
عمرو دياب يوزع هدايا في حفله بالعلمين.. ماذا حدث؟
وافتتح عمرو دياب الحفل بأغنيته «يا أنا يا لاء»، التي يفضل غناءها دائماً في بداية كل حفلة، وسط صيحات الحماس والغناء الكامل لأغانيه وتفاعل من الجمهور.
كما غنى الهضبة عدداً من أغاني ألبومه الجديد «ابتدينا» خلال الحفل، منها «خطفوني، وبابا، وماليش بديل، وشايف قمر»، وسط حفاوة من الحضور.
وفاجأ عمرو دياب جمهوره بتوزيع هدايا خاصة بجهاز لإلقاء تيشرتات، ونالت تلك اللقطة إعجاب محبي الهضبة.
كما وجه عمرو دياب خلال حفله الشكر للملحن المصري عمرو مصطفى الذي تعاون معه في ألبومه الأخير «ابتدينا» بعد سنوات من الخلافات بينهما، حيث قال خلال الحفل: «أشكر كل من شارك معي في ألبوم ابتدينا، وأخص بالشكر أخويا عمرو مصطفى، بقالنا كتير مشتغلناش سوا وعاملي أغنية حلوة».
وتحدث عمرو دياب خلال الحفل عن تحضيرات أغنية بابا التي تميزت بأن كلماتها طويلة وصعبة، قائلاً: «أغنية بابا كلامها كتير وصعبة على الحفظ، بس اتفاجئت إنكم حفظينها، والكوبليه التانى أصعب إزاي حفظينه شاطرين».
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
محمد صبحي يغادر المستشفى بعد الاطمئنان على حالته الصحية
شهدت الحالة الصحية للفنان محمد صبحي تحسنًا ملحوظًا خلال الساعات الماضية، وذلك بعد تلقيه الرعاية الطبية اللازمة عقب وعكة صحية طارئة ألمَّت به مؤخرًا حيث تعرض صبحي للإغماء في منزله، وعلى الفور نُقل إلى المستشفى وتم احتجازه في غرفة العناية المركزة. استقرار حالة محمد صبحي الصحية وبدوره قال الفنان مجدي صبحي ، شقيق الفنان محمد صبحي لـ " سيدتي" أن حالة شقيقه استقرت بشكل كبير خلال الساعات الماضية، وسيغادر المستشفى بعد قليل حيث حصل على الإذن من الأطباء بالخروج والعودة إلى منزله مرة أخرى، مشيراً إلى أن ما حدث كان بسبب الإرهاق والمجهود الكبير الذي يبذله دون راحة، ولذلك نصحه الأطباء بالحصول على راحلة تامة خلال الأيام المقبلة. مجدي صبحي يطمئن محبي الفنان محمد صبحي وعبر منشور بموقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك طمأن مجدي صبحي جمهور ومحبي الفنان محمد صبحي على حالته الصحية وذلك من خلال نشره صورتين، الأولى للفنان محمد صبحي والأخرى تجمع الأخوين سويًا وكتب منشورًا مرفقًا جاء كالتالي: "شكرًا لكل من اتصل للاطمئنان على أخي الأكبر الفنان الكبير المحترم الأستاذ..محمد صبحي..وأقول لكم الحمد لله هو بخير ويجري بعض الفحوصات الطبيه". يُذكر أن آخر أعمال الفنان محمد صبحي مسرحية "فارس يكشف المستور" كوميدية غنائية استعراضية، وشاركه البطولة ميرنا وليد، كمال عطية، رحاب حسين، جمال عبدالناصر، ليلي فوزي، داليدا، مصطفي يوسف، محمد شوقي؛ وآخرون، ومن تأليف وإخراج محمد صبحي ، وشارك في كتابتها أيمن فتيحة، والديكورات لـ محمد الغرباوي، أما الأشعار فكتبها عبد الله حسن، والموسيقى والألحان لـ شريف حمدان، وتصميم الأفيش والدعاية أحمد نور الدين. يمكنك قراءة.. محمد صبحي يهاجم صُناع المسلسلات لاستعانتهم بصناع محتوى تيك توك محمد صبحي في سطور محمد صبحي ممثل وكاتب ومخرج مصري، وُلد في القاهرة عام 1948، وتخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف عام 1970، وعُين بعدها معيداً في المعهد. أسس فرقة (ستوديو 80) في مطلع ثمانينيات القرن العشرين مع صديقه وزميله في الدراسة الكاتب المسرحي لينين الرملي، واللذان قدما معاً مجموعةً من المسرحيات التي لاقت نجاحاً جماهيرياً سواء على خشبة المسرح أو عند عرضها في التلفزيون، ومن هذه المسرحيات (تخاريف، الهمجي، إنت حر، وجهة نظر). قدم بعد ذلك المزيد من المسرحيات الجماهيرية مثل (ماما أمريكا، لعبة الست، كارمن، سكة السلامة 2000). أما في التلفزيون فقد قدم العديد من الأعمال الناجحة مثل (رحلة المليون، سنبل بعد المليون، يوميات ونيس بأجزائه الثمانية، فارس بلا جواد). شارك كذلك في بطولة العديد من الأفلام حتى مطلع تسعينيات القرن العشرين، وتوقف بعد ذلك لكي يتفرغ أكثر للعمل في المسرح والتلفزيون. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
بلاغ ضد محمد رمضان بعد إهانة مهندس صوت
في تطور جديد يثير جدلاً واسعاً في الوسط الفني، تقدم مهندس صوت ببلاغ رسمي ضد الفنان محمد رمضان، متهما إياه بالإهانة خلال حفل أقيم في الساحل الشمالي. فقد قدم مهندس الصوت عماد نبيل بلاغا ضد الفنان محمد رمضان ، عقب الحفل الذي أحياه الأخير بمنطقة الساحل الشمالي بمدينة العلمين. واتهم عماد نبيل، محمد رمضان بإهانته أمام الجمهور، بعد وقوع خلل في أنظمة الصوت الخاصة بالحفل، والذي تسبب في انقطاعه مرتين متتاليتين. وتعود القصة عندما انتشر مقطع فيديو مصور من حفل الفنان محمد رمضان بمنطقة الساحلي الشمالي، وظهر خلاله "نمبر وان" وهو منفعل بسبب انقطاع الصوت، حيث وجه حديثه إلى مهندس الصوت قائلا: "بلدي.. أوعى تعمل كدا تاني"، وأشار بعدها إلى الجمهور الحاضر وهو يخاطب فني الصوت قائلاً: "هؤلاء مصريون". ولم يتمالك رمضان أعصابه خلال انفعاله على فني الصوت، حيث سبه أمام الجميع، وطالبه بألا يستمع إلى أي تعليمات تأتيه من أي شخص آخر، احترامًا للجمهور. ثم طلب محمد رمضان من الفني تغيير الجهاز الخاص بالصوت حتى لا يتوقف الحفل مرة أخرى، بعد أن توقف مرتين في غضون دقائق قليلة بسبب مشاكل تقنية في الصوت. "بفعل فاعل" وأوضح صاحب "نمبر ون" لجمهوره أن ما يجري يحدث بفعل فاعل، مؤكدا لهم أن هناك بعض من أطلق عليهم وصف "آلاتية"، نسبة إلى كونهم يعملون في المجال الموسيقي. كما أوضح أن هؤلاء يتواصلون مع فني الصوت، ويطالبونه بقطع الصوت عن المطرب لإفساد الحفل، واصفًا هذه الألاعيب بكونها "أسلوب قديم وبلدي". ولاحقاً وجه محمد رمضان اعتذاره إلى الجمهور الحاضر، مبررا ما حدث بكونه يرغب في أن يكون في كامل تركيزه مع الجمهور الحاضر، ثم توجه بعدها نحو منصة الصوت ليتأكد من جاهزيته. جدير بالذكر أن الحفل الذي أحياه محمد رمضان نهاية شهر يوليو الماضي بمنطقة الساحل الشمالي، قد شهد حادثا مأساويا، حيث انفجرت أسطوانة للأكسجين الخاصة بالألعاب النارية، وتسببت في مقتل أحد العاملين وإصابة آخرين، ولم يكمل رمضان الحفل، حيث توجه إلى المستشفى لمتابعة الأحداث والاطمئنان على المصابين.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
الموسيقي غي مانوكيان يفتتح «مهرجانات بيبلوس الدولية»
بعد غياب في العام الماضي بسبب الحرب، عادت «مهرجانات بيبلوس الدولية» لتفتتح سهراتها لهذا الموسم مساء الثلاثاء، بحفلٍ حاشدٍ بيعت جميع تذاكره، أحياه عازف البيانو والملحن غي مانوكيان. وهي المرة الثالثة التي يعود فيها مانوكيان إلى جبيل، ليملأ المدرجات وينعش القلوب بمعزوفات يعرف كيف يختارها، ويبث فيها حيويّته الخاصة. وإن كان الحفل قد بدأ بجمهور يميل إلى الاستماع أكثر من التفاعل، فقد هبَّ الحاضرون سريعاً من أماكنهم، وأكملوا السهرة التي دامت ساعتين وربع الساعة وقوفاً، ورقصاً، وتصفيقاً، بتشجيع من محبوبهم مانوكيان، الذي قال بعضهم إنهم يحضرون أكثر من حفل له في الموسم الواحد، رغبة في الغناء والمرح. الرقص لم يهدأ على المدرجات (الشرق الأوسط) وكان لجمهور مانوكيان ما أراد، فقد غنّى الكورس، برفقة الفرقة الموسيقية، وردّد الحاضرون معه مقطوعات من الأرشيفين اللبناني والمصري، بتوزيعات موسيقية ساحرة لأشهر الأغنيات العربية المحبوبة. وتنقّل العازف مانوكيان بين البيانو، الذي يُنطِقه بمعزوفات عربية، والجمهور الذي طالبه بأغنيات معيّنة، والفرقة المنسجمة تماماً معه، خصوصاً حين انضمّت الطبلة والدفّ إلى العزف، فاشتعل الحماس في المدرجات، وهاج الجمهور، راقصاً حيثما اتّسع المكان. وكان لدخول فرقة الدبكة إلى المسرح أثر حماسي كبير في الحاضرين، الذين أصابهم مسّ الطرب والمشاركة، حتى في الصفوف الأولى. من «عندك بحرية يا ريّس»، إلى «يبا يبا له»، مروراً بـ«لما راح الصبر منّه»، و«آه يا سيف البوادي»، و«عالعيْن موليتين واثنين مولايا»، كانت جميع المعزوفات مع غي مانوكيان وكورسه تفيض فرحاً، وتدفع الجمهور إلى التفاعل والمشاركة. وهذا ما يمنح عازفهم المفضّل، الذي يحمل في رصيده 33 عاماً من الخبرة، مزيداً من الحماسة والانتعاش. فهذه هي حفلتُه الثالثة خلال أسبوعين فقط، بعد مهرجاني «إهدنيات» و«أعياد بيروت»، وجميعها بيعت تذاكرها بالكامل، وامتلأت مدرّجاتها بالحضور، في نجاحٍ لافت في بلد صغير مثل لبنان. وخلال الحفل، قدّم مانوكيان تحية إلى الراحل زياد الرحباني، مُعزّياً عائلته ووالدته السيدة فيروز، وقال إنه يتشرّف بأن تغنّي على المسرح الفنانة المتميّزة فرح نخول، التي عمل معها هو شخصياً، كما عملت مع زياد الرحباني على مدى 9 سنوات. وقدّمت نخول واحدة من أشهر أغنيات فيروز، «كيفك إنت». تفاعل بين مانوكيان وجمهوره (الشرق الأوسط) وقبل أن يعزف لحن الوداع، شكر مانوكيان القائمين على «مهرجانات بيبلوس الدولية»، «الذين لم يستسلموا أبداً»، كما شكر السيدة شويري لدعمها الكبير للمهرجان، وكل العاملين على تنظيم البرنامج. وقال قبل المغادرة: «سأعزف أغنية تعني لكم كثيراً»، وبدأ بعزف مقدّمة أغنية «بحبك يا لبنان»، لتهتف الحناجر بصوتٍ واحد: «بحبك يا لبنان يا وطني». وفي هذه اللحظة، لم يبقَ أحد جالساً. الجميع وقفوا يصدحون معاً: «سألوني شو صاير ببلد العيد، مزروعة عالداير نار وبوارد، قلتلن بلدنا عم يخلق جديد، لبنان الكرامة والشعب العنيد»، في حين كانت صور بيروت والعلم اللبناني تمرّ في الخلفية، مصحوبة بمؤثرات بصرية تُحاكي اشتعال النيران، ما زاد المشهد تأجّجاً وإحساساً». هذه هي حفلتُه الثالثة خلال أسبوعين فقط (الشرق الأوسط) أما الحفلة الثانية من «مهرجانات بيبلوس»، فموعدها مساء الجمعة، مع الـ«دي جي» البلجيكي لوست فريكونسيز، وهو ملحّن ومنتج ومؤلف للموسيقى الإلكترونية. شابٌ صغير نال شهرةً واسعة، بعد أن بدأ من معدات بسيطة في منزله، ونشر أعماله على الإنترنت، حتى لاقى مزجه الإبداعي صدى كبيراً بين الشباب. والحفلة الثالثة، مساء 9 أغسطس (آب)، شبابية أيضاً، مع النجم الفرنسي الجزائري الأصل «سليمان»، المولود في فرنسا، الذي صعد نجمه بعد مشاركته في برنامج «ذا فويس» عام 2016، وازداد تألّقاً بعد تمثيله فرنسا في مسابقة «يوروفيجن»، حيث حقّق مركزاً متقدّماً، ويُعد اليوم من أبرز نجوم الأغنية الفرنكوفونية. مانوكيان يلتقط «سيلفي» مع جمهوره (الشرق الأوسط) أما الحفل الرابع والختامي، فسيُقام في 10 أغسطس، وتُحييه الفنانة الفرنسية - الكاريبية «نايكا»، التي تمزج بين موسيقى البوب والتأثيرات الأفرو - كاريبية. وتُعرف بانفتاحها على أنواع موسيقية مختلفة، مما جعلها تنتشر بسرعة، حتى اختارتها شركة «أبل» نجمة لإحدى حملاتها الترويجية.