
خرافات حول التبرع بالدم- إليك الحقائق
اضافة اعلان
ووفقًا للمراكز الصحية والجهات المعنية بالتبرع، فإن الأشخاص الذين أجروا وشمًا أو ثقبًا جلديًا يمكنهم التبرع بالدم، بشرط مرور 12 شهرًا على الإجراء، لضمان عدم انتقال أي عدوى من خلال الدم.
لماذا الانتظار 12 شهرًا؟
يُعد هذا الإجراء احترازيًا، لأن بعض الأمراض المنقولة بالدم – مثل التهاب الكبد B وC أو الإيدز – قد لا تظهر في التحاليل فورًا، لذا يتم اعتماد فترة "نافذة" للسلامة.
حالات لا يُسمح فيها بالتبرع:
الإصابة بأمراض مزمنة نشطة
انخفاض الوزن أو ضغط الدم
التعرض لنقل دم أو عملية جراحية حديثة
السفر مؤخرًا إلى مناطق موبوءة
هل التبرع بالدم مفيد للصحة؟
بعض الدراسات تشير إلى أن التبرع المنتظم قد يساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار وتحسين تدفق الدم، لكن ما زالت الأبحاث مستمرة حول هذه الفوائد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 4 ساعات
- صراحة نيوز
دواء شائع لخفض الكوليسترول قد يسبب تلفاً صامتاً في الكبد
صراحة نيوز- حذر خبراء طبيون من أن دواءً شائعًا يُستخدم لخفض الكوليسترول قد يسبب أحيانًا تلفًا في الكبد دون ظهور علامات واضحة، مما يستدعي مراقبة دقيقة لوظائف الكبد لدى المرضى الذين يتناولونه. وجاء هذا التحذير بعد تجربة مريضة بريطانية تناولت دواء 'سيمفاستاتين' لمدة 25 عامًا، ثم تم تحويلها إلى 'أتورفاستاتين'. لاحظت المريضة ارتفاعًا حادًا في نتائج فحوصات وظائف الكبد، مع ظهور اليرقان، ما استلزم إجراء فحوصات مكثفة لاستبعاد أمراض أخرى مثل التهاب الكبد وفيروس نقص المناعة البشرية، ليُكتشف في النهاية أن السبب هو الدواء نفسه. واضطرت المريضة إلى التوقف عن استخدامه والانتقال إلى علاج بديل، رغم أن الضرر بالكبد ما زال قائمًا، مع عدم وجود تعاطي للكحول لديها، مما يعقد الحالة. من جانبه، أوضح الدكتور مارتن سكِرّ، خبير الطب الباطني، أن دوائي أتورفاستاتين وسيمفاستاتين من أكثر الأدوية استخدامًا لخفض الكوليسترول، وأن نحو 1% من المرضى قد يظهر لديهم ارتفاع طفيف في إنزيمات الكبد عادةً ما يعود لطبيعته دون الحاجة لإيقاف العلاج. لكنه أشار إلى أن الفحوصات الدورية لوظائف الكبد كانت في السابق روتينية، لكنها تقلصت اليوم بسبب عوامل التكلفة والاعتماد على الاستقرار العلاجي. وأكد الدكتور سكِرّ أن حالات التلف الكبدي الجاد بسبب أتورفاستاتين نادرة للغاية، بمعدل إصابة واحد لكل 10,000 مستخدم، لكنه شدد على أهمية إجراء فحوصات منتظمة لوظائف الكبد، وضرورة التبليغ المبكر عن أي أعراض غير معتادة عند بدء العلاج، خاصة مع وجود أدوية أخرى قد تسبب أضرارًا مشابهة مثل المضاد الحيوي فلوكلوكساسيلين.


