logo
يوسف عامر: "وثيقة القاهرة" خطوة لضبط الفتوى فى مواجهة مخاطر الذكاء الاصطناعى

يوسف عامر: "وثيقة القاهرة" خطوة لضبط الفتوى فى مواجهة مخاطر الذكاء الاصطناعى

اليوم السابعمنذ يوم واحد
قال الدكتور يوسف عامر، رئيس اللجنة الدينية بمجلس الشيوخ ورئيس القطاع الديني بالشركة المتحدة ورئيس قناة الناس الفضائية، إن وثيقة القاهرة تمثل تجربة متميزة لدار الإفتاء المصرية والدولة المصرية بطبيعة الحال، وجاءت في الوقت المناسب لضبط الفتوى في كل ما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، موضحًا أنها وسيلة مهمة لمواجهة سيل الفتاوى غير المنضبطة التي قد تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي.
أضاف عامر، في لقائه مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء dmc" المذاع عبر dmc، أن انضباط الفتوى والفكر يحقق الاستقرار المجتمعي، وهو ما يؤدى بدوره إلى تقدم المجتمع فى شتى مجالات الحياة، لافتًا إلى أن المؤتمر الذى أُعلنت فيه الوثيقة كان متميزًا وحقق أحد واجبات الوقت.
وأوضح أن الذكاء الاصطناعي إذا تُرك دون رقابة أو توجيه يمكن أن يتحول إلى مصدر خطر كبير، داعيًا إلى إنشاء ذكاء اصطناعي مصري خاص، مثل تطبيق رسمي يتيح للمواطنين الحصول على المعلومات الصحيحة في المجالات المهمة، لأن من يملك المعلومة الصحيحة في أي مجال هو القوى.
وعن المخاطر، تساءل عامر: "من أخطر؟ الذكاء الاصطناعي أم الزاوية في المدينة أو القرية؟"، وأجاب بأن الاثنين خطر إذا غاب الانضباط وعدم إدراك الواقع أو استشراف المستقبل، مضيفًا أن وزارة الأوقاف حرصت على ضم جميع المساجد والزوايا لسلطتها لضمان المتابعة بخطبة موحدة تتضمن ما يتصل بظروف كل منطقة.
وأكد أن أي مصدر للمعلومة يجب التعامل معه في البداية على أنه قد يكون مغرضًا حتى يثبت العكس، موضحًا أن المغرض قد يكون الذكاء الاصطناعي أو الشخص الجالس في الزاوية إذا كان هدفه تغييب عقول الناس، معتبرًا أن الدول المتقدمة تنهض من خلال مؤسساتها، ومصر دولة مؤسسات تعمل أجهزتها معًا لنهضة المجتمع والدولة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيان مصرى وعربى ودولى مشترك: إسرائيل الكبرى تشكل تهديدا للأمن القومى العربى
بيان مصرى وعربى ودولى مشترك: إسرائيل الكبرى تشكل تهديدا للأمن القومى العربى

