مدير مجمع الشفاء في غزة: وفيات المجاعة تزداد يوميا.. والأطفال الأكثر تضررا
وأفاد أبو سلمية، في حديث خاص مع مراسل وكالة الأنباء القطرية «قنا»، بأن المستشفيات بالقطاع في أسوأ حالاتها، وأن السعة السريرية في مجمع الشفاء فاقت ال250 بالمئة، موضحا أن مواد التخدير ستنفد من المستشفى خلال أيام قليلة.وذكر أن نحو 147 شهيدا، بينهم 88 طفلا، قضوا بسبب المجاعة وسوء التغذية الناتجة عن الحصار ومنع دخول الغذاء والدواء، وأن أعداد الوفيات بسبب المجاعة تزداد كل ساعة في القطاع مع اشتداد المجاعة وقلة الغذاء، لافتا إلى أن الفئة الأكثر تضررا من المجاعة هم الأطفال، حيث إن أكثر من 17 ألف طفل دخلوا مرحلة سوء التغذية التام.وحذر من أن وزارة الصحة لا تمتلك ما يٌبقي الأطفال الخدج أحياء لعدم توفر الحليب أو المواد الغذائية، خاصة أن مستشفيات الأطفال تعج بآلاف المرضى جراء مستوى الجوع الذي لم يسجل من قبل.وأضاف: «الأطفال لا يمكنهم الصمود طويلا في وجه المجاعة، ولا يحتملون الصيام لفترات طويلة ما يعرضهم لخطر شديد، وهم الفئة الأكثر هشاشة ومعرضون للإصابة بالأمراض، كما أن الأطفال خارج المستشفيات يواجهون خطرا كبيرا، حيث إن بعض سكان غزة يلجؤون للأعشاب للتغلب على نقص الغذاء لهم ولأطفالهم، وإن لم تفتح المعابر وتدخل المساعدات فورا لغزة فستكون هناك مقتلة».وقال إن ما نسبته 12 بالمئة من الحالات التي تصلهم تعاني من سوء التغذية الحاد، بسبب سياسة التجويع والحصار الإسرائيلية على القطاع، وأن حوالي 90 بالمئة من الحالات التي تصلهم لا يتلقون الغذاء بشكل منتظم يوميًا.ولفت إلى أن مجمع الشفاء الطبي يستقبل لوحده يوميًا ما لا يقل عن 10 حالات تعاني من الإغماء والإنهاك وعدم التركيز؛ بسبب سوء التغذية، من أعمار تتراوح من 13 عامًا فما فوق، وما دون ذلك يصل إلى لمستشفيات ومراكز صحية أخرى، مشيرا إلى أن المعاناة الحقيقية تبدأ للجرحى والمصابين والمرضى بعد إنقاذ حياتهم، حيث لا يتوفر لهم الغذاء أو العلاج اللازم لتعافي جروحهم وتطبيبهم.ووصف الوضع الغذائي لحالات الجرحى أو الحالات المنومة داخل أروقة المجمع الطبي بأنه مأساوي للغاية، منوهًا أن المرضى لا يجدون شيئا من الغذاء عالي البروتين والطاقة والفيتامينات والمعادن الذي يمنع الاحتلال إدخالها لغزة بسبب الحرب المدمرة على القطاع وسياسة التجويع الكارثية.وصرح أن نسبة حالات سوء التغذية الحاد بمجمع الشفاء وصلت إلى 12 بالمئة، وأن هناك حوالي 25 بالمئة من الحالات لديهم سوء تغذية ما بين متوسط وحاد.كما لفت إلى توفير وزارة الصحة مكملات غذائية خاصة للأطفال أقل من 8 سنوات لكن ذلك لا يلبي الحاجة، خاصة أن المرضى والمصابين بحاجة لتغذية ضرورية خاصة للذين يعانون من سوء التغذية من محاليل وريدية وفيتامينات ومعادن وتغذية أمينية ومكملات غذائية عالية الطاقة، ووسط حاجة ماسة وعاجلة للإجلاء الطبي للحالات الحرجة بإصابات في الدماغ والعمود الفقري، وللجرحى الذين هم بحاجة لعمليات معقدة تتطلب تقنيات غير متوفرة في غزة، وللمرضى الذين يتهددهم الموت إذا لم يُنقلوا فورًا للعلاج.