
وزيرا خارجية ودفاع سوريا في أول زيارة لموسكو..ماذا بحثا؟
وقال وزير الخارجية الشيباني، الخميس، إن سوريا فتحت أبوابها للعالم منذ الإطاحة بـ"النظام البائد"، وتتطلع لإقامة علاقات دولية قائمة على أساس الاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة، طبقا لوكالة "سانا" السورية الحكومية للأنباء.
وقالت وزارة الخارجية السورية عبر حسابها الرسمي على "إكس"، تويتر سابقا إن "وزير الخارجية والمغتربين أسعد حسن الشيباني التقي نظيره الروسي سيرغي لافروف في قصر الضيافة بالعاصمة موسكو، في أول زيارة رسمية يقوم بها الشيباني".
وأضاف الشيباني في مؤتمر صحفي مع لافروف، أن سوريا تتطلع إلى "تعاون وتنسيق كامل مع روسيا لدعم مسار العدالة الانتقالية فيها بما يضمن إعادة الاعتبار للضحايا".
وأشار وزير الخارجية السوري إلى أن العلاقات السورية- الروسية تمر بمنعطف حاسم وتاريخي، والتعاون مع روسيا يقوم على أساس الاحترام، وأن الحوار مع روسيا "خطوة استراتيجية تدعم مستقبل سوريا".
وأكد الشيباني أن "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية تغذي العنف وتزعزع الاستقرارويجب وقفها"، موضحا أن "تدخلات إسرائيل تعقد المشهد على الساحة السورية، وأن هناك جهات لا تريد لسوريا أن تكون آمنة".
وشدد وزير الخارجية السوري على أن "أي سلاح خارج إطار الدولة سيؤدي إلى أحداث تزعزع الاستقرار كما حصل مؤخراً في السويداء، وأن الحل يكمن بأن تأخذ الدولة دورها فهي الضامن الوحيد لحماية المدنيين"، بحسب وكالة "سانا".
وقال أسعد الشيباني: "تعبنا من الحرب خلال 14 سنة، نريد لم شمل الشعب السوري في الداخل والخارج، وهو ما يحتاج إلى بيئة مواتية ومساعدة ودعم من الأصدقاء".
وفي الوقت نفسه، قالت وكالة "سانا"، إن وزير الدفاع في الحكومة السورية الحالية، اللواء مرهف أبو قصرة وصل إلى العاصمة الروسية موسكو في زيارة رسمية، والتقى نظيره الروسي، أندريه بيلوسوف لبحث العديد من القضايا المشتركة.
سوريا.. الشيباني يشعل تفاعلا بإطلاق وصف على قطر لحظة وصوله مطار دمشق عائدا من الدوحة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 2 ساعات
- CNN عربية
تركيا.. فيديو محاولة حرق مسجد آيا صوفيا يشعل تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل إعلام محلية في تركيا، مقطع فيديو يرصد محاولة شخص "إشعال النار" داخل مسجد آيا صوفيا في إسطنبول، الأمر الذي أشعل تفاعلا واسعا.ونشرت صحيفة "يني شفق التركية" مقطع الفيديو المتداول على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلة لتعليق: "مشاهد وثّقتها كاميرات المراقبة تُظهر شخصا يحمل جنسية أجنبية أثناء محاولته إشعال النار في مسجد آيا صوفيا عقب صلاة العشاء. وقد تمكّنت الفرق المختصة من إخماد الحريق خلال وقتٍ وجيز، فيما أُلقي القبض على المنفذ خلال فترة قصيرة".ومسجد آيا صوفيا بُني ككنيسة في عام 537 ميلادي قبل أن يتحول إلى مسجد في عام 1453، والفن داخل المبنى يعد شهادة على التعايش، فلا يوجد مكان آخر على وجه الأرض تتجاور فيه الفسيفساء المسيحية للقديسين والحكام البيزنطيين مع الخط الإسلامي. وبُني هيكل آيا صوفيا الحالي في القرن السادس الميلادي عندما كانت القسطنطينية، التي تعرف اليوم بإسطنبول، قلب الإمبراطورية البيزنطية المسيحية الأرثوذكسية التي نشأت مع تراجع هيمنة روما القديمة. وحكمت أجزاءً واسعة من أوروبا، وشمال إفريقيا، وصولاً إلى ما يُعرف اليوم بإسبانيا، وليبيا، ومصر، وتركيا، حتى سقطت المدينة في أيدي العثمانيين عام 1453، ويُقال إنّه تم تكليف بناء أول كنيسة من قِبل الإمبراطور قسطنطين، الإمبراطور الروماني الذي اعتنق المسيحية ونقل مركز الإمبراطورية الرومانية إلى القسطنطينية، مُدشِّنًا بذلك العصر البيزنطي. تداول فيديو أردوغان يتلو القرآن بصلاة الجمعة في آيا صوفيا.. ماذا قرأ؟