اليوم السابع

timeمنذ 23 دقائق

  • اليوم السابع

بيان مصرى وعربى ودولى مشترك: إسرائيل الكبرى تشكل تهديدا للأمن القومى العربى

أدان وزراء خارجية كل من جمهورية مصر العربية والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، ومملكة البحرين، وجمهورية بنجلادش الشعبية، وجمهورية تشاد، وجمهورية القُمر المتحدة، وجمهورية جيبوتي، وجمهورية جامبيا، وجمهورية إندونيسيا، وجمهورية العراق، والمملكة الأردنية الهاشمية، ودولة الكويت، والجمهورية اللبنانية، ودولة ليبيا، وجمهورية المالديف، والجمهورية الإسلامية الموريتانية، والمملكة المغربية، وجمهورية نيجيريا الاتحادية، وسلطنة عُمان، وجمهورية باكستان الإسلامية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية السنغال، وجمهورية سيراليون، وجمهورية الصومال الفيدرالية، وجمهورية السودان، والجمهورية العربية السورية، والجمهورية التركية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والجمهورية اليمنية، وأمين عام جامعة الدول العربية، وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي، وأمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بأشدّ العبارات التصريحات التي أدلى بها بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال)، والتي نقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية بشأن ما يُسمى بـ " إسرائيل الكبرى"، والتي تمثّل استهانة بالغة وافتئاتًا صارخًا وخطيرًا لقواعد القانون الدولي، ولأسس العلاقات الدولية المستقرة، وتشكّل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي العربي ولسيادة الدول، والأمن والسلم الإقليمي والدولي. وشددوا في بيان مشترك على أنه في الوقت الذي تؤكّد فيه الدول العربية والإسلامية احترامها للشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة، ولا سيّما المادة 2 الفقرة 4 المتعلّقة برفض استخدام القوة أو التهديد بها، فإن الدول العربية والإسلامية سوف تتخذ كافة السياسات والإجراءات التي تُؤطر للسلام وتُكرّسه، بما يحقق مصالح جميع الدول والشعوب في الأمن والاستقرار والتنمية، بعيدًا عن أوهام السيطرة وفرض سطوة القوة. كما يدينون بأشدّ العبارات موافقة الوزير الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة "E1"، وتصريحاته العنصرية المتطرفة الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية، ويعتبرون ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، واعتداءً سافرًا على حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس المحتلة. ويُشدّدون على أن لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة. ويؤكّدون رفضهم المطلق وإدانتهم لهذه الخطة الاستيطانية ولكافة الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية، التي تُشكّل خرقًا فاضحًا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، وعلى وجه الخصوص القرار 2334، الذي يُدين جميع الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي، والطابع والوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، عاصمة دولة فلسطين. كما يُعيدون التأكيد على الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية، الذي شدّد على عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، وضرورة إنهائه فورًا، وإزالة آثاره والتعويض عن أضراره. ويُحذّرون من خطورة النوايا والسياسات الإسرائيلية الهادفة الى ضم الأراضي الفلسطينية، واستمرار الحكومة الإسرائيلية المتطرفة في نهجها الاستيطاني التوسّعي في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها من محاولات المساس بالأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وإرهاب المستوطنين، والاقتحامات اليومية للمدن والقرى و المخيمات الفلسطينية والتدمير المنهجي لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين وتهجير الفلسطينيين من بيوتهم، والذي يُسهم بشكل مباشر في تأجيج دوامات العنف والصراع، ويُقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة. كما يُحذّرون من الاستناد إلى أوهام عقائدية وعنصرية، ما ينذر بتأجيج الصراع وبما يصعب التحكّم في مساراته أو التنبؤ بمآلاته، وبما يُهدّد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي على حد سواء. وفي سياق متصل، يجدّد وزراء الخارجية في الدول العربية والإسلامية، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، تأكيدهم على رفض وإدانة جرائم العدوان الإسرائيلي والإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتأكيد على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مع ضمان النفاذ غير المشروط للمساعدات الإنسانية لوقف سياسة التجويع الممنهج الذي تستخدمه إسرائيل كسلاح إبادة جماعية بما يتطلبه ذلك من إنهاء فوري للحصار الإسرائيلي القاتل على القطاع، وفتح المعابر الإسرائيلية مع قطاع غزة، وتحميل إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، كامل المسؤولية عن تبعات جرائمها في قطاع غزة، من انهيار المنظومة الصحية والإغاثية، باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال. وإعادة التأكيد على الرفض الكامل والمطلق لتهجير الشعب الفلسطيني بأي شكل من الأشكال وتحت أي ذريعة من الذرائع، ومطالبة المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف العدوان والانسحاب الكامل من قطاع غزة، تمهيدًا لتهيئة الظروف الملائمة من أجل تنفيذ الخطة العربية - الإسلامية لجهود التعافي المبكّر ولإعادة إعمار القطاع. والتأكيد على أن قطاع غزة جزء لا يتجزء من الأرض الفلسطينية المحتلة، وضرورة تولي دولة فلسطين مسؤوليات الحكم في قطاع غزة كما في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، بدعم عربي ودولي، في إطار البرنامج السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثّل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وسياسة نظام واحد وقانون واحد وسلاح شرعي واحد. في هذا السياق، يدعون المجتمع الدولي، وخاصة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، لا سيّما الولايات المتحدة الأميركية، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، والعمل الفوري على إلزام إسرائيل بوقف عدوانها المتواصل على قطاع غزة وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة، ووقف التصريحات التحريضية الواهمة التي يُطلقها مسؤولوها، إضافة إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني، ومحاسبة مرتكبي الجرائم والانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.

