
ضبط 3 نساء بحوزتهن مبالغ مالية كبيرة في مطار مصراتة
وأوضحت المصلحة في بيان لها، أن العملية جاءت بعد الاشتباه في 3 مسافرات ليبيات كنّ يستعدن للسفر على متن رحلة متجهة إلى إسطنبول في تركيا، حيث تم تفتيشهن من قبل عناصر نسائية تابعة لمصلحة الجمارك وجهاز الأمن الداخلي.
وقد أسفرت عملية التفتيش عن ضبط مبالغ مالية كانت مخبأة بطريقة غير قانونية، بلغت قيمتها نحو مليون و279 ألف و350 يورو، بالإضافة إلى 10 آلاف دولار أمريكي، حسب مصلحة الجمارك.
وأكدت مصلحة الجمارك أنه تم إشعار مكتب المحامي العام في مصراتة، مؤكدة أن الجهات المختصة باشرت اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تحت إشراف النيابة العامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 8 ساعات
- أخبار ليبيا
فساد مافيوزي يمشي على أربع عجلات: «عائلة الدبيبة تحول طرابلس إلى شركة خاصة بين رشاوي جنيف وكريتا»
عبدالعزيز الزقم – ليبيا 24 عائلة الدبيبة بين رشاوي جنيف ورشاوي الكريتا… القصة الكاملة بين عبد الحميد وتكالة: حين تُدار الدولة بأموال ولاءات وعجلات في قلب طرابلس، حيث يزعم من يدّعون الحكم – آل الدبيبة- أنّهم يمثلون الشعب، تتراصّ دولاب السلطة كأنها فرقة أوركسترا تُدار بنوتة مالية مغلفة بالشبكات العرقية والعائلية. هذا النص ما هو إلا مرثاة لطرابلس التي احتضنت فساد عائلة الدبيبة ليس في الخفاء، بل في الصفحات الرسمية والمنصات الدولية، حيث استطاعت عائلة واحدة أن تحكم العاصمة بمنهجية شركة قابضة، تسخر الموارد والمنصات والتعيينات، لتدير الدولة مبضعًا في يدها. جنيف 2021: مجلس الحوار كمزاد علني حين دُعي المجتمع الدولي إلى مشهد الحوار السياسي في جنيف عام 2021، ذهبت الأسطورة أننا نراقب ولادة توافقٍ وطني. لكن ما حدث لم يكن حوارًا، بل مزادًا سياسيًا أُجريت فيه عملية شراء جماعية للأصوات. بحسب تحقيقات الأمم المتحدة وتسجيلات سرية تم نشرها لاحقًا، فُتح باب 'الميزانية المفتوحة' لعائلة الدبيبة. صوتٌ واحد كُتب له سعرٌ ثابت: 500 ألف دولار. ليس لأن لديه رؤية، بل لأن الرؤية هنا تُشترى وليس تُقدم. تُشير المصادر إلى أن عبد الحميد الدبيبة، الواجهة الناعمة لهذا النموذج، لم يكن سوى قطعة ديكور. الفريق الحقيقي، الرجل الذي خطط ونفذ ومول، هو علي الدبيبة، اليد التي لم ترف يوماً عن منافذ القرار. القبض على الدولة: من المال إلى الوظيفة إلى الولاء لماذا امتلكت هذه العائلة كل شيء؟ لأن كل شيء لها على الطاولة. منذ أكتوبر 2021، عندما تسلّم عبد الحميد رئاسة الحكومة، اعتُبرت ليبيا ساحة بيع وشراء عقود الدولة: أجهزة كهربائية، مشروعات الطاقة، المقاولات، الإعلام، التعليم… كل قطاع تحوّل إلى محفظة استثمارية. متى كان الفساد محصّناً بالولاء؟ هنا، اليوم، حيث تُعيّن المناصب عبر «علاقات داخلية» لا مشاريع وطنية. الأسماء الكبرى — ODAC، LIDCO — لم تعد مؤسسات تابعة للدولة، بل أدوات تُسيّر من مكتب عائلي، ومن ورائهم من يقوم بتعديل الميزانيات كما يُبرمج شركة ناشئة. انتخابات تكالة 2023: 59 كريتا و59 صوتًا مبرمجًا في عام 2023، ومع تهيئة المناخ داخل المجلس الأعلى للدولة لضمان ولاء سياسي بلا انقطاع، ظهر محمد تكالة كممثّل العائلة في المجلس. لم يكن سياسيًا، بل امتدادًا ناعماً للحضيرة العائلية. تولى منصب رئيس المجلس بـ59 صوتًا… رقم يطابق بدقة عدد سيارات 'هيونداي كريتا' وُزعت على الأعضاء قبل الساعة الانتخابية. أصبحت السيارة وحدة قياس سياسية: صوتك لنا = كريتا لك. لم تعد هناك شرعية تُعيّن بالسند القانوني، بل تُسوّق بالهدايا المادية. شبكة متكاملة: المال، الولاء، الإعلام، الأمن العائلة لا تكتفي بالسيطرة على الحكومة والمجلس الأعلى فحسب. فقد تسللت إلى الإعلام؛ كان رجالها صحفيين ومقدّرين، أو مشغّلين يُهدّدون ويُرهبون. اختراق المؤسسات الأمنية كان بنفس السهولة: ضباط ينسبون الولاء للعائلة، لا للدولة. تمكين القبائل كان أيضًا عن طريق توزيع الرشاوى والمنح، مقابل الصمت والتأييد. أما القضاء، فصُهْرَ في معامل المال والسلوك السري، حتى أصبح المختار منه تابعًا، وليس مستقلاً. الشعب في الظل: المؤجِّل بأموال الرشاوى أما المواطن العادي، فحصّ صوته لم يُسمع، وكل وعود الانتخابات الجديدة أصبحت منتظرة بلا موعد. خرجت بيانات رسمية تعده، ثم تدخل العائلة لتأجيلها. ولأول مرة في التاريخ الحديث، أصبح الشعب جزءًا من جمهور درامي مبني على الرشاوى، لا على الحقوق. وأنى لهم أن يطالبوا؟ إنهم لا يعرفون مين هو من؟ ولا ما الوظيفة التي وُعدوا بها؟ لكنهم يعرفون عدد الكريتا التي امتلكها أعضاؤهم. النهاية القريبـة: تاريخ العدالة قادم لا محالة شبكة كهذه، ما بنيت على مشروع وطني، لا تبقى. الفساد بذوره ملوّثات قابلة للسقوط. التاريخ لا يرحم الأنظمة التي تُبني على الولاءات المزيفة، والمؤسسات التي تُدار كهياكل تجارية. حين ينتفخ الملف الحقوقي، وتنكشف الوثائق الماليّة، لن يكون الأمر عن عبدالحميد فقط، بل عن شبكة متكاملة تُسمّى 'العائلة'. فليبيا التي تُحتجَز اليوم بين جنيف ومجلس الدولة، بين صوت يُشترى وكريتا تُمنح، ستنهار… وستنهض منها الحقيقة، كما يُشرق الفجر بعد أسود الليل. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


أخبار ليبيا
منذ يوم واحد
- أخبار ليبيا
إحباط تهريب أكثر من 1.2 مليون يورو عبر مطار مصراتة
الوطن| متابعات تمكن أعضاء مركز جمرك مطار مصراتة الدولي، بالتعاون مع جهاز الأمن الداخلي، من إحباط محاولة تهريب مبالغ مالية كبيرة من العملة الأجنبية إلى خارج البلاد. وجاءت العملية بعد الاشتباه في ثلاث مسافرات ليبيات كنّ على وشك السفر إلى إسطنبول، حيث تم تفتيشهن من قبل عناصر نسائية تابعة لمصلحة الجمارك وجهاز الأمن الداخلي. أسفرت عملية التفتيش عن ضبط مبالغ مالية كانت مخبأة بطريقة غير مشروعة، بلغت قيمتها نحو 1,279,350 يورو، بالإضافة إلى 10,000 دولار أمريكي، وتم إخطار المحامي العام بمدينة مصراتة، وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بإشراف النيابة العامة المختصة. وأكدت مصلحة الجمارك أن هذه العملية تأتي ضمن الجهود المستمرة لحماية الاقتصاد الوطني ومكافحة تهريب العملة، بالتنسيق مع الجهات الأمنية والقضائية ذات العلاقة.


أخبار ليبيا
منذ 2 أيام
- أخبار ليبيا
ضبط 3 نساء بحوزتهن مبالغ مالية كبيرة في مطار مصراتة
أعلنت مصلحة الجمارك أن عناصر مركز جمرك مطار مصراتة الدولي، بالتعاون مع جهاز الأمن الداخلي، تمكنوا من إحباط محاولة تهريب مبالغ كبيرة من العملة الأجنبية إلى خارج البلاد. وأوضحت المصلحة في بيان لها، أن العملية جاءت بعد الاشتباه في 3 مسافرات ليبيات كنّ يستعدن للسفر على متن رحلة متجهة إلى إسطنبول في تركيا، حيث تم تفتيشهن من قبل عناصر نسائية تابعة لمصلحة الجمارك وجهاز الأمن الداخلي. وقد أسفرت عملية التفتيش عن ضبط مبالغ مالية كانت مخبأة بطريقة غير قانونية، بلغت قيمتها نحو مليون و279 ألف و350 يورو، بالإضافة إلى 10 آلاف دولار أمريكي، حسب مصلحة الجمارك. وأكدت مصلحة الجمارك أنه تم إشعار مكتب المحامي العام في مصراتة، مؤكدة أن الجهات المختصة باشرت اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تحت إشراف النيابة العامة.