه جيدًا، مثل تلف القلب والأوعية الدموية والكلى. طرق إدارة النقرس ومرض السكري بفعالية يمكن أن تساعد الاستراتيجية الموحدة فى إدارة النقرس والسكر فى نفس الوقت، على النحو التالى.. الحفاظ على وزن صحي والبقاء نشيطًا يُعزز الوزن الزائد مقاومة الأنسولين وتراكم حمض البوليك، بينما تُساعد ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة بانتظام، مثل المشي السريع والسباحة وركوب الدراجات، على تحسين حساسية الأنسولين والحفاظ على مستويات صحية من حمض البوليك من خلال التعرق اليومي. اتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا ومنخفض البيورين ركّز على تناول الأطعمة الكاملة الغنية بالألياف والبروتين الخالي من الدهون والنشويات منخفضة السكر، وقلّل من تناول الأطعمة الغنية بالبيورينات، مثل اللحوم الحمراء والمحار والمشروبات السكرية، لأنها قد تُسبب نوبات النقرس وتُزعزع استقرار سكر الدم. إعطاء الأولوية للترطيب يُعزز الترطيب الكافي وظائف الكلى والتخلص من حمض اليوريك، لذلك يساعد شرب الماء على مدار اليوم على تخفيف حمض اليوريك، وقد يمنع تكوّن البلورات في المفاصل، مما يُقلل من نوبات النقرس، ويُعزز الصحة الأيضية بشكل عام. اختيارات الأدوية بعض الأدوية المستخدمة لعلاج داء السكري تُقدم فوائد إضافية من خلال تعزيز إفراز حمض اليوريك، وعند وصف الأدوية لمرضى النقرس وداء السكري، قد يُفكر الأطباء أيضًا في تعديل علاجات خفض حمض اليوريك، مثل ألوبيورينول أو فيبوكسوستات، إلى جانب أدوية ضبط مستويات السكر في الدم. يزيد كل من النقرس والسكر بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الكلى، حيث تزيد الإصابة بكلتا الحالتين من هذا الخطر، ومن خلال فهم كيفية تفاعلهما ومعالجتهما من خلال تغييرات نمط الحياة، والاستخدام الواعي للأدوية، والمتابعة الدورية، يمكن للمرضى والأطباء تقليل المضاعفات طويلة الأمد بشكل كبير وتحسين جودة حياتهم.


24 القاهرة
منذ 20 ساعات
- 24 القاهرة
أبرزها زيادة طاقة الجسم.. فوائد عديدة لـ تناول المكسرات
كشفت دراسة حديثة، عن أن استبدال المكسرات بالوجبات الخفيفة عالية الكربوهيدرات قد يحسن من عملية التمثيل الغذائي الأيض للدهون، ويقلل من العوامل الرئيسية المؤدية لمتلازمة التمثيل الغذائي لدى الشباب. فوائد تناول المكسرات ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، فإن التمثيل الغذائي أو الأيض هو عملية يقوم فيها الجسم بتحويل الطعام والشراب إلى طاقة، إذ يحتاج الجسم إلى الطاقة في أداء العديد من الوظائف المتعلقة بالدورة الدموية والهرمونات ونمو الخلايا وتحسين وظائفها. وتُعد متلازمة التمثيل الغذائي هي مجموعة من الحالات التي تحدث معا في الجسم مثل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة السكر في الدم، وزيادة الدهون في الجسم حول الخصر، ومستويات غير طبيعية من الكولسترول أو الدهون الثلاثية، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتة الدماغية، ومرض السكري من النوع الثاني. ووجد مجموعة من الباحثين المشاركين الذين تناولوا مكسرات متنوعة مثل اللوز والكاجو والجوز مرتين يوميًا لمدة 16 أسبوعا، شهدوا تحسنا ملحوظا في توازن الأحماض الدهنية في البلازما، وفي التعبير الجيني المرتبط بتفكيك الدهون وتنظيم الجلوكوز. وتؤثر متلازمة التمثيل الغذائي تؤثر على 1 من كل 5 شباب في الولايات المتحدة على سبيل المثال، ومع تزايد عادات تناول الوجبات الخفيفة، يعتقد الخبراء أن التغييرات الغذائية البسيطة، مثل اختيار المكسرات بدلًا من الخيارات الغنية بالكربوهيدرات، يمكن أن تكون استراتيجية فعالة لتحسين صحة التمثيل الغذائي على المدى الطويل. دراسة تكشف فوائد فيتامين B 12 للجسد تصيب بالنوبات القلبية.. دراسة تحذر من استخدام المروحة خلال موجات الحر