وشدد أبو سلمية، على ضرورة إدخال عاجل للمستلزمات الطبية والغذائية مثل الحليب العلاجي للأطفال والرضّع، والمكملات الغذائية عالية البروتين والسعرات، ومحاليل جلوكوز مركّزة، وأغذية علاجية جاهزة، ومضادات حيوية وريدية، وأطعمة فيها مصادر البروتين، مؤكدا تعمد الاحتلال انتهاج سياسة التجويع كسلاح حرب، وإغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات، مرجحا ارتفاع أعداد الوفيات بشكل سريع خلال الأيام القليلة المقبلة.وأشار إلى مواجهة سكان القطاع كارثة إنسانية وصحية حقيقية مع استمرار الحصار الخانق وإغلاق المعابر ومنع تدفق المساعدات وحليب الأطفال منذ ما يزيد عن 150 يوما بشكل متواصل، حيث تشير التقديرات الرسمية إلى حاجة غزة يومياً إلى 600 شاحنة إغاثية تشمل حليب الأطفال والمساعدات الإنسانية والطبية والوقود لتلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان، وإلى نحو 250 ألف علبة حليب شهرياً لإنقاذ الأطفال الرُّضّع من سياسة الجوع وسوء التغذية التي غزت أجسادهم الضعيفة طيلة المرحلة القاسية الماضية، معتبرا أن الحل الجذري والعاجل هو كسر الحصار فوراً، وفتح المعابر، وضمان تدفق حليب الأطفال والأودية والمستلزمات الطبية والمساعدات.وحثّ مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة، في ختام حديثه، المؤسسات الإنسانية والدولية والأممية للاستجابة للمرضى والجرحى وتوفير المكملات الغذائية والأدوية اللازمة للسكان والأطفال تحديدا، مطالبا أيضا بتوفير الحاجات الأساسية للمواطنين، مثل الدقيق والأرز والخضار وحليب الأطفال للحد من سوء التغذية وآثاره السلبية على صحة المواطنين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 19 ساعات
- بوابة الأهرام
نظام غذائى.. لمواجهة الإجهاد الحرارى
مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يصبح الحفاظ على صحة الجسم وترطيبه تحديا يوميا. وفى هذا الإطار، يقدم الدكتور حسن حسونة أستاذ التغذية بالمركز القومى للبحوث، روشتة متكاملة من الأغذية، والمشروبات الصحية التى تساعد على التغلب على الإجهاد الحرارى ، وتعويض الجسم عما يفقده من سوائل وعناصر معدنية. ويؤكد د. حسن أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدى إلى زيادة إفراز الجسم للعرق، مما يسبب الشعور بالإجهاد والإرهاق والتعب نتيجة فقدان بعض العناصر المعدنية الضرورية. لذلك ينصح بضرورة تناول وجبات خفيفة وسهلة الهضم، وغنية بالفيتامينات والأملاح المعدنية، بالإضافة إلى الماء والخضراوات والفواكه والعصائر الطبيعية التى تسهم بفاعلية فى محاربة الإجهاد الحرارى، وترطيب الجسم فى الطقس الحار . ويضيف أن الماء يحتل المرتبة الأولى فى قائمة التوصيات لمواجهة الطقس الحار ، مشددا على ضرورة شرب كميات كبيرة من الماء، تتراوح بين 2 إلى 3 لترات يوميًا فى الأيام الحارة، لترطيب الجسم وتنظيم درجة حرارته وطرد السموم. ويوضح أن الماء هو الوسيلة المثلى للشعور بالحيوية والنشاط فى فصل الصيف، كما أن المياه الباردة تسهم فى إيقاظ الحواس وتنشيطها . وإلى جانب