
ارتفاع اسعار الذهب في الاردن بالتسعيرة الثانية
اظهرت التسعيرة اليومية لبيع الذهب في الاردن لهذا اليوم، الصادرة عن النقابة العامة لاصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات اسعار عيارات الذهب الاربعة المتداولة في السوق الاردني.
وعلى النحو التالي :
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '24' للغرام الواحد 78.000 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '21' للغرام الواحد 68.100 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '18' للغرام الواحد 60.600 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '14' للغرام الواحد 46.100 دينار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
ماجد الفطيم تعلن عن إطلاق مشتل أشجار مخصص وتعين مقاول رئيسي للمرحلتين الأولى والثانية ضمن مشروع غاف وودز
أعلنت "ماجد الفطيم"، الشركة الرائدة في تطوير مراكز التسوق، والوجهات المتكاملة، ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى، عن إنجازين هامين في مشروعها "غاف وودز" الذي يجسد مفهوم الحياة في الغابة، يتمثلان في إنشاء مشتل أشجار مخصص لدعم مفهوم التصميم الحيوي للمشروع، وتعيين شركة "إنوفو بيلد" كمقاول رئيسي لتنفيذ المرحلتين الأولى والثانية من المشروع. ومع تحوّل مشروع غاف وودز إلى نموذجٍ ملهم لأسلوب معيشة مستدام في قلب الغابة في دبي، سيُشكّل المشتل محوراً رئيسياً لهذه الرؤية، حيث سيتم زراعة ورعاية آلاف أنواع الأشجار المحلية المقاومة لتغير المناخ على مدار الثمانية عشر شهراً القادمة. ويضم المشتل اليوم أكثر من 10,000 شجرة، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 20,000 شجرة و105,000 شجيرة بحلول مايو 2026. وسينمو المشتل في نهاية المطاف ليضم ما يصل إلى 30,000 شجرة، سيتم نقلها وإعادة زراعتها في جميع أنحاء مشروع غاف وودز. وفي إطار هذه الخطوة الهامة في مسيرة المشروع الرائد، منحت ماجد الفطيم عقد إنشاء مشتل بقيمة 49 مليون درهم إماراتي لشركة براري للموارد الطبيعية، التابعة لشركة موارد القابضة للاستثمار، لتتولى إدارة ورعاية الأشجار وزراعتها طوال مراحل المشروع. وسيحتضن المشتل مجموعة متنوعة من الأشجار والنباتات المناسبة لمناخ المنطقة، مثل أشجار الأكاسيا، والحمضيات، والتين، والميليا أو الزنزلخت، والنخيل، والفرفار، والسدر، والغاف. وتم جلب جميع هذه الأنواع من منطقة دلتا النيل بمصر، والهند، وتايلاند، والإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك الفجيرة، والشارقة، ورأس الخيمة، وأبوظبي. يُعيد مشروع "غاف وودز" تعريف مفهوم العيش بتناغم مع الطبيعة، ويُعدّ هذا الإنجاز دليلاً على التفرّد الذي يتميز به وما يقدّمه من قيمة استثنائية. ومن المتوقع أن يفوق عدد الأشجار في هذا المشروع عدد قاطنيه، وأن يُشكل رئة خضراء حيوية، حيث يُوفر هواءً أنظف بنسبة تصل إلى 20%، ويساهم بخفض درجات الحرارة بمقدار 5 درجات مئوية مقارنة بها في المدينة. كما ستلعب هذه الأشجار دوراً محورياً في الحد من تآكل التربة، والحفاظ على المياه، وستشكل ممرات مظللة وخضراء في جميع أنحاء المجمع. وفي معرض تعليقه على هذه التطورات، قال أحمد الشامي، الرئيس التنفيذي لشركة ماجد الفطيم العقارية: "لقد استغرق تطوير مفهوم "غاف وودز" سنوات عدة، حيث انطلقت فكرته برؤية تتمحور حول أسلوب الحياة المستدام. ومنذ الكشف عنه قبل عام، شهدنا طلباً متزايداً على المجمعات السكنية التي توفر لقاطنيها ارتباطاً وتواصلاً أقوى مع الطبيعة والبيئة. ويُعدّ استثمارنا في مشتل أشجار مُصمم خصيصاً لخدمة هذا المشروع، وشراكتنا مع شركة براري للموارد الطبيعية وموارد القابضة للاستثمار، خطوةً حيويةً تساهم في تحقيق رؤيتها. كما أننا سعداء جداً بالعمل مع شركة إينوفو بيلد لتنفيذ وتسليم أحياء سيليا وسيرا ولاسينا. ومن خلال علاقات التعاون والشراكة هذه، فإننا نُرسي معياراً جديداً لكيفية التعايش الهادف بين الطبيعة وأسلوب الحياة الراقي والمعيشة الفاخرة." من جانبه، قال كاشف شامسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة موارد القابضة للاستثمار: "يُمثل هذا المشتل ركيزةً أساسيةً للنظام البيئي في مشروع غاف وودز. ولا يقتصر تركيزنا على حجم المشروع فحسب، بل ينصب أيضاً على التنوع البيولوجي والمرونة، وضمان مساهمة كل شجرة بشكلٍ فعّال في التأثير البيئي طويل الأمد للمشروع. وبصفتنا أحد أكبر مشغّلي مشاتل النباتات في منطقة الخليج، نفخر بتعاوننا في أحد أكثر مشاريع التطوير استشرافاً للمستقبل في المنطقة، ومتحمسون لرؤية هذا المشهد الطبيعي ينمو ويزدهر من الصفر. " ومنحت ماجد الفطيم شركة إينوفو بيلد عقداً بقيمة 1.7 مليار درهم إماراتي لتنفيذ المرحلتين الأولى والثانية في غاف وودز، يشمل بناء وإكمال 13 مبنى بمنصة مشتركة. وتشتهر إينوفو بيلد بخبرتها الكبيرة في تنفيذ مشاريع تطوير مستدامة عالية الجودة، وتشمل محفظة مشاريعها مساكن فاخرة، ومجمعات فلل، ومؤسسات تعليمية، ومشاريع بنية تحتية حيوية. وسوف تركز إينوفو بيلد التي تولي اهتماماً بالغاً بالاستدامة في جميع عملياتها، على مفهوم المعيشة في الغابات الخاص بمشروع غاف وودز، حيث ستقوم بمزج الهندسة المعمارية المعاصرة والبيئة الطبيعية الغامرة لخلق معيار جديد للحياة الحضرية في دبي. وفي تعليق له، قال سامح فام، الرئيس التنفيذي لشركة إنوفو بيلد: "نحن فخورن جداً بشراكتنا مع ماجد الفطيم لتنفيذ المرحلتين الأولى والثانية من مشروع تطويري رائد كغاف وودز، والذي يعكس التزامنا المشترك بالابتكار والاستدامة والتصميم المرتكز على المجتمع. ويُعيد هذا المشروع تعريف البناء التقليدي من خلال تقديم بناء يتناغم مع الطبيعة، وليس فقط يدور حولها. وفريقنا متحمس جداً للعمل على هذا المشروع الرائد بدقة وعناية واهتمام بالاستدامة، بالشكل الذي يرسخ وجودنا كأحد أبرز المقاولين في دولة الإمارات." ويغطي مشروع غاف وودز مساحة 738 ألف متر مربع قبالة طريق الشيخ محمد بن زايد السريع، بالقرب من القرية العالمية، وسيضم أكثر من 7000 وحدة سكنية فاخرة، بما في ذلك وحدات تتألف من غرفة نوم واحدة وغرفتين وثلاث غرف نوم، بالإضافة إلى شقق بنتهاوس. وسيوفر المشروع الذي يعطي أولوية لصحة وعافية سكانه، مسارات مشي يبلغ طولها 8 كيلومترات، وحلقة ركوب دراجات بطول 3.5 كيلومتر، ومسابح مصممة على طراز المنتجع، ومرافق لياقة بدنية، وحدائق للعائلات، وركن خاص لممارسة تمارين اليوغا. كما سيحتضن المجتمع أيضاً مركز Distrikt متعدد الاستخدامات من ماجد الفطيم، إلى جانب مجموعة مختارة من متاجر التجزئة والمطاعم التي تقدم وجبات يتم إعدادها من مكونات عضوية تأتي من المزرعة مباشرة إلى المائدة. لمزيد من المعلومات حول المرحلة الثالثة من مشروع غاف وودز، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي:


