logo
ترامب يُمهل إيران أسبوعين

ترامب يُمهل إيران أسبوعين

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أننا 'نتحدث مع إيران وسنرى ما سيحدث'.
وقال في إحاطة صحفية، اليوم الجمعة، إن 'مهلة الأسبوعين جاءت لنرى ما إذا كان البعض سيعود إلى رشده'.
وشدد على أنه 'لا يمكن السماح لإيران بالحصول على السلاح النووي'، مشيراً إلى أن 'إيران تريد الحديث معنا لا مع أوروبا'.
وأردف، 'أداء إسرائيل جيد وإيران تعاني، ومن الصعب إقناع أي طرف بوقف الضربات'.
وختم ترامب، 'ربما أدعم وقف إطلاق النار، وغير متفائل بقدرة الأوروبيين على المساعدة في إنهاء النزاع بين إيران وإسرائيل'.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيويورك تايمز: تأجيل ترامب للهجوم على إيران يضع إسرائيل في مأزق استراتيجي
نيويورك تايمز: تأجيل ترامب للهجوم على إيران يضع إسرائيل في مأزق استراتيجي

صدى البلد

timeمنذ 36 دقائق

  • صدى البلد

نيويورك تايمز: تأجيل ترامب للهجوم على إيران يضع إسرائيل في مأزق استراتيجي

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، الجمعة، أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأجيل شنّ هجوم على إيران لمدة أسبوعين؛ من شأنه أن يُدخل إسرائيل في مأزق استراتيجي مع تزايد التحديات الأمنية والاقتصادية التي تواجهها منذ اندلاع المواجهة مع طهران. وبحسب الصحيفة، فإن هذا التأجيل سيضاعف من الضغوط الواقعة على الدفاعات الجوية الإسرائيلية التي تواجه منذ أيام وابلًا من الهجمات الصاروخية والطائرات المُسيّرة القادمة من إيران. وأوضحت الصحيفة أن استمرار الضربات الإيرانية؛ يهدد باستنزاف مخزون إسرائيل من الصواريخ الاعتراضية، الأمر الذي قد يدفع تل أبيب إلى إعادة ترتيب أولويات الحماية الدفاعية، عبر التركيز على حماية مناطق استراتيجية على حساب مناطق أخرى أقل أهمية، ما يزيد من احتمالات وصول الصواريخ الإيرانية إلى مواقع حيوية داخل إسرائيل. وتأتي هذه التطورات، بينما أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، الخميس، أن الرئيس ترامب سيحسم قراره بشأن تدخل الولايات المتحدة في الحرب خلال الأسبوعين المقبلين، مؤكدة أن هذا القرار "لا ينبغي أن يفاجئ أحدًا"، في إشارة إلى أن واشنطن تتابع مجريات المعركة عن كثب. تهديد مباشر لمنشأة "فوردو" النووية أشارت تقارير، الخميس، إلى أن مسؤولين إسرائيليين أبلغوا صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" بأنهم يتوقعون اتخاذ ترامب قراره خلال 24 إلى 48 ساعة، إلا أن قرار التأجيل فتح الباب أمام تكهنات متعددة حول الخيارات المتاحة أمام تل أبيب في حال طال أمد الانتظار الأمريكي. وبحسب "نيويورك تايمز"، فإن الهدف العسكري الرئيسي المتبقي لإسرائيل هو منشأة "فوردو" النووية الواقعة في شمال إيران، وهي منشأة محصنة تحت الأرض ويصعب تدميرها باستخدام الذخائر التقليدية، ما يجعل القنابل الأمريكية "الخارقة للتحصينات" المحمولة على طائرات الشبح B-2 الخيار الأمثل لاستهدافها. إلا أن الصحيفة نقلت عن خبراء عسكريين أن إسرائيل قد لا تنتظر دعم واشنطن، وقد تلجأ إلى شن هجوم على "فوردو" باستخدام طائراتها الحربية والذخائر المتوفرة لديها، مع احتمالية إرسال وحدات كوماندوز خاصة لاقتحام المنشأة وتخريبها من الداخل. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد ألمح لهذا السيناريو خلال تصريحاته الأخيرة، عندما قال: "إسرائيل ستسحق جميع أهدافهم، وكل منشآتهم النووية. لدينا القدرة على ذلك". تكاليف اقتصادية متزايدة منذ انطلاق عملية "الأسد الصاعد" العسكرية الإسرائيلية يوم الجمعة الماضي ضد أهداف إيرانية، شهدت إسرائيل حالة من الشلل شبه الكامل في المجال الجوي، وتوقّف جزء كبير من النشاط الاقتصادي. واعتبرت الصحيفة أن استمرار إطالة أمد الحرب سيؤدي بالضرورة إلى تفاقم الأعباء الاقتصادية على إسرائيل، في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى إنفاق ضخم على العمليات العسكرية وأنظمة الدفاع الجوي. وأشارت "نيويورك تايمز" إلى أن كل يوم إضافي في الصراع يعمّق من مأزق تل أبيب الاستراتيجي، خاصة في ظل التهديد المتواصل من الضربات الإيرانية التي تستنزف الدفاعات الجوية الإسرائيلية وتُضعف قدرتها على مواصلة التصدي بكفاءة للهجمات المتكررة.

