logo
رغم محاولة ميتا منعه.. كتاب مثير للجدل لموظفة سابقة يتصدر المبيعات

رغم محاولة ميتا منعه.. كتاب مثير للجدل لموظفة سابقة يتصدر المبيعات

خبرني٢١-٠٣-٢٠٢٥

خبرني - تصدّر كتاب لموظفة سابقة في شركة "ميتا" يتناول بطريقة سلبية عددا كبيرا من المسؤولين في المجموعة الأميركية بينهم مارك زوكربيرغ، المبيعات في الولايات المتحدة، على الرغم من محاولات الشركة العملاقة منع صدوره.
وقد ألّفت سارة وين وليامز كتاب "أناس مهمِلون" (Careless People)، وهي المسؤولة السابقة للمبادئ والممارسات في "ميتا"، والتي غادرت الشركة عام 2017.
ووصفت سارة زوكربيرغ في كتابها بأنه قائد بارد ومتقلّب وأصبح متكبّرا يبحث عن الشهرة ويسعى إلى لفت الانتباه.
وقالت أيضا إنه مستعد للمساومة مع السلطات الصينية وفرض رقابة على محتوى معيّن من أجل إرضاء بكين.
وتصدّر الكتاب الخميس اللائحة التي تضعها "نيويورك تايمز" للأعمال غير الروائية الأكثر مبيعا.
واحتل في موقع "أمازون" المركز الرابع بين مختلف الأنواع الأدبية.
وتتحدث الكاتبة النيوزيلاندية أيضا عن سلوك غير لائق وصل إلى حد التحرش الجنسي من جانب جويل كابلان، رئيس الشؤون الدولية في "ميتا".
وفي جلسة استماع طارئة عُقدت الأربعاء كجزء من إجراءات التحكيم بين "ميتا" وموظفتها السابقة، حكم المحكّم المسؤول عن القضية بضرورة أن تتوقف سارة وين وليامز عن الترويج لكتابها.
واستندت "ميتا" إلى اتفاق أبرمته مع سارة بشأن شروط رحيلها عام 2017، وتعهدت فيه بعدم تشويه سمعة صاحب عملها السابق.
لكن رغم قرار المحكّم، رفضت دار النشر "فلاتيرون بوكس" التابعة لمجموعة "ماكميلان بابليشرز"، وقف توزيع الكتاب أو الترويج له. وطُرح في الأسواق في 11 آذار/مارس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من لعبة إلى كعكة.. لابوبو تواصل اجتياحها للترند العالمي
من لعبة إلى كعكة.. لابوبو تواصل اجتياحها للترند العالمي

خبرني

timeمنذ 6 ساعات

  • خبرني

من لعبة إلى كعكة.. لابوبو تواصل اجتياحها للترند العالمي

خبرني - تحوّلت لعبة "لابوبو – Labubu" من مجرد دمية مقتناة إلى ظاهرة ثقافية اجتاحت العالم، حتى وصلت إلى عالم الحلويات، حيث ظهرت مؤخراً على شكل كعكة تُستخدم في أعياد الميلاد والمناسبات الخاصة. وخلال فيديو حقق أكثر من 13 مليون مشاهدة على إنستغرام، كشفت الشيف زينة عيتاني عن طريقة تحويل دمية "لابوبو" إلى كعكة بستة ألوان مختلفة، بنكهات الشوكولا والفانيليا. وكتبت معلّقة: "اللعبة التي جننت العالم.. وصلت عندي لكي أصنع أعياد ميلاد الزبائن على شكل اللعبة". دمية "لابوبو" هي جزء من سلسلة "The Monsters" التي صمّمها الفنان كاسينغ لونغ، والمستوحاة من شخصية قزم في الأساطير النوردية، وتتميّز بشكلها الطريف وأذنيها المدببتين وابتسامتها الغامضة. وقد أصبحت هذه الدمى رمزاً لجيل الشباب، بفضل تصميمها الفريد وآلية بيعها التي تزيد من عنصر المفاجأة، إذ تُباع لابوبو في صناديق عشوائية (Blind Boxes) حيث لا يعرف المشتري أي إصدار سيحصل عليه، مما أضاف طابع الإثارة وجعل البحث عن الإصدارات النادرة منها هوساً بين المعجبين. ورغم انتشار المنتجات المقلدة، يعرف عشاق لابوبو أن النسخ الأصلية تتوفر فقط في متاجر Pop Mart الرسمية، أو عبر منصات مثل أمازون بأسعار تتراوح من 13 دولاراً للإصدارات الأساسية إلى أكثر من 1500 دولار للإصدارات النادرة. في المقابل، شهدت الأسواق فوضى بسبب الإقبال الكبير، حيث أعلنت شركة "بوب مارت" عن تعليق مبيعات دمى "لابوبو" مؤقتاً في المملكة المتحدة، بعد وقوع حوادث تدافع واعتداءات في طوابير الانتظار. كما تسبب الإصدار المحدود منها في معرض Pop Toy Show في سنغافورة بحالة من الفوضى والتدافع، مما استدعى تدخل الشرطة وإلغاء المبيعات التالية.