الماء، يشير خبير التغذية إلى أهمية المشروبات الباردة والطبيعية. ويوصى بالعصائر الطبيعية والكوكتيلات المتنوعة التى تحتوى على العنب، التوت، الفراولة، والتفاح مع مكعبات الثلج، مؤكدا أنها منعشة وصحية فى آن واحد، ويختص بالذكر عصير الليمون بالنعناع فهو مرطب ومبرد ومنعش للجسم، وكذلك مشروبات العرقسوس، الخروب، التمر هندي، والكركديه وهى مشروبات تقليدية ممتازة لتعويض السوائل، وأيضا عصير قصب السكر الطازج، فهو غنى بالطاقة والعناصر المعدنية، ومرطب طبيعى ذو مذاق حلو عند تبريده. كما يؤكد د. حسن أن الخضراوات والفواكه من كنوز الصيف الغذائية فهى تعد حليفا قويا فى الحفاظ على توازن العناصر الغذائية المعدنية بالجسم، ومنع مشكلات ضغط الدم. وتتميز هذه الأغذية بانخفاض سعراتها الحرارية وارتفاع نسبة الألياف، مما يجعلها خيارا مثاليا للوجبات الخفيفة، خاصة للراغبين فى التحكم بالوزن. كما أنها تمنع الجفاف وتحافظ على ترطيب الجسم وتعزز عمل الجهاز المناعي، ومن أبرز هذه الأصناف: الخيار: ويحتوى على نسبة عالية من الماء (قد تصل إلى 93%)، وهو منخفض السعرات الحرارية، ومبرد، ومرطب، وغنى بالألياف التى تساعد على الهضم. البطيخ: ويعتبر من أكثر الفواكه ترطيبا بفضل احتوائه على نحو 92% ماء. غنى بالبوتاسيوم وفيتاميناتA، B6، وC التى تحمى الجلد من أشعة الشمس، بالإضافة إلى الليكوبين والسيترولين لدعم صحة القلب وتدفق الدم. الكنتالوب والشمام: يحتويان على نحو 90% ماء ويساعدان على خفض حرارة الجسم. كما يحتويان على البوتاسيوم الذى يساعد فى خفض ضغط الدم الذى يرتفع مع ارتفاع درجات الحرارة، بالإضافة إلى البيتا كاروتين كمضاد قوى للأكسدة يقلل الالتهابات. الخوخ والمشمش: يحتويان على فيتامينات (B12، A) والبوتاسيوم، مما يساعد فى تقليل الطفح الجلدى الناتج عن ارتفاع درجة حرارة الجسم وينظم درجة حرارة الجسم. المانجو: تتميز بقيمتها الغذائية والصحية العالية، حيث تحتوى على نسبة كبيرة من الماء التى ترطب الجسم وتقلل من تأثير حرارة الصيف. كما تحتوى على البيتا كاروتين الذى يتحول إلى فيتامين A الضرورى لصحة الجلد وحماية الخلايا من التلف وصحة العين، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة التى تدعم صحة الجهاز المناعي. وأخيرا يؤكد د. حسن أن تبنى هذه العادات الغذائية الصحية فى فصل الصــيف ليـــس فقط وســيلة لمواجهة الحر الشديد، بل هو استثمار فى صحة الجسم وحيويته على مدى سنوات العمر.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
مدير مجمع الشفاء في غزة: وفيات المجاعة تزداد يوميا.. والأطفال الأكثر تضررا
نوه الدكتور محمد أبو سلمية، مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة، اليوم، أن الوفيات بسبب التجويع الإسرائيلي الممنهج وسوء التغذية في القطاع أصبحت بأعداد غير مسبوقة، واصفا الوضع في القطاع ب«الحرج والخطير جدًا»، وأن ما يواجهه سكان القطاع في الوقت الحالي هو الوضع الأكثر والأشد إيلاما منذ 22 شهرا. وأفاد أبو سلمية، في حديث خاص مع مراسل وكالة الأنباء القطرية «قنا»، بأن المستشفيات بالقطاع في أسوأ حالاتها، وأن السعة السريرية في مجمع الشفاء فاقت ال250 بالمئة، موضحا أن مواد التخدير ستنفد من المستشفى خلال أيام قليلة.