خبرني
منذ 7 ساعات
- خبرني
دواء شائع لخفض الكوليسترول قد يخفي خطرا.. الحل في الفحص المبكر
خبرني - حذر خبراء طبيون من أن دواء شائعا لخفض الكوليسترول قد يتسبب أحيانا في تلف الكبد دون أن يُلاحظ ذلك بسهولة. وأكد الخبراء أهمية الفحص الدوري لوظائف الكبد للمرضى الذين يتناولون هذا الدواء. وكانت مريضة بريطانية قد روت لموقع "ديلي ميل" تجربتها بعد 25 عاما من تناول دواء سيمفاستاتين، عندما تم تحويلها إلى دواء أتورفاستاتين الجديد، حيث لاحظت ارتفاعا حادا في نتائج فحوصات وظائف الكبد، وأصيب جسمها باليرقان، مما استدعى فحوصات مكثفة لاستبعاد أمراض مثل التهاب الكبد وفيروس نقص المناعة البشرية. وفي النهاية، تم التأكد أن السبب هو الدواء نفسه، واضطرت المريضة إلى التوقف عنه والانتقال إلى علاج بديل، وأكدت أن الضرر الذي لحق بكبدها ما زال قائمًا رغم تعافيها، مشيرة إلى أنها لا تتناول الكحول، ما يجعل الحالة أكثر تعقيدا. من جانبه، قال الدكتور مارتن سكِرّ، خبير الطب الباطني، إن أتورفاستاتين وسيمفاستاتين هما من أكثر الأدوية استخدامًا لخفض مستويات الكوليسترول في الدم. وأوضح أن الدراسات تظهر أن نحو 1% من المرضى قد يعانون من ارتفاع طفيف في إنزيمات الكبد، وغالبًا ما تعود هذه المستويات إلى طبيعتها دون توقف الدواء. لكن، أضاف الدكتور سكِرّ، كانت الممارسة الطبية السابقة تتضمن إجراء فحوصات منتظمة لوظائف الكبد لضمان سلامة العلاج، إلا أن هذه الفحوصات أصبحت أقل شيوعًا اليوم بسبب عوامل التكلفة والاعتماد على الاستقرار العلاجي. وأشار إلى أن الضرر الكبدي الجاد الناتج عن أتورفاستاتين نادر جدًا، حيث يحدث في حالة واحدة من كل 10,000 مستخدم. وحث الدكتور سكِرّ المرضى الذين يتناولون هذه الأدوية على طلب فحوصات دورية لوظائف الكبد، خاصة إذا لم يتم عرضها عليهم بشكل تلقائي، وذلك كإجراء وقائي مهم. كما نبه إلى ضرورة الانتباه لأي أعراض غير معتادة عند بدء دواء جديد، والإبلاغ عنها فورا للطبيب، مؤكدا أن بعض الأدوية الأخرى مثل مضاد حيوي فلوكلوكساسيلين قد تسبب أضرارا مشابهة.


عمان نت
منذ 12 ساعات
- عمان نت
أخصائي باطني: الكبد الدهني من أكثر أمراض الكبد شيوعاً في الأردن والوقاية تبدأ من نمط حياة صحي
أكد أخصائي الأمراض الباطنية، الدكتور فراس الطراونة، أن الكبد الدهني يعد من أكثر أمراض الكبد شيوعاً في الأردن والعالم، محذراً من خطورته واعتباره بمثابة "وباء صامت" يهدد صحة المجتمع، خاصة مع انتشار أنماط الحياة غير الصحية وزيادة معدلات السمنة. وأوضح الطراونة، خلال مقابلة عبر إذاعة "راديو البلد"، أن تراكم الدهون في الكبد يحدث عادة نتيجة السمنة أو زيادة الوزن، وقد يتحول مع مرور الوقت إلى تليف أو تشمع الكبد إذا لم يتم اكتشافه وعلاجه مبكراً. وأشار إلى أن الكشف المبكر يعتمد على الفحص بالموجات فوق الصوتية (الألتراساوند)، حيث أن فحوصات الدم التقليدية قد لا تكشف الإصابة في مراحلها الأولى. وبيّن أن هناك عوامل وراثية قد تساهم في الإصابة، مثل المشاكل الجينية التي تؤدي إلى ارتفاع الكوليسترول والدهون في الدم، ما يزيد من خطر تراكم الدهون في الكبد. كما شدد على أهمية اتباع نمط حياة صحي يشمل ممارسة النشاط البدني، وتناول الغذاء المتوازن، وتجنب النزول السريع في الوزن، محذراً من أن إنقاص أكثر من 5 كيلوجرامات شهرياً قد يزيد تراكم الدهون في الكبد. وحذر الطراونة من أن الوصول إلى مرحلة التليف أو التشمع يؤدي إلى أعراض خطيرة، منها تجمع السوائل في البطن والساقين، اليرقان، وانخفاض الصفائح الدموية، مشيراً إلى أن هذه المراحل المتقدمة غالباً لا يمكن علاجها بشكل نهائي، بل يتم فقط إبطاء تطور المرض. ودعا جميع الأشخاص، خاصة من لديهم تاريخ عائلي للإصابة بالسمنة أو أمراض الكبد أو ارتفاع الكوليسترول، إلى إجراء الفحوصات الدورية، مؤكداً أن الوقاية تبدأ من نمط الحياة الصحي والطعام الطبيعي البعيد عن الوجبات السريعة.