
تحديد مواقع أكثر دقة بـ 100 مرة
وتفتح التقنية آفاقاً واسعة لتطبيقات مثل الخرائط الرقمية الدقيقة، الملاحة المتقدمة، واتصالات المركبات V2X، ما يعزز مستقبل الأتمتة والأنظمة الذكية.
ويُعد Skylark، وهو نظام سحابي لتصحيح إشارات «الملاحة عبر الأقمار الاصطناعية»، أداة محورية في تمكين تقنيات القيادة الذاتية، الروبوتات، والخدمات اللوجستية الذكية، كما أنه أول نظام سحابي من نوعه يحصل على شهادة السلامة ISO 26262 للمركبات.
وتُستخدم التقنية حالياً في 10 ملايين مركبة حول العالم، بدعم من 20 شركة عالمية في قطاعات السيارات والأنظمة الذكية.
وأكد تيموثي هاريس، الرئيس التنفيذي للشركة، أن هذا التمويل يمثل «دعماً مهماً لتوسيع الابتكار والشراكات الدولية، بما يُعزز من اعتماد Skylark على نطاق واسع».
واعتبر المستثمر مايكل ستارك أن Swift Navigation تقدم «حلاً ثورياً لتحديد المواقع بدقة عالية وبتكلفة معقولة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
أسباب عدة للحذر في ظل الصعود القوي للأسواق الأمريكية
وهذا الأسبوع، أغلق مؤشر ستاندرد آند بورز 500 عند مستوى قياسي جديد - وهو الخامس عشر له هذا العام - في صعود تضمّن أسرع انتعاش من تصحيحٍ للسوق تجاوز 15 %، وفقاً لغولدمان ساكس. وبينما يُعزى جزءٌ كبيرٌ من هذا المكسب إلى عددٍ قليلٍ من شركات التكنولوجيا المعروفة، فقد حقق السوق الأوسع أيضاً عوائد مجزية. وقد تساور العديد من مراقبي السوق شكوك حول استدامة هذا الانفصال، إلا أنه سمح لسوق الأسهم بالازدهار، حتى مع تسجيل الذهب، وهو مؤشر تقليدي على معنويات «تجنب المخاطرة»، مستويات قياسية جديدة مراراً وتكراراً. ويقترب من ذروة فقاعة الدوت كوم، البالغة 44. ويبلغ معدل السعر إلى الأرباح المستقبلية الأضيق 22، وهو أعلى بشكل ملحوظ من متوسطه طويل الأجل، وكذلك معدل السعر إلى المبيعات. كذلك، فإن مؤشر وارن بافيت المفضل - إجمالي القيمة السوقية إلى الناتج المحلي الإجمالي - في أعلى مستوياته على الإطلاق، كما انخفض عائد توزيعات الأرباح الأمريكية إلى ما يقرب من 1 %. ويعتمد أولئك الذين يرفضون مثل هذه الإشارات التحذيرية عادةً على حجتين: والأهم من ذلك، أن الأمر لا يتعلق بموجة جديدة من الاكتشافات الأكثر إثارة - على الرغم من احتمالية حدوثها، لا سيما في مجالات الذكاء الاصطناعي وعلوم الحياة والروبوتات، وفي نهاية المطاف الحوسبة الكمومية، بل يتعلق الأمر بمكاسب في الإنتاجية والنمو، نتيجةً للانتشار الواسع للتكنولوجيا المُستخدمة بالفعل. وزيادة حادة في عائدات السندات من الديون قصيرة الأجل، إلى أوراق مالية طويلة الأجل. ومن شأن هذا السيناريو أن يُقلّص ربحية الشركات، ويُرهق ميزانيات الأسر، ويُعقّد المالية العامة للحكومات. والقوة السلبية المحتملة الثانية، تكمن في خطر تفكك نظام التعريفات الجمركية العالمي الناشئ إلى حرب تجارية، بدلاً من استقراره بعد الاتفاقات الأخيرة. قد يعني هذا اتخاذ تدابير انتقامية واسعة النطاق، تُعيق النشاط الاقتصادي، وتُفاقم اضطراب سلاسل التوريد العالمية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
هل تنال خطة «ميتا» السرية للذكاء الاصطناعي ثقة وول ستريت؟
وخلال الأسابيع الأخيرة، عرض زوكربيرغ حوافز توقيع تُقدّر بمئات الملايين من الدولارات، لاستقطاب أبرز المواهب من شركات منافسة مثل «أوبن إيه آي» و«أبل» و«غوغل»، في إطار إعادة هيكلة استراتيجية شاملة، تهدف إلى ترسيخ مكانة «ميتا» قوة رائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد أن بدأت نماذجها تتخلف عن ركب المنافسين. ويتولى قيادة المختبر كلٌّ من ألكسندر وانغ الرئيس التنفيذي السابق لشركة «سكيل إيه آي»، ونات فريدمان الرئيس السابق لمنصة «جيت هاب». وتحاط أعمال المختبر بسرية تامة عن بقية أقسام الشركة، ما جعل المستثمرين، وحتى العاملين داخل ميتا. يفتقرون إلى رؤية واضحة حول رسالته وميزانيته. وقال مصدر مطلع على عمل المختبر، إنه لم يتم مشاركة الاستراتيجية بشكل واضح مع الموظفين حتى الآن، إذ لا يزال الفريق قيد التشكيل، ويعمل في عزلة تامة داخل «ميتا». وأشار إلى أن بوصلة الشركة تتجه نحو «الذكاء الفائق الشخصي»، الذي يتيح للأفراد هامشاً أكبر للتأثير الإيجابي في العالم، وفقاً لاختياراتهم، بدلاً من توجيه التقنية