وذكر أن نحو 147 شهيدا، بينهم 88 طفلا، قضوا بسبب المجاعة وسوء التغذية الناتجة عن الحصار ومنع دخول الغذاء والدواء، وأن أعداد الوفيات بسبب المجاعة تزداد كل ساعة في القطاع مع اشتداد المجاعة وقلة الغذاء، لافتا إلى أن الفئة الأكثر تضررا من المجاعة هم الأطفال، حيث إن أكثر من 17 ألف طفل دخلوا مرحلة سوء التغذية التام.وحذر من أن وزارة الصحة لا تمتلك ما يٌبقي الأطفال الخدج أحياء لعدم توفر الحليب أو المواد الغذائية، خاصة أن مستشفيات الأطفال تعج بآلاف المرضى جراء مستوى الجوع الذي لم يسجل من قبل.وأضاف: «الأطفال لا يمكنهم الصمود طويلا في وجه المجاعة، ولا يحتملون الصيام لفترات طويلة ما يعرضهم لخطر شديد، وهم الفئة الأكثر هشاشة ومعرضون للإصابة بالأمراض، كما أن الأطفال خارج المستشفيات يواجهون خطرا كبيرا، حيث إن بعض سكان غزة يلجؤون للأعشاب للتغلب على نقص الغذاء لهم ولأطفالهم، وإن لم تفتح المعابر وتدخل المساعدات فورا لغزة فستكون هناك مقتلة».وقال إن ما نسبته 12 بالمئة من الحالات التي تصلهم تعاني من سوء التغذية الحاد، بسبب سياسة التجويع والحصار الإسرائيلية على القطاع، وأن حوالي 90 بالمئة من الحالات التي تصلهم لا يتلقون الغذاء بشكل منتظم يوميًا.ولفت إلى أن مجمع الشفاء الطبي يستقبل لوحده يوميًا ما لا يقل عن 10 حالات تعاني من الإغماء والإنهاك وعدم التركيز؛ بسبب سوء التغذية، من أعمار تتراوح من 13 عامًا فما فوق، وما دون ذلك يصل إلى لمستشفيات ومراكز صحية أخرى، مشيرا إلى أن المعاناة الحقيقية تبدأ للجرحى والمصابين والمرضى بعد إنقاذ حياتهم، حيث لا يتوفر لهم الغذاء أو العلاج اللازم لتعافي جروحهم وتطبيبهم.ووصف الوضع الغذائي لحالات الجرحى أو الحالات المنومة داخل أروقة المجمع الطبي بأنه مأساوي للغاية، منوهًا أن المرضى لا يجدون شيئا من الغذاء عالي البروتين والطاقة والفيتامينات والمعادن الذي يمنع الاحتلال إدخالها لغزة بسبب الحرب المدمرة على القطاع وسياسة التجويع الكارثية.وصرح أن نسبة حالات سوء التغذية الحاد بمجمع الشفاء وصلت إلى 12 بالمئة، وأن هناك حوالي 25 بالمئة من الحالات لديهم سوء تغذية ما بين متوسط وحاد.كما لفت إلى توفير وزارة الصحة مكملات غذائية خاصة للأطفال أقل من 8 سنوات لكن ذلك لا يلبي الحاجة، خاصة أن المرضى والمصابين بحاجة لتغذية ضرورية خاصة للذين يعانون من سوء التغذية من محاليل وريدية وفيتامينات ومعادن وتغذية أمينية ومكملات غذائية عالية الطاقة، ووسط حاجة ماسة وعاجلة للإجلاء الطبي للحالات الحرجة بإصابات في الدماغ والعمود الفقري، وللجرحى الذين هم بحاجة لعمليات معقدة تتطلب تقنيات غير متوفرة في غزة، وللمرضى الذين يتهددهم الموت إذا لم يُنقلوا فورًا للعلاج.