logo
لقاح موديرنا المطوّر ضد كوفيد يحصل على موافقة رسمية في أميركا

لقاح موديرنا المطوّر ضد كوفيد يحصل على موافقة رسمية في أميركا

بيروت نيوزمنذ 4 أيام

أعلنت شركة موديرنا اليوم السبت أن إدارة الغذاء والدواء الأميركية وافقت على لقاحها من الجيل التالي للوقاية من كوفيد-19 لجميع الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما فأكثر، في أول موافقة منذ تشديد الإدارة للمتطلبات.
أضافت الشركة في بيان أن اللقاح قد تمت الموافقة عليه أيضا للأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و64 عاما والذين يعانون من مشكلة واحدة أو أكثر من الحالات الصحية الكامنة أو عوامل الخطر، وفقًا لـ 'رويترز'.
وفي وقت سابق، ألغت إدارة الرئيس دونالد ترامب عقدا بقيمة 590 مليون دولار مع شركة موديرنا لتطوير لقاح مضاد لإنفلونزا الطيور، وفق ما أعلنت الشركة الأميركية للتكنولوجيا الحيوية.
وهذه أحدث الخطوات ضد اللقاحات من جانب وزير الصحة روبرت إف كينيدي جونيور الذي أمضى عقودا في الترويج لمعلومات مضللة حول التلقيح.
والعقد الذي أعلن عنه في 17 كانون الثاني، قبل ثلاثة أيام من تولي ترامب منصبه، يتعلق بلقاح يستخدم تقنية الرنا المرسال (mRNA) يستهدف سلالة إنفلونزا إتش5إن1 (H5N1) المنتشرة بين الطيور والماشية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جاسيندا أرديرن: قادة العالم بحاجة إلى مزيد من اللطف
جاسيندا أرديرن: قادة العالم بحاجة إلى مزيد من اللطف

النهار

timeمنذ 8 ساعات

  • النهار

جاسيندا أرديرن: قادة العالم بحاجة إلى مزيد من اللطف

من السهل أن ننسى أن جاسيندا أرديرن هي رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة. وهي تقف في طابور في مقهى في كامبريدج، ماساتشوستس، مرتدية بدلة من تصميم المصممة النيوزيلندية جولييت هوجان، مع حذاء رياضي وأقراط ذهبية، تبتسم ابتسامة ساحرة وتطلب أن ينادوها "جاسيندا فقط". عندما تطلب كابتشينو، يتساءل الكاشير لماذا تبدو مألوفة جدا. هل هي، بالصدفة، تلك الشخصية التي تظهر على التلفزيون؟ 'توني كوليت؟' يسألون، في إشارة إلى ممثلة أسترالية. أرديرن، التي لا ترافقها حراسة أمنية، تتجاهل الخطأ في التعرف عليها ولا تصحح الأمر. يقع المقهى على بعد 10 دقائق سيرًا على الأقدام من جامعة هارفارد، حيث تحمل أرديرن، التي استقالت من منصب رئيسة الوزراء في عام 2023، الآن ثلاث زمالات. في أعقاب استقالتها الطوعية، تزوجت من شريكها منذ فترة طويلة، كلارك جايفورد، وانتقلت مع عائلتها موقتا