وسط تصاعد الخلاف مع ترامب.. استقالة رئيسة "سي بي إس نيوز"
وسط تصاعد الخلاف مع ترامب.. استقالة رئيسة "سي بي إس نيوز"

جو 24

timeمنذ 4 أيام

  • جو 24

وسط تصاعد الخلاف مع ترامب.. استقالة رئيسة "سي بي إس نيوز"

جو 24 : فقدت شبكة "سي بي إس نيوز" الأميركية شخصية بارزة جديدة في ظل نزاعها المستمر مع الرئيس دونالد ترامب. فقد أعلنت الرئيسة التنفيذية للشبكة، ويندي ماكماهون، استقالتها الاثنين، حسب ما أفادت عدة وسائل إعلام أميركية، نقلاً عن مذكرة داخلية وُجهت إلى الموظفين. ووصفت ماكماهون، في المذكرة، الأشهر الماضية بأنها كانت "صعبة"، وفق تقرير في صحيفة "واشنطن بوست". كما أشارت إلى أنه بات من الواضح وجود تباين في الرؤى بينها وبين الشركة بشأن التوجه المستقبلي للمؤسسة الإعلامية. برنامج "60 دقيقة" يذكر أن بيل أوينز، المنتج التنفيذي لبرنامج "60 دقيقة" الشهير، كان غادر "سي بي إس نيوز" الشهر الماضي، بعد أن رفع ترامب دعوى قضائية بمليار دولار ضد البرنامج الإخباري. ويتهم ترامب برنامج "60 دقيقة" بالتلاعب في تحرير مقابلة مع كامالا هاريس، منافسته الديمقراطية في حملة الانتخابات الرئاسية العام الماضي، "ما أدى إلى التأثير على مشاعر الناخبين"، وفق قوله. سعي للتوصل إلى تسوية فيما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن محامين يشككون في فرص نجاح هذه الدعوى. إلا أن شاري ريدستون، المساهم المسيطر في الشركة الأم لشبكة "سي بي إس نيوز"، وهي "باراماونت غلوبال"، لا تزال تسعى للتوصل إلى تسوية مع الرئيس. وقد يكون ذلك مرتبطاً أيضاً بخطط اندماج شركة "باراماونت" مع "سكاي دانس ميديا"، وهو اتفاق بمليارات الدولارات لا يزال بانتظار موافقة السلطات، حسب وكالة أسوشييتد برس. تابعو الأردن 24 على

ميتا تثير الجدل.. روبوتها يروّج لاستخدام الهاتف في السينما
ميتا تثير الجدل.. روبوتها يروّج لاستخدام الهاتف في السينما

الغد

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الغد

ميتا تثير الجدل.. روبوتها يروّج لاستخدام الهاتف في السينما

في خطوة أثارت جدلاً واسعاً بين عشاق الشاشة الكبيرة، تسعى شركة "ميتا" إلى تغيير قواعد اللعبة داخل قاعات السينما، وذلك بدعوتها الجمهور لاستخدام هواتفهم خلال العروض، ليس للتصوير أو التسلية، بل للتفاعل مع روبوت دردشة جديد يحمل اسم "موفي ميت" (Movie Mate)، بحسب ما كشفه موقع "فاست كومباني" المتخصص في التكنولوجيا والأعمال. ويعمل روبوت الدردشة، الذي ترى "ميتا" أنه "سيُعيد الجمهور إلى دور السينما"، عن طريق إرسال معلومات عامة وطرائف وأسئلة عن الفيلم إليهم. اضافة اعلان وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، فإن المفاجأة هي أن كل هذا يحدث أثناء عرض الفيلم. واختبرت الشركة، الأربعاء الماضي، الروبوت في دور عرض مُختارة من خلال شراكة مع شركة إنتاج "بلوم هاوس". وعرضت الشركة فيلم الرعب M3GAN، الذي يدور عن روبوت يعمل بالذكاء الاصطناعي، يصبح عدوانياً. كشف تقرير عن سهولة تورُّط روبوتات الدردشة الخاصة بشركة ميتا (Meta AI)، عبر تطبيقاتها المختلفة، في محادثة "غير لائقة" مع بعض القُصَّر. وبحسب "نيويورك تايمز"، حضر نحو 70 شخصاً عرضاً في قاعة سينما AMC في لوس أنجلوس، وقبل بدء الفيلم، قالت ممثلة شركة "بلوم هاوس" للحضور: "أعلم أن هذا يبدو غريباً، لكن أرجوكم أخرجوا هواتفكم". ردود فعل متباينة ويحتاج قطاع السينما في الولايات المتحدة إلى دفعة لإعادة الجماهير إلى دور العرض، خاصة بعدما أظهرت بيانات رسمية أن الإيرادات لا تزال دون مستويات ما قبل جائحة فيروس كورونا، إذ بلغت مبيعات التذاكر الأميركية 8.6 مليار دولار، العام الماضي، مقارنةً بأكثر من 11 مليار دولار في عام 2019. ومع ذلك، يبدو أن لدى رواد السينما مشاعر متباينة حيال استخدام هواتفهم أثناء العروض، وأشارت صحيفة "نيويورك تايمز"، إلى أن إحدى السيدات قالت إنها أُعجبت بالتطبيق في البداية، لكنها سرعان ما شعرت بعدم الارتياح لاستخدام هاتفها، ولم تطلع على رسائل روبوت الدردشة إلا بعد انتهاء الفيلم. ووجد محرر في مجلة "فارايتي"، حضر أحد العروض، أن روبوت الدردشة غير قادر على إجراء محادثة، وغير متزامن مع الفيلم، وغالباً ما تجاهله الآخرون في السينما. ولخّص برنامج "موفي ميت" بكلمتين: "فشل ذريع".- وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store