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- CNN عربية
ماذا قالت المصادر لـCNN عن زيارة ويتكوف إلى روسيا التي تأتي بعد تهديدات ترامب لبوتين؟
(CNN)-- من المقرر أن يصل المبعوث الخارجي الموثوق به للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، إلى العاصمة الروسية، موسكو، الأربعاء، بعد أن طلب الكرملين لقاءه في محاولة أخيرة لتجنب العقوبات الجديدة القاسية التي هدد ترامب بفرضها هذا الأسبوع، وفقا لما قالته مصادر لشبكة CNN. ومن المقرر أن يلتقي ويتكوف بمسؤولين روس، بما في ذلك مفاوضات محتملة مع الرئيس فلاديمير بوتين، في خضم الحرب الروسية الدائرة في أوكرانيا. ولا يزال السؤال مطروحًا حول قدرة بوتين على إقناع ويتكوف، وبالتالي ترامب، برغبته في إنهاء الحرب. وشكك ترامب في استعداد بوتين لوقف القتال، ويبدو متخوفًا من أن يُستدرجه الرئيس الروسي. وفي غضون ذلك، حافظ بوتين على طموحاته القصوى في الصراع، بما في ذلك الاستيلاء على مناطق دونيتسك ولوغانسك وزاباروجيا وخيرسون الأوكرانية، وإصراره على أن تُحدّ أوكرانيا من حجم جيشها. وقال ترامب، قبل يوم من اجتماع ويتكوف، إنه سينتظر حتى انتهاء المفاوضات ليقرر ما إذا كان سيفرض عقوبات جديدة.وأضاف في البيت الأبيض: "لدينا اجتماع مع روسيا، سنرى ما سيحدث، سنتخذ القرار حينها". ماذا قال ترامب عن بوتين والعقوبات على روسيا بعد نشر الغواصتين النوويتين؟وعندما يصل ويتكوف إلى موسكو، ستكون الأجواء مختلفة تمامًا عن آخر لقاء له مع بوتين في إبريل/ نيسان، مع تزايد إحباط ترامب تجاه نظيره الروسي في الأشهر الأخيرة. ومنذ اجتماع إبريل، قاومت روسيا الجهود التي تقودها الولايات المتحدة للتوسط في السلام في أوكرانيا، وكثفت هجماتها الصاروخية والطائرات المسيرة التي استهدفت المدن الأوكرانية، بما في ذلك العاصمة كييف. وقبل يوم من زيارة ويتكوف، تحدث ترامب هاتفيًا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لمناقشة العقوبات المحتملة على موسكو، وفقًا لأشخاص مطلعين على المحادثة. وفي بيان لنتائج الاجتماع نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي، قال زيلينسكي إن هذه العقوبات قد "تُحدث تغييرًا كبيرًا" فيما يتعلق بالاقتصاد الروسي. وأضاف أيضًا أنهما ناقشا زيادة الدعم الأمريكي للأسلحة لأوكرانيا، بتمويل من الحلفاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وهي سياسة وافق عليها ترامب الشهر الماضي. ويزداد الرئيس الأمريكي نفاذ صبره إزاء مقاومة روسيا لجهوده في السلام، واصفًا الهجمات الجوية بـ"المقززة"، ومتهمًا بوتين بترويج "الهراء" في مفاوضاتهما الهاتفية المتوترة.وحدد ترامب الجمعة موعدًا نهائيًا لروسيا إما للموافقة على اتفاق سلام أو مواجهة عقوبات جديدة، تشمل عقوبات على اقتصادها وعلى مشتري منتجاتها من الطاقة. واختصر ترامب الجدول الزمني الأصلي الذي كان محددًا بـ 50 يومًا بعد أن لم يلحظ أي تحرك يُذكر من روسيا. ومع ذلك، فقد شكك أيضًا في فعالية أي عقوبات جديدة بعد أن وجدت موسكو طرقًا للالتفاف على الإجراءات الغربية الكثيرة المطبقة منذ بدء الحرب. وقال ترامب، الأحد: "ستكون هناك عقوبات، لكن يبدو أنهم بارعون جدًا في تجنب العقوبات، كما تعلمون، إنهم شخصيات ماكرة، وهم بارعون جدًا في تجنب العقوبات، لذا سنرى ما سيحدث". وأعلن ترامب أواخر الأسبوع الماضي أنه أمر بإعادة تمركز غواصتين نوويتين أمريكيتين في محاولة للاستعداد - ردًا على التصريحات النارية التي أدلى بها ديمتري ميدفيديف، الرئيس الروسي السابق ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي الحالي. ولكن حتى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو صرّح بعد تلك التصريحات بأن ميدفيديف ليس مؤثرًا، وأوضح أن تصريحاته من غير المرجح أن "تكون عاملًا مؤثرًا بطريقة أو بأخرى". وأفاد مصدران لـ CNN أن بعض المسؤولين الأوروبيين اعتبروا إعلان ترامب محاولة محتملة لتسليط الضوء على القدرات النووية الأمريكية استعدادًا لزيارة ويتكوف. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة قد أعادت بالفعل تمركز أي من غواصاتها النووية. تهديد بفرض عقوبات هدد ترامب بنوعين مختلفين من الإجراءات في حال عدم التزام موسكو بالموعد النهائي للسلام، الجمعة. وقال إنه سيفرض عقوبات جديدة على الواردات الروسية إلى الولايات المتحدة، وهو ما سيكون له تأثير ضئيل نظرًا لتوقف التجارة بين البلدين تقريبًا منذ بداية الحرب. ووعد ترامب أيضًا بفرض "رسوم جمركية" على الدول التي تستورد الطاقة الروسية، والتي تشمل الصين والهند، أكبر مستهلكي الطاقة في البلاد، قد يؤدي ذلك إلى قطع التمويل عن آلة الحرب الروسية. وتساءل مسؤول أمريكي: "هل 8 أغسطس/ آب موعد نهائي فعلي أم جزء من نهج ترامب، الذي غالبًا ما يتضمن صياغة نقاط ضغط، ثم تحديد كيفية استخدامها؟"، وأضاف: "لا يكون هذا القرار حقيقيًا إلا إذا قرره ترامب، وهو ما يعتمد على عدد من المتغيرات غير المحددة". وقال مسؤولون أمريكيون إنه بُذلت جهود حثيثة لوضع تلك العقوبات الثانوية المحتملة في الأسابيع الأخيرة، مضيفين أنهم يعتقدون أن إحباط ترامب من بوتين شديد لدرجة أنه قد يُعطي الضوء الأخضر لتلك الإجراءات، لكن من المرجح أيضًا أن يتراجع ترامب إذا قدمت روسيا عرضًا ملموسًا، وفقًا لمصادر. وقال مصدر مقرب من البيت الأبيض: "هذه مجرد مشاعر لديه، الأمر يعتمد على كيفية إقناع قاعدته الشعبية". واتخذت الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون خطوات عديدة لمحاولة منع عائدات موسكو من الطاقة، بما في ذلك فرض سقف سعري على النفط الخام الروسي لكن حتى الآن، لم يُجبر هذا بوتين على تغيير مساره. واستطاعت روسيا التهرب من بعض الإجراءات المفروضة على منتجاتها من الطاقة باستخدام "أسطول ظل" من الناقلات، التي تُخفى ملكيتها، لبيعها للصين والهند. وقال ترامب، لشبكة CNBC، إن هذا قد يتغير إذا انخفض سعر النفط الروسي بشكل كبير، وأضاف: "سيتوقف بوتين عن قتل الناس إذا انخفضت أسعار الطاقة بمقدار 10 دولارات أخرى للبرميل لن يكون أمامه خيار آخر لأن اقتصاده يعاني من أزمة". وشهد الاقتصاد الروسي مؤخرًا علامات ضعف، بما في ذلك تضخم جامح وارتفاع في أسعار المواد الغذائية، مع تزايد وطأة الحرب الدائرة منذ 3 سنوات ونصف. وذكر ترامب بالفعل بأنه سيفرض زيادة كبيرة في الرسوم الجمركية على الهند مقابل مشترياتها من الطاقة الروسية، في الوقت الذي يسعى فيه في الوقت نفسه إلى انتزاع تنازلات من نيودلهي بشأن اتفاقية تجارية. وقال ترامب لـ CNBC: "إنهم يُغذّون حربًا، وإذا فعلوا ذلك، فلن أكون سعيدًا". وذكرت الهند أن مشترياتها من الطاقة الروسية قد ساهمت في استقرار سوق النفط العالمي.