إلى ماساتشوستس. في اليوم السابق لمقابلتنا، اجتمع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس لحضور حفل التخرج، وظلت آثار الحفل في كل مكان: خيام، وأكوام من الكراسي القابلة للطي موضوعة في الساحات، وطلاب يتجولون حاملين صناديق من الورق المقوى. اختتم الحفل عاما دراسيا شهد تورط المؤسسة في مواجهة قانونية مع إدارة ترامب حول مزاعم بمعاداة السامية، مما عرّض التمويل الفيدرالي وتأشيرات الطلاب الدوليين المسجلين في الجامعة للخطر. في هذه الأجواء المتوترة، تنشر أرديرن، التي كانت تُعرف خلال فترة توليها السلطة باسم "مناهضة ترامب"، مذكراتها بعنوان A Different Kind of Power (نوع مختلف من القوة) . يقدم الكتاب، الذي صدر يوم الثلاثاء، حجة مفادها أن القيادة بالتعاطف واللطف قد تكون الحل لمجموعة من الأزمات العالمية — وهي حجة كانت أيضا موضوع إحدى زمالاتها في كلية هارفارد كينيدي. ما إذا كان مثل هذا الكتاب سيلاقي صدى في هذه اللحظة الحرجة هو سؤال مفتوح. الكتاب والجولة العالمية هما جزء مما يبدو أنه عودة إلى الحياة العامة، والتي تشمل أيضا فيلما وثائقيا عنها بعنوان "رئيسة الوزراء" سيصدر في وقت لاحق من هذا الشهر. في الكتاب، تدخل السيدة أرديرن، البالغة من العمر 44 عاما، في التفاصيل الدقيقة لما كان عليه الأمر أن تقود بلدا خلال أزمات متعددة، بما في ذلك هجوم إرهابي بث مباشر في كرايستشيرش، وثوران بركاني كبير، وجائحة كوفيد-19. كما تكتب عن تجربة الحكم كامرأة (ليست الأولى في بلدها ولكنها لا تزال نادرة على الساحة العالمية) وكأم (كانت ثاني زعيمة عالمية تنجب طفلاً أثناء توليها منصبها)، وتطلع القراء على العديد من الحسابات الذهنية التي كان عليها إجراؤها بشأن مقدار ما ستشاركه من حياتها الشخصية مع الجمهور. والآن، تشاركنا بعض التفاصيل الخفية التي كانت تخفيها. مثل تلك الليلة في عام 2017 عندما جلست في حمام صديقتها تعد الدقائق لتعرف نتيجة اختبار الحمل وسط مفاوضات حول ما إذا كانت ستصبح رئيسة للوزراء أم لا. والمرة التي أحضرت فيها مولودها الجديد إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، مما يعني إرضاعه في لحظات محرجة بين الاجتماعات وتغيير حفاضاته على الأرض. بعد بضع سنوات من تلك الزيارة، أنشأت الأمم المتحدة مساحة مخصصة للرضاعة للأمهات الجدد. إن هذه اللحظات غير الساحرة من فترة توليها المنصب — والتي تذكرها في جميع أنحاء الكتاب — هي التي تضفي مصداقية على أطروحتها: القيادة بالتعاطف واللطف هي خيار يمكن لأي شخص اتخاذه.