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
الإنفاق السياحي في الشرق الأوسط سيصل إلى 350 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030
يتوقع تقرير جديد أعدته " توريزم إيكونوميكس" بالنيابة عن معرض سوق السفر العربي أن يرتفع إجمالي الإنفاق السياحي في الشرق الأوسط بنسبة 50% بحلول عام 2030 مقارنةً بعام 2024، مما سيُولّد إنفاقًا يقارب 350 مليار دولار أمريكي. كما يكشف تقرير اتجاهات السفر الصادر عن سوق السفر العربي 2025 عن رؤىً ثاقبة حول التوجهات والتحولات التي تُعيد تعريف قطاع السفر في الشرق الأوسط والعالم، بما في ذلك الطفرة في سفر الأعمال، ونمو قطاع السياحة الفاخرة، وازدهار السياحة الرياضية الإقليمية، حيث يُسلّط التقرير الضوء على النمو الاستثنائي في إنفاق السفر في الشرق الأوسط، والذي من المتوقع أن يتجاوز مستويات عام 2019 بنسبة 54% هذا العام، ويتوقع معدل نمو سنوي يتجاوز 7% بين عامي 2025 و2030. وبهذه المناسبة قالت دانييل كورتيس، مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط: "تؤكد نتائج التقرير أن نمو قطاع السفر في الشرق الأوسط قويٌّ للغاية، حيث يتجاوز متوسط النمو السنوي 7% حتى عام 2030. وتُعد الرؤى الوطنية الجريئة، والتطورات الرائدة، وتعزيز التواصل، من العوامل الرئيسية التي تُعزز هذا الزخم." وتأكيدًا على المكانة القوية التي تتمتع بها منطقة الشرق الأوسط في السياحة العالمية، فمن المتوقع أن ينمو السفر الداخلي من خارج المنطقة بنسبة 13% سنويًا حتى عام 2030، ومن المتوقع أيضاً أن يرتفع سفر الأعمال الخارجي بنسبة 9% سنويًا. هذا توُشكّل أسواق السياحة الأوروبية المصدرة 50% من إجمالي رحلات الترفيه إلى الشرق الأوسط، وتُعدّ الهند والمملكة المتحدة أكبر سوقين دوليين مصدرين للسياح الوافدين، كما تُعدّ الصين سوقًا بالغة الأهمية، حيث تحتل المرتبة الثالثة من حيث القيمة، حيث من المتوقع أن يزداد الإنفاق الترفيهي بنسبة 130% بحلول عام 2030. علاوة على ذلك، فإنه من المتوقع أن تزداد الليالي السياحية للزوار من منطقة آسيا والمحيط الهادئ وأفريقيا بأكثر من 100% بين الآن وعام 2030. أما بالنسبة للسفر الخارجي، تُهيمن المملكة العربية السعودية ومصر على التدفقات الإقليمية، بينما تتصدر تايلاند والمملكة المتحدة قائمة الوجهات السياحية المفضلة لمسافات طويلة. وقد قدمت أكبر أربع شركات طيران في المنطقة - طيران الإمارات، والاتحاد للطيران، والخطوط الجوية القطرية، والخطوط الجوية العربية السعودية ما يقرب من 780 طلبية لشراء طائرات من بوينغ وإيرباص، مما يمثل توسعات كبيرة في أساطيلها الحالية، إذ يؤكد هذا الاستثمار الكبير على التركيز الاستراتيجي للمنطقة على أن تصبح مركزًا عالميًا للطيران وتلبية الطلب المتزايد على المسافرين خلال العقد المقبل. هذا ويلعب قطاع سفر الأعمال دورًا حيويًا في تعزيز سمعة المنطقة في استضافة الفعاليات الكبرى، ومن المتوقع أن يشهد ثاني أسرع معدل نمو في سفر الأعمال بين جميع مناطق العالم، مما يؤكد تزايد إمكانات الجمع بين سفر الأعمال والترفيه، أو ما يُعرف بـ"السفر الترفيهي". وأضافت كورتيس قائلة: "في معرض سوق السفر العربي 2025، أدركنا شغف القطاع بالابتكار في تقنيات السفر، بالإضافة إلى الطلب المتزايد على سفر الأعمال في المنطقة. واستجابةً لذلك، أطلقنا فعاليتين