ومن غير الواضح مدى عزم ترامب على تطبيق إجراءات جديدة على الصين مقابل مشترياتها من الطاقة الروسية. ولا يزال يسعى للتوصل إلى اتفاقية تجارية شاملة مع بكين، وقد وصف مسؤولون أمريكيون إحراز تقدم كبير في المفاوضات الأخيرة مع نظرائهم الصينيين. ومع ذلك، أبلغ وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت نظراءه الصينيين مباشرةً خلال مفاوضات تجارية في أبلغت ستوكهولم الشهر الماضي روسيا وأوكرانيا بضرورة الاستعداد للعقوبات إذا استمرت في شراء النفط الروسي. كما عزز بوتين والرئيس الصيني شي جينبينغ علاقتهما في السنوات الأخيرة، ويمتد الدعم الصيني لجهود روسيا الحربية إلى ما هو أبعد من مجرد شراء الطاقة. فقد زودت الصين روسيا بمكونات لأسلحتها وطائراتها المسيرة التي استخدمتها في مهاجمة أوكرانيا. ومن المتوقع أن يلتقي بوتين وشي في بكين مطلع سبتمبر/ أيلول بمناسبة احتفالات الذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية. اختبار لويتكوف في الأشهر الأخيرة، لعب ويتكوف دورًا أقل نشاطًا في مفاوضات الحرب الأوكرانية بسبب رفض روسيا اتخاذ خطوات جوهرية لإنهاء الصراع.خلال تلك الفترة، حافظ ترامب والمبعوث الخاص لأوكرانيا وروسيا، كيث كيلوغ، على اتصالات منتظمة مع الأوكرانيين، حيث زار كيلوغ كييف الشهر الماضي. كما بدأ ترامب بتغيير لهجته تجاه أوكرانيا، قائلاً إنها بحاجة إلى القدرة على الدفاع عن نفسها. ولكن مع زيارة ويتكوف لروسيا مجددًا لأول مرة منذ شهور، هناك يُسلَّط الضوء مجددًا على دوره. في وقت سابق من هذا العام، سادت مخاوف بين المسؤولين الأمريكيين وخبراء الشؤون الروسية بشأن قلة خبرة مطور العقارات الدبلوماسية، لا سيما بعد حضوره اجتماعات مبكرة متعددة مع بوتين دون وجود مترجم أمريكي إلى جانبه. وبعد لقائه الأخير مع بوتين، توقع ويتكوف أن يرى الرئيس الروسي "فرصة سانحة لأول مرة منذ عقود" لإعادة تقييم العلاقات الأمريكية الروسية - على الرغم من أن الحرب لا تزال مستمرة بعد أشهر، وأن العلاقات الأمريكية الروسية لم تتحسن. ومع ذلك، حتى مع تراجع أهمية المفاوضات مع روسيا في الأشهر الأخيرة، ظل ويتكوف منخرطًا في مفاوضات غزة ومفاوضات إيران، محافظًا على دور فعال في الدائرة المقربة من ترامب.


CNN عربية
منذ يوم واحد
- CNN عربية
نجيب ساويرس يعلق على منشور بشأن انتخابات مجلس الشيوخ في مصر
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثار رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، الاثنين، تفاعلا بتعليقه ردا على منشور يتحدث عن "لا مبالاة المصريين" بانتخابات مجلس الشيوخ، أحد غرفتي البرلمان، التي تجري في مصر. وقال أحد مستخدمي منصة "إكس"، تويتر سابقا: "حين تجري انتخابات (مجلس الشيوخ) وهو أحد غرفتي البرلمان، دون أن يشعر بها أغلب المصريين، أو يتعاملون معها بمنتهى الفتور واللامبالاة، فهذا مؤشر واضح فاضح على استمرار النقص الحاد في تمثيل صادق وأمين للشعب بالهيئات والمؤسسات العامة، مع أنه صاحب المال والسيادة، ومؤشر أكثر وضوحًا على اهتزاز الثقة في السلطة السياسية، ونزيف شديد لمصداقيتها، وكل هذا يقول، بلا مواربة، إننا أمام (أزمة شرعية)، لا يمكن التعمية عليها بصور حضور مصطنع، وبهجة غارقة في التكلف"، حسب قوله.وردا على المنشور، كتب نجيب ساويرس عبر حسابه الرسمي على "إكس": "وكمان مصاريف على الفاضي". وأثار المنشور وتعليق نجيب ساويرس تفاعلا على منصة "إكس"، وجاءت بعض الردود كالتالي: وبدأ، الاثنين، اليوم الأول من التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ المصري 2025، لاختيار 200 عضو بالمجلس عبر نظامي الفردي والقائمة، وسط دعوات من الأحزاب السياسية للناخبين للمشاركة في الانتخابات، فيما توقع سياسيون ظهور مرشحين صغار السن، وكذلك منافسة أحزاب جديدة للمرة الأولى. ويحق لنحو 63 مليون مصري الإدلاء بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ، ويتم توزيعهم على أكثر من 8 آلاف مقر انتخابي في المدارس والوحدات الصحية ومراكز الشباب، وتحت إشراف قضائي كامل يصل إلى حوالي 9500 قاضٍ، وفقًا لبيانات الهيئة الوطنية للانتخابات. مصر.. "الوطنية للانتخابات" تعلن القائمة النهائية لمرشحي "الشيوخ" وتحذر من الشعارات الدينية