logo
شاهد: لحظة استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره السوري أحمد الشرع في قصر الإليزيه

شاهد: لحظة استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره السوري أحمد الشرع في قصر الإليزيه

المرصد٠٧-٠٥-٢٠٢٥

شاهد: لحظة استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره السوري أحمد الشرع في قصر الإليزيه
صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو لحظة استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نظيره السوري أحمد الشرع لحظة وصوله قصر الإليزيه.
واستقبل "ماكرون"، الرئيس السوري وسط مراسم رسمية، حيث سيعقدان اجتماعاً مشتركاً.
وكان "الشرع" قد وصل اليوم إلى العاصمة الفرنسية بمطار شارل ديغول، حيث استقبله وزير الخارجية الفرنسي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

امتحان الشرع الداخلي بعد الخارجي
امتحان الشرع الداخلي بعد الخارجي

Independent عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • Independent عربية

امتحان الشرع الداخلي بعد الخارجي

لا شيء اسمه وجبة مجانية، بحسب المثل الإنجليزي الشهير، ولا من خارج الحسابات الواقعية الدقيقة بدأ الانفتاح العربي والدولي على الإدارة الجديدة في سوريا قبل أن تمسك بالبلد تماماً، فكل شيء موقت في انتظار البراهين العملية، وكل خطوة لها ثمن أقله خطوات في الداخل. والثابت في حسابات الانفتاح وأسبابه هو أهمية الموقع الإستراتيجي والجيوسياسي لسوريا، وإسقاط نظام الأسد وإخراج نفوذ الملالي من الشام وتحويل ما كان جسراً للمشروع الإقليمي الإيراني إلى جدار عازل وقوة صد، والمتغير هو الأثمان المطلوبة عبر لوائح تضيق أو تتوسع، بحسب الظروف ومدى تجاوب دمشق. ذلك أن الرئيس الانتقالي أحمد الشرع حصل على الفرصة التي عمل لها بنشاط في الخارج مع دفع من السعودية وتركيا وقطر، فالوسيط القوي بينه وبي أميركا وأوروبا هو ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ثم يأتي دور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وبناء على رغبة الأمير محمد أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب رفع العقوبات الأميركية عن سوريا من قبل أن يُبلغ إدارته بالقرار، والتقى الشرع في الرياض بحضور ولي العهد السعودي وحضور تقني لأردوغان. أما لائحة المطالب الأميركية من الشرع فإن الرئيس السوري بدأ تنفيذ بعضها والتزم تنفيذ بعضها الآخر، مع حاجته إلى وقت وقرار صعب بالنسبة إلى إخراج المقاتلين الأجانب من البلاد ومنع منحهم الجنسية وضمهم إلى الجيش، فهم نحو 30 ألف مقاتل كانوا رأس الحربة في معركة "هيئة تحرير الشام"، وأما أوروبا التي كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أول من استقبل الشرع في قصر الإليزيه فإنها سبقت ترمب في تخفيف بعض العقوبات عن سوريا ثم زادت عيار التخفيف بعد القرار الأميركي. لكن الكل يعرف أن الرهان هو على امتحان في لعبة مكشوفة على الطاولة، وإذا كانت دمشق قد