جديدتين، هما IBTM@ATM ومنطقة الابتكار، المصممتين لتمكين جمهورنا المتنامي من صياغة مستقبل السفر بالسرعة والحجم اللذين يلبيان متطلبات قطاعنا المتنامية". وتشهد المنطقة أيضًا نموًا غير مسبوق في السياحة الفاخرة وسياحة نمط الحياة، ما يجذب جيلًا جديدًا من المسافرين الأثرياء، الذين ينجذبون إلى الضيافة الاستثنائية في الشرق الأوسط، والتجارب المُصممة بعناية، والفعاليات الثقافية المرموقة، ووفقًا للتقرير فإنه من المتوقع أن يستمر الإنفاق العالمي على الضيافة الترفيهية الفاخرة في النمو بوتيرة متسارعة ليصل إلى أكثر من 390 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2028. ومن بين أكثر من 170 فندقًا فاخرًا في الشرق الأوسط، يوجد ما يقرب من 100 فندق في أبوظبي ودبي، منها 22 فندقًا قيد التطوير حاليًا. ومع وجود العديد من الفنادق الفاخرة قيد التطوير ضمن مشاريع جيجا في المملكة العربية السعودية، ستواصل المنطقة كونها وجهة مفضلة للمسافرين الباحثين عن الرفاهية والترفيه. وعلى خطى كأس العالم قطر 2022 ومعرض إكسبو دبي 2020، تتمتع منطقة الشرق الأوسط بسجل حافل في استضافة فعاليات ترفيهية ورياضية رفيعة المستوى بنجاح. ووفقًا لتقرير اتجاهات السفر الصادر عن سوق السفر العربي، فإن الإقبال القوي على السياحة الرياضية في المنطقة سيؤدي إلى معدل نمو محتمل بنسبة 63% في السنوات القادمة، ومن المتوقع أن يواصل كأس العالم لكرة القدم 2034 في المملكة العربية السعودية هذا الزخم. ووفقًا للتقرير، تستفيد رياضات الجولف، ورياضة السيارات، وكرة القدم، وركوب الدراجات، والرياضات الإلكترونية من ازدياد الاهتمام والاستثمار في المنطقة، حيث يعزز هذا النمو في الفعاليات الرياضية والترفيهية قطاع السفر بشكل كبير، مما يؤدي إلى زيادة الطلب على الإقامات الفندقية والرحلات الجوية والخدمات ذات الصلة، مما يُحدث تأثيرًا مضاعفًا يدعم نموًا سياحيًا أوسع. هذا ويُعدّ معرض سوق السفر العربي، الحدث الدولي الرائد في مجال السفر والسياحة، والذي يُعقد سنويًا في دبي. ويلعب دورًا محوريًا في رسم ملامح مستقبل السفر العالمي. وقد استقطبت نسخة عام 2025، التي أُقيمت في مركز دبي التجاري العالمي، أكثر من 55,000 متخصص في هذا القطاع من 166 دولة، محققةً نموًا سنويًا بنسبة 16%. وستُعقد النسخة القادمة في الفترة الممتدة من 4 إلى 7 مايو 2026.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
جارتنر: 80% من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال سيتم تطويرها على المنصات الحالية لإدارة البيانات بحلول عام 2028
كشفت أحدث توقعات شركة جارتنر للأبحاث أن المؤسسات ستقوم بتطوير نحو 80% من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال على منصات إدارة البيانات التي لديها بحلول عام 2028. وسيسهم هذا التوجه في خفض مستوى التعقيدات وتقليل الوقت اللازم لنشر هذه التطبيقات بنحو 50%. وقال براساد بور، المحلل والمدير الأول لدى جارتنر: "ينطوي إنشاء تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال في الوقت الراهن على دمج نماذج اللغات الكبيرة (LLM) مع البيانات الداخلية للمؤسسات واعتماد تقنيات دائمة التطور مثل البحث الدلالي (Vector Search)، وإدارة البيانات الوصفية، وتصميم الأوامر المخصصة للذكاء الاصطناعي ودمجها في التطبيقات. إلا أنه وبدون وجود توجه موحد للإدارة، فإن اعتماد