حصرياً نحو الأتمتة وزيادة الإنتاجية. تحت مسمى «الميتافيرس»، لكن هذه الرؤية مُنيت بإخفاق ذريع، إذ لم تجد صدى لدى الجمهور، وأثارت فاتورتها الباهظة سخط المستثمرين في وول ستريت، ما دفع سهم ميتا للهبوط إلى أدنى مستوياته في ست سنوات. وكشفت مصادر مطلعة عن أن وعد زوكربيرغ بالذكاء الاصطناعي في عالم الشبكات الاجتماعية، يتمثل في ابتكار رفقاء رقميين، وتوليد محتوى شخصي لا محدود، لتعزيز تفاعل المستخدمين، إلى جانب تقديم إعلانات عالية الاستهداف. وقد تم بالفعل دمج منصة التواصل الاجتماعي «إكس» التابعة لإيلون ماسك، في شركته المتخصصة في الذكاء الاصطناعي «إكس إيه آي». مع ذلك، يتعين على زوكربيرغ الحفاظ على دعم المستثمرين لاستراتيجيته، خاصةً مع التوسع اللافت الذي أطلقه مؤخراً في عمليات التوظيف، متجاوزاً منافسيه من حيث الحجم والوتيرة. وتشير التوقعات إلى أن استراتيجية الذكاء الاصطناعي، ستمثل رافعة قوية لمنظومة ميتا الإعلانية، لكن المحللين الماليين عبّروا عن «تحفظهم إزاء قدرة ميتا على التحول لمنصة الذكاء الاصطناعي المفضلة» للمستخدمين. وقال برينت ثيل محلل الأسهم في «جيفريز»، إن حملة التوظيف المكثفة في مجال الذكاء الاصطناعي، تشير إلى «درجة عالية من الإلحاح»، لكنها «قد تضغط على الأرباح في الأمد القصير». وقد استقطب بالفعل نحو 50 من أبرز الباحثين في هذا المجال إلى مختبره السري، المكلف بتوسيع آفاق إمكانات ميتا الحالية في الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك تطوير الجيل التالي من نموذج «لاما». ورغم أن هذا الفريق يعمل منفصلاً عن بقية أقسام الشركة، إلا أنه سيتولى أيضاً الإشراف على جهود «ميتا» الأوسع في الذكاء الاصطناعي. وقد أثارت موجة استقطاب المواهب التي تجتاح وادي السيليكون، ردود فعل غاضبة لدى البعض حيث توجه الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، سام ألتمان، بانتقاد غير مباشر لـ«ميتا»، واصفاً إياها بأنها شركة من «المرتزقة»، تفتقر إلى رؤية أو رسالة واضحة، ولا يحركها سوى السعي وراء الربح.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
لماذا كان «الفيدرالي» صائباً في اتخاذ قرار تثبيت أسعار الفائدة؟
كما أشار رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، هو انخفاض إنفاق المستهلكين، ورغم تسارع الإنفاق قليلاً بين الربعين الأول والثاني فإن النصف الأول من هذا العام يبدو أكثر اعتدالاً من العام الماضي. ويعزى نمو الاستثمار في المعدات في الأغلب إلى معدات معالجة المعلومات، مع مساعدة ضعيفة من مشتريات الملكية الفكرية - أي من خلال طفرة مراكز البيانات. وفي غياب ذلك ستتراجع دورة الاستثمار. وبينما يتباطأ خلق الوظائف تتقلص القوى العاملة أيضاً، ما يترك الاثنين في حالة توازن، لكن يمكن للمعارضين القول، إن تباطؤ النمو يرسل إشارة إلى أن استقرار سوق العمل مهدد. علاوة على ذلك يبلغ معدل تضخم نفقات الاستهلاك الشخصي 2.5 %، وجزء من ذلك - يمكن للمرء أن يُجادل في مقداره - يُعزى إلى تدفق الرسوم الجمركية. وقال باول إنه يتوقع أن تترك زيادات أسعار الرسوم الجمركية تأثيراً لمرة واحدة، وبالنظر إلى ذلك أليس من الأفضل التوقف عن الجدل حول نسبة 2.5 % مقابل 2 % والبدء في تخفيف السياسة؟ ولا يزال هذا التحذير مستمراً. وفي هذا السياق تتوقع شركة بروكتر آند جامبل انخفاضاً قدره مليار دولار في أرباحها قبل الضرائب نتيجة للرسوم الجمركية في السنة المالية 2026. وكانت الشركة قد أعلنت سابقاً عن ارتفاعات في أسعار حوالي ربع منتجاتها، تتراوح بين خانة الآحاد المتوسطة، ووفقاً للمدير المالي أندريه شولتن، في مكالمة الأرباح: «ما زلنا نسعى لتعويض ما لا يقل عن 30 % من تأثير الرسوم الجمركية، الذي يتراوح بين 4 و5 مليارات دولار لعام 2025 بأكمله، وذلك من خلال إجراءات استراتيجية مثل تعديلات التصنيع، ومبادرات التكلفة المستهدفة، والتسعير المتسق». ولا تزال الشركة تركز على تنفيذ خطتنا القوية المصممة للتخفيف من حدة الرسوم الجمركية، ونخطط للاستفادة من تحركات سلسلة التوريد وإجراءات التسعير المستهدفة، لتحسين هامش ربحنا الإجمالي في الأرباع القادمة. الشركات هي الأقدر على مساعدة الجميع على فهم من سيدفعها، لذلك على المديرين التنفيذيين التوقف عن التكتم على المعلومات.