أجرت مفاوضات مع إسرائيل بوساطة من دولة الإمارات وحتى باتصال مباشر مع حكومة بنيامين نتنياهو للحد من الاجتياح الإسرائيلي لأراض سورية في حوض اليرموك بعد احتلال المنطقة المجردة من السلاح بحسب اتفاق فك الارتباط عام 1974، فإن من الصعب على الشرع الانضمام إلى "الاتفاقات الإبراهيمية" كما طلب منه ترمب، ففي رفع العقوبات الأميركية كثير من التعقيدات بين المفروض بقرارات رئاسية وقرارات في وزارتي الخزانة والخارجية، وبين المفروض بقوانين في الكونغرس وأخطرها "قانون قيصر"، وهي مرتبطة بمهلة مدتها 180 يوماً لمراقبة السلوك في سوريا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) والفارق كبير بين رفع العقوبات والاعتراف الرسمي بالإدارة الجديدة، فلا تطبيع حتى الآن، بصرف النظر عن رفع العقوبات، وإذا كان رفع العقوبات قد فتح الباب أمام الاستثمارات وإعادة إعمار سوريا وحديث الشرع عن "مشروع مارشال" لسوريا واستعداده لإعطاء الأولوية للشركات الأميركية، فإن العقوبات ليست قليلة وإزالتها تحتاج إلى وقت، من إكمال الصورة القانونية للنظام الاقتصادي السوري إلى وضوح البنية السياسية للنظام، مروراً بأمر بالغ الأهمية وهو النظام القضائي ووجود قضاء مستقل في البلد يطمئن المستثمرين، فلا اطمئنان في قاعدة هشة وإن كانت مدعومة عربياً وإقليمياً. ولا حدود للمبالغ التي تحتاج إليها إعادة الإعمار ومعاودة النشاط الاقتصادي في بلد إنهار دخله القومي إلى حدود 7 مليارات دولار، ولم يترك النظام الساقط في مصرفه المركزي أكثر من 200 مليون دولار، ويحتاج إلى 50 عاماً للعودة لما كان عليه عام 2010، وما بين 500 و800 مليار دولار. والتحدي بعد النجاح الأولي في امتحان الانفتاح على الخارج هو الانفتاح على الداخل، فلا شيء يجعل المكاسب في الخارج ثابتة سوى بناء سلطة على قياس التنوع في المجتمع السوري والخروج من مقاييس الجهادية السلفية الضيقة على سوريا، ولا معنى للحديث عن وحدة سوريا مع الاستمرار في التضييق والاعتداءات على الأقليات العلوية والدرزية والمسيحية والكردية، لأن شرط الوحدة هو أن تكون "سوريا لكل السوريين" باعتراف الشرع، فلا أكثرية ولا أقليات، بل دولة مواطنة، ولا قوة خارجية مهما تكن لديها من مخططات للتقسيم والتفتيت، مثل إسرائيل، يمكن أن تنجح في مواجهة الوطنية السورية والشراكة الوطنية في الدولة، ولعل سوريا في حاجة إلى بند في دستورها على غرار البند في مقدمة الدستور اللبناني الذي نصه "لا شرعية لأي سلطة تناقض ميثاق العيش المشترك". في كتاب جديد تحت عنوان "من الجهاد إلى السياسة: كيف تبنى جهاديون سوريون السياسة"، يسجل المؤلف جيروم دريفون تحولات "هيئة تحرير الشام" من جبهة النصرة التابعة لـ "القاعدة" والإرهاب والزرقاوي و"داعش" إلى حركة سياسية أدارت بلديات وحكومة في إدلب، والكل في الداخل والخارج يسأل إن كانت الإدارة السورية الجديدة قادرة ومستعدة لأن تصبح معتدلة وبراغماتية وجامعة أم أن الجهادية السلفية متجذرة فيها، والجواب على الطريق.