24879 طالبا وطالبة يؤدون امتحانات الدور الثانى بالثانوية العامة غدا فى القاهرة
24879 طالبا وطالبة يؤدون امتحانات الدور الثانى بالثانوية العامة غدا فى القاهرة

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

24879 طالبا وطالبة يؤدون امتحانات الدور الثانى بالثانوية العامة غدا فى القاهرة

أعلنت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة ، برعاية الدكتورة همت أبو كيلة، وكيل أول الوزارة - مدير المديرية، استعداداتها لماراثون امتحانات الثانوية العامة (دور ثان) للعام الدراسي 2025/2024، والتى تنطلق غدا السبت الموافق 2025/8/16، وتستمر حتى الاثنين الموافق 2025/8/25. وأنهت الإدارات التعليمية كافة استعداداتها من تجهيز الاستراحات واللجان، وتوفير كافة المتطلبات من مراوح والتأكد من عملها بكفاءة، ومبردات المياه وكذا أعمال الصيانة. وشددت مدير المديرية على الانضباط الكامل داخل اللجان الامتحانية، وتنفيذ كافة التعليمات والقواعد المنظمة لأعمال الامتحانات لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب. وصرحت أنه تم التنسيق مع كافة الجهات الأمنية لتأمين مقار اللجان الامتحانية وأوراق الأسئلة والإجابة، كما تم التنسيق مع مديرية الشئون الصحية وهيئة التأمين الصحي والإسعاف لتوفير سيارة إسعاف وأطقم طبية بكل إدارة، خط تليفونى للتواصل السريع، مع نشر سيارات الطوارئ للتدخل السريع في حالة حدوث أى أزمة بمحيط ومقار اللجان، وأيضاً توفير طبيب أو زائرة صحية بكل لجنة. وأكدت على التواصل والتنسيق مع الأحياء والتأكيد علي نظافة محيط المدارس مقار اللجان الامتحانية. وشددت وكيل أول الوزارة على منع اصطحاب التليفون المحمول داخل اللجان سواء للطالب أو الملاحظ، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال من يخالف ذلك، مشيرة إلى أنه تم ربط غرفة العمليات الرئيسية بالمديرية بغرف عمليات الإدارت التعليمية على مدار اللحظة والتدخل الفورى فى أى موقف. وأوضحت "مدير المديرية"، أن عدد الطلاب المتقدمين لأداء إمتحانات الثانوية العامة (دور ثان) يبلغ (24879) طالب وطالبة أمام (38) لجنة، كما أوصت بالتواجد اليومى لمديرى عموم الإدارات التعليمية، تذليل كافة العقبات أمام رؤساء اللجان، ضبط النفس، وتوفير المناخ الهادىء والأمن للطلاب خلال فترة انعقاد الامتحانات.

مستشار سابق لبوتين: اتفاق وقف الحرب بين موسكو وواشنطن صعب التحقيق
مستشار سابق لبوتين: اتفاق وقف الحرب بين موسكو وواشنطن صعب التحقيق

أهل مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • أهل مصر

مستشار سابق لبوتين: اتفاق وقف الحرب بين موسكو وواشنطن صعب التحقيق

قال سيرجي ماركوف، المستشار السابق للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن التوصل إلى اتفاق بين الرئيسين الروسي والأميركي بشأن وقف الحرب يبدو أمرًا صعبًا، نظرًا لاختلاف المواقف بشكل جوهري، موضحًا أن إنهاء الحرب سيجعل روسيا تواجه ما وصفه بـ «الإرهاب» وتحديات من الدول الغربية، ولا سيما بريطانيا، التي لا ترغب في عودة العلاقات الطبيعية بين روسيا وأوكرانيا، رغم أنهما كانتا بلدًا واحدًا في السابق، ولغة الأغلبية في أوكرانيا هي الروسية. وأضاف ماركوف، خلال مداخلة مع الإعلامية داما الكردي، ببرنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن بعض القوى الغربية تسعى لإبقاء الخلافات بين الروس والأوكرانيين قائمة، على غرار الصراع بين إسرائيل وفلسطين أو بين باكستان والهند، بينما تريد موسكو ضمان الاعتراف باللغة الروسية لغةً رسمية في أوكرانيا، ووقف ما تعتبره «قمعًا سياسيًا» ضد الناطقين بالروسية. ورأى ماركوف أن من الصعب تصور قبول الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والدول الأوروبية بهذه الشروط، معتبرًا أنهم لا يريدون التفاوض أو الاعتراف بوجود «نظام إرهابي» في أوكرانيا، مؤكدًا أن روسيا ترفض وقف إطلاق النار غير المشروط، لأنه قد يتيح لفرنسا وبريطانيا إرسال قوات إلى أوكرانيا، مما قد يجرّ إلى مواجهة مباشرة بين روسيا وأوروبا. وأشار إلى أن الاحتمال الأكثر واقعية هو التوصل إلى تفاهمات جزئية تتعلق بوقف القصف الجوي، خاصة على المدن الكبرى في جبهات القتال، إضافة إلى وضع شروط لوقف مؤقت لإطلاق النار، قد تُناقش في اللقاء المرتقب بين بوتين والرئيس الأميركي دونالد ترامب، ثم في اجتماع ثلاثي يضم بوتين وزيلينسكي وترامب، مع احتمال تخفيف العقوبات الأميركية على موسكو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store