سلامة داخل سجنه: ثلاث مذكرات توقيف وتدهور سريع بصحته
سلامة داخل سجنه: ثلاث مذكرات توقيف وتدهور سريع بصحته

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 10 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

سلامة داخل سجنه: ثلاث مذكرات توقيف وتدهور سريع بصحته

تفتكُ الآلام بجسد حاكم مصرف لبنان السابق رياض توفيق سلامة (75 عامًا)، الذي لم يتوقف عن تدخين السيجار منذ اللحظة الأولى لدخوله السجن، ما ساهم بتدهور سريع لحالته الصحية، فاستعان بعنصرين من الأمن لمساعدته للوصول إلى غرفة قاضية التحقيق في بيروت رولا صفير لحضور جلسة استجوابه لتصدر بعدها مذكرة توقيف وجاهية بحقه، الأمر الذي يوحي بأن خروجه من السجن لم يعد بالأمر السهل. حضر سلامة جلسة استجوابه التي حددتها القاضية صفير، بسبب دعوى قضائية قدمت ضده من قبل المودع طلال أبو غزالة، وذلك على خلفية "مناورات احتيالية واستغلال السلطة التي ألحقت ضررًا بأموال المودعين في المصارف اللبنانية"، فاحتجزت وديعة أبو غزالة داخل المصرف وهي تزيد عن 47 مليون دولار كان قد حولها من الأردن إلى لبنان. وبعد انتهاء الجلسة أصدرت مذكرة توقيف وجاهية بحقه، ليرتفع عدد المذكرات الصادرة بحق سلامة إلى ثلاثة. تدهور سريع تشير مصادر قضائية لـ"المدن" إلى أن حالة سلامة متدهورة بشكل لافت. ففي المرة الأخيرة التي أتى فيها إلى قصر عدل بيروت لحضور جلسة استجوابه أمام القاضية صفير في الطابق الثاني، استعان بعنصرين من الأمن ليساعدوه على التحرك وصعود الأدراج، وكانت ملامح التعب واضحة عليه، وخسر الكثير من وزنه. وأضاف المصدر إلى أن سلامة لم يتوقف عن تدخين السيجار منذ دخوله إلى السجن، ما أدى إلى إضعاف عمل الرئة بشكل كبير، كما أنه أجرى عملية خلال الأشهر الماضية بسبب مشاكل في القلب، هذا عدا عن ضغط الدم الذي يتلاعب بشكل يوميّ. ولم ينف المصدر تأثير الحالة النفسية التي وصل إليها سلامة داخل السجن وانعكاسها الواضح على ضعف بنيته الجسدية. فهو لم يتقبل بعد أن يُسجن هذه المدة الطويلة وأن تُفتح ملفاته القضائية بعد أن كان حاكمًا لمصرف لبنان المركزي لأكثر من ثلاثة عقود. وكانت القاضية صفير قد حددت جلسة أولى في هذا الملف لسلامة لكنه تغيب عن الجلسة، وحسب معلومات "المدن" "كان متواجدًا في مستشفى بحنس وقدم تقريرًا طبيًا أبرز فيه حالته الصحية"، فحددت القاضية جلسة أخرى وحضرها سلامة واستجوب وأصدرت مذكرة التوقيف بحقه. وتشير مصادر "المدن" إلى مخاوف جدية من حالته الصحية التي تتدهور بشكل سريع، خصوصًا بعد احتجازه داخل مديرية قوى الأمن الداخلي، وهذا نتيجة مشاكله الصحية القديمة التي تضاعفت بعد احتجازه، وبلوغه منتصف العقد السابع، إضافة إلى تدخين السيجار بشكل كبير في اليوم الواحد. لذلك في كل مرة كان يطلب نقله إلى المشفى، كانت الجهات المعنية توافق على الفور خوفًا من أن تؤدي العوارض التي يشعر بها إلى مضاعفات خطيرة. توقف التحقيقات في الثالث من أيلول العام 2024، أوقف القضاء اللبناني سلامة بقضية اختلاس من حسابات مصرفية داخل المصرف المركزي بحوالى 44 مليون دولار. لكن ملفاته "الدسمة" والكبرى لم تتحرك بعد والتحقيقات متوقفة. هذه الملفات هي من أكبر الجرائم المالية في لبنان التي تقدر باختلاس وسرقة أكثر من 330 مليون دولار، والمقصود هنا هو ملف "فوري" وملف "أوبتيموم". علمًا أن هذه الملفات بالتحديد من شأنها أن تطيح برؤوس سياسية كبيرة في حال قرر سلامة الافصاح عن الصندوق الأسود الذي يملكه. لذلك، تطرح تساؤلات كثيرة اليوم هل يكتفي القضاء اللبناني بملاحقة سلامة بملف واحد فقط؟ وما مصير باقي الملفات؟ وهل ما يحصل هو حماية للطبقة السياسية؟ في كل الأحوال، يمكن القول أن إخلاء سبيل سلامة بات صعبًا خلال الفترة الراهنة، خصوصًا مع ارتفاع عدد مذكرات التوقيف الوجاهية بحقه، الأمر الذي يتطلب منه معالجة ثلاثة ملفات بأكملها ليتمكن بعدها من الخروج من خلف القضبان. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

سلامة داخل سجنه: ثلاث مذكرات توقيف وتدهور سريع بصحته
سلامة داخل سجنه: ثلاث مذكرات توقيف وتدهور سريع بصحته