روبيو: سوريا قد تكون على بعد أسابيع من حرب أهلية
روبيو: سوريا قد تكون على بعد أسابيع من حرب أهلية

Independent عربية

timeمنذ 15 ساعات

  • Independent عربية

روبيو: سوريا قد تكون على بعد أسابيع من حرب أهلية

حذّر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو اليوم الثلاثاء من أن سوريا قد تكون على بعد أسابيع من حرب أهلية جديدة ذات أبعاد ملحمية، داعياً إلى دعم القيادة الانتقالية برئاسة أحمد الشرع. وقال روبيو خلال جلسة استماع بمجلس الشيوخ الأميركي، "في ظل التحديات التي تواجهها السلطة الانتقالية في سوريا فإنها على بعد أسابيع وليس أشهراً من الانهيار المحتمل وحرب أهلية شاملة ذات أبعاد ملحمية قد تؤدي إلى تقسيم البلاد". وتحدث كبير الدبلوماسيين الأميركيين بعد سلسلة من الهجمات الدموية على الأقليتين العلوية والدرزية في سوريا، حيث أطاح مقاتلون في ديسمبر (كانون الأول) 2024 بالرئيس بشار الأسد في هجوم خاطف بعد حرب أهلية وحشية بدأت عام 2011. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أعلن الأسبوع الماضي خلال زيارة إلى السعودية رفع العقوبات المفروضة منذ عهد الأسد، والتقى الرئيس السوري أحمد الشرع وأثنى عليه واصفاً إياه بـ "الشاب الوسيم"، على رغم أنه كان حتى وقت قريب على قائمة المطلوبين لعلاقاته بالجهاديين. وعلق روبيو ساخراً بأن "شخصيات السلطة الانتقالية لم تجتز فحص سجلاتها لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي"، لكنه أضاف "إذا تواصلنا معهم فقد ينجح الأمر وقد لا ينجح، وإذا لم نتواصل معهم فمن المؤكد أن الأمر لن ينجح". وألقى روبيو الذي التقى وزير الخارجية السوري في تركيا الخميس الماضي باللوم في تجدد العنف على إرث الأسد، وهو زعيم علماني إلى حد كبير ينحدر من الطائفة العلوية، قائلاً إنهم يواجهون انعدام ثقة داخلي عميق في ذلك البلد لأن الأسد حرض هذه الجماعات عمداً على التنافس في ما بينها.

السعودية سفينة إنقاذ الشعوب والأمم
السعودية سفينة إنقاذ الشعوب والأمم

الوطن

timeمنذ 3 أيام

  • الوطن

السعودية سفينة إنقاذ الشعوب والأمم

نكتب عن أحداث شهدناها على مدى أعوام طويلة، تكررت لمرات عدة في مراحل متعددة ومختلفة، زمانًا ومكانًا، حتى باتت حقائق راسخة لا يمكن لأحد نكرانها أو التشكيك بها، ومنها أن كل من لجأ إلى المملكة العربية السعودية، طلبًا للأمان والعيش الرغيد، والاستقرار نجح وسلم وحظي بما يبحث عنه. وكل من وقف موقفًا مناهضًا معاديًا لها، هلك واندثر، سواء كانوا أفرادًا أم دولا وشعوبًا وأنظمة، والشواهد كثيرة على ذلك، لا تعد ولا تحصى، ولا حاجة للحديث عنها، لكنا نذكر منها ما هو قريب من مكان حصوله وزمانه.. حين بادرت المملكة العربية السعودية، كما هو شأنها دائمًا لمد يد العون لأهلنا السوريين لخلاصهم مما هم فيه، طالبة من رئيس النظام السابق فك ارتباطه بأعداء بلاده وأمته لإنقاذ شعبه ودولته ونظامه ورفض ذلك، كانت نهايته السقوط المريع والهروب تحت جنح الظلام وبصورة معيبة مخجلة ومذلة. بينما حين وقف الرئيس، أحمد الشرع، إلى جانب المملكة وتعاضد معها، سلم وشعبه، وحظي بكل أشكال الدعم والعون والمساندة، وكانت فرحة القائد، محمد بن سلمان -رعاه الله- بسلام سورية أكبر من فرحة أهلنا السوريين ذاتهم.. ولم يكتف بذلك، بل عمل المستحيل كي ترفع العقوبات عن شعبنا السوري، وهذا ما حصل في قمة الرياضة الأخيرة. ونذكر واقعة أخرى قريبة منا زمانًا ومكانًا، حين سارعت قيادة المملكة إلى دعوة رئيس إحدى الجهات الفلسطينية لزيارة المملكة وزارها، وجرى الاجتماع معه في مكة، دعته أيضًا قيادة المملكة لفك ارتباطه بأعداء شعبه وأمته، وتصحيح نهجه، لكي لا يدمر أهله ومدنهم ونفسه، ورفض ذلك أيضًا، كانت النتيجة مفزعة ومروعة على كل من يخضعون لسيطرته ومدنهم، وقتل شر قتلة في عقر دار من يخدمهم، ولازالت تداعيات نهجه تتوالى على أهلنا ومدنهم.. كوارث وويلات وأهوال تشيب لهولها البلدان، بينما كل الأطراف التي تفاعلت إيجابيًا مع نداءات المملكة المتكررة سلمت ونجت، حفظ الله مملكة الخير ووطن الشعوب، كما كتبت بمقال سابق بالعنوان ذاته، وبارك الله المملكة سفينة إنقاذ الشعوب والأمم. .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store