وشدد أبو سلمية، على ضرورة إدخال عاجل للمستلزمات الطبية والغذائية مثل الحليب العلاجي للأطفال والرضّع، والمكملات الغذائية عالية البروتين والسعرات، ومحاليل جلوكوز مركّزة، وأغذية علاجية جاهزة، ومضادات حيوية وريدية، وأطعمة فيها مصادر البروتين، مؤكدا تعمد الاحتلال انتهاج سياسة التجويع كسلاح حرب، وإغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات، مرجحا ارتفاع أعداد الوفيات بشكل سريع خلال الأيام القليلة المقبلة.وأشار إلى مواجهة سكان القطاع كارثة إنسانية وصحية حقيقية مع استمرار الحصار الخانق وإغلاق المعابر ومنع تدفق المساعدات وحليب الأطفال منذ ما يزيد عن 150 يوما بشكل متواصل، حيث تشير التقديرات الرسمية إلى حاجة غزة يومياً إلى 600 شاحنة إغاثية تشمل حليب الأطفال والمساعدات الإنسانية والطبية والوقود لتلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان، وإلى نحو 250 ألف علبة حليب شهرياً لإنقاذ الأطفال الرُّضّع من سياسة الجوع وسوء التغذية التي غزت أجسادهم الضعيفة طيلة المرحلة القاسية الماضية، معتبرا أن الحل الجذري والعاجل هو كسر الحصار فوراً، وفتح المعابر، وضمان تدفق حليب الأطفال والأودية والمستلزمات الطبية والمساعدات.وحثّ مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة، في ختام حديثه، المؤسسات الإنسانية والدولية والأممية للاستجابة للمرضى والجرحى وتوفير المكملات الغذائية والأدوية اللازمة للسكان والأطفال تحديدا، مطالبا أيضا بتوفير الحاجات الأساسية للمواطنين، مثل الدقيق والأرز والخضار وحليب الأطفال للحد من سوء التغذية وآثاره السلبية على صحة المواطنين.


الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
تأثيراللب الأبيض على الجسم
اللب الأبيض او بذور اليقطين ,من الأطعمة الخارقة الغنية بمضادات الأكسدة القوية، والفيتامينات والمعادن مثل ال مغنيسيوم والألياف، مما يساهم في تحسين الصحة العامة نتعرف على الفوائد الصحية من تناوله: 1- يساعد تناول حفنة صغيرة يوميًا على تعزيز صحة القلب، تنظيم مستويات السكر في الدم، وتحسين نوعية ال نوم ، بالإضافة إلى الحماية من بعض أنواع السرطان. 2-تحتوي بذور اليقطين على دهون صحية، معادن مثل الزنك والحديد، مما يساهم في تعزيز المناعة وتقليل الالتهابات. 3- تحسن وظيفة المثانة وتساعد في تقليل أعراض بعض مشاكلها، خاصة تضخم البروستاتا. 4-دعم صحة القلب بفضل احتوائها على مضادات الأكسدة وال مغنيسيوم ، تساهم بذور اليقطين في خفض ضغط الدم وكوليسترول الدم، وهما من العوامل الحاسمة في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. 5- تقليل مستويات الكوليسترول الضار وزيادة الكوليسترول الجيد، خاصة عند النساء في سن اليأس، مما يعزز صحة القلب ويزيد من الاستقرار في المؤشرات الحيوية. 6-خفض مستويات السكر في الدم بسبب محتواها العالي من ال مغنيسيوم ، الذي يلعب دورًا هامًا في تنظيم تنظيم مستوى السكر في الدم، مما يفيد بشكل خاص مرضى السكري. 7-تحسين جودة ال نوم وتنظيمه, يساعد على استرخاء الأعصاب وتحسين ال نوم ، بالإضافة إلى احتوائها على ال مغنيسيوم الذي يقلل من الوقت الذي يستغرقه الشخص لل نوم ويزيد من عمق ال نوم ، وخصوصًا لدى كبار السن المصابين بال أرق.