العدوان الصهيوني على إيران.. ماذا عن التاريخ والدين؟
العدوان الصهيوني على إيران.. ماذا عن التاريخ والدين؟

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

العدوان الصهيوني على إيران.. ماذا عن التاريخ والدين؟

يشهد الشارع التركي، السياسي منه والشعبي، نقاشاً مثيراً حول احتمالات أن تكون تركيا الهدف التالي للكيان الصهيوني الذي تشهد علاقاته مع أنقرة ومنذ قيامه عام 1947 حالات من المد والجزر، وهي امتداد لدور اليهود في الدولة العثمانية إذ لعبوا ومنظماتهم الصهيونية دوراً مهماً في إسقاطها. فعلى الرغم من التضامن الشعبي الواسع مع إيران في تصديها للعدوان الصهيوني، الذي يتعرض لهجوم عنيف من جميع أحزاب المعارضة، وبشكل خاص "الشعب الجمهوري" وحزب "المستقبل" بزعامة رئيس الوزراء الأسبق أحمد داوود أوغلو، تهرّب المسؤولون الأتراك من توجيه انتقادات عنيفة للكيان العبري وحليفته الاستراتيجية واشنطن ومعها العواصم الغربية التي أعلنت تأييدها للكيان المذكور في حربه "العقائدية والدينية" ضد إيران. وفسّر المراقبون هذا الموقف الرسمي بتهرب الرئيس إردوغان من إغضاب الرئيس ترامب، الذي قال مؤخراً بأنه سيدعو إردوغان إلى زيارة البيت الأبيض قريباً، بعد أن وصفه بـ"الذكي والعاقل، وأنه معجب به جداً". ويعقد الرئيس إردوغان آمالاً كبيرة على هذا اللقاء المحتمل الذي يتمنى له أن يساعده على معالجة أزمته الاقتصادية الخطيرة، وتحقيق أهدافه الإقليمية عبر سوريا، وقال ترامب "إن إردوغان قد أرسل رجاله إليها وسيطر عليها بشكل غير لبق" ودعا نتنياهو إلى "التنسيق والتعاون معه في ما يتعلق بالوضع في سوريا وعبرها في المنطقة". موقف نتنياهو هذا أعاد إلى الأذهان موقف واشنطن التي أعلنت عن تأييدها لعقيدة "تحالف المحيط" التي اعتمدها رئيس الكيان العبري بن غوريون عام 1957، وبعد أشهر قليلة من حرب السويس 1956. وتعتمد هذه العقيدة على إقامة تحالفات استراتيجية مع دول الإقليم غير العربية، وهي: تركيا وإيران وإثيوبيا. وجاءت التطورات اللاحقة لتساعد بن غوريون في مساعيه لإقناع حكام هذه الدول بعد أن أعلنت أنقرة، العضو في حلف بغداد والحلف الأطلسي، عن قلقها من الوحدة بين مصر وجارتها سوريا (شباط/ فبراير 1958) كما لم يخفِ الشاه قلقه من إطاحة النظام الملكي في بغداد في تموز/ يوليو 1958 وهي حال إمبراطور الحبشة هيلا سيلاسي الذي كان قلقاً من مساعي عبد الناصر للانفتاح على القارة السمراء. 20 حزيران 18:42 20 حزيران 11:33 ومع أن عقيدة بن غوريون لم تهمل الكرد بزعامة الملا مصطفى البرزاني كعنصر إضافي في تحالفاته مع الدول غير العربية التي عدّها بن غوريون "الرئة التي تتنفس عبرها إسرائيل في محيط عربي معاد له"، فقد حققت أهدافها في التحالف الاستراتيجي مع أنقرة التي زارها بن غوريون سراً صيف 1958، كما سعى لضمّ السودان أيضاً إلى هذا التحالف الذي سقط بالانقلاب الذي أطاح حكومة عدنان مندرس في تركيا ولحق به الانقلاب الذي أطاح هيلا سيلاسي عام 1975 ثم الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 والتي قلبت موازين القوى برمتها في المنطقة. ودفع ذلك "تل أبيب" وعبر التحالف مع بعض من الموارنة إلى جر لبنان إلى حرب أهلية عام 1975 ثم التوقيع على اتفاقية "كامب ديفيد" الخطيرة مع أنور السادات الذي فتح الطريق أمام الكيان الصهيوني للتطبيع مع عديد من الدول العربية بدءاً من الأردن (1994) وانتهاءً بالاتفاقيات الإبراهيمية التي ساعدت "تل أبيب" في تحقيق أهدافها الاستراتيجية خلال الحرب في غزة ثم لبنان، وبالتالي إسقاط النظام في سوريا، والآن العدوان على إيران التي فشل الكيان الصهيوني في إعادتها إلى دائرة "تحالف المحيط"، فقرر الانتقام منها، وأياً كان السبب والمبرر. وعادت إثيوبيا إلى هذا التحالف بشكل استراتيجي مع حكم رئيس الوزراء آبي أحمد الذي حقق أهداف الصهاينة في الانتقام من مصر، وذلك بالسدود التي بناها على النيل الأزرق وفروعه بهدف التحكم بالمياه