مثل هذه التقنيات المتفرقة قد يؤدي إلى إطالة الفترات اللازمة للنشر والتكاليف المحتملة التي قد تتكبدها المؤسسات". وبالتزامن مع تطلع المؤسسات إلى تطوير حلول متمحورة حول الذكاء الاصطناعي التوليدي، فإنه يجب على منصات إدارة البيانات أن تتطور من أجل دمج القدرات أو الخدمات الجديدة التي تسهم في تطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي، وضمان جاهزيتها لاستيعاب الذكاء الاصطناعي التوليدي والتنفيذ الناجح. تحسين تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بواسطة التوليد المعزز بالاسترداد (RAG) يشهد الوقت الحالي تحول التوليد المعزز بالاسترداد إلى حجر الزاوية في نشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي وتوفير مرونة في النشر وتحسين إمكانية الشرح والتوضيح (Explainability) وقابلية التشكيل والتكوين (Composability) وذلك بواسطة توظيف نماذج اللغات الكبيرة. ومن خلال دمج البيانات من المصادر التقليدية وغير التقليدية بحسب السياق، فإن التوليد المعزز بالاسترداد يسهم في إثراء نماذج اللغات الكبيرة ودعم أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي الجاهزة للاستخدام. وأضاف بور: "يتم تدريب معظم نماذج اللغات الكبيرة على البيانات المتاحة للعموم التي لا تعتبر فعالة كثيراً في إيجاد حلول للتحديات المحددة التي تواجه قطاع الأعمال، إلا أنه عند جمع نماذج اللغات الكبيرة مع مجموعات البيانات المملوكة من قبل المؤسسات باستخدام الأنماط الهيكلية للتوليد المعزز بالاسترداد، فإن دقتها تتحسن بشكل كبير. وتؤدي الدلالات في هذا السياق، وخاصة البيانات الوصفية (Metadata) دوراً بالغ الأهمية إذ تُسهم فهارس البيانات (Data Catalogs) في تجميع هذه المعلومات الدلالية ما يساعد في إثراء القواعد المعرفية وضمان السياق الصحيح وإمكانية تتبع البيانات المستخدمة في حلول التوليد المعزز بالاسترداد". وحتى تتمكن المؤسسات من تجاوز تعقيدات نشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل جماعي، فإنه يجب عليها أخذ هذه الاعتبارات الرئيسية بعين الاعتبار: تطوير منصات إدارة البيانات: إجراء تقييم حول ما إذا كان بالإمكان تحويل منصات إدارة البيانات الحالية إلى منصات "التوليد المعزز بالاسترداد المقدم كخدمة" (RAG-as-a-service) وذلك حتى تحل مكان مستودعات الوثائق/البيانات المنفصلة كمصدر معرفي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال. إعطاء الأولوية لتقنيات التوليد المعزز بالاسترداد: تقييم تقنيات التوليد المعزز بالاسترداد مثل البحث الدلالي (Vector Search)، والرسم البياني (Graph)، وتجزئة البيانات (Chunking)، ودمجها ضمن حلول إدارة البيانات الحالية أو من خلال شركاء المنظومة وذلك عند إنشاء تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وتعد هذه الخيارات أكثر قدرة على التكيّف مع التغيرات الجذرية في التكنولوجيا ومتوافقة مع بيانات المؤسسة. الاستفادة من البيانات الوصفية بغرض الحماية: ينبغي للمؤسسات الاستفادة ليس فقط من البيانات الوصفية التقنية، بل أيضاً من البيانات الوصفية التشغيلية التي يتم توليدها أثناء تشغيل منصات إدارة البيانات. ويساعد هذا التوجه في حماية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من الاستخدامات الخبيثة، وتحسين الجوانب المتعلقة بالخصوصية، وتقليل تسريبات الملكية الفكرية.