المدن

timeمنذ 12 ساعات

  • المدن

سلامة داخل سجنه: ثلاث مذكرات توقيف وتدهور سريع بصحته

تفتكُ الآلام بجسد حاكم مصرف لبنان السابق رياض توفيق سلامة (75 عامًا)، الذي لم يتوقف عن تدخين السيجار منذ اللحظة الأولى لدخوله السجن، ما ساهم بتدهور سريع لحالته الصحية، فاستعان بعنصرين من الأمن لمساعدته للوصول إلى غرفة قاضية التحقيق في بيروت رولا صفير لحضور جلسة استجوابه لتصدر بعدها مذكرة توقيف وجاهية بحقه، الأمر الذي يوحي بأن خروجه من السجن لم يعد بالأمر السهل. حضر سلامة جلسة استجوابه التي حددتها القاضية صفير، بسبب دعوى قضائية قدمت ضده من قبل المودع طلال أبو غزالة، وذلك على خلفية "مناورات احتيالية واستغلال السلطة التي ألحقت ضررًا بأموال المودعين في المصارف اللبنانية"، فاحتجزت وديعة أبو غزالة داخل المصرف وهي تزيد عن 47 مليون دولار كان قد حولها من الأردن إلى لبنان. وبعد انتهاء الجلسة أصدرت مذكرة توقيف وجاهية بحقه، ليرتفع عدد المذكرات الصادرة بحق سلامة إلى ثلاثة. تدهور سريع تشير مصادر قضائية لـ"المدن" إلى أن حالة سلامة متدهورة بشكل لافت. ففي المرة الأخيرة التي أتى فيها إلى قصر عدل بيروت لحضور جلسة استجوابه أمام القاضية صفير في الطابق الثاني، استعان بعنصرين من الأمن ليساعدوه على التحرك وصعود الأدراج، وكانت ملامح التعب واضحة عليه، وخسر الكثير من وزنه. وأضاف المصدر إلى أن سلامة لم يتوقف عن تدخين السيجار منذ دخوله إلى السجن، ما أدى إلى إضعاف عمل الرئة بشكل كبير، كما أنه أجرى عملية خلال الأشهر الماضية بسبب مشاكل في القلب، هذا عدا عن ضغط الدم الذي يتلاعب بشكل يوميّ. ولم ينف المصدر تأثير الحالة النفسية التي وصل إليها سلامة داخل السجن وانعكاسها الواضح على ضعف بنيته الجسدية. فهو لم يتقبل بعد أن يُسجن هذه المدة الطويلة وأن تُفتح ملفاته القضائية بعد أن كان حاكمًا لمصرف لبنان المركزي لأكثر من ثلاثة عقود. وكانت القاضية صفير قد حددت جلسة أولى في هذا الملف لسلامة لكنه تغيب عن الجلسة، وحسب معلومات "المدن" "كان متواجدًا في مستشفى بحنس وقدم تقريرًا طبيًا أبرز فيه حالته الصحية"، فحددت القاضية جلسة أخرى وحضرها سلامة واستجوب وأصدرت مذكرة التوقيف بحقه. وتشير مصادر "المدن" إلى مخاوف جدية من حالته الصحية التي تتدهور بشكل سريع، خصوصًا بعد احتجازه داخل مديرية قوى الأمن الداخلي، وهذا نتيجة مشاكله الصحية القديمة التي تضاعفت بعد احتجازه، وبلوغه منتصف العقد السابع، إضافة إلى تدخين السيجار بشكل كبير في اليوم الواحد. لذلك في كل مرة كان يطلب نقله إلى المشفى، كانت الجهات المعنية توافق على الفور خوفًا من أن تؤدي العوارض التي يشعر بها إلى مضاعفات خطيرة. توقف التحقيقات في الثالث من أيلول العام 2024، أوقف القضاء اللبناني سلامة بقضية اختلاس من حسابات مصرفية داخل المصرف المركزي بحوالى 44 مليون دولار. لكن ملفاته "الدسمة" والكبرى لم تتحرك بعد والتحقيقات متوقفة. هذه الملفات هي من أكبر الجرائم المالية في لبنان التي تقدر باختلاس وسرقة أكثر من 330 مليون دولار، والمقصود هنا هو ملف "فوري" وملف "أوبتيموم". علمًا أن هذه الملفات بالتحديد من شأنها أن تطيح برؤوس سياسية كبيرة في حال قرر سلامة الافصاح عن الصندوق الأسود الذي يملكه. لذلك، تطرح تساؤلات كثيرة اليوم هل يكتفي القضاء اللبناني بملاحقة سلامة بملف واحد فقط؟ وما مصير باقي الملفات؟ وهل ما يحصل هو حماية للطبقة السياسية؟ في كل الأحوال، يمكن القول أن إخلاء سبيل سلامة بات صعبًا خلال الفترة الراهنة، خصوصًا مع ارتفاع عدد مذكرات التوقيف الوجاهية بحقه، الأمر الذي يتطلب منه معالجة ثلاثة ملفات بأكملها ليتمكن بعدها من الخروج من خلف القضبان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store