واستخدامها كسلاح فعّال ضد السودان ومصر بذكرياته الفرعونية " السيئة" بالنسبة إلى المقولات والأساطير اليهودية. وربما لهذا السبب وقفت "تل أبيب"، ولو بشكل غير مباشر، إلى جانب تركيا خلال الأزمة القبرصية بعد أن وقفت القاهرة إلى جانب اليونان والقبارصة اليونانيين قبل وخلال التدخل العسكري التركي في الجزيرة في تموز/ يوليو 1974. وشهدت علاقات "تل أبيب" بعد ذلك التاريخ مع أنقرة حالات من المد والجزر، وبشكل خاص خلال حكم حزب "العدالة والتنمية" الإسلامي، الذي اتخذ العديد من المواقف المتناقضة في علاقاته مع الكيان الصهيوني الذي انضم إلى الحلف الأطلسي (كمراقب) ومنظمة التعاون الأطلسي والتنمية OECD بضوء أخضر من تركيا، الحليف الاستراتيجي لأميركا، والتي يوجد فيها ما لا يقل عن عشرين قاعدة صغيرة وكبيرة أهمها قاعدة كوراجيك التي ترصد كل التحركات العسكرية الإيرانية، وتبلّغ قطع الأسطول السادس الأميركية شرق الأبيض المتوسط بانطلاق أي صاروخ إيراني صوب "إسرائيل" حتى تقوم بالتصدي له قبل دخول أجوائها، وهو ما فشلت وتفشل فيه أمام تكنولوجيا الصواريخ الإيرانية. وتستنفر أميركا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا كل إمكانياتها للتصدي لها عبر أقمارها الصناعية وقواعدها العسكرية في جميع الدول المحيطة بإيران. وسعى الكيان الصهيوني لتعويض خسارته لها بإقامة تحالفات إقليمية مع أنظمة الخليج والهند وأخيراً مع اليونان وقبرص، ويرى فيها الصهاينة بوابة للخروج من فلسطين في حال المواجهة الاستراتيجية الحتمية بينهم وبين العرب والمسلمين وكما كانت محطتهم خلال غزوهم لفلسطين الآن وخلال الانتداب البريطاني للجزيرة التي تخلت عنها الدولة العثمانية عام 1897 مقابل أن تحميها بريطانيا ضد "الأطماع الروسية ". ويبقى الرهان في نهاية المطاف على وعي وحنكة القيادات السياسية وكوادرها من المثقفين والإعلاميين التي ما عليها إلا أن تستخلص الدروس الكافية من الماضي القريب والبعيد، والتي علمتنا جميعاً أن كل ما فعله ويفعله الصهاينة كان وسيبقى إلى الأبد في إطار أوامر وتوجيهات الدين (المحرّف) والأساطير التي يمكن تلخيصها بجملة واحدة ألا وهي "استعداء واستعباد كل من هم غير يهود" في هذه المنطقة، وأياً كانت انتماءاتهم العرقية والدينية والطائفية والسياسية، ولا خيار أمامهم إلا الاستسلام والرضوخ أو الصمود والتصدي والمقاومة وهو ما تفعله إيران الآن ومعها كل الشرفاء والمخلصين باسم كل الدول والشعوب الإسلامية والعربية، ويبدو واضحاً أنها أمام التحدي الأكبر الذي سيقرر مصير المنطقة برمتها، ليس فقط سياسياً وجغرافياً بل تاريخياً ودينياً، كما ورد في كل الكتب المقدسة وخاتمتها القرآن الكريم!

القناة 12 العبرية: الجيش بدأ في نصب بطاريات منظومة #برق الدفاعية في مناطق مختلفة لاعتراض المسيّرات القادمة من إيران
القناة 12 العبرية: الجيش بدأ في نصب بطاريات منظومة #برق الدفاعية في مناطق مختلفة لاعتراض المسيّرات القادمة من إيران

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

القناة 12 العبرية: الجيش بدأ في نصب بطاريات منظومة #برق الدفاعية في مناطق مختلفة لاعتراض المسيّرات القادمة من إيران

القناة 12 العبرية: الجيش بدأ في نصب بطاريات منظومة #برق الدفاعية في مناطق مختلفة لاعتراض المسيّرات القادمة من إيران الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لأهداف معادية في مدينة كرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: لن أحصل على جائزة نوبل للسلام بغض النظر عما أفعله بشأن روسيا وأوكرانيا وإسرائيل وإيران أيًا كانت النتائج قوة من جيش الاحتلال مؤلفة من 3 دبابات و6 سيارات عسكرية تتوغل إلى قرية الحرية السورية بريف القنيطرة الشمالي وتُغلق عددًا من شوارع القرية الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لأهداف معادية